وصل الكضاب لغاية باب الباب

تعهد الرئيس البشير، لاول مرة ، بأن المفصولين الذين فصلوا ظلماً سيجدون حقوقهم كاملة،
وقال: «اي زول لمن جينا وقلنا ده شيوعي وده حزب امة وفصلناه ديل العندهم حق عندنا»،
وأضاف: ان اي مواطن تم فصله لأسباب سياسية سيجد حقه كاملا غير منقوص،
ويذكر ان عدد المفصولين تعسفيا وسياسيا تحت بند ما يعرف بـ«الصالح العام»
في عهد الرئيس عمر البشير يفوق عددهم الـ 909 آلاف عامل وموظف.

قول لايتبعه عمل
حايظل مجرد كلام شالو الهوا
يتعهد الرئيس في ذات الوقت الذي يتعرض فيه الرجل المدافع عن حقوق
المفصولين تعسفيآ ، وزير الدولة بوزارة العمل دكتور محمد يوسف أحمد المصطفى
لحملة ضارية من أولئك الذين يتحركون بريموت كنترول السلطة
السلطة التي دانت بالكامل للمتعهد بالقول
سين } سيجدون }
هذه لانعرف متى تكون
إمكن سنوات إمكن قرون
الشاهد أن السلطة تتخوف من عودة الروح للنقابات إذا ماعاد المفصولون لوظائفهم
لذلك لن تسمح وستظل تماطل وفي نهاية الأمر تخرج بتسويات مالية هزيلة لاتغني ولاتسمن جوع

أسمع كلامك ما بصدقك
من يوم نفي سؤال { هل هولاء الرجال جبهة ؟}
أشوف عمايلك أمغتك

لن يعود المفصولون تعسفيآ لأعمالهم بالتعهدات الفارغة
حا يرجعوا مرفوعي الرؤوس بقرار من الشعب
عندما يهب الشارع

وصلنهو الف وخرطومية مرة لكنو ما عاوز يخلي الكضب.



نحو جبهة عريضة لاسقاط هولاء القتله

اخى ابو ساندرا

لك التحية من على البعد
من يكضب مرة فانه على استعداد لاحتراف الكضب الف مرة
فالرئيس اصبح رمزا للدكتاتورية العالمية ورمزا للكضب العالمى
فهو يمارس هذا الدجل على هؤلاء البسطاء منذ 1989 .
فحقوق هؤلاء لن ولم تعود فى ظل وجود هؤلاء القتلة والماجورين
الذين يقتلون شعوبهم
ويتاجرون بقضاياهم

فمعا لاسقاط

هؤلاء الماجورين

محمد الطيب

كتب فيصل محمد خليل:

Quote: لكنو ما عاوز يخلي الكضب.

المثل بيقول يافيصل
{ لو سعادتو خلا عادتو حاتقل سعادتو }

معآ لفضح حكومة الكذبة

ابو ساندرا

اوعى يكون حلف قسم او طلاق كمان

كتب الأخ محمد الطيب محمد:

Quote: من يكضب مرة فانه على استعداد لاحتراف الكضب الف مرة فالرئيس اصبح رمزا للدكتاتورية العالمية ورمزا للكضب العالمى

الكذبة بدأت منذ اللحظات الأولى
وإفترعها كبيرهم الذي علمهم السحر
والكذب
عندما ذهب لكوبر حبيسآ

وفي كوبر شهد المعتقلون واحدة من كذبات الرئيس الأولى
عندما أدلى بتصريح قال فيه أن السودان خالي من المعتقلين السياسيين
ويومها تشكك المعتقلون في وضعهم وفي آذانهم

طيب يا سعادتك
تعهدت بإرجاع المفصولين تعسفيآ
{ بالمناسبة الرجل الكان مسئول من ملف تصفيات الخدمة المدنية هو
الذي لقى وجه ربه بالأمس ، ولعل في ذلك عظة لكم }

فاسمح لنا بسؤال :
بعد ماإعترفت بظلمكم للمفصولين تعسفيآ وتعهدكم بإنصافهم
متى حاتعترف بالظلم والأذى الذي وقع على ضحايا بيوت الأشباح
ومتى تنصفهم ؟

متى تعترف بالظلم الذي وقع على ضباط حركة رمضان عندما حرمتوهم من
المحاكمة العادلة وعندما حنثتم بوعدكم بها إذا ما سلموا إسلحتهم ؟

التعديل عشان كتبنا { غذا } والمقصود بالطبع {إذا}

أبوساندرا
هذه وجوه لا تحمل مسعة لحم
ففيما المناشدة ؟

الساب قديمه تاه!

يعني هو الصدق بيجيبه من وين؟

عليك الله يا ابو ساندر لو قالو ليك اعمل لستة كلمنى عشان عندى
عشرات مفصولين وعلى رأسهم بنت خالتى وزوجها مستشارين فى ديوان
النائب العام مشوا الشارع فى لستة واحدة وضاعوا وضاع معهم خمسة اطفال لا يملكون قوت يومهم .
احيلوا للصالح العام ظلما .
وهم شباب فى بداية الاربعينات .
هذا حرام حرام حرام .

لك ولاسرتك التحايا

ام وضاح

يا أبوساندرا سلام ليك وللأسرة

يا أخي أنا مفصول ولو بقى فيها رد حقوق داير أعرف كيف يتم ذلك؟

ولمن نلجأ ؟؟ هل نعود لديوان شؤون الخدمة ام لمصالحنا التي كنا نعمل بها

أم لمجلس الوزراء أم رئاسة الجمهورية؟؟؟

السؤال موجه لمن يملكون الأجابةأيضا.

تحياتي.

كتب حيدر حسن ميرغني :

Quote: اوعى يكون حلف قسم او طلاق كمان

لا لا المرة دي { تعهد } بس

شكرآ على المداخلة وأبق معنا

انت عارف فصلنا دا أيي زول ناكرو ما عرفنا الفصلنا منو؟

لن أستجدي أحدا ولو كان محمد يوسف احمد المصطفى قد بدأ عملا فليكمل جميله.

بالمنطق / الأستاذ صلاح الدين عووضة الراي العام72/6/2007

Quote: صلاح الدين عووضة دولة الظلم ساعة! * ومثل اللولوة التي حصلت في قضية القوات الدولية من تلقاء الحكومة تحصل الآن على صعيد قضية متضرري سياسة الصالح العام. * وبسبب اللولوة هذه التي اشتهرت بها الحكومة طالبت قمة باريس يوم الاول من امس - والتي انعقدت خصيصاً لمناقشة قضية دارفور - باتخاذ مواقف حازمة تجاه حكومة الخرطوم ان هي حاولت ان «تلكّن» بعد ان ابدت موافقة نهائية على القوات الهجين.. * اي ان تقول: نعم وافقنا.. و«لكن»..!! * وبالامس «لكّنت» الحكومة قضية المحالين للصالح العام بعد ان كانت قد وافقت علي انصافهم وجبر ما لحق بهم من ضرر. * قالت: اي نعم نحن وافقنا على إعادتهم للخدمة و«لكنّا» لن نعيد منهم الا من فصلناه بسبب لونه السياسي المعارض. * الا من فصلناه لانه شيوعي.. او بعثي.. او حزب امة. * طيب والآخرون يا حكومة ممن ليسوا هم بذوي انتماء سياسي صارخ؟!. * لا - تقول الحكومة - هؤلاء احلناهم للصالح العام لاسباب متعلقة بالاداء والكفاءة والاهلية.. * وما لم تتنبّه له الحكومة وهي تحاجج في قضية المفصولين هذه ان هنالك «منطقاً» بسيطاً يمكن ان تُواجه به - وها نحن نفعل - ويجعل كل صروح حججها هذه تتهاوى كما تهاوت كل مواقفها المتشددة ازاء قضية القوات الدولية.. * المنطق هذا يتمثل في سؤال من كلمات مختصرة: طيب يا حكومة.. لماذا لا نرى «اسلاموياً» واحداً بالغلط وسط الذين احيلوا للصالح العام هؤلاء؟! * فاذا كانت المعايير التي يُفصل بها الناس هي معايير مهنية بحتة لا صلة لها بالسياسة فهل كل الـ«موالين» من العاملين في الخدمة العامة هم بسم الله ما شاء الله «مكمّلين» الشطارة والكفاءة والـ«فتكنة»؟! * ثم لنفترض ان الامر كذلك.. لنفترض ان الاسلامويين الموالين هم - عيني باردة - تنطبق عليهم جميعاً الشروط التي ترى الحكومة ضرورة توافرها في العاملين في مرافق الدولة المختلفة، فلماذا اذاً كثر الحديث خلال فترة حكمها عن انهيار الخدمة المدنية.. وعن الفساد.. وعن الاختلاسات.. وعن التجاوزات المالية؟! * أليسوا هم الذين «استفردوا» بالامر كله بعد احالة غير الـ«صالحين» للـ«صالح» العام؟!.. * هذه هي نقطة الضعف الاساسية في حجج الحكومة التي تريد بها ان تبرز صواب «فعلتها» التي «فعلتها» ايام هيجانها الـ«ثوري!!».. * التي تريد بها ان «تتلوّك» بعد ان اعطت وعداً صريحاً للناس باعادة المحالين للصالح العام منهم الي الخدمة. * واذا كانت الحكومة تريدنا ان نخاطبها بلغة الدين الذي ترفع شعاراته - والذي تقول انها مهما تنازلت فلا يمكن ان تتنازل عنه - فنقول لها ان اللولوة ليست من شيم الصادقين في اسلامهم وذلك مصداقاً لقول رسولنا الكريم صلي الله عليه وسلم توصيفاً للمنافق «واذا وعد اخلف».. * ثم نضيف الي ذلك بأن نذكّرها بان الدين ينهانا عن الظلم. * فهو يقول انه ظلمات يوم القيامة. * ويقول ان دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب. * ويقول ان الله حرّمه - اي الظلم - علي نفسه فأجعلوه بينكم مُحّرماً. * اما اذا كانت الحكومة ترى اننا «ظلمناها» بحديثنا هذا فلتُعطنا اسم «موالٍ» واحد.. واحد فقط.. أحالته الى الصالح العام - ضمن من حالت - لاسباب تتعلق بالكفاءة والاهلية والاداء. * فان لم تفعل - ولن تفعل - فلتتق الله في نفر من رعاياها شرّدتهم، وجوّعت ابناءهم، وسوّدت عيشتهم.. * فدولة الظلم ساعة.. ودولة العدل الى يوم الساعة.

تسائل عاطف مكاوي :

Quote: هذه وجوه لا تحمل مسعة لحم ففيما المناشدة ؟

قلنا عسى ولعل حادثة موت مجذوب الخليفة تصحي قلوبهم وعقولهم النائمة
وكفى بالموت عبرة
لمن يعتبر

أبا ساندرا الجميل ..

والله أول مرة أدرك و أرى بعيني معنى
المثل الذي يقول : "يقتل القتيل و يمشي
في جنازته" بل ويسبق عليه صفة الشهيد
بل ويسمي شوارع باسمه ومؤسسات خيرية ...
قتلوا الزبير وسموا مؤسسة باسمه ولكني
لم أسمع أنهم كرموا ابراهيم شمس الدين الذي
قتلوه أيضا حتى بمؤسسة أو شارع حتى !!!!!!!!!!!
لم أعرف كنه هذا المثل إلا في عهد الانقاذ

أبوساندرا
أرجاع المفصولين دى نكته يجب أن لا تنطلى
عليك وانت ولد الديم وتفتيحة
العملية دى تمت فى الفترة من 1989 و 1990
يعنى قبل 17 سنة
المفصولين الان دخلوا فى سن المعاش
وده حسب قانون الخدمة المدنية
سيتم أرجاعهم أدبيا ( يعنى على الورق فقط )
وبعد كده
أعلانهم بأن القانون لا يسمح لهم بمزاولة العمل
غالبية المفصولين فوق الاربعين سنة + 17 سنة

كتبت منى خوجلي :

Quote: الساب قديمه تاه! يعني هو الصدق بيجيبه من وين؟

والله سؤالك في محلو يا وجيهة