تواصل مسلسل سرقات المقالات (الرأي العام)

Quote: الأخ/ بكري تحية طيبة وبعد أرجو أن تنشر المرفق هنا على موقع سودانيز أونلاين الحر لكي يعرف الشعب السودادني مدى الانحطاط الصحفي الذي أنحدر إليه الوطن في ظل حكومة ( المشروع الحضاري) ونوعية الصحفيين الذين يعملون بالصحافة السودانية في ظل غياب الكفاءات وتشريدها وبالتالي ظهور مجموعة من الأرزقية عاطلي المواهب تسيطر على مقاليد الصحافة في بلدنا المنكوب ، حيث صار مبدأ الولاء قبل الكفاءة هو الحاكم مما أدى لهذا السقوط الأخلاقي الرهيب وحقيقة كما يقول المثل العامي ( الايستحوا ماتوا). وشكرا أخوكم / معاذ الطيب الطريفي الرياض/ المملكة العربية السعودية http://www.asharqalawsat.com/details.asp?section=4&issu...10051&article=366736 http://www.rayaam.net/colum/colum7.htm E mail: [email protected]

http://www.rayaam.net/colum/colum7.htm

Quote: رجع الصدي ابو بكر وزيري أمريكية تصطاد المجاهدين عبر الانترنت!! تسترعى الأمريكية شانين روسميلر عبر الانترنت انتباه الاشخاص الذين هم مشاريع كي يصبحوا ارهابيين، عن طريق الصاق كليبات فيديو مع رسائلها الالكترونية تصور غربيين اثناء قطع رؤوسهم. شانين قالت: «انهم ينجذوبون بقوة حينما يشاهدون اعمال قطع الرؤوس، فبالنسبة لهم هذه الفيديوهات شبيهة بافلام موسيقى الروك» وتعمل شانين مساعدة قانونية وقاضية في المحكمة العليا المحلية مقابل راتب سنوى قدره «23» ألف دولار، ولكنها الآن تعمل عملاً ليلياً منذ هجمات سبتمبر بلا اجر، يعتمد على استخدام الانترنت للعثور على المشتبه في تورطهم بالارهاب، وهي تقوم بالبحث عنهم في الليل بينما تكون عائلتها نائمة. شانين قدمت نفسها باعتبارها ناشطة للقاعدة عبر الانترنت، وبالتالي ساعدت رجال الاستخبارات الامريكيين بنصب كمائن للامساك بأمريكيين، احدهما من الحرس الوطني يعمل في ولاية واشنطن وتمت ادانته بتهمة التجسس، والآخر من بنسلفانيا قالوا انه كان يسعى لتفجير منشآت نفطية. وتمت ادانتهما لان شانين شهدت ضدهما وقدمت للمحققين مجموعة كبيرة من المعلومات عنهما وعن الكثيرين من الذين يعيشون خارج الولايات المتحدة. كما انها قدمت لصحيفة «واشنطن بوست» مئات الصفحات من رسائل الكترونية تبادلتها مع من يريدون ان يصبحوا مجاهدين خارج الولايات المتحدة. شانين قالت إنها تلتقى كل اسبوع بمسؤولين استخباريين في مونتانا وتقدم لهم المعلومات التي يستفيدون منها في القبض على المتهمين. وكان عملها في بادئ الأمر سرياً ولكنه اصبح مكشوفاً للعلن حينما شهدت ضد جندي رصدته وهو يكتب بالانجليزية على ندوة انترنت بالعربية، واقنعته بانها عضو في القاعدة، وبالتالي كتب لها رداً على رسالتها طالباً: «هل هناك امكانية لاخ هو موجود الآن مع الطرف المخطئ ان ينتمي ثم يهرب لاحقاً؟» ولكن السلطات اوقفت هذا الجندي قبل ايام من ارسال وحدته الى العراق. وتمت محاكمته عسكرياً وخلال المحاكمة قامت شانين بنشر رسائلها الالكترونية معه في الصحف. شانين اصطادت مشتبهين امريكيين في الارهاب بينما كانت تهييء الطعم لاصطياد «سمكة» كبيرة متطرفين يتكلمون العربية من الشرق الاوسط وباكستان. وللعثور عليهم قالت انها ابتكرت سنارة تتكون من شخصيات على الانترنيت. وكان هؤلاء يقومون بتسليط الشتائم على «الامريكيين القذرين» ويوزعون افلام فيديو عن قطع الرؤوس على مواقع انترنت اعلامية، حسبما جاء في مخطوطات الرسائل المتبادلة عبر الانترنت معهم. وباستخدام هذه الشخصيات التي تتقمصها تمكنت من تبادل الحوار مع بعض المتطرفين الميالين للحديث، وكانت تتحدث معهم بالعربية التي تعلمتها بعد هجمات سبتمبر، كما انها تستخدم برنامجاً كمبيوترياً للترجمة، وكانت المباحث

http://www.asharqalawsat.com/details.asp?section=4&issu...10051&article=366736

Quote: أميركية تصطاد الأصوليين على الإنترنت بصور قطع رؤوس قالت إن هذه الصور كموسيقى الروك للمتطرفين هيلينا (مونتانا): بلين هاردن تسترعي الاميركية شانين روسميلر عبر الإنترنت انتباه الأشخاص الذين هم مشاريع كي يصبحوا إرهابيين، عن طريق إلصاق كليبات فيديو مع رسائلها الإلكترونية تصور غربيين أثناء قطع رؤوسهم. وقالت روسميلر «إنهم ينجذبون بقوة حينما يشاهدون أعمال قطع الرؤوس. فبالنسبة لهم هذه الفيديوات شبيهة بأفلام موسيقى الروك. أنا دائما أعطي انطباعا بأنني واحدة منهم». المظاهر الخارجية خادعة. وفي ثانويتها بولاية مونتانا كانت تقود المشجعين في المباريات. والآن في سن الخامسة والثلاثين، هي أم لثلاثة أطفال وتعمل بدوام جزئي مساعدة قانونية وقاضية في المحكمة المحلية مقابل راتب سنوي قدره 23 ألف دولار. وهي منذ هجمات 11 سبتمبر 2001 وجدت عملا ليليا بلا أجر، يعتمد على استخدام الإنترنت للعثور على المشتبه في تورطهم بالإرهاب، وهي تقوم بالبحث عنهم في الليل بينما تكون عائلتها نائمة. ويبقي زوجها التقني راندي المتخصص بإنشاء الشبكات ثمانية كومبيوترات مع نظامين للنطاق الواسع تعمل في البيت. وإذ تقدم نفسها باعتبارها ناشطة للقاعدة عبر الإنترنت، فإنها ساعدت رجال الاستخبارات الأميركيين بنصب كمائن لمسك أميركيين، أحدهما من الحرس الوطني يعمل في ولاية واشنطن وتمت ادانته بتهمة التجسس، والآخر من بنسلفانيا قال المدعون العامون في قضيته، إنه كان يسعى لتفجير منشآت نفطية. وتمت إدانة الحارس الوطني في عام 2004. وكانت روسميلر الشاهد الأساس ضد الشخص من الحرس الوطني، الذي يقضي الآن حكما بالسجن المؤبد، وقيل لها إنها ستدعى كشاهد في قضية الرجل من بنسلفانيا. وتركز نشاطات روسميلر على المشتبه فيهم من الأجانب، حسبما قالت. وتمكنت من تسليم المحققين الفيدراليين 60 مجموعة معلومات حول مشتبه فيهم يعيشون خارج الولايات المتحدة. وقدمت لصحيفة «واشنطن بوست» مئات الصفحات من رسائل إلكترونية تبادلتها مع من يريدون أن يصبحوا «جهاديين» خارج الولايات المتحدة. وقالت روسميلر إنها تلتقي كل أسبوع بمسؤولين استخباريين في مونتانا. وهم يقدمون بدورهم ملاحظاتهم حول مدى فائدة المعلومات التي تقدمها لهم. وقالت إن ضباط الاستخبارات الخارجية قد اعتقلوا أكثر من 12 شخصا ساعدت هي في الكشف عن هويتهم. وأصبح عمل روسميلر الليلي مكشوفا للعلن في عام 2004، حينما شهدت ضد الجندي رايان أندرسون، الذي يعمل ضمن الحرس الوطني في قاعدة لويس واش. وقالت روسميلر إنها رصدته يوم 6 أكتوبر (تشرين الاول) 2003، حينما ظهر وهو يكتب بالإنجليزية على ندوة إنترنت بالعربية. ويبدو أنها أقنعته بكونها عضوا بالقاعدة وكتب هو لها ردا على رسالتها طالبا «هل هناك امكانية لأخ هو موجود الآن مع الطرف المخطئ أن ينتمي ثم يهرب لاحقا؟» وتم إيقاف اندرسون قبل ستة أيام من إرسال وحدته إلى العراق. وكانت روسميلر الشاهد الأساس في المحكمة العسكرية، وخلال ذلك نشرت رسائلها الإلكترونية معه في الصحف. وخلال ساعات قليلة اتصل شخص بلكنة شرق أوسطية بالمحكمة التي تعمل فيها وطلب عنوانها. وفي فبراير (شباط) الماضي، حضرت أيضا للمحكمة بعد أن طرحت نفسها على الإنترنت باعتبارها ميدانيا من القاعدة، وعرضت أموالا لمايكل كيرتس رينولدز الذي قال عنه مدع عام من بنسلفانيا إنه مشتبه في ضلوعه بالتخطيط لتفجير أنابيب للنفط والغاز. واصطادت روسميلر مشتبهين أميركيين في الإرهاب، بينما كانت تهيئ الطعم لاصطياد سمكة كبيرة: متطرفون يتكلمون العربية من الشرق الأوسط وباكستان. وللعثور عليهم قالت إنها ابتكرت صنارة تتكون من شخصيات رجالية على الإنترنت. وهؤلاء يقومون بتسليط الشتائم على «الأميركيين القذرين» ويوزعون أفلام فيديو عن قطع الرؤوس على مواقع إنترنت اعلامية، حسبما جاء في مخطوطات الرسائل المتبادلة عبر الإنترنت معهم. وباستخدام هذه الشخصيات التي تتقمصها تمكنت من تبادل الحوار مع بعض المتطرفين الميالين للكلام. وقالت روسميلر إنها تتحدث بالدرجة الأساسية معهم بالعربية، التي بدأت بتعلمها بعد هجمات 11 سبتمبر 2001. وهي تستخدم أيضا برنامجا للترجمة خاصا بالكومبيوتر، وقالت إن المباحث الاميركية تزودها من وقت إلى آخر بمتحدث لغته الأم هي العربية. وكجزء من أسلوبها باستخدام الإنترنت بدأت تعرض النقود والأسلحة للقتال في العراق لقتل «الكفرة» وقالت إن عملها أدى إلى اعتقال عدة رجال في السنة الماضية تدربوا كي يدخلوا إلى العراق لمقاتلة الوحدات الأميركية إضافة إلى اعتقال أكاديمي من الشرق الأوسط كان يسعى للحصول على تمويل القاعدة. *خدمة «واشنطن بوست» ـ خاص بـ«الشرق الأوسط»

الأخ بكري أبوبكر
لك التحية وز الإحترام
يبدو أن الداء الذي أصاب صناعة الصحافة في السودان هو نفس الداء الذي أصاب السودان كله : الفساد الفساد الفساد .
و قد إستشري الفساد و باض و أفرخ في غياب الحرية و الديموقراطية و المحاسبة .
ليواصل موقع سودانيزأونلاين دوره الرائد في تعرية هذا النظام الفاسد الظالم في كل أوجه الحياة ....
فما نراه هنا من سرقات فاضحة ما هو إلا جزء من رأس جبل الجليد الطافح لفساد هذا النظام المهترئ .

شكرا للاخ بكري ابو بكر

وشكرا للقارئ معاذ الريح الطريفي

للمساهمه القيمه في كشف المزورين ومدعي الصحافه

Quote: يبدو أن الداء الذي أصاب صناعة الصحافة في السودان هو نفس الداء الذي أصاب السودان كله : الفساد الفساد الفساد

ولاحول ولاقوة الا بالله

وشكرا لهذا الموقع.

تراجي.

الاخ العزيز بكري ابوبكر

كل سنة وانت طيب والاسرة الكريمة

والله غلنا النقولو مع الناس ديل

الفساد استحي منهم انه اسمه فساد

الانقاذ افسد من الفساد

الأخ بكرى

تحياتى وكل عام وأنت بخير

هذا الأمر هام وخطير وماتقوم به سوانيزاونلاين من دور فى كشف المستسهلين للعمل الصحفى يعتبر ميزة كبرى تضاف لما تميزت به سودانيزاونلاين مما جعل هذاالموقع جدير بأن يسمى سيد المنابر السودانية.
لدى إقتراح وهو أن تتوحد البوستات التى تتناول هذه الظاهرة فى بوست واحد وكتابةعنوانه على واجهة المنبر العام.

حولالالالالا

يعني نبطل مصالحنا ونقعد نساكك في الجماعة ديل ولا شنو يعني ؟!!
غلبنا النسويهو والله !!

الظاهـر شعـار الصحفيين الإسـلاميين هـو: نكتب مما نقـرأ.

شكــرا للأخ بكرى ومن قبله للأخ معاذ الطيب الطريفى..

على قول الأخوة المصريين "دول إبليس يؤولهـم كفايـة"

إذا هـذا داء مستشـرى فى كل مفاصل الصحافـة الســودانيـة، وليس جريـدة الصحافـة وحدهـا.
سياسـة التمكين ممكن تنجح فى نهب الفلوس ووظائف الدولـة ولكن لا يمكن أن ينجحوا فى التمكن من الإنتاج الفكرى والثقافى للغيـر..

مافى طريقـة.

الباشمهتدس بكري

تحياتي وشكري على ايرادك لهذه الفضائح المهنية الأخلاقية


ولكن السؤال يظل مشرعا ومشروعا :


أليس هناك قوانين وضوابط لدى السادة رئيس وأعضاء مجلس

الصحافة ونقابة الصحفيين لمعالجة مثل هذه المخالفات

المهنية والأخلاقية الخطيرة ؟


فاروق حامد

Thanks to Sudaneseonline the only forum where intellectual property theft is exposed


Adil

Quote: أليس هناك قوانين وضوابط لدى السادة رئيس وأعضاء مجلس الصحافة ونقابة الصحفيين لمعالجة مثل هذه المخالفات المهنية والأخلاقية الخطيرة ؟

الى الشيخ بكري بن أبي بكر القيم على منبرنا

سوانيزأونلاين وعاملنا على أريزونا وملحقاتها





أخشى أن يكون السادة رئيس واعضاء مجلس الصحافة والمطبوعات

يعتقدون أن واجبهم هو مساءلة الصحفيين الذين يشتمون بعضهم

بعضا بألفاظ نابية بذيئة ... أو يكتبون كلاما لا يليق بسيدنا

عمر بن حسن البشير رضي الله عنه وأرضاه والذي قال :


عن كمال بن حسن بن يخيت قال: سمعت أبوبكر الوزيري يقول : حدثني

أبومحمد علي بن عثمان بن طه قال سمعت أمير المؤمنين عمر بن حسن

بن البشير وهو يخطب قوما من منتسبي عسسه وعلى رأسهم صاحب الشرطة

مولاي الشيخ العلامة الحبر الفهامة سيدي الزبير بن طه الجزيرفيلي..

"نسبة لجزيرة الفيل من ضواحي مدني" يقول وهو يأسى لشيخ الفرنجة

توني بن بلير الانكليزي وقد ادلهمت به الخطوب والمصائب من كل

حدب وصوب :


( ويحي على أخيي ابن بلير فان زنقته الآن لا تعدلها الا زنقة مكوجي يوم وقفة )

أو كما قال.....

وايضا......


واذا تفحصنا ما يقدمه تلفزيون الأنقاذ انرى العجب العجاب والكذب الفاضح ليل نهار ممن يوصفون أنفسهم بالرساليين اصحاب ما يسمى بالمشروع الحضاري...
ولكي تصدقونني إستمعوا لنشرات الأخبار البائسة الكاذبة ..
ثم أعرجوا لنشرة الأحبار الأقتصادية وموتوا بالأرقام الخرافية غيطا ..
وبتقرير عن نجاح موسم البرسيم الشتوى بالحقنة ولا يفوتكم التمتع بالمناظر المصاحبة التى سرقت من فضائية رومانيا عيانا جهارا نهارا...

إن الأنقاذ سادتى كحشرة النمتي التى كانت تصيبنا فى موسم جني الفول فى الشمال وهي جشرة صفيقة حقيرة منحطة كنا نخيفها بإشعال النار..

إن من يسرق دينا ووطنا وشعبا لا يستحي من سرقة مقال من هنا وهناك...
لكن الشعب يعلم ما يسرون وما يعلنون...
وقد بدأ يلملم اطرافه..
ويجمع حطب الجحيم..
ليشعل فيهم نارا
كنيران المجوس
من المهد الى اللحد..

فهيأعوا ساعاتكم..
وأضبطوها..
على يوم القيامة..
قيامة شعب السودان

Quote: حيث صار مبدأ الولاء قبل الكفاءة هو الحاكم مما أدى لهذا السقوط الأخلاقي الرهيب

اعزائ بكري والجمع
تقبل الله صيامكم وقيامكم

السارق يهئ له عقله القاصر بانه وحده الذي يعرف مكان ما يسرق فيسرق وياخذه الي "طبليته" ليبيع المسروق للذين ظن انهم مساكيين لا يعلمون سر بضاعته فاتي بالبينة لوحده .. سارق يحمل بينة سواءته وينشرها للعالم محاكمته لا تحتاج الي جلسة فلقد رفعت الجلسة بادانته شكلا وموضوعا عندما دخل اليها وهي تتقدمه ...
عجبي ...

مودتي
ابوبكر