أب يقتل ابنته لتأخرها عن البيت

أقدم السوداني فاضل حسن على قتل ابنته سعاد البالغة من العمر 15 عاما بعد أن تأخرت في زيارة عند إحدى رفيقاتها في الحي المجاور,وبعد عودتها الى البيت قام الاب بتوجيه لكمات إلى وجه ورأس ابنته التي لم تتحمل الضرب فسقطت جثة هامدة .
قالت الأم :حاولت أن أمنعه لكنه هددني بالطلاق ورغم هذا حاولت منعه لكن سعاد كانت قد فارقت الحياة.وأضافت لقد نسيت سعاد نفسها وهي تلعب مع رفيقاتها ولهذا السبب تأخرت في العودة , لكن والدها اعتبرها متمردة عليه.
http://www.alitijahalakhar.com/archive/85/crime85.htm#drama

<BGSOUND src=http://www.anwarking.com/music/samy_mug/SAMY-nesana%207bibna.wma style="color:black;background-color:white">

الحبيب بكري......رقم البعد برسل سلامي.....قمة التخلف......والتسلط......والاسلوب التربوي الغلط......والنتيجه...جريمه مع سبق الاصرار والترصد.......كأن هذا الاب يملك روح المرحومه.....وكأنه هو الذي وهبها الحياه....وهو الذي اخذها..........وده كلو من عدم التوجيه..للاسره....

لكن بيني وبينك الخبر التحت السوداني وبنتو ......مثير جدا....
في تل أبيب
نام الزوج في الصالون فاغتصب اللص زوجته

يا بكري...... لكن البيت معقول تكون قتلها كفيت الابو؟...... ما اظن.... تكون البت ماتت بي سكتة عشان خائفة......وما اظن علشان مشت لعبت وجات مسكها كتلها.... لو كدي..... كان مقابر البكري دي نصها فتوات....... الرواية غير كدي قطع شك......



يا سمير..... شفت الزول الشنق نفسو تحت شباك عشيقتو دا؟........ غايتو جنس غبايًا

الأخ / بكري
لك التحية

(في مقدمة جرائم القتل العمد نجد " جرائم الشرف " ، وهي شائعة ، خاصة في المناطق الريفية ، حيث يقتل الرجل ابنته ، أو أخته ، أو زوجته أو أبنة عمه ، أو تجير الأسرة (الأم ، الأخ ... الخ ) ابنتها على الانتحار بسبب سوء سلوكها ، وأحيانا حتى لمجرد الشك في سلوكها ، بل وأحيانا بسبب إشاعة كاذبة كيدية ، وذلك " غسلا للعار " و " للوقاية من الفضيحة " . وقد قتل أب ابنته لمجرد طلبها الطلاق لتتزوج من آخر باعتبار أن ذلك يلحق عارا بالأسرة . وقد يشترك أكثر من شخص في عائلة المعتدى عليها بتنفيذ الجريمة ، كالأب والأخ وابن العم ، أو الأخ والأم ، أو الجد والوالد . وذلك دون بذل جهد للتحقق من صحة الشائعات . وفي هذه الجرائم ، يفتخر الجاني بجريمته ، ويكون محلا للتقدير الاجتماعي رغم حصوله على الإدانة القانونية ، أي أن سطوة الأعراف والتقاليد السائدة في المجتمع تبقى أقوى من فاعلية القانون ن فينصب كل رجل نفسه حارسا لتلك الافكار ، مدافعا عنها ن وبهذا يصبح المجتمع ، بأفكاره وقيمه ، شريكا مباشرا ومحرضا للجاني ) أميرة بهي الدين ، 1993 ، ب ، ص 8-9

وتحت عنوان أشكال العنف الموجهة ضد المرأة تورد الدكتورة / رفيقة سليم حمود في كتابها المرأة - مشكلات الحاضر وتحديات المستقبل ص 104مفتبس من مؤلف أميرة بهي الدين ( كما لاحظت أن الجرائم ترتكب تحت تأثير النسق القيمي السائد في المجتمع ، بصر النظر عن نصوص القانون أو الدين . كما لاحظت أن المجتمع يستقبل المنشور في الصحف عن هذه الجرائم استقبالا حياديا ، مما يفهم منه أن ارتكاب مثل هذه الجرائم يتفق والقيم التي تحكم هذا المجتمع ، من حيث أن المرأة تابعة للرجل وله عليها كامل السيطرة والسطوة ، ومن حقه الاعتداء عليها ، سواء كان زوجا أو أبا أو أخا ، وهذا أمر مقبول لا غضاضة فيه اجتماعيا . وعلى العكس من ذلك ، فإن المجتمع شديد الحساسية لأي نوع من التمرد النسائي ضد الرجل ، لأنه يعتبره اعتداء على القيم السائدة ذاتها . ويلاحظ ذلك من خلال مقارنة الأحكام التي تصدر عن القضاة في قضايا تتعلق بالنساء أو الرجال . فعلى سبيل المثال كانت عقوبة شاب قتل شقيقته الحبس سنة مع إيقاف التنفيذ ، في حين حبست إحدى الزوجات ستة أشهر مع النفاذ لانها ضربت زوجها ، رغم أن الضرر الناتج في الحالتين لا يقارن . كذلك قررت النيابة اخلاء سبيل أب فقأ بقسوة عيني إحدى بناته بضمان مالي ليستطيع إعالة بقية أبنائه دوة التنبه إلى خطورته الإجرامية على بقية بناته ، خاصة وانه اشتهر بكراهيته للبنات ، وقسوته البالغة في معاملتهن ، ودون أن يحصل من المجتمع رد فعل تلقائي على الحادث ، لأن " الاحساس بكراهية الفتيات إنما يعبر عن قيمة اجتماعية راسخة ناتجة عن الوضع المتدني للمرأة "

انتهي .

ولا اعتقد ان مجتمعنا السوداني يختلف كثيرا عن المجتمع المصري في هذه المسألة بل على العكس نجد اننا أكثر تخلفا في معظم مناطقنا بالذات فيما يتعلق بهذه القضية .

المصيبة كبيرة يا أخ بكري وتحتاج إلى وقفة طويلة وإلى كثير من التوعية . خاصة إذا لاحظت في هذه الحالة انه الضحية قاصر . ويحق لنا أن نسأل أهل الذكر في حالة هذه الطفلة ألا ينطبق عليها قول الله سبحانه وتعالى ( وإذا الموؤدة سئلت ، بأي ذنب قتلت ) أم سيشيحون وجوههم عنا لانه في فهمهم للدين يوافقون على زواج بنت تسع .

وتسلم يا أخ بكري

قطعا هنالك مشكلة حتي في طريقة التعاطي مع الخبر

والله ان في الحلق لغصة وبالعين دمعة
تيبست من الدهشة

اللهم ارحمها واغفر لها وابدلها دارا افضل من دار نا
وملعبا من رياضك الصالحة واترابا من الحور

وتغمدها بواسع رحمتك يا رحيم

ذهبت عند رب أوسع رحمة...

الله يرحمها ويغفر ليها... ويتوب على أبوها... ده لو عاش بعدها

هذا النوع من الجرائم ضمن المسكوت عنه
موجودة في السودان وخاصة في الأرياف
معظم قوانين العقوبات في الدول العربية والتي اطلعت عليها
تجعل من ما يعرف بغسل العار عنصر مخفف للعقوبة
هذه الموضوع بحاجة لمزيد من الدراسات الشجاعة وتسليط الاضواء
لا تستغربوه فهو الواقع
وعليها مناقشته بكل جدية
لها الرحمة

اللهم آمين .. يا مريم و نزار.

وادام الله عليكما رهافة الاحساس.

الأخت / مريم بنت الحسين
سلام
نعم هي ذهبت عند رب أوسع رحمة ، نسأله تعالى أن يتقبلها القبول الحسن وأن يبدلها دارا خيرا من دارها وأهلا خيرا من أهلها . ولكن في رأيي أنه الموضوع يحتاج إلى صرخة أعلى من كدا ويجب أن لا يتوقف في حدود الدعاء لها بالرحمة ولوالدها بالتوبة . يجب أن لا يظل الموضوع في خانة المسكوت عنه - كما ذكرت الأخت الجندرية - بل يجب أن ينتقل إلى خانة المواضيع التي تناقش على الطاولة وعلى المكشوف وتبحث وتقدم فيها الدراسات التي تفندها تماما وأن تسن القوانين التي تردع مرتكبها بدلا من تخفيف العقوبة عليه . لأنه الفتى السودانية أو المرأة السودانية بصفة عامة مشكوك في سلوكها ومتهمة حتى من قبل الدولة حتى تثبت العكس . والدولة تمارس جريمة الاغتيال النفسي والمعنوي ضد المرأة يوميا . تصوري أستاذه جامعية تمنع من السفر للخارج للمشاركة في سمنار إلا برفقة محرم ، فتاة عمرها ثلاثون عاما تعمل في وظيفة عامة تمنع من السفر للعلاج في بلد عربي رغما عن أنها قدمت كل الأوراق التي تثبت أن شقيقها مقيم في ذلك البلد العربي وموثقة من السفارة السودانية في عاصمة ذاك البلد وسيكون في استقبالها والاشراف على علاجها وبعد ذلك تطالب باحضار أحد محارمها المقيمين بالسودان للتوقيع على بعض الأوراق أو إحضار خطاب عدم ممانعة لسفرها موقع من وليها المقيم بالسودان . فكيف بعد ذلك لا تجدين مثل هذا المعتوه الذي يقتل ابنته أو أخته لمجرد شكوك أو أوهام حامت في رأسه .
وبالمناسبة أرجو أن لا تستغربي انفعالي هذا أن من قرية شهدت فيها بأم عيني أخ ضارب أخته بي مكوة مليانة جمر لمجرد أنها تاخرت في مكوة الجلابية البطلع بيها الحفلة ، جهزت المكوة وطلع تقدم صديقات لها كن في زيارتها وأنا جالس المسألة لم تتعدى الدقيقتين وهي مع صديقاتها أمام باب الحوش فناداها بي عنترية مع شتائم فلم ترد بل جاءته مرعوبة فما كان منه إلا سلمها المكوة في وجهها ، وبدل أن يذهب إلى حفلته ويسهر مع أصحابه سهر كل الجيران معهم في مستشفى المدينة حتى الصباح . وصديقني يا أخت هذه الموضوع ستروه الأهل بينهم ولم يصل إلى جهة رسمية حتى ولو شيخ القرية أو العمدة . فهل نظل على هذا الحال حتى في القرن الواحد وعشرين .

أخي أبو قصي.. لك السلام والتحية والشكر باسم اخواتي بنات حواء على الثورة الهاشمية، والحزن الدفين لوضع المرأة في السودان وجواره... لك الحق في الغضب.. ولنا الحق فيه أيضاً... دعني أقول لك شيئاً... حين أعود في الإجازات إلى السودان كنت أغضب من مجرد فكرة أن أغسل لأحدهم شيئا وأكويه لمجرد أنه هو (هو) ... ليس هذا بالطبع مدار الحديث.. لكن قصتك المأساة ذكرتني ذاك الغضب... اضطهاد المرأة قائم منذ الأزل.. منذ أن كانت تقتل حيّة... الدعاء للصغيرة التي قضت نحبها دون سبب يخفف الغصة.. .. هو مرحلة الحزن الذي يأتي بعده الغضب.. المسكوت عنه كثير.. كما قالت الجندرية، جرائم الشرف ذات عقوبات مخففة في الدول الإسلامية.. والأدهى والأمر هنا في الأردن يحاولون التصديق على قانون يساوي بين المرأة التي قتلت بدافع الشرف مع الرجل الذي قتل بنفس الدافع.. أي أن المرأة حتى في هذا مظلومة... أي أن الرجل الذي قتل دفاعا عن الشرف ينال العقوبة مخففه... والمرأة التي تقتل لنفس الدافع تأخذ العقوبة كاملة... لا عدل في هذه الدنيا.. ومن أراد العدل، يتنزعه انتزاعاً.. وإلا فعليه السلام.,.,.أوافقك الرأي في أهمية الموضوع... وعلى استعداد للمشاركة معكم...

بنت الحسين

حتى لا تفتح على النار
ولكن هذا رأى كأم
على ايامنا نطيع والدينا طاعة عمياء
الى الان وانا فى الاربعينات
الزم بيتى قبل المغرب بحكم العادة
فى عطلتى الاخيرة الى السودان شاهدت العجب
فى اى وقت بالليل تجد البنات فى الشوارع

من قبل تاخذ الاذن من الام قبل الخروج ما اراه الان عصيان شديد من البنات وهناك مشاكل كبيرة فى الاسر بسببهن
وكذلك حدث كثير من اللغط والكلام عن السلوكيات تجعل كل والد فى غاية الخوف من ان يقرر بابنته
فلا يعقل ان يقتل اب ابنته التى انجبها ورباها
هكذا دون ان تكون اغضبته
فهذه الطفلة لم يذكر متى عادت متأخرة الساعة كم مثلا التى اخرجت هذا الاب عن طوره
وهنا هو لم يقتلها قتل عمد
بل ضربها ضربة افضت الى الموت
اللهم ارحمها وصبر ذويها
فاذا لم تكن والد فلن تفهم الالم الذى يحسه هذا الوالد
الان
وبما انه فى الشريعة لا يقتل الاب فى ابنه
فهذا عزاب اكبر له ان تعيش وانت تعرف انك اخذت حياة من وهبته الحياة
وهذه الجريمة ليست جريمة شرف كما قال بعضكم
ولكنه حادث مؤسف

السلام لاهل السلام
قرات في احد الكتب ان اساليب التربيه تختلف علي حسب الموقع الطبقي في المجتمع,يميل اصحاب الطبقات العليا الي عقاب نفسي مثل الحرمان من المصروف او الحرمان من اللعب مع بقيه الاطفال او ما ماثله, اما الطبقات الدنيا فتميل الي الضرب او الي الشده,,طبعا الكلام ده ينطبق علي المجتمعات الغربيه, اما عن اساليب التربيه في دول العالم الثالث فتميل اغلبها الي العقاب البدني , ويوجد تباين واضح في اساليب التربيه للجنسين, وهذا واقع فرضه الدين والعادات والتقاليد , في اعتقادي ان الغالبيه منا تربت بهذا الاسلوب ,والامر متروك لنا في الحكم عليه ان كان ناجحا او فاشلا , وحتي لو ادينا نظره لي المدارس السودانيه فسوط العنج او خرطوش المويه يلاذم الطبشيره عند اغلب الاساتذه..فنحن اما اسلوب تربوي يلاذمنا كل طبقات مجتمعنا...
اذكر انني كنت قد رأيت في احدي القنوات انه جائت احدي اللاجائات الصوماليات مع اطفالها لاستلام المعونه الشهريه من مكتب اللجوء,وقام احد الاطفال بعمل دوشه وكان رد فعلها ان قرصته قرصه حاره الي ان بكي ,وقام المسؤل الاجتماعي اطايق جدا وقام حاول يوضح ليها انو الاسلوب ده غلط وانو لا الواحد يحاول يقنع الاطفال , المهم الراجل اتكلم كتير كده وكان ردها للراجل انو هو لو كان عندو اطفال بهذه الكميه ما كان حيكون عندو وكت للكلام الكتير ده....
وتسلمو

لندن: المؤبد لكردي عراقي قتل ابنته في «جريمة شرف»

لندن: «الشرق الأوسط»
قضت محكمة «اولد بيلي» للجنايات في لندن امس بالسجن مدى الحياة لكردي عراقي ادين بقتل ابنته في «جريمة شرف». وادين عبد الله محمد يونس، 47 عاما، بقتل ابنته هيشو، 16 عاما، في منزل العائلة في منطقة آكتون (غرب لندن) في 12 اكتوبر (تشرين الاول) الماضي لأنها اقامت علاقة عاطفية مع فتى مسيحي. وقال الضابط برنت هايات، من مديرية الجرائم الخطيرة في شرطة لندن، امام جلسة النطق بالحكم امس ان القاتل طعن الضحية 17 مرة .
وتلا ضابط الشرطة برنت هايات امام المحكمة رسالة من هيشو كتبتها على ما يبدو كـ«رسالة وداعية» الى والدها فيما كانت تعد للهرب من البيت جاء فيها: «وداعا يا والدي. آسفة اذا كنت قد سببت لك متاعب. أنا وانت ربما لن نفهم أحدنا الآخر. آسفة لأنني لم أكن ما كنت تريده ولكن هناك أشياء لا يمكن للمرء ان يغيرها. بالنسبة لانسان في مثل سنك لكماتك وركلاتك قوية».



Gal-Sharaf-Gal

لا حول الله ، يعني لو تعامل مع الموضوع بهدوء ده كله ما كان حصل
ومسكينة البنت ربنا يرحمها
غايتو الله يكون في عون الاب لانه حياته كلها حيكون ندمان

Quote: «وداعا يا والدي. آسفة اذا كنت قد سببت لك متاعب. أنا وانت ربما لن نفهم أحدنا الآخر. آسفة لأنني لم أكن ما كنت تريده ولكن هناك أشياء لا يمكن للمرء ان يغيرها. بالنسبة لانسان في مثل سنك لكماتك وركلاتك قوية

».

Too painfull ...!!

The violence women endure within the family circle is one of those instances that are hardly reported to authorities. For the past two decades there has been a huge outcry by women around the world because of the violence they live under. from throwing acid at them to incest to beatings and killings by family men who see in them nothing but dumb subservient creatures that should serve them without even a thank you.
As Sudanese we live in denial of such violence because we mostly live by the memories of the good old days, where protection was available by the extended family.
Ya سجيمان Don't you think that the blows of a grown up strong angry man dealt to the head of a 14 years old child are deadly?
if it was anything like a disciplinary beating the mother would have tolerated it, but the sheer fact that she tried to stop him shows you that it was not a father discipling a child it was just an agnry man venting his anger on an innocent child who unfortantely for her was a girl.
Iagree with all who said we have to speak out. we have to speak out against this and other types of violence that lie hidden because families need to protect men. who needs a killer around the house?
Kandake

العنف بشكل عام، العنف الأسري بشكل خاص، يعد مشكلة معقدة ترتبط بالعديد من العوامل والمتغيرات التي يسهم كل منها بدور واضح في وقوعها، كالمتغيرات الإقتصادية، الثقافية، الاجتماعية، والسياسية، ولكن تحديد هذه العوامل واسهاماتها في إحداث العنف، أمر لا يقع ضمن أهداف هذه الورقة، علما أن مثل هذا التحديد لا بد منه لتوضيح مفهوم العنف، وتحديد المظاهر التي يأخذها. لذا، سأقوم بالمقابل بتقديم تعريف مقتضب للعنف، وأقوم بتحديد أهم مظاهره لأنتقل بعدها إلى شرح وتحليل الآثار الناجمة عنه.

http://www.amanjordan.org/sari.htm

الحبيب...السي جي مان....يا خوي ده بيكون انتحر.........عشان يهرب.......تكون نشفت ريقو..........لكن كدي شوف الخبر البعدو.....

طفلة ؟