الاخ العزيز بكرى تحياتنا حقيقة ومع التطور المتسارع لوتيرة تكنلوجيا المعلومات اصبح موقعكم الرائد فى كل افواه السودانيين وخصوصا هنا على مستوى كندا وبين اباء الجالية السودانية التى ضربت الالاف من الاعداد التى كممها النظام فى النظام وعملائه فى الداخل فاثرة الخروج للبحث عن ملاذ امن يزخر بالحرية واستنشاق الهواء الديمقراطى النظيف الذى يبعث فى الجسد الحياة حقيقة حول اعتقال امين شئون الانصار ةعضو البورد ( ...............) اقول شيئا واحدا انه هذا الحزب الامة ومنذ زمن بعيد يعطى الانظمة العسكرية والشمولية الشرعية ويحاول ان يجمل هذه الانظمة وليست تجربة الصادق ودفاعة عن النظام حين نوى العودة ( تهتدون ) الى السودان ومن قبل ذلك نميرى والاتحاد الاشتراكى وقبلهم ابراهيم عبود لقد داب جرب الامة بالانكسار فى وجه الانظمة العسكرية وحين تضيق به السبل يعود الى الوراء فى محاولة راب الصدع بينه وبين المعرضة من جديد وربما كان الصادق المهدى من ابرز القادة الصفصتائيين الذين اتبعو الانظمة العسكرية وحاول التلفح بجلااليبها على مدى عدة عقود وهنا كان المسمار الذى دق فى نعشه بانقسام حزبه وزراعه الايمن مبارك الفاضل وانا لا اؤيد مبارك فى طرحه ومشاركته للنظام فقريبا سوف يخلع من مكانه ويركب على ظهر الحكومة معارض اخر يجهل خبث ودهاء النظام الحاكم وزبانيته ولكنى اؤيد وباسم الشعب السودانى الذى لاقى ما لاقى بسبب هذا الصادق المهدى ولاقى من المهدى وخليفته من قبل ادعو الصادق ان يترجل ويترك السودان وابنائه يعملون فى تفانيهم لخلع هذا النظام وان اوقات المزلة قد ولة ولن ينتكس الشعب السودانى مرة اخرى
RM
CANDA ON WINDSOR