900 الف دولار كانت هي فقط نثريات سفر الفاسد والمهذب مصطفى شفون!

عندما كان وزيرا للخارجية بلغت نثرياته فقط في عام واحد لسفرياته المكوكيةهذا المبلغ اعلاه من غير الصفقات الخاصة به مستغلا صلاحيته السيادية الراتب المهول بل المقرف انه كانت تنفق عليه سفاراتنا بالخارج وهي تغطى كل نفقات اقامته وسياحته انه الوزير ( تاجر الشنطة وتياب الشفون) سابقا مصطفى عثمان اسماعيل والذي لم يترك عادته في ممارسة تجارته الخاصه وهو وزير خارجية السودان وقد صار مادة لتندر كثير من سفراء السودان الذين عايشوه في جولاته بضيافتهم وهو لا يستحي حين يمارس صفقاته التجارية امامهم من خلال هاتفه الجوال متابعا الصفقة خطوة بخطوة وبلا استحياء حتى تصل موانيء السودان وهو ( متعنقل) في بيت السفير المضيف على الكرسي الوثير يمارس الدبلوماسية والتجارة بادب وتهذيب جم!؟

الاخ هشام هباني المناضل
يا من عين نفسه وصي علي السودان فانت لم يسلم منك جميع الوان الطيف السياسي من جميع الاحزاب منالامة والاتحادي والموتمر الوطني وحتي رجال الطرق الصوفية فيا اخي اترك السودان واهله وتف رق لاهلك الجدد الامريكان واليهود فلا مكان لك بيننا

و من نصبك يا محمد يا مسلمى لكى ترد بأسم الوطن . لان المعروف عنك أنت لم تتربى تربية وطنية

ولا دينية لانك تقف مع الباطل والنفاق ولم اجدك يوما واحدا صادقا فى ردودك بل أجدك تسئ للاخرين

وأى أنسان له وجهة نظر فى الانقاذ تعتبره عدوء وتنزل فيهو أساءة من العيار التقيل لا أدرى لماذا ؟

هل هذا حب للانقاذ أم حب للاوراق النقدية التى تدفع لك كاجر لسبك لاعداء الانقاذ .

يا ود المسلمى تذكر قول سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه (( أعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا وأعمل

لاخرتك كأنك تموت غدا )) . يا ود المسلمى خليك شجاع وقول كلمة حق ولو مرة واحدة .

يا راجل الشئ الكعب والكلام الكعب ما صعب لكن هناك عرف وتقاليد وأخلاق ودين .

لذا يجب عليك أن تتذكر اذا دعتك قدرتك لظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك يا أخى خليك أمين وأنصح

ناسك ديل وقول ليهم الشئ البتعملوا فيهوا دا ما ماشى مع الشرع ولا الدين .

Quote: ولا دينية لانك تقف مع الباطل والنفاق ولم اجدك يوما واحدا صادقا فى ردودك بل أجدك تسئ للاخرين وأى أنسان له وجهة نظر فى الانقاذ تعتبره عدوء وتنزل فيهو أساءة من العيار التقيل لا أدرى لماذا ؟ هل هذا حب للانقاذ أم حب للاوراق النقدية التى تدفع لك كاجر لسبك لاعداء الانقاذ . يا ود المسلمى تذكر قول سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه (( أعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا وأعمل لاخرتك كأنك تموت غدا )) . يا ود المسلمى خليك شجاع وقول كلمة حق ولو مرة واحدة . يا راجل الشئ الكعب والكلام الكعب ما صعب لكن هناك عرف وتقاليد وأخلاق ودين . لذا يجب عليك أن تتذكر اذا دعتك قدرتك لظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك يا أخى خليك أمين وأنصح ناسك ديل وقول ليهم الشئ البتعملوا فيهوا دا ما ماشى مع الشرع ولا الدين .

كدي ياولد أمشي وخلي خالك دا يجي يرد براهو ..
وعليك الله كمان أسألو منو السمح ليهو يتكلم بي إسم الوطن والمواطنين وهو أبعد مايكون عنهم .

Quote: لان المعروف عنك أنت لم تتربى تربية وطنية ولا دينية لانك تقف مع الباطل والنفاق ولم اجدك يوما واحدا صادقا فى ردودك بل أجدك تسئ للاخرين

ياإبني الحكاية أكبر منك .. فدحين حقو تشوف ليك زاوية من بدري .

الاهطل صديق ياخ قوم لف

اخوى محمد المسلمي

سلامات

المدعو مصطفى (شفون) وهو الذي سب معيرا كل الشعب السوداني بانهم اشبه بالشحادين ما قبل مجيء سيئة الذكر ( الانقاذ) وهي اساءة بالغة في حق شعب السودان ولذلك من باب الرد عليه علي ان افضح من عيرنا ذات يوم بالشحادين و ودعني احكي لك في ذات السياق الفضائحي لماذا اطلقوا عليه لقب مصطفى شفون وهو اللقب الذي اطلقه عليه رجالات جمارك مطار الخرطوم حينما كان (شفون) مبعوثا بالمملكة المتحدة في دراسات عليا على حساب شعب السودان ( الشحاد) واشتهر بانه الطالب الاشهر بين طلاب السودان وارد المملكة والذي كان يتاجر في الثياب السودانية بالجملة عبر حقائب ضخمة كان يرسلها او تتبعه حين مجيئه الى ارض الوطن وكان كريما جدا في التعامل مع رجالات الجمارك كي تسهل له مهمته التجارية بلا رسوم واتعاب وهو الذي يغدق عليهم بالهدايا من ذات التياب الغالية لازواجهم حيث كان محتكرا لتجارة الشنطة في ثياب ( الشفون) ومنذ ذلكم اليوم اطلق عليه رجالات جمارك المطار لقب ( مصطفى شفون) بسبب احتكاره لتجارة شنطة التياب السودانية ( الشفون) وارد المملكة المتحدة والتى لا اعتقد انه تركها وهو وزير للخارجية حيث لا زالت ( دودة التجارة) تاكله بين حين لاخر حتى وهو متابطا وزارة خارجية السودان(الما شحاد) والواقف عند ابواب المانحين في زمانه في اوسلو لدعم ضحايا الحرب في الجنوب وفي زمان ( شفون) سمح لمئات من وكالات الغوث الاجنبية المسيحية لدخول السودان الرسالي لاعاشة وعلاج مواطنين سودانيين عجزت الدولة الرسالية ذات اليد العليا ان تمد يدها السفلي في غوثه والله المستعان!!
[B]لقيتني كيف!

يا سعادة الناظر

إنته لسه من أيام توب الشفون ؟؟

الايام دى فى توب جديد ببيعوه فى سعد قشره إسمو

توب أوكامبو

أحوالك أيه يا راجل ؟ والله مشتاقين

وهذا ( الجقر الاكرش) صلاح ( الخروف) كان واحدا من رجالات الجمارك من اهم زبائن مصطفى شفون ومن المسهلين جدا له اجراءات صفقاته الشفونية منذ ان كان مبعوثا وهو يسهل له اخراج كل حقائبه المحملة بالشفون من الجمرك بلا رسوم ولذلك كان مصطفى شفون وفيا جدا لهذا ( الجقر) بالعطايا من الشفون بل لم ينسه حتى عندما صار وزيرا للخارجية وقد كافاه برئاسة الجمارك عندما وسوس في اذن الريس مزكيا اياه لهذا المنصب الهام والريس الغبي لا يدري سر العلاقة بين شفون والجقر اي صلاح (الخروف) ولذلك ظل الجقر وفيا لشفون يسهل لشفون كل صفقاته عبر مطار الخرطوم وهو مدير عام الجمارك بتزكية من الوزير مصطفى شفون ( اخدمنى واخدمك ودردقني في النجيلة)!

هذا الوزير المسافر عندما يرجغ الي البلاد

يقولون عنه حل ضيفا علي البلاد وزير الخارجية


مفس الرجل يحكي انه شحد وزير خارجية دولة ما وقال حتي الان لم يتمكن من بناء بيته

يا هشام العمدة...

يلزمك في المبتدأن تشرح ما هو توب الشفون للشابات
والشباب الذين لا يعرفونه قبل أن تدلف للكتابة عن هذا الكائن الذي
وصفنا بالشحاتين يوما ما ولا ننسى ولن ننسى....

ود عوج الدرب


كدى كمل القصــــــــــــة دي ما فهمنا الحاصل شنو فيها وتفاصيلها!

القصة ومافيها ياودعمي


الشحاد مصطفي شفون

شحد وزير خارجية احدي الدول بصورة ثانية انو ماقادر يكمل بناء بيته

.

.

.

..

.