الفيديو الاكثر استفزازا لكرامة الشعب السوداني في عام2009

سبحان الله

فعلاً استفزازي

لعنة الله عليه يقتل ابناء بلده و يكرم الاخرين

وهكذا نحن دائما منمطين في ذهنيتهم الاستعلائية المحتقرة لكينونتنا على هذه الصورة المهينة للسوداني الاهبل مهمااحسنااليهم وتعاملنا معهم بكل مخزون الطيبة فينا!!

حتى السوداني المستجير عندهم من ظلم اهله لم يسلم من احتقارهم و يقابل عندهم بهذا التكريم في ارض الجارة الشقيقة والتي لا زلنا نعطيها وايضا نكرم منتخبها القومي الذي رفع راسنا وشرفنا على قول رئيسنا الاهبل العميل الجبان عمر البشير!

ها هو رئيسنا الخائن الجبان يكرمهم ويغدق عليها طائل الاموال من حقنا المنهوب بلا استحياء وهو يمارس الملق المفضوح امام مجرد فريق لكرة القدم ليس فريق بلاده وينسى ان من يكرمهم قد فعلوا به كل هذا الامر الخطير المهين لكرامة شعبه وبلاده وهو اشبه بالقواد جالب الزناة لاهله ويبدو انه يكافئهم على هذاالاحتلال لارض سودانية متوددا ومتزلفا اليهم مقابل ان يحموه من شعبه المضام!

وكانت المحصلة في هذا الزمن الرسالي السوداني الاعور ان فر السوداني المستجير من القاهرة عندما رفضهم فرعونها وطغي وقرر مضطرا الهجرة الى اسرائيل لان صهاينة تل ابيب ارحم من صهاينة القاهرة والخرطوم!

سعادة العميد البطل ود الريح

تحياتي


لقد منحك الله عمرا ايها الشهيد الحي وهو تكريم لك يا من فديت الكثيرين اصابهم ما اصابك من ظلم ولكنك فديتهم بشهادتك الشجاعة الجسورة والتي فضحت بها عدوك البشع وهاهو الرب يكافئك بالحياة لتشهد حال ظالميكم ومهينيكم من القتلة والمعذبين في اخريات ايامهم يهينهم ويذلهم رب العباد امام العالم بايديهم وهم يعيشون الذل والهوان في اشنع صوره لان الرب قرر ان ينصف عباده المستضعفين باذلال واهانة ظالميهم امام العالم ليشهدالعالم وضاعتهم وجبنهم ونذالتهم وهذا مجرد عقاب الدنيا واما في الاخر ينتظرهم عقاب الجحيم.

عشت

العزيزان دكتور يوسف ونبيل

تحياتي


بالتاكيد سمعتما جملة الريس الرمة وهي مقرفة جدا في مخاطبة المنتخب المصري وهو يقول لهم
بلا استحياء بالحرف (( لقد لعبتم بوطنية) بينما سعادته لم يمارس حرفاواحدا من الوطنية في مواجهة احتلالهم لارضه وعرضه بل يكافئهم ويكرمهم كانما منتخب مصر هو منتخب السودان !
نعم انها نهاية العصبة وهذه ارهاصات النهايات دوما تكون على هذه الشاكلة من الاحداث المضحكة التي توضح مدى وهن الاوضاع وهشاشة القيادات وجبنهم بسبب قرب نهايتهم المحتومة.

أرأيتم قذارة استباحة المال العام في بلادنا والتصرف فيه وصل الى اي حد من الانحطاط في بلادنا المغتصبةوالمفقر والمجوع والمشرد والمعذب والمقتول شعبها حيث يوزع الفاسد اللص العميل عمر البشير اموالنا المنهوبة بترف مهول على الغرباء وهو امر لم يفعله امراء النفط لفرقهم الرياضية ولم يفعله ذات يوم رئيس مصر لفريقها القومي كانما هذاالمال المستباح ات من خزائن ابيه من (صراصر او حوش بانقا) ولكنهاروح استحقار واضطهاد الشعب ناخعة في تلافيفه لا يهمه ما يفعل وكانه يقول للشعب :اذهب الى الحجيم او (( الماعاجبو اشرب موية البحر))!