عبد الرحمن الصادق المهدى .. اكون فارش عديل في بيت ناس (قوش) !

في اعتقادي الجازم جدا ان عبد الرحمن الصادق المهدى سيكون اشد الغاضبين والناقمين بل سيد الحزانى في مصاب صديقه جدا الجنرال المخلوع (صلاح غوش) لما اصابه في محنته مع اهله الغادرين به وهو الذي اي عبد الرحمن اقام علاقة اجتماعية وطيدة مميزة جدا مع الجنرال المخلوع والذي بدوره عن عمد اهتم بهذه العلاقة المميزة مع نجل الامام الاكبر لمارب اخرى معلومة والتي اهلته بنعومة لاقتحام بيت امام الانصار ورئيس واحد من اكبر احزاب البلاد وقد انفق الجنرال المخلوع في علاقته مع عبد الرحمن كثيرا من العطايا والهدايا لزوم هذه العلاقة الكنز لاستقطاب نجل الامام الاكبر والمرشح مستقبلا ان يكون رئيس كيان الانصار وحزب الامة وهو امر جائز في كيان طائفي لا تحكمه لائحية ولا دستور وقد كانت بالفعل ثمرة هذه العلاقة في اعتقادي صفقة( التراضي) البائرة وتوابعها السياسية من جولات الامام المكوكية خارج البلاد سياحة وسياسة وهي علاقة اثمرت ايضا تجنيد نجل الامام بشرى الصادق المهدى ضابطا في جهاز الامن والمخابرات الذي يراسه الجنرال المخلوع من خلال هذه العلاقة المميزة مع نجل الامام الاكبر صديق الجنرال اي عبد الرحمن الصادق..
ولذلك اتخيل ان عبد الرحمن الصادق في هذه اللحظات( فارش عديل وماشي حفيان) بسبب ما تم لصديقه
( غوش) وهو في هذه اللحظات في بيت الجنرال المخلوع في استقبال المعزين والحزانى من المقربين والمنتفعين على فقده الكبير وهو بالصوت العالي يلعن سنسفيل الانقاذ وكلابها وفي ذات الوقت بيده
( اتااري) لزوم التسلية في بيت العزاء واتوقع ايضا احالة نجل الامام الضابط بشرى الصادق المهدى وتوابعه من الحزب الذين انخرطوا في الجهاز الى المعاش الجبرى خارج اسوار الجهاز بعد رحيل الجنرال لانه من المحسوبين من موالي الجنرال المخلوع بل اعتقد جازماان الامام الصادق نفسه قد زار الجنرال المخلوع في بيته معزيااياه على ما حصل له وطمانه على انصلاح الامور قريبا وعند مغادرته منزل الجنرال اتخيل الامام شادا على يده قائلا :( شكرا على كل الخدمات وانت جلدناوما بنجر في جلدك الشوك والبرشك بالدم بنرشو بالكلام)!

لماذا لا تحدثنا عن طائفة ال هباني المتوزعين في كل الاحزاب واتمنى ان تحدثنا عن المنخرطين في نظام الانقاذ .

عمر اخووي

ال هباني الفي الانقاذ زمان اديناهم في راسن وناصحناهم
والما بسمع النصيحة قطع شك بروح فيها مع العصابة في جغمة موية وما في زول برحمو
اللهم الا هل بلغت فاشهد!

مودتي واحترامي

وهذه التصريحات غير المسئولة ادناه هي ثمرة من ثمار العلاقة المشبوهة مع القلعة القوشية البائدة!

Quote: واعتبر الفريق صديق محمد إسماعيل، الأمين العام لحزب الأمة المعارض بزعامة الصادق المهدي، الخطوة أنها ليست مهمة من الناحية السياسية، وقال لـ«الشرق الأوسط» إن «الأمر لا يخرج عن كونه حراكا طبيعيا داخل هذه المؤسسة الأمنية»، وقال الفريق صديق إن العلاقة بين حزبه وجهاز الأمن «محل احترام متبادل».

وهذا الفيديو الفضيحة ادناه واحد من اهم ثمرات العلاقة ( القوشية) المشبوهة!

http://www.youtube.com/watch?v=GbSqImSITh0

والماثورة ادناه للامام الصادق يا عمر يا صديقي وهي ايضا ثمرة من ثمار العسل القوشي المر!


( البشير جلدنا ما بنجر فوقو الشوك)

Quote: ( البشير جلدنا ما بنجر فوقو الشوك)

هنالك تحوير في هذا الكلام فكنت اتمنى ان تاتي بحديث الامام الصادق موثقا بالصوت او تتحرى الامانة والمصداقية وعلى كل حال حديث الامام الصادق المهدي كان كالتالي ان هنالك جهات تقول جلدا ما جلدك جر فيه الشوك وهؤلاء يفتكرون ان البشير ما جلدنا لذلك جاءت الفرصة لنجر فيه الشوك وهذا ليس صحيحا البشير جلدنا باعتبار الامر يتعلق براس الدولة السودانية وليس شخص عادي لذلك التعامل مع الامر يجب ان ياخذ في الاعتبار عواقب الوطن المتعلقة بمحاولات تسليم البشير تعسفيا أي مواجهة بين المجتمع الدولي والسودان لان البشير لن يسلم نفسه طواعية وبالتالي لابد من مواجهة وتعلم ان البشير ليس شخص واحد وانما حزب كامل وبالتالي الامر يخرج من باب تسليم شخص الى باب مواجهة بين حزب يمسك بدفة السلطة وبين المجتمع الدولي , لذلك طالب الامام الصادق بالبحث عن وسيلة مثلى لتحقيق العدالة والمحافظة على السلام والاستقرار الوطني . علما بان العدالة سوف تطالب اصحابها ولن تنتهي بتقادم الزمان وهذه مواقف واضحة وثابتة للامام الصادق المهدي .
تخريمة
كلام الامام هذا معناه وليس بالدقة الحرفية

عمر اخوووي

عبارتك ادناه لوحدها تكفي وتدلل على القول المذكور وهي توضح وهن المواقف وروح الانهزام عندما يعترف متطوعا رئيس الوزراء الشرعي المخلوع بخالعه رئيسا للدولة اي يضفي عليه شرعية لا يستحقها!

Quote: وهذا ليس صحيحا البشير جلدنا باعتبار الامر يتعلق براس الدولة السودانية وليس شخص عادي

ما همانا الناظر معانا

(شهاده لله) لمن لايعرفون سعاده الفريق اول صلاح قوش

Quote: والمرشح مستقبلا ان يكون رئيس كيان الانصار وحزب الامة

هشام ياخوي يكون يادوووب الرماد كال حماد.
كتبنا وحذرنا وأعترضنا بأعلى صوت على علاقة عبدالرحمن - ومن بعده بشرى - بجهاز الأمن، لكن لا يُطاع لقصير أمر.
أخشى يا هشام أن يكون عبدالرحمن ارتبط بعلاقة مع محمد عطا أيضا !!

الاخ خالد عويس

Quote: هشام ياخوي يكون يادوووب الرماد كال حماد. كتبنا وحذرنا وأعترضنا بأعلى صوت على علاقة عبدالرحمن - ومن بعده بشرى - بجهاز الأمن، لكن لا يُطاع لقصير أمر. أخشى يا هشام أن يكون عبدالرحمن ارتبط بعلاقة مع محمد عطا أيضا !!

عبد الرحمن الصادق والغ حتى اذنيه في جخانين الامن وبالتاكيد لديهم ما يبتزونه به عند اللزوم
ويورطونه اذا ارادوا ذلك حين يحاول السباحة عكس تيارهم.... ولذلك بالتاكيد كل المعلومات حوله الان متوافرة في ايدى الجهاز سواء كان به غوش او محمد عطا.... وهكذا يرسمون مستقبلا لسرقة حزب الامة وكيان الانصار من داخل حصان طروادة اي هذا ( القفة)عبد الرحمن الصادق وهو صيدهم الثمين لتنفيذ هذه المهمة لانهم رسموا ان يكون في جيبهم طائعا في المستقبل امام الانصار ورئيس الحزب القادم اي في هذا الشخص الحصان وهم يعلمون كيف يسوسونه بالجزرة والعصا عند اللزوم... ولا يريدون غيره... فقط ينتظرون ان يموت السيد الامام واذا حاول ان يفرنب السيد الامام بمواقف اكثر تشددا ضدهم هذه الايام سيضطرون ان يضعوا جماهير الانصار امام الامر الواقع اي بموت الامام في ظروف غامضة كما فعلوا مع الكثيرين وحينها لا مفر في ذلكم الجو العاطفي المشحون بالاحزان من تنصيب السيد الحصان اماما للانصار ورئيسا للحزب المهان حسبما يخطط هؤلاء الاشرار!

اقترح على الاخوة في حزب الامة وهو حزب به بالكاد كل اهلى ويهمنى امرهم وهو اقتراح من باب المناصحة التي لا يقوى عليها الا الاحرار مقترحا جيدا طالما انتم خاضعين غير منفكين من اسر الاسرة المقدسة وهيمنتها الابدية وهي لا زالت الوصي على الحزب والطائفة يديرها الامام واسرته مثلها ومثل اي شركة خاصة بهم.... عليكم بالتركيز على من هو اصلح للكيان والحزب من بين ابناء الامام..فقد يموت الامام فجأة وهو امر قدري محتوم فكي لا تكونوا في موقف المفاجاة المحتومة ولا تملكون قرارا في استخلاف اي فرد من ابناء المرحوم كي يخلفه وانتم مجبرون بالامر الواقع ان تختاروا (البكر) خليفة ابيه بحكم العمر وهناالطامة الكبرى اذا جاء هذا( الامير) اماما لكيان الانصار حسبما تشتهي سفن ( الكيزان) فهو ليس بالمؤهل ابدا لقيادة مجرد جمعية خيرية في حيهم ما بالكم في حزب مثل هذا الحزب العريق.... فعليكم منذ الان ( التنشين) علي اي واحد من ابناء الامام يصلح لهذه المهمة التاريخية في خلافة ابيه من هو اكثرهم تفاعلا مع الناس واوفرهم علما وارجحهم عقلا واقربهم الى افئدتكم...واخبروا به الامام وبذلك تكونون قطعتم الطريق على الذين يركزون على ولاية ( الامير) صديق ( الحيكومة) وهو مشروع الامام الداجن الكبير في جيب ( الكيزان) ليظل ايضا حزبكم وطائفتكم في جيب ( الكيزان)..اشرعوا في الامر فورا في تحديد خليفة الامام ورئيس الحزب منذ الان فالموت امر مقدر محتوم ولا دائم الا الله!

.

.