ايهالسودانيون السودانيون وقعوا وثيقة (نحن السودان)!!

انها دعوة وطنية جادة لنقف جميعا نحن الوطنيين المسكونين بحب الوطن بقبله الاربعة بشدة في وجه دعاةالجهوية والعنصريةوالقبلية وكل دعاوى التجزئةالتي بدأت تجتاح الوطن بل ظلت ثقافة يومية افرزتها اجواء الاحباطات الوطنية الكبيرة وانهزم واستسلم لها ضعاف الوطنية وضيقو الافاق بل طبعوا نفسياتهم وسلوكياتهم بثقافتها ومفرداتها حتى صاروا بلا استحياء يبشرون بها ويتفاخرون بها والوطن قاب قوسين او ادنى من التلاشي والضياع بسبب هذا النظام المجرم الفاسد الذي اوصلنا لهذا الخراب ونحن نستجيب لهذا الضياع!!
ادعوكم ايها الوطنيون الشرفاء لنتمسك بعروة الوطن الوثقي وهي وحدته ولحمته
ولنوقع وثيقة الالتزام وميثاق الشرف بالحفاظ على وحدتنا (نحن السودان) وهي تعبر عن تمسكنا بوطننا الواحد الاحد ورفضنا القاطع لكل محاولات تبعيضه وتقسيمه وتجزئته وهو عهد الشرفاء علي درب الشهداء والابطال صناع استقلالنا وتاريخنا الوطني التليد والذي رووه بالدماء الطاهرة لاجله وطنا واحدا لا يقبل التجزئة والتقسيم.

1/ هشــام هباني
2/
3/

نعم نحن السودان

ابراهيم عدلان

محمد محمود ابوالعز

السودان الوطن الواحد ماقد كان وماسيكون

تراجي عمر ابو طالب

نعم للسودان الواحد الخالي من التهميش والاقصاءو الاضطهاد.

أنا سوداني أنا...أنا سوداني أنا...

راشد الحاج السودان

نعم لسودان ديمقراطى حر خال من الدكتاتورية و العنصرية و الهوس الدينى ...
عبدالماجد

نعم لسودان البلفيهو نتساوى


فيصل محمد خليل

dr mustafa mahmoud

Quote: ولنوقع وثيقة الالتزام وميثاق الشرف بالحفاظ على وحدتنا (نحن السودان) وهي تعبر عن تمسكنا بوطننا الواحد الاحد ورفضنا القاطع لكل محاولات تبعيضه وتقسيمه وتجزئته وهو عهد الشرفاء علي درب الشهداء والابطال صناع استقلالنا وتاريخنا الوطني التليد والذي رووه بالدماء الطاهرة لاجله وطنا واحدا لا يقبل التجزئة والتقسيم

أوقع


إنعام علي عبدالله
California USA

نعم،

من أجل الكرامة والحرية والديموقراطية،

من أجل الوحدة الوطنية الطوعية........


1) د/ محمَــد ح. مصطفى الطاهر،

2) الحـزب الإتحـادي الديموقراطي -الموحَــد-،
دولة الإمارات العربية المتحــدة

النصرى أمين

كالغرى ـالبرتا
كندا

Quote: صناع استقلالنا وتاريخنا الوطني التليد والذي رووه بالدماء الطاهرة لاجله وطنا واحدا لا يقبل التجزئة والتقسيم.

العزيز/ هباني

سلام و محبة

اسمح لي ان اقول لك في البدء ان صناع (استقلالنا) كانوا سببا اصيلا في الأزمات التي نعيش فيها الآن, فقد دفع الناس ثمن فهلوتهم السياسية.

نعم هنالك دماء قد ارتوت بها اراضي السودان و لكن الحصاد لم يرتق الي ما قدمته تلك الدماء من تضحيات.

السودان لم يكن وطنا واحد حقيقة لا مجاز الا في اماني الخيرين/ الخيرات منا, فالواقع عبر التاريخ يقول ان وحدة السودان كانت ملصقة بلعاب , و لم تكن وحدة قوية و متماسكة و نابعة من حقوق المواطنة و مساواة الناس امام القوانين و مساواتهم بالتالي في الحقوق و الواجبات.

الوضع الحالي اي النظام الانقاذي الكسيح لم يكن هو المتسبب الوحيد لما تعرض له السودان من محن, فقد سبقهم آخرون في ذلك, الا انهم اي الانقاذيين قد فجروا كل البراكين الراكدة في السودان و سموا الاشياء بمسمياتهم بدلا من لف الناس و دورانهم حول القضايا المصيرية, و ان كانت للانقاذيين (حسنات) هي بالتاكيد اعلانهم الصريح و الواضح للجهاد و الاستشهاد و استدعاء النزعات العنصرية في السودان... الي ان دق رأسهم علي الحائط.

نعم للتوقيع علي وثيقة (نحن السودان) و لكن بعد الاعتراف بالمظالم التاريخية التي تعرض لها الناس في السودان ... فالمظالم لم تبدأ في عهد ادعياء الفضيلة الجدد وهم الملتحون باسم الله و الذين لا يعرفون عن الله غير تسيير الجيوش لقطع رؤوس الناس من اجل الفوز ببنات و اولاد الحور.

عم مساء يا هباني و حفظتك الآلهة.

مــحــمد حــســين آدم

العزيز البرير اخوي

Quote: اسمح لي ان اقول لك في البدء ان صناع (استقلالنا) كانوا سببا اصيلا في الأزمات التي نعيش فيها الآن, فقد دفع الناس ثمن فهلوتهم السياسية. نعم هنالك دماء قد ارتوت بها اراضي السودان و لكن الحصاد لم يرتق الي ما قدمته تلك الدماء من تضحيات. السودان لم يكن وطنا واحد حقيقة لا مجاز الا في اماني الخيرين/ الخيرات منا, فالواقع عبر التاريخ يقول ان وحدة السودان كانت ملصقة بلعاب , و لم تكن وحدة قوية و متماسكة و نابعة من حقوق المواطنة و مساواة الناس امام القوانين و مساواتهم بالتالي في الحقوق و الواجبات. الوضع الحالي اي النظام الانقاذي الكسيح لم يكن هو المتسبب الوحيد لما تعرض له السودان من محن, فقد سبقهم آخرون في ذلك, الا انهم اي الانقاذيين قد فجروا كل البراكين الراكدة في السودان و سموا الاشياء بمسمياتهم بدلا من لف الناس و دورانهم حول القضايا المصيرية, و ان كانت للانقاذيين (حسنات) هي بالتاكيد اعلانهم الصريح و الواضح للجهاد و الاستشهاد و استدعاء النزعات العنصرية في السودان... الي ان دق رأسهم علي الحائط. نعم للتوقيع علي وثيقة (نحن السودان) و لكن بعد الاعتراف بالمظالم التاريخية التي تعرض لها الناس في السودان ... فالمظالم لم تبدأ في عهد ادعياء الفضيلة الجدد وهم الملتحون باسم الله و الذين لا يعرفون عن الله غير تسيير الجيوش لقطع رؤوس الناس من اجل الفوز ببنات و اولاد الحور.

اتفق معك في جل ما ذكرته انفا ولكن قالت الاعراب( شان خاطر عين تكرم الف عين) نتمسك بالوحدة(شان خاتر ذلك المهدي الدنقلاوي الشمالي ود بحر ابيض..حبيب الغرابة والشراقة والجنوبيين والشماليين والوسطيين..موحد السودان عندما لم يكن هناك السودان وطارد الاستعمار..وكمان شان خاتر عثمان دقنة البجاوي الكردي..بايع المهدي في قدير وحارب الاحتلال في الشرق وايضا ذهب وقاتل في كرري!!) فقط اكراما لهؤلاء الابطال وهم صناع الاستقلال الذين اعنيهم.... نتمسك بالوحدة لانهم اوجدوها من العدم وصانوها بعزيمة الوطنيين الاحرار ....محبتي واحترامي

هباني

Moneim Elhoweris

نعم نحن السودان بكل اثنياته وأديانه وتعدديته الجميلة

الرائعة عشنا بحب ومودة في المدارس والمعاهد والجامعات

والأندية والمنتديات ودواوين العمل ولم نكن نعرف وقتها الى

أي منطقة أو قبيلة ينتمي هذا أو ذاك حتى ذواتنا لم نكن

لنجد لها تعريفا لها غير مدننا ... هذا من الأبيض وصديقي من

الجنينة وأصدقائنا الآخرين أحدهم من جوبا والثاني من حلفا

والثالث من كورتي و..ملكال وكوستي وبورتسودان ووو الخ وأقسم

بالله لم أعرف الى أي قبيلة ينتمي أي من الذين زاملتهم في المدرسة

أو في العمل حتى جاء هذا العهد البائس التعس فصرنا نعرف هذا

فوراوي وهذا دينكاوي وذاك جعلي وهؤلاء شوايقة الخ.

نريد الآن أن نعود كما كنا ... نريد أن نعيش في محبة دون جهوية

ودون قبلية ودون هوس ديني فقد كان جيراننا وزملاؤنا مسيحيون

أقباط و كنا معهم وكانوا معنا في الحارة والباردة في أعيادنا

وأعيادهم وأفراحهم وأفراحنا وأتراحنا وأتراحهم وكنانذهب لكنائسهم

في شتى المناسبات دون شعور بأية غربة. لا أعرف ما الذي حدث للسودان.

كنا نذهب لبيت صديقنا المرحوم سامي زكي فتستقبلناأمه بترحاب سوداني

أصيل وتقدم لنا من أطايب الطعام مايدهشنا لطعامته. وكان أخونا الضكران

اسكندر فهمي صاحب سودان بوكشوب من أقرب أصدقائنا نسأل الله أن يطيل عمره

ويبارك في ذريته وكان بيته مفتوحا - والبيت المفتوح دلالة الكرم الأصيل

في التقاليد السودانية-

وعليه نوقع أنا وأسرتي :

- فاروق حامد محمد

- ايمان محمد معوض

- المهندس عبدالناصر فاروق حامد

- زبيدة فاروق حامد ، نهائي قانون

- هبة الرحمن فاروق حامد ، طالبة طب أسنان

- فرح فاروق حامد ، طالبة

معا لسودان خالي من تمييز الدين واللون والعرق .

عبدالأله زمراوي

عاش السودان واحدا موحدا وطنا للجميع

عاش السودان واحدا موحدا وطنا للجميع

ودهبانى
صباح الخير يا حكومة



أوقع:
هاشم بدرالدين

نعم نحن السودان

عبده عبد الحميد جادالله

لا جهوية ولا عنصرية ولا قبلية ولا طائفية والوحدة الوحدة والسودان للجميع.

ألأخ العزيز هشام
أوقع و أبصم بالعشرة
ملكة الفاضل و أسرتها

Quote: لا جهوية ولا عنصرية ولا قبلية ولا طائفية والوحدة الوحدة والسودان للجميع.

Adrob Elkhatib

عاش السودان واحدا موحدا وطنا للجميع

خالد عويس

الأخ هشام إنه لأمر محزن حقاأن نرى في أيامنا هذه عودة الظاهرة التي ناضل ضدها جيل الآباء المؤسسين مؤتمر الخريجين العام وهي ظاهرة القبلية إنها لنكسة كبرى يجب أن يقف الجميع ضدها.

أنا سوداني أنا...أنا سوداني أنا...

عاش السودان وطنا حرا واحدا قويا متقدما معافي وطنا للجميع

الأعزاء هشام هبانى وعمر ادريس
نعم

Quote: لا جهوية ولا عنصرية ولا قبلية ولا طائفية والوحدة الوحدة والسودان للجميع.

لكن هذا النشيد عنصرى.

العزيزة سلوى صيام

تمام التمام ملاحظتك في مكانها واوافقك الراي في ذلك
وياليت المقطع وقف عند ( انا سوداني وسوداني انا) تكفي كلمة واحدة تختذل كل
هذا التمايز والتنوع لينصهر الجميع في بوتقة واحدة اسمها السودان.

شكرا سلوى
.

Adil Isaac

العزيزة

سلوى صيام

ملاحظة قوية مافى شك

تحياتى

شكرا مرة اخرى الأعزاء هبانى وعمر ادريس
فلنعمل معا من أجل سودان جديد بحق وحقيقة ..
ولتكون الوحدة جاذبة لنا وللاخرين.. ولنستفيد من تنوعنا ليكون مصدر قوة وعز وفخار..
فامريكا تتباهى الآن بال unity and diversity .. و حقيقة هو مصدر من مصادر قوتها الآن..
فليكون شعار لنا نحن ايضا تنوع ووحدة فى آن واحد

تحية للجميع ..



اوقع :-
سفيان بشير نابرى/ الخرطوم

لاجهوية ولاقبلية ولا طائفية.. عاشت وحدة السودان وعاش السودان وطنا للجميع.

Quote: لاجهوية ولاقبلية ولا طائفية.. عاشت وحدة السودان وعاش السودان وطنا للجميع.

و لا شمولية ....
و لا اقصائية ...
ولا ارهاب.....


الطاهر ساتي

اوقع

ريهان الريح الشاذلي

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

عاش السودان وطنا موحدا للجميع بلا تمييز بسبب الدين او العرق او الجهة او اللون او الثقافة.