اسمع عنهما كثيرا في هذا المنبر وسمعت عنهما كثيرا من افواه قادمين من ارض الوطن هل يا ترى هما شركتان مملوكتان لشعب السودان حتي نقول انهما منجزان لصالح الشعب ام تؤول ملكيتهما للصوص الشعب وفي حال تبدل الاحوال الي حال ليس كما تشتهي كروش المفسدين هل سيفاجأ شعب السودان بانه كان مخدوعا وحينها تبرز الملكية الحقيقية لهاتين الشركتين تثبت ايلولتهمالافراد متنفذين من عصابات الانقاذ ومفسديها الكبار! انها دعوة لفتح ملفات الفساد في جسد هذا الوطن العليل المنهوب المعطوب بهذه الشرازم الشرهة من اللصوص الوقحين!
سلامات وشكرا علي الاهتمام بهذا الموضوع الحيوي والهام للتعرف علي مصالحنا كشعب وهذه المؤسسات هل هي وطنية بحق تمتلكها الدولةاي ملك الشعب وتعود عائداتها بالفعل للشعب ام هي استثمارات اللصوص والمفسدين المتنفذين والتي نهبوها من قوت الشعب لتقوية تنظيمهم ووجودهم مستقبلا في البلاد لاحتكار الاقتصاد وتقويض اي نظام قائم وهم خارج دائرته اذا تم اقصاؤهم منه ديموقراطيا من خلال خنق السوق المحتكر لديهم وافتعال الازمات التي تفقد النظام هيبته وبالتالي تالب الراي العام ضده لاسقاطه وجعل المواطن في حالة الندم علي تفريطه في نظام المفسدين السابقين ومثلما قال المواطن سابقاياحليل عبود ويا حليل نميري وغدا لا قدر الله قد يقول يا حليل الكيزان!!) وهنا ينجح الاوغادفي مخططهم الشيطاني اذا ظلت ذات القوى الحاكمة تمارس السبات السياسي العظيم!!
this is a very important post you have now identified the ingaz mafia gang finanicial muscles danfodio giad and bank Omdurman alwatnee these are important ingaz mafia companies
i would like to put this article by Sara[/B
قصة انهيار ( سيد ) شباب البنوك
في فلم ( عصابة بوني وكلايد ) سأل أحدهم اللص (الممثل ماك هافمان ) لماذا تسرقون البنوك ؟؟ فرد عليه : لأن النقود هناك ، من هنا ولدت العلاقة الحميمة بين المال والإنسان ، البنوك هي محطة الثروة والغنى السريع ، هي مربط الأحلام والطريق الوحيد إلي عالم الشهرة والسعادة ، فقد ظلمنا قطاع الطرق وعصابات النهب المسلح ، وجعلناهم يتحملون وزر كل مال يُسرق في العالم ، ليسوا وحدهم المتخصصين في هذا المجال ، صحيح أنهم يسرقون البنوك وهم يضغطون علي الزناد ، لكن هناك من يفوقهم ذكاءً ويصرعهم بالخبرة ، قصة بنك فيصل الإسلامي تُعتبر مثالاً حياُ في سرقة المال العام عن طريق المكر والخديعة ، قروض حسنة من غير ضمانات ، تمويل المشاريع السياسية الحزبيةالتي تُؤتي أُكلها سريعاً ، وغيرها من المشاريع الحضارية ، مما أدي إلي هلاك بنك فيصل الذي لم تبقي منه إلا الأطلال ، وقول مأثور يقول بأنه كان شيخ البنوك الإسلامية في زمن غابر ، بنك فيصل الإسلامي لم ينهبه العملاء المتعثرين في السداد كما يقول شهداء ذلك العصر ، بل نهبته تلك الأيدي التي أؤتمنت علي مفاتيحه ، شعر الأمير عبد الله الفيصل بالإحباط والأسف وخيبة الأمل ، وحقت عليه كلمة الخواجي الشهيرة التي قال فيها : كيف يسرق الإنسان نفسه !! بنك أمدرمان الوطني أو بنك الجيش كما يسميه أصحابه قصته تختلف عن قصة بنك فيصل الإسلامي ، بنك فيصل تم إنشاؤه في عهد الرئيس النميري بمبادرة من الإسلاميين ولكن ليس وفق هواهم ومخططهم ، الحسنة الوحيدة لهذا البنك المتوفى أنه وفّر الموارد حتى جاء اليوم الموعود ، وهو يوم الثلاثين من يونيو 89 ، لذلك تبين الفرق ، فبنك أمدرمان الوطني نشأ في عهد الإنقاذ وترعرع في حضنها ، وكان يعج بمنتسبي الأجهزة الأمنية من جيش وشرطة وأمن ، هؤلاء كانوا يشغلون مناصب مهمة في هذا البنك ويتولون إدارة العمليات المالية ، ومن المعتاد أن تري رئيس الحسابات الجارية وهو يتجول في صالة البنك ، متبختراً وهو يضع علي كتفيه عدة نجوم عسكرية ، و يُقال أن بنك أمدرمان الوطني بدأ عمله بأموال التنظيم العالمي للأخوان المسلمين والتي انهالت علي السودان في عز أيام الترابي ، لكن الشواهد تقول عكس ذلك ، أن هذا البنك الذي يستخدم رسم ( المدفع ) كشعار له هو بنك الحرب الذي موّل الصراع الدامي في جنوب السودان ، منه يتم دفع قيمة الأسلحة والذخائر وشراء المحاربين ، كما يوفر غطاء من السرية منقطع النظير لكافة عمليات الحكومة المالية ، فعن طريقه كان يتم فتح الاعتمادات الخاصة بمؤونة الجيش من زي وعتاد وقطع غيار ، وهذا السبب هو الذي يفسر وجود العناصر الأمنية في هذا البنك وشغلها لمناصب مهمة في يوم ما كانت حكراً علي أرباب الخبرة المصرفية . وسط تكتم شديد وشائعات تملأ الشارع السوداني أنهار هذا الصرح الاقتصادي ، ويُقال أن وجوده الحالي أشبه بوجود الأهرامات في الجيزة ، حيث أصبح وجوده في دنيا الاقتصاد رمزاً معنوياً بلا أموال ، طُرد من قبل آمر المقاصة بسبب عدم كفاية الرصيد في بنك السودان لمجابهة أوامر السحب الضخمة ، شاع خبر الإفلاس بين الناس فسارعوا إلي سحب ودائعهم كما قالت العرب أنج سعد فقد هُلك سعيد ، وقصة لا تقل طرافة عن ما جري حول قيام صاحب شركة تعمل في مجال تعليم الكمبيوتر باقتراض 7 مليارات جنيه من غير أن يوفر الضمانات اللازمة ليشتري بهذا المبلغ الضخم سيارتين إحداها له والثانية لزوجته ، إجمالي المديونية وصل إلي 150 مليار دينار و برأي الخبراء كلها ديون هالكة ، سرت بلبلة بين المودعين تجلّت بعد اتخاذ البنك قراراً لا يسمح بسحب أكثر من 400 ألف جنيه من خزانات الصراف الآلي ، قامت إدارة البنك بمنع المراجعين القانونيين من الولوج إلي الداخل ، وكان هناك مسعى يهدف إلي إغلاق أبواب البنك لولا الخطوة التي أقدم عليها الرئيس البشير والذي طلب من الإدارة مواصلة العمل وأن الدولة سوف تتولى البقية . لكن يا تري من الذي جعل الإفلاس يضرب دفوف هذا البنك والذي كان يصفه زراعه بأنه ( سيد شباب بنوك السودان ؟؟ لي عدة تفسيرات لهذا الأمر : ربما تكون ملاحقة الولايات المتحدة لشبكات غسيل الأموال هي التي جعلت أموال البنك تتضاءل ، ولا ننسي أن عمليات هذا البنك تتم في الظلام وخارج إطار الشفافية لأنه مؤسسة أمنية في المقام الأول قبل أن يكون مؤسسة مالية تعني بتنظيم أموال الجمهور. صهر لشخصية سيادية تشغل المنصب الثالث في هرم الدولة ، مع أنه تخرّج للتو من جامعة الجزيرة إلا أنه نجح في اقتراض مبلغ مليار دولار من هذا البنك مستغلاً علاقة المصاهرة التي تجمعه مع المسئول الكبير ، وقد قام باستثماره بشراء أسهم مالية من سوق دبي للأوراق المالية ، ويلاحظ في هذه الأيام انهيار البورصات في كافة دول الخليج مما يجعل قيمة هذه الأسهم لا تساوي الآن 10% من قيمة الشراء ، مثل هذه الحالة وغيرهامن الحالات الشاذة تعطي سبباً وجيهاً لانهيار هذه المؤسسة المالية خاصة إذا علمنا أن القروض تُمنح وفق المعادلة الجهوية التي تحكم السودان في وضعه الحالي . النظرية الثالثة تأتي بشكل آخر ، فهي تستبعد الإفلاس الناتج عن التعثر في سداد المطالبات ، أصحاب هذه النظرية يقولون أن أصحاب حزب المؤتمر الوطني فروا بأموالهم إلي الخارج ، وهم يبحثون عن استثمار آمن في ماليزيا والصين وقطر ، لذلك سحبوا ودائعهم من بنك أمدرمان الوطني مما أدي إلي نضوب السيولة من جيوبه، والسبب في هذه الهجرة هو التوتر الأمني الذي تشهده العاصمة الخرطوم الآن ، وهناك من يقول أن بعض قوى النظام تستشعر وجود خطر محدق بالدولة ربما يصل إلي مرحلة الإطباق علي النظام عن طريق الحظر الاقتصادي ، والباب مفتوحٌ علي مصراعيه أيضاُ لإعلان تجميد نشاط بعض المؤسسات المالية المحسوبة علي النظام ، نتيجة لهذه القراءة ، واستجابة لهذه المخاوف ربما فضّل حزب المؤتمر الوطني إطلاق رصاصة الرحمة علي هذا البنك عوضاً أن تقطعه أنياب المجتمع الدولي بالحظر والمصادرة . سارة عيسي]
Post: #8 Title: Re: حدثونا عن هاتين الشركتين الاعجوبتين ( جياد ودان فوديو) ولمن تؤول ملكيتهما!! Author: Mustafa Mahmoud Date: 03-05-2007, 11:53 AM Parent: #7
حدثنا أب شمله عن أبيه الأعرج خال فاطنه عن جده أنه سمع فيما يسمع الفايق الرايق في راديو دكان عبد القيوم ذو الموجة القصيرة SW وقبل وصول الـ FM أو الموجة المتوسطة قيست بالجيجاهيرتز أو بمقياس ريختر لا فرق إلى القرية أن جياد هي شركة من الشركات التي تكونت من الأتاوات والسرقات فصنعت العربات والحافلات واللوريات وأمسكت عن صنع الركشات لما تمثله من خلوات غير شرعيات بين الرجال والبنات وفي ذلك توجه لأسلمة جميع الشركات. هذا الشركة لا أحسب أنها من ضمن الشركات المدرج أسهمها في البورصات مثل سوداتيل وموباتيل ، وشعارها نحن نعمل بصمت والسترة والفضيحة متباريات أى يسرن جمباً إلى جمب. الشركة يملكها نفر من ناس ذوي كروش وقروش وهي شركة ذات مسئولية غير محدودة ولا علاقة لها بالعامة حتى تصبح مساهمة عامة وهي في الأصل كيان غير قانوني ومن ثم يصعب وضعها في خانة غير خانة الشركات القابضة أو الفردية. ويقول الأعرج أنها قد سميت جياد تيمناً بالخير بإعتبار أن الجياد هي الخيل التي عادة ما يعقد بنواصيها الخير وأشياء أخرى مفيده بالرغم من تناقص جياد السواري وعربات الكارو التي حل الحمار فيها محل الجواد فأصبح حمار الكارو. الشركة تعمل في صمت وتكبر في صمت ومن يقف خلفها نفر يلهفون في صمت ، إيماناً منهم بأحد أمثال الفرنجة "أفعالاً لا أقوال". والبحث في شأن دان فوديو يوازي خطورة ركوب الثيران العاتية أو ما يعرف حنكشة عند الأمريكان برياضة الروديو ، غير أن الروديو موقوته ولها زمن معلوم في إمتطاء صهوة الثور أب جاعوره ودانفوديو هذه كما يقول الفرنجة هي غالباً ما تكون لوقت unspecified إلى أن يقضي الله أمر كان مفعولاً أو نفر من العسكر يثورون عليهم في إنقلاب بأى لون كان أو عصيان مدني هذا إن بقي للمدنين موضعاً غير عصي
الشركة يملكها نفر من ناس ذوي كروش وقروش وهي شركة ذات مسئولية غير محدودة ولا علاقة لها بالعامة حتى تصبح مساهمة عامة وهي في الأصل كيان غير قانوني ومن ثم يصعب وضعها في خانة غير خانة الشركات القابضة أو الفردية. ويقول الأعرج أنها قد سميت جياد تيمناً بالخير بإعتبار أن الجياد هي الخيل التي عادة ما يعقد بنواصيها الخير وأشياء أخرى مفيده بالرغم من تناقص جياد السواري وعربات الكارو التي حل الحمار فيها محل الجواد فأصبح حمار الكارو. الشركة تعمل في صمت وتكبر في صمت ومن يقف خلفها نفر يلهفون في صمت ، إيماناً منهم بأحد أمثال الفرنجة "أفعالاً لا أقوال".
والبحث في شأن دان فوديو يوازي خطورة ركوب الثيران العاتية أو ما يعرف حنكشة عند الأمريكان برياضة الروديو ، غير أن الروديو موقوته ولها زمن معلوم في إمتطاء صهوة الثور أب جاعوره ودانفوديو هذه كما يقول الفرنجة هي غالباً ما تكون لوقت unspecified إلى أن يقضي الله أمر كان مفعولاً أو نفر من العسكر يثورون عليهم في إنقلاب بأى لون كان أو عصيان مدني هذا إن بقي للمدنين موضعاً غير عصي
من هو مدير واعضاء ادارة جياد الصناعية..وما وضع حكومة السودان هل هي مجرد شريك ام هي صاحبة الملكية اي ملكية مائة بالمائة لحكومة السودان!! وماذا تنتج جياد.. وقد علمت انها تنتج اسلحة وتجمع سيارات كورية وشاحنات نقلبضائع وبعض المعدات الزراعية والصناعية ام هي شركة كيزانية خالصة مائة بالمائة!!؟
من هو مدير واعضاء ادارة جياد الصناعية..وما وضع حكومة السودان هل هي مجرد شريك ام هي صاحبة الملكية اي ملكية مائة بالمائة لحكومة السودان!! وماذا تنتج جياد.. وقد علمت انها تنتج اسلحة وتجمع سيارات كورية وشاحنات نقلبضائع وبعض المعدات الزراعية والصناعية ام هي شركة كيزانية خالصة مائة بالمائة!!؟
Post: #17 Title: Re: حدثونا عن هاتين الشركتين الاعجوبتين ( جياد ودان فوديو) ولمن تؤول ملكيتهما!! Author: Mustafa Mahmoud Date: 03-06-2007, 09:58 AM Parent: #16
we will be grateful if any member here or any visitor by e mailing wad habbani we looking for information about giadd danfodio and bank omdurman al watani
these ingaz mafia gang companies have to be exposed to every one