جوزيف... قصة لاجئ سوداني حرم من حق الحياة! شاهد أمام عينيه مقتل أمه واغتصاب أخته

جوزيف... قصة لاجئ سوداني حرم من حق الحياة! شاهد أمام عينيه مقتل أمه واغتصاب أخته


08-26-2007, 12:01 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=136&msg=1198927018&rn=0


Post: #1
Title: جوزيف... قصة لاجئ سوداني حرم من حق الحياة! شاهد أمام عينيه مقتل أمه واغتصاب أخته
Author: Deng
Date: 08-26-2007, 12:01 PM


جوزيف... قصة لاجئ سوداني حرم من حق الحياة!



شاهد أمام عينيه مقتل أمه واغتصاب أخته
جوزيف... قصة لاجئ سوداني حرم من حق الحياة!

زيد بنيامين من دبي: كان عمر جوزيف، أحد أفراد قبيلة (دنكا) المسيحية، 12 عامًا حينما شاهد أمام عينيه مقتل أمه واغتصاب أخته، ومن ثم قتلها أمامه أيضًا، وذلك من قبل ميليشيا تابعة لحكومة السودان المركزية، بعد أن هاجمت قريته في جنوب البلاد، هو نفسه جرى أسره وبيعه كعبد لأحد رجال الأعمال السودانيين في غرب البلاد كجزء من سياسة العبودية التي شجعتها حكومة السودان من أجل إضعاف حركة التحرير السودانية، حيث جرى الإعتداء عليه بالضرب بمناسبة ودونها.

وإمعانًا في الإذلال جرى إلباسه ملابس رثة تشير إلى أنه من العبيد، وحاول رجل الاعمال الذي اشتراه إجباره على تغيير دينه إلى الاسلام وبعد فترة تم شراء جوزيف من قبل منظمة لتحرير العبيد ونقلته الى العاصمة السودانية الخرطوم، ثم ألقت السلطات الامنية السودانية القبض عليه بتهمة تشجيع العامة على اعتناق المسيحية.

لم يكن امام جوزيف سوى الهروب الى العاصمة المصرية (القاهرة) وايجاد العمل هناك، لكن هروبه لم ينجح إذ تم القاء القبض عليه مرتين وأعيد إلى السودان، وكجزء من التعذيب على فعلته هذه جرى ازالة بصمة جميع اصابعه في أيلول/سبتمبر 2005 كما تم حرق يديه ومؤخرته، إضافة الى تهديده بالموت من قبل متطوعين مصريين يعملون تحت إمرة قوات الأمن السودانية.

جوزيف كان سعيدًا حينما عبر الحدود المصرية الاسرائيلية الصيف الماضي... لأن هذا كان يعني شيئًا واحدًا... الحرية

كان جوزيف أخيرًا في يدي الشرطة (الاسرائيلية) التي عاملته بلطف وأجرت له الفحوصات الطبية اللازمة قبل نقله الى سجن اللاجئين في الصحراء القريبة من الحدود المصرية، ولكنه في الوقت نفسه يخشى ان تتم اعادته إلى مصر مرة اخرى، جوزيف هو الوحيد الذي اعطى اسمه الحقيقي لصحيفة الاندبيدينت البريطانية التي اجرت لقاءً معه، ولكن تم تغيير الاسم من قبل الصحيفة في التحقيق الذي نشرته الاربعاء الماضي، وعلى الرغم من كل ما مر به، فهو يطمع في ان تمنحه الامم المتحدة حق اللجوء والحياة من جديد.

جوزيف يعرف المصير الذي ينتظره في مصر والسودان إذا غادر اسرائيل كما تقتضي اوامر حكومة ايهود اولمرت "اذا اعادوني الى مصر فأنا سأموت، إنهم يبحثون عني".

جوزيف هو واحد من 1400 سوداني هربوا من المحرقة السودانية لمسيحيي البلاد حيث يعتقد أن السودان تعيش اكبر محرقة بشرية سيسجلها العالم في أوراق تاريخ القرن الحادي والعشرين، خمسون افريقيًا اعيدوا الى مصر السبت في 18 آب (أغسطس) وغالبيتهم كما تقول صحيفة (ها ارتس) الاسرائيلية قادمون من دارفور!، وقرار الحكومة الاسرائيلية بطرد اللاجئيين السودانيين يحظى بمعارضة الجمعيات الانسانية الاسرائيلية التي تقول "ان المهاجرين الافريقيين يطلبون اللجوء دون ان يتبعوا الاساليب الدولية المعتمدة لتحديد اذا ما كانوا لاجئين حقًا".

مصر بدورها تقول إن سلامة اللاجئين هي أمر في قمة الاهمية كونه يأتي بتوجيه من الرئيس المصري حسني مبارك ولكن هذه الاقوال تم دحضها حينما قام التلفزيون الاسرائيلي ببث شريط يظهر قيام القوات المصرية بقتل اربعة سودانيين عبر اطلاق الرصاص عليهم بعد ان حاولوا تخطي الحدود المصرية الاسرائيلية للوصول الى اسرائيل الشهر الماضي. ويظهر جوزيف هاربًا من بطش القوات المصرية في احد مشاهد ذلك الفيلم.

السلطات الاسرائيلية تقول انها ستعيد كل اللاجئين الافارقة ومن بينهم القادمين من دارفور والذي يعبرون الحدود بصورة غير شرعية مهما كانت الاسباب ومعنى هذا ان 500 شخص من بين الـ 1400 شخص سيعودون الى وطنهم.

يقول جوزيف ان الميليشيات التابعة للحكومة السودانية ما زالت تمارس القتل بحرية في جنوب السودان، على الرغم من اتفاق السلام الذي وقع بين الحكومة وممثلي المعارضة ويضيف "الكل يتحدث عن دارفور وليس ما يحدث في جنوب السودان، ولكننا كنا من اوائل الضحايا في هذه الحرب بين المسلمين والمسيحين، انهم يسمونها الحرب المقدسة ويقولون انهم سيذهبون الى الجنة لو قتلونا!".

اسرائيل لا تريد الاعتراف بأن خطوتها القاضية برفض اللاجئين مرده الى عدم رغبة الدول الغربية ايوائهم بينما يرى يهودا باور الاستاذ الجامعي والباحث في شؤون المحرقة اليهودية ان على اسرائيل التزامًا اخلاقيًا تجاه اللاجئين السودانيين ويتفق على وجود محرقة اسلامية لمسيحي الجنوب في جنوب السودان. ويضيف "رقم اللاجئين لدينا ليس كبيرا، انه يصل الى 100 الف مهاجر غير شرعي من دول مختلفة منها تايلاند ورومانيا يبحثون عن مستقبل في تل ابيب وهذا يذكرنا بأيام رفض اللجوء اليهودي، وخصوصًا سكان الناصرة الى البلدان الاوروبية ومنهم بريطانيا، اننا ننتحر لاننا نتبع أساليب الرفض نفسها التي مورست ضدنا من قبل في الماضي".

في خيتزوت تم فصل 120 طفلاً وامراة عن الرجال وتم توسيع السجون مع رعاية صحية فائقة حيث يمكن للسودانيين الاسترخاء والابتعاد عن اثار حياتهم السابقة في بلدهم السودان ويحاولون ايجاد العمل ايضًا في تعليم اللاجئين الآخرين والاطفال ايضًا ولكن يظل السجن سجنًا في النهاية، تقول اغنيس سامبسون وهي سودانية تبلغ من العمر 20 عامًا "لقد احببت اسرائيل... ولكن ليس هذا المكان!"

متحدث باسم وزارة الخارجية الاسرائيلية تحدث الى الصحيفة البريطانية قائلاً إن ما يلقاه اللاجئون الافارقة وخاصة من دارفور من عناية هو نابع من تجربة اللجوء الاسرائيلية فلذلك فإن اسرائيل تسعى الى تقليل الالم ويدافع المتحدث في المقابل عن قرار اسرائيل ارجاع الاسرى الى وطنهم بالقول "اسرائيل بلد صغير وقد دعونا البلدان الاخرى لتحمل المشكلة معنا ولدينا كل الاستعداد للعمل عالميًا من اجل ايجاد حل لهذه المشكلة".


http://www.elaph.com/ElaphWeb/Reports/2007/8/258121.htm

Post: #2
Title: Re: جوزيف... قصة لاجئ سوداني حرم من حق الحياة! شاهد أمام عينيه مقتل أمه واغتصاب أخته
Author: محمد حامد جمعه
Date: 08-26-2007, 12:03 PM
Parent: #1

يا سيادتك ..


دقست تانى

Post: #3
Title: Re: جوزيف... قصة لاجئ سوداني حرم من حق الحياة! شاهد أمام عينيه مقتل أمه واغتصاب أخته
Author: Deng
Date: 08-26-2007, 12:07 PM
Parent: #1

حامد جمعة.

أقفل باب المكتب كويس. في أنصاري جاييك بسكين.


دينق.

Post: #4
Title: Re: جوزيف... قصة لاجئ سوداني حرم من حق الحياة! شاهد أمام عينيه مقتل أمه واغتصاب أخته
Author: حيدر حسن ميرغني
Date: 08-26-2007, 12:11 PM
Parent: #3

deng

Do you mean this door


المغطى والمغرق شطه !

Post: #5
Title: Re: جوزيف... قصة لاجئ سوداني حرم من حق الحياة! شاهد أمام عينيه مقتل أمه واغتصاب أخته
Author: حيدر حسن ميرغني
Date: 08-26-2007, 12:16 PM
Parent: #4


Post: #6
Title: Re: جوزيف... قصة لاجئ سوداني حرم من حق الحياة! شاهد أمام عينيه مقتل أمه واغتصاب أخته
Author: Deng
Date: 08-26-2007, 12:28 PM
Parent: #1

الاخ حيدر.

حامد جمعة ده يشيل شيلتوا ويرجى الراجيهو.


دينق.

Post: #7
Title: Re: جوزيف... قصة لاجئ سوداني حرم من حق الحياة! شاهد أمام عينيه مقتل أمه واغتصاب أخته
Author: fadlabi
Date: 08-26-2007, 03:56 PM
Parent: #1

قصة مؤلمة

أستغرب كيف يمكن لبعض الإخوة تجاهلها و التعليق لإغاظة دينق بدلا عن التعاطف مع صاحب القصة
اصحوا يا شباب فإن تعليقاتكم السخيفة تضعكم في خانة من ظلم هذا الشاب

Post: #8
Title: Re: جوزيف... قصة لاجئ سوداني حرم من حق الحياة! شاهد أمام عينيه مقتل أمه واغتصاب أخته
Author: سلمى الشيخ سلامة
Date: 08-26-2007, 06:00 PM
Parent: #7

امنة مدرسة فى المدرسة الابتدائية فى مدينة ملكال ، نقلوها من ملكال لمدرسة فى كوستى ، مشت كوستى عشان تنفذ النقل ، ما قدرت تقعد براها استاذنت ورجعت البلد عشان تاخد اهلا معاها ، امها واخوانا كانو فى قرية قريبة من ملكال ، جات عشان تسوقن معاها
فى كوستى اجرت البيت الحيسكنو فيهو واشترت قدر قدرتا عفش عشان الحياة تستمر ، رغم بساطة الحاجات الاشترتا ، كانت شايفاها جميلة لانها سعيدة انو اهلا حيكونو معاها ، رجعت البلد ممنية روحا انها حتاخد اهلا وترجع كوستى ، وتبدا حياة جديدة 000
فى اليوم الاول ، مشت مكتب التعليم ، قالو ليها فى ورق مفروض تجيبو معاها ، رجعت البيت والمسافة بعيدة وما فى مواصلات ،مشوار يهد الحيل اها على يومين وهى امشى وتعالى ، لمن خلصت الورق ، وعملت كل المطلوب ، آخر يوم وصابحة مسافرة ، ما جاها نوم قالت النرتب الحال ،
رغم انها كانت تعبانة لكن قامت لملمت كل الممكن يتلم ، حقتا وحقت اهلا ، وبدت اجراءات التقفيل لانهم ما حيجو حسب ما كانت بتحلم الا فى الاجازة بعض الناس قالو ليها : انت البيت ما تاجريهو وتستفيدى من ايجارو ؟
لكنها رفضت الفكرة ، وبررت ليهم انها لمن ترجع هى واهلا حينزلو وين المهم احست انها نشيطة ، داخلة ومارقة ،
كانت تبدو كمن سيرى المكان للمرة الاخيرة ، كانها بتودع البيت والشجر الزرعتو فى يوم ، كانها ما حترجع تانى ، وأخدا الوكت ، سرقتا المشاهد البرة الناس الما حتشوفن تانى ، الناس الاتربت معاهن ، الطفولة فى المدينةالصغيرة الاعتادت عليها ، كيف حتفارق ؟
لمن دخلت ، كان الصباح طلع وناس البيت كلهن صاحيين بتساءلوا امنة وين؟
لبست بسرعة وطلعت لانها اتذكرت انها مفروض تمشى مكتب التعليم للمرة الاخيرة ، لانه فى اوراق لسة ما استلمتا منها ورقة من المسئول العسكرى ، دخلت المكتب بكل ادب وسألت العسكرى الواقف فى الباب ، اول حاجة قال ليها :
ــ بطاقتك
طلعت البطاقة وناولتا ليهو عاين ليها ما عاين رجعا ليها
ــ ماشة وين ؟
حاولت تفهمو انها منقولة كوستى وانها مفروض تسافر اليوم ، وانها 000
العسكرى خت البندقية بدون مقدمات فى ضهر البنية ، ولوى ليها ايدا ، وكمم ليها خشما فى سرعة البرق وقال ليها
ــ قدامى اوعى تفتحى خشمك مشت معاهو لغاية البيت وهو فى جنس الحالة الكانت بيها من المكتب ، لا زول مارى تكورك ليهو ، لا نفاخ النار يمرقا من جنس الحالة الهى فيها ، وصلو محل السكن ، دخل معاها البيت وهو سايقا متل سواقتو ليها من المكتب ، قال ليها كلمى اهلك كلهن يطلعو برة ،يقيفو تحت السيالةالكبيرة ، الناس طلعت ، وقفت امنه مع اخوانا واخواتا وامها ، فجأة العسكرى اصابتو حالة من الهيستريا وبدا يضرب فى الرصاص ضرب عشوائى ، النسوان الاطفال ، الكبار ، ما خلى زول فيهو روح ، وكان بيضحك بهستيريا ، بجنون ، حاول العساكر السمعوصوت الذخيرة يمسكوه لكن كان فات الاوان ماوقف الالمن الذخيرة العندو خلصت وكانت كل القرية سابحة فى بركة دم وطارت احلام امنه مع الاوراق وسبحت فى تيار الاسى 0
دى قصة حكاها لى شاهد عيان رجع من الجنوب ايام الحرب وهى قصة حقيقية ما زدت فيها حرف


Post: #9
Title: Re: جوزيف... قصة لاجئ سوداني حرم من حق الحياة! شاهد أمام عينيه مقتل أمه واغتصاب أخته
Author: Tragie Mustafa
Date: 08-26-2007, 06:30 PM
Parent: #8

شكرا دينق لاشراكنا في الاطلاع على قصة جوزيف
وصدقني ما يحدث للجنوبين بالقاهره يفوق الوصف
ولكنهم ضحيه مرتين:
1) ضحيه لافعال حكومات الشمال معهم
2)وضحيه للذين نسيوا هموم اللاجئين لاجل المناصب.

Post: #10
Title: Re: جوزيف... قصة لاجئ سوداني حرم من حق الحياة! شاهد أمام عينيه مقتل أمه واغتصاب أخته
Author: PLAYER
Date: 08-26-2007, 06:33 PM
Parent: #8

شكرأ لك يا دينق وسلمى ...انها القليل من الكثير المخفي
بالنسبة لمحمد جمعة انها ممارسات عادية كان شاهدآ للكثير منها ومشارك في بعضها....ان مثله قد مات أنسانيته وتجمد احاسيسه وضاع ضميره

حكمة اليوم
ابن الجزار ذبح او شاهد الذبح

Post: #11
Title: Re: جوزيف... قصة لاجئ سوداني حرم من حق الحياة! شاهد أمام عينيه مقتل أمه واغتصاب أخته
Author: السمؤال بدرالدين
Date: 08-26-2007, 07:15 PM
Parent: #1

لا حول ولا قوة الا بالله
اللهم انهم ضعفاء فاخذ بقصاصهم

Post: #12
Title: Re: جوزيف... قصة لاجئ سوداني حرم من حق الحياة! شاهد أمام عينيه مقتل أمه واغتصاب أخته
Author: Tragie Mustafa
Date: 08-26-2007, 07:25 PM
Parent: #11


شكرا سلمى الشيخ سلامه
Quote: دى قصة حكاها لى شاهد عيان رجع من الجنوب ايام الحرب وهى قصة حقيقية ما زدت فيها حرف
ما حدث في الجنوب ويحدث الآن في بقاع آخر......يجعلنا حاسري الرؤس ليوم الدين كشعب سوداني.

Post: #13
Title: Re: جوزيف... قصة لاجئ سوداني حرم من حق الحياة! شاهد أمام عينيه مقتل أمه واغتصاب أخته
Author: Abubaker Ahmed
Date: 08-26-2007, 08:06 PM
Parent: #1

ستكون ردود بعض الناس كما هي إزاء ما يحدث لابناء وطنهم ، وهي ردود مخجلة بكل المقاييس

يجب العمل علي ازالة هكذا عقلية اذا اردنا سوداناً موحداً وجدانياً قبل التوحيد علي الارض.

اشعر بالأسف لهم

Post: #14
Title: Re: جوزيف... قصة لاجئ سوداني حرم من حق الحياة! شاهد أمام عينيه مقتل أمه واغتصاب أخته
Author: عبد اللطيف عبد الحفيظ حمد
Date: 08-26-2007, 11:46 PM
Parent: #1

العزيز دينق
والله فعلاً القصة مؤلمة
ونعلن تضامننا معك ومع جوزيف اللاجئ السوداني الذي حرم الكثير في وطنه!!!!!

Post: #15
Title: Re: جوزيف... قصة لاجئ سوداني حرم من حق الحياة! شاهد أمام عينيه مقتل أمه واغتصاب أخته
Author: Deng
Date: 08-27-2007, 03:57 AM
Parent: #1

Quote: قصة مؤلمة

أستغرب كيف يمكن لبعض الإخوة تجاهلها و التعليق لإغاظة دينق بدلا عن التعاطف مع صاحب القصة
اصحوا يا شباب فإن تعليقاتكم السخيفة تضعكم في خانة من ظلم هذا الشاب


الاخ فاضلابي.

مثل هذ التعليقات لن تغيظني أو تغير راي في هولاء المجرمين. أن الذي حدث ويحدث في السودان ظلم كبير.

دينق.

Post: #16
Title: Re: جوزيف... قصة لاجئ سوداني حرم من حق الحياة! شاهد أمام عينيه مقتل أمه واغتصاب أخته
Author: Deng
Date: 08-28-2007, 04:52 AM
Parent: #1

الاخت الكريمة سلمى.

شكرا على هذا القصة المؤلمة لعلها تحرك في الناس ساكنا.


دينق.

Post: #17
Title: Re: جوزيف... قصة لاجئ سوداني حرم من حق الحياة! شاهد أمام عينيه مقتل أمه واغتصاب أخته
Author: Abdlaziz Eisa
Date: 08-28-2007, 05:28 AM
Parent: #16

الأخ دينق

سلام


شكرا للقصة التي تعكس الواقع المرير لكثير جدا من إخوتنا في الوطن..

الغريب جدا يا أن كثير من الشباب السودانيين القادمون من الوطن يردون
بسلبية غريبة عندما نسألهم عن حال المعاناة والقتل في دارفور وغيرها
من ارض الهامش.. الكل لا يعرف ولا يفهم ما نحدثهم عنه..
الخرطوم فعلا صارت جزيرة معزولة عن السودان الكبير المهمش..

Post: #18
Title: Re: جوزيف... قصة لاجئ سوداني حرم من حق الحياة! شاهد أمام عينيه مقتل أمه واغتصاب أخته
Author: Deng
Date: 08-29-2007, 04:49 AM
Parent: #1

Quote: شكرا دينق لاشراكنا في الاطلاع على قصة جوزيف
وصدقني ما يحدث للجنوبين بالقاهره يفوق الوصف
ولكنهم ضحيه مرتين:
1) ضحيه لافعال حكومات الشمال معهم
2)وضحيه للذين نسيوا هموم اللاجئين لاجل المناصب.


الغالية تراجي.

وبعد كل هذا هنالك من يظن بأنهم يمكنهم خداع أهل الهامش مرة أخرى.


دينق.