ايها التجاني المشرف: سنأخذك أخذ عزيز مقتدِر

بسم الله الرحمن الرحيم
اني اعوذ بالله من الكيزان ثم من الشيطان
الم يقل سبحانه و تعالى (قل اعوذ برب الفلق* من شر ما خلق*) و قال( الذي يوسوس في صدور الناس* من الجنة و الناس)

التجاني المشرف كتب
أمدرمان - ودنوباوي جنوب
و كان رحت/ي دق/ي أي بيت وأسأل/ي أي زول عن حوشنا صديق ومحمد ود الازهري الفاتح قريب الله و شيخ صادق عبدالله الصادق المهدي و جعفر نميري و د. حسن عبدالماجد و د. منصورخالد عبدالماجد و حسين خوجلي و د. مطرف و الهادي نصر الدين و عمر عبد الخالق محجوب أسال/ي أي بنت او إمراة دون الاربعين
درست في ودنوباوي الابتدائية أو البرير الابتدائية عن ست خديجة عبدالرحمن( بت القاضي))


ايها التجاني المشرف
انك لا تحتاج لذكر عائلتك في ود نوباوي لنعرفك، فانت ’علم في رأسه نار‘ او بالاحرى كوز في يده سيخة او رجل امن في يده مسدس..
عرفك سليم وهو مضرجا بدمائه في دهاليز كلية القانون، و من حوله (و انا منهم) يرون الدم يُضخ من قلبه الي الجرح الذي سببه رصاصكم في صدره، و أين انت حينذاك، ترشد رجال الامن الي دهاليز الجامعة لاقتناص المزيد
عرفتك ابتسام وهي مختبئة في دهاليز العلوم، و الازمة تخنقها وهي تبحث عن الهواء
ولا حوجة لنا بمعرفة خديخة بنت القاضي ولا حتي حسن المشرف( و لهما منا الاحترام).. فلا نحن آخذونهما بما اقترفت يداك، ولا هما حاجباك من الحساب

ايها التجاني المشرف
الا فلتعلم انك ان ذكرت الذين ذكرت ليحموك، فلا أجد أبلغ من قولٍ علي وزن ما قاله الشريف الهندي: لا منصور سينصرك ولا الصادق سيصدق عند القاء، و لا النميري سيستنمر ليحميك.. نحن اقرب اليك من حبل الوريد و سناخذك أخذ عزيز مقتدر ولو كنت في ابراج عاجية

أما ان ذكرتهم فخرا بجيرتهم فلا اقول في بعضهم الا ما قال المتنبئ:
رأيتكم لا يصون العرض جارُكمُ
ولا يدر علي مـــــرعاكم الـلـــــبن

ايها التجاني المشرف
هل شاهدت فلم الشبح (قوست) لديمي موور، ان لم تفعل فلا تفعل، رأفة مني بك.. فان لم تسمع النصح واني ناصح امين فابشرك بسهر الليالي، ان كان لك ضمير، ففيه ترى مصير قتلة من دفنتم من رجال
وان كان دينك يمنعك من مشاهدة الافلام، الا فأقرأ (
، قال الرسول (صلعم): «أتدرون ما المفلس؟ قالوا المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع. فقال: إن المفلس من أمتي يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي وقد شتم هذا، وسفك دم هذا،وضرب هذا، وقذف هذا، وأكل مال هذا، فيعطى هذا من حسناته، وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناته قبل أن يقض ما عليه،أخذ من خطاياهم فطرحت عليه، ثم طرح في النار».

اتستغرب استعمال الاسماء المستعارة، لا عجب:

ايدري الكوز أي دم أراقا ...........وأي قلوب اهــــــــل البورد شاقا
له و لصـــحبه أبدا سيوخا ........... بأيــديهم يزيد بها النفـــــاقا

ألا فاكفف عن استدرار عطف الناس بذكر انسابك و احسابك
الا قد ولّى عهد:
و ما انا الا من سرية ان غزت
غزوت وان هي ترشد غيا ارشد

و كفي بنا سخفا تبرير ما اثمت نفسك بما تعرضتم له، و إلا، اليس بالاحرى تبرير ما يفعله شارون بالفلسطينيين. أم لعلك لا تدري ما فُعل باليهود

ايها التجاني المشرف
الم تدرِ الي الان ان ذر الرماد علي العيون لا يمنعها من رؤية ضو الصباح... او يمنع الاذنين من سمع شقشفة العصافير عند الفجر

أنا لا اكرهك، ولكني كلما قرأت اسمك رأيت دم سليم يُضخ من خلال الجرح الذي سببه رصاصك

ولي عودة، ان لم ترسل لي من يقتنصني

ايمن بشرى

يااااااااه

اهو بكل هذا القبح

شكرا لك لتعريتك هذا الرجل عله يتطهر
ويقدم نقدا ذاتيا بهذا البورد يغسله من خطاياه
ويعلن توبته (النصوح) امام الملا ثم ينظر ويفاد
وما اظن الضحايا والعارفين به وبتاريخه يغفرون

اندهش حقا كيف يعيش هؤلاء ..ومن اين جاء هؤلاء
بل من هم هؤلاء

شكرا علي المداخلة الاخ قوي
اشك في ان بقلب احد هؤلاء مضغة ضياء تريهم النور... و لكن الله يهدي من يشاء

أيها التجاني
ألن تكذمب كلام؟
أليس ثمة دفاع؟
هل كنتُ قاسيا عليك
دعنا نلتقي في بوست خالد عويس اذا فهو قد كان رؤوفا بك

ايمن
بانتظاره هنا لنسمع إن كان لديه ما يقوله

الاخت الجندرية..
اني معكن (معكم ) من المنتظرين

اما انا ياايمن اقول له انا الهام بت عبد الخالق بكري ابو حطيبة يعرفني التجاني مثل جوع بطنه (اذا كان قد ذاق الجوع من قبل ) وهو وناجي السارق وفيصل حسن عمر قاتل الشهيد بشير الطيب وهم يقدلون في شارع النشاط باتجاه المقهي حتي يتناولون هذه ( الباسطة) التي سماها طلاب جامعة الخرطوم سخرية باسطة التقاني المشرف لانها تصنع خصيصا لعضوية الاتجاه الاسلامي
علهم في غيهم اعتقدو ان ذاكرة الشعب السوداني ستغفر لهم كما حدث من قبل مع حكومات سابقة اقول له ان هذه الذاكرة لم تعد هي الذاكرة التي عرفتموها لانكم وكما نويتم وزعمتم انكم ستعيدون صياغة الشعب السوداني وهذا ماحدث ان اساليبكم في التعذيب واراقة الدماء لم يسبقكم احد عليها وان اساليبكم في هتك الاعراض واتشريد لم يسبقكم عليها احد وان اساليبكم في التلون لم يسبقكم عليها احد حتي انها صاغت هذة الذاكرة ودمغتها بداء الانسيان فويل لكم من الارامل وويل لكم من الثكليات وويل لكم من ذوي العاهات وويل لكم من الجوعي والمشردين اقول قولي هذا وانا حزينة واعتب علي كل من خط حرفا في الترحيب باالتجاني .
لن ننسي دم بشير الطيب علي حائط كلية الاقتصاد ولن ننسي بشير وسليم والتايةولن ننسي انك كنت تختال الهويني في دروب الجامعة اثر سقوط اي شهيد


الهام عبد الخالق بكري
كلية العلوم جامعة الخرطوم (1993)

اكاد احن علي هذا البائس لكثرة ما كتب عنه..
و اخاف ان يكون قد شاهد فيلم الشبح (قوست) فانتحر
اساليه عن نظرات الاحتقار التي كان يلاقها في زياراتة الخاطفة الخجلة للمجمع الطبي

واهم من راهن على ضعف ذاكرة الشعوب
القصاص بالرصاص
الطيب بشير الطيب

عندما تخرج روح مظلومة بين يديك.. يخرج عندها جزء من روحك، فيصعب النسيان..
فبالله كيف بحال من اخرج هذه الروح ظلما
لا اريدهم ان يُقتلوا، بل اريد ليهم ان يُردوا الي ارزل العمر بين ظهرانينا، في سجن يكونوا فيه حاسري الرؤوس مزلة
و ليفعل الله بهم ما وعد عندما يُردون اليه

يا التجاني
من بعيد لبعيد؟

قائمة الموجودين الان:
aba
»Abdel Aati
»Abdelaziz
»aymen
»bunbun
»dreams
»Elkalakla_sanga3at
»eltigani musharaf
»ghariba
»HOPEFUL
»kamalabas
»Mahadi
»mohamed osman bakry
»nabta
»Nada Amin
»omar ali
»omer ibrahim
»Raja
»sari_alail
»sudania2000
»ابراهيم حموده
»البعيو
»تراث
»عبدالله
»لؤى
»ملكة سبأ

لا حول ولا قوة الا بالله
لا حول ولا قوة الا بالله

نعم الله المستعان

صـديقي أيمن بشــرى ..حبابك
التحية لك..ومؤكد التوثيق هـو كتابة ذاكرة..ولأنها ذاكرة جيل..حتما ســتبقى..
ومزيدا من التعرية..

صـديقتي الهام..حبابك
نعم ســرق الناجي زيت الطعام..وكان قد تجاوز ال40 باقة..وهو مقياس شائع يسـاوي تقريبا 6لترات..وقد جاء الى البركس على ظهر عربة بوكس..وهي نفسها التي كانت تستغل لاقتياد الطلاب الشرفاء الى مراكز التعذيب..ويبدو في تلك الليلة لم يجدوا من يقتادونه و استعاضوا عن ذلك بسرقة قوت الطلاب ..
ونتمنى ان يحضر التجاني المشرف لقراءة هذه الشهادات

ودمتم
محمد النور كبر

و هل تعلم يا كبر ان الناجى الحرامى نفسه من جناح الترابى ومن قيادات من يسمون بالدبابين ,عند خروج الترابى صرح بانهم لن يصالحوا جناح على عثمان وبالحرف قال انهم لن يجلسوا مع عبد الغفار الشريف اخوه فى الله "سابقآ" , قطعآ طال التعذيب الاسلامى اخوة الامس و اعداء اليوم..لا اشك ان المدعو الناجى قد عذب يومآ ما احد المعارضين....فهو يفعل كل شئ بنفس القلب المؤمن ...
السوابق كثيره وحادثة قتل داؤود يحى بولاد الذى افنى عمره فى خدمة الحركه الاسلاميه على يد الطيب سيخه رفيق دربه فى التنظيم.....

اخى ايمن
هل تعتقد يا اخى ان مثل هذا يقرأ مثل حروفك الامينة
انهم جنس اخر (عكس)
لهم تعريفات اخرى للزمالة والصداقة والقيم وهكذا
وهو لن يقرأ لك وانت لن تحتاج ليقرءك
ببساطة لأنك انسان

الاخ كبر..
سنوثق و سوف لن تنجيهم الجيرة و لا الاصهار التي بها يحتمون
الاخ عصام..
القتلة لا يهمهم كثيرا من يقتلون، وما اكثر المبررات
الاخ كوفي..
سوف نجتث من الارض الاعادي