نداء فيلادلفيا ..أسقطوا عصابة الإنقاذ فى الإنتخابات القادمة .

نداء فيلادلفيا

الى جميع السودانيين داخل وخارج الوطن

لنتوحد ونستعد منذ الان لاسقاط نظام الانقاذ فى الانتخابات العامة القادمة

لايخفى على المتابع لتعرجات الواقع السياسى فى السودان ما آل اليه حال الوطن. ولربما يغنينا واقع الوطن-الدولة اليوم من الخوض في وصفه بالتفاصيل، اذ أنه وفى جملة واحدة يمكننا القول ان نظام الانقاذ قد عصف بالبلد فى ازمات تاخذ الواحدة منها بتلابيب الاخرى حتى بات السودان مهددا فعليا وعمليا فى وجوده ككيان ووطن . من جانب آخر قان حال القوى المعارضة من ضعف وفقدان للاتجاه، وفي ظل الظرف الراهن ليبدو وكأنما انتهى الحال بالسودان لطريق مسدود، مما نتج عنه احساسا عاما بالإستسلام لواقع الحال أو انتظار معجزة كيما تخلصنا من الغول الإنقاذي.

إلا أنه وفي الآونة الأخيرة، ومن خلال الحوار بين فئات السودانيين داخل وخارج الوطن، وعلى ارضية اتفاقية السلام الشامل التى نتج عنها وقف الحرب فى الجنوب والمصادقة على الدستور الانتقالى، تولدت فكرة امكانية هزيمة سلطة الانقاذ عبر صناديق الإقتراع في الانتخابات العامة، اذا توحدت واستعدت مبكرا القوى الحادبة على الديمقراطية في المعركة الإنتخابية القادمة.اننا فى التجمع الوطنى للسودانيين بفيلادلفيا نستمسك بهذه الفكرة، ونعتبرها من ابداعات السودانيين الذين كلما واجهتهم محن السياسة استلهموا الآلية المناسبة والفعالة للخروج بالسودان من مأزقه، كالعصيان المدني في اكتوبر 1964 والإنتفاضة في مارس ابريل 1985.

اننا نرى ونؤكد فى ظل معطيات الواقع الراهن ان الاتنخابات تمثل للوطن مخرجا استراتيجيا من الطريق المسدود، ووسيلة للخلاص من نظام الانقاذ، في أنه لو توحدت القوى الوطنية والديمقراطية وباشرت منذ الآن استعدادها الجدي والجيد لإنتخابات ستجرى بعد عام ونصف فإن الفوز سيكون حليفها. ان سلطة الانقاذ برغم ادعائها القوة والعنجهية لهي في أضعف حالاتها الآن. وليس بخاف على احد انها قد تمخضت فى النهاية عن عصابة صغيرة معزولة - متمترسة خلف اموال الشعب المنهوبة واجهزة امنها القمعية- يمكن الاطاحة بها عبر صناديق الاقتراع، لو تم التحالف الشعبي العريض.

الجديد فى هذه الفكرة هو ان لجموع السودانيين بالخارج دورا اساسيا واستراتيجيا لإنزال الهزيمة بنظام الانقاذ: باعدادهم التى فاقت السبعة ملايين سودانى وسودانية على امتداد المهاجر، بامكاناتهم في تحريك العون المادى وتنشيط القوى الدولية لمساندة عملية التحول الديمقراطي، إضافة لمحاصرة كل محاولات الانقاذ فى تزوير نتائج الانتخابات وتزييف إرادة الشعب.

اننا في هذا الإطار اذ نتوجه بالدعوة لكل القوى السياسية، وقوى المجتمع المدنى السودانية للإنتظام فى وحدة واحدة والاستعداد المبكر لمعركة الانتخابات للإطاحة سلميا بسلطة الإنقاذ، وفى هذا الصدد فاننا نناشد بشكل خاص الحركة الشعبية لتحرير السودان، انطلاقا من ارثها وتاريخها واستلهاما لتراث الشهيد د. جون قرنق الانضمام للصف الوطنى فى المعركة الانتخابية من اجل الخلاص من سلطة الانقاذ، وانجاز التحول الديمقراطى الحقيقى فى اطار الوطن الواحد الموحد. وبالطبع لن يفوتنا ان ندعو بالمثل كل الحركات التحررية فى غرب السودان وشرقه و في كل بقاع الوطن للإنخراط فى هذه المعركة من اجل هزيمة السلطة الفاشية.

وفي خارج السودان فاننا ندعو مجموعات السودانيين ل :

* تكوين لجان إنتخابية في مدنهم ومناطقهم لنقاش الفكرة وتبادل الآراء حول جدواها وفاعلبتها في ندوات جماهيرية لإستقطاب أكبر الأعداد للعمل من أجل تحقيق النصر الإنتخابي.

* تقصي إمكاناتهم في دعم المعركة الإنتخابية ماليا وفنيا ولتكوين شبكات للتعاون مع المنظمات الداعمة للديمقراطية في دول إقاماتهم.

* تبادل الآراء حول قوانين الإنتخابات والأحزاب عبر نقاشات واسعة لفضح خطط الإنقاذ في صياغة واستغلال هذه القوانين وغيرها لكسب الإنتخابات.

* تحريك المنظمات والهيئات الدولية المختصة بمراقبة العمليات الإنتخابية لتأكيد وضمانة شفافية العملية الإنتخابية.

* إضافة لأي نشاطات أخرى تراها مجموعات السودانيين بالخارج مناسبة.

اننا نود ان ننوه بانه من المهم جدا فى هذه المعركة عدم الاستهانة بقدرات الانقاذ المالية والتاكتيكية، اضافة لسلوكها المجبول على الخداع والغش، المكر وشراء الذمم. ان الانقاذ تعلم جيدا ان معركة الانتخابات حاسمة لمسألة استمرار بقاءها فى السلطة. لذا فانها ستستميت وستسخر كل ما هو متاح لكسب الانتخابات ولن تتوانى عن طرق اى وسيلة، مهما كانت قذرة، لبلوغ غايتها. انها الان تماما وفى الوقت الذى ينشغل فيه الشعب السودانى وقواه السياسية بالهموم الانية والكوارث المتلاحقة جراء سياساتها المدمرة، بتعريض الوطن للتمزق، وقهر المواطن وشغله بالجرى وراء لقمة العيش، فانها فى الظلام تواصل حشدها واستعدادتها للانتخابات.

إننا نخلص في هذا الصدد لأن الإستعداد المبكر والمكرب كما وتحريك وحزم الطاقات لهو المفتاح للإطاحة بسلطة الإنقاذ. إن ثمانية عشر شهرا ليست بالفترة الطويلة لهزيمة سلطة كالإنقاذ جثمت على صدر الشعب لأكثر من سبعة عشر عاما.

اننا فى التجمع الوطنى للسودانيين بفيلادلفيا لنصدر هذا النداء ولا يغيب عن اعيننا لحظة واحدة اننا قطرة في محيط الاشواق العظيم الذى يغفو ويصحى على صوته الدافئ ملايين السودانيين والسودانيات عبر القارات فى حلمهم الجليل برؤية وطنهم عاليا بين الامم، خال من الدكتاتورية والظلم، ومستشرفا افاقا رحبة من السلام، الاستقرار، التقدم والنماء.

ايادينا فى اياديكم .. وقلوبنا جميعا على نبض واحد تهتف معكم:

عاش السودان .. وهيا للعمل!!



التجمع الوطنى للسودانيين بفيلادلفيا


يوم السودان 28 اكتوبر 2006 م

شكرا جزيلا وعظيما

الأخ المهندس بكرى ابو بكر

على الاهتمام ووضع النداء فى الواجهة

وفي خارج السودان فاننا ندعو مجموعات السودانيين ل :

* تكوين لجان إنتخابية في مدنهم ومناطقهم لنقاش الفكرة وتبادل الآراء حول جدواها وفاعلبتها في ندوات جماهيرية لإستقطاب أكبر الأعداد للعمل من أجل تحقيق النصر الإنتخابي.

* تقصي إمكاناتهم في دعم المعركة الإنتخابية ماليا وفنيا ولتكوين شبكات للتعاون مع المنظمات الداعمة للديمقراطية في دول إقاماتهم.

* تبادل الآراء حول قوانين الإنتخابات والأحزاب عبر نقاشات واسعة لفضح خطط الإنقاذ في صياغة واستغلال هذه القوانين وغيرها لكسب الإنتخابات.

* تحريك المنظمات والهيئات الدولية المختصة بمراقبة العمليات الإنتخابية لتأكيد وضمانة شفافية العملية الإنتخابية.

* إضافة لأي نشاطات أخرى تراها مجموعات السودانيين بالخارج مناسبة.

الاخ عمر إدريس

تحية و سلام

في البداية لك الشكر و للاخ بكري علي وضع البيان في سودانيز اون لاين، ثم الشكر للجنة التجمع الوطني علي هذا البيان ، و التجلة لتجمع فلادلفيا علي هذه الخطوة المهمة، و كما عودنا دائماً علي هز سكون الواقع السياسي.

الاخ عمر

في اعتقادي ان هذا البيان يحتاج الي قراءات كثيرة و متأنية، ارجو ان يساهم فيها كل الوطنيين لا للاتفاق و حسب و انما ايضاً للاختلاف و طرح ما يضيف الي هذا الجهد المقدر من تجمع فلادلفيا... و اعتقد انكم قد منحتونا فرصة طيبة للمساهمة الجادة في مستقبل السودان السياسي و ذلك من خلال المشاركة الواعية و الممكنة في الانتخابات القادمة ، و التي سيكون هدفنا الاسمى فيها هو هزيمة الجبهة الاسلامية ... و ليس اقل من ذلك باي حال.

سأعود...


مودتي،


صديق.

شكرا جزيلا

الاخ صديق

فعلا المركزى فى الموضوع كلة تحديد الاهداف بدقة استراتيجية والعمل الجاد للصول لها عبر خطط واضحة ومحددة ... الخطوة الاولى فى تقديرى هى كشف استعدادات المؤتمر الوطنى لتمرير خديعة تحييد واستغفال السودانيين بالخارج لتمرير اكبر خديعة للفوز بالانتخابات العامة القادمة ليستمر على نفس النهج الذى حكم بة السودان بلا شرعية طيلة الاعوام الماضية..وفى ذلك لابد من رصد دقيق للقوى التى تساند المؤتمر الوطنى فى كل مدينة وفضح مخططاتها على الملأ كعملية يومية لاستنهاض الوعى العام والمعرفة بهذه المخططات اولا ثم العمل مع الجميع عبر الاجتماعات العامة, والحوار المفتوح فى كل منطقة لتبنى الخط الوطنى الصحيح بالاستعداد الجاد لهزيمة الانقاذ فى الانتخابات..بالتسجيل والمتابعة وتكوين اللجنة الوطنية للانتخابات"مثلا" فى كل منطقة بها سودانيين لإعداد القوائم والإتصال والتنسيق وجمع التبرعات الخ الخ

لك التحية

ونواصل

ننا نود ان ننوه بانه من المهم جدا فى هذه المعركة عدم الاستهانة بقدرات الانقاذ المالية والتاكتيكية، اضافة لسلوكها المجبول على الخداع والغش، المكر وشراء الذمم. ان الانقاذ تعلم جيدا ان معركة الانتخابات حاسمة لمسألة استمرار بقاءها فى السلطة. لذا فانها ستستميت وستسخر كل ما هو متاح لكسب الانتخابات ولن تتوانى عن طرق اى وسيلة، مهما كانت قذرة، لبلوغ غايتها. انها الان تماما وفى الوقت الذى ينشغل فيه الشعب السودانى وقواه السياسية بالهموم الانية والكوارث المتلاحقة جراء سياساتها المدمرة، بتعريض الوطن للتمزق، وقهر المواطن وشغله بالجرى وراء لقمة العيش، فانها فى الظلام تواصل حشدها واستعدادتها للانتخابات.

فوق دائما

الباقر

ده شغل مظبوط


ومجهود مقدر


ومخرج

اذا

ما

انتبهنا

للدروس

السابقة

وعملنا علي

تشذيب

العوائق

العزيز الصديق
الفنان الباقر
موسى

شوف الزمن ودانا وين يازول ؟

تعرف ... جموع السودانيين الموجودين بالخارج الذين شردتهم الانقاذ من ديارهم, وحملتهم مسؤولية المحافطة على حياة اهلهم بالداخل ,انجزوا فى ملحمة تشبة عبقرية السودان وأهلة انتفاضة القرن بعزل النظام وكشف ممارساتة للعالم حتى تتوج النضال الممهور بالدم والتضحيات الجسام بإيقاف الحرب فى الجنوب وتوقيع افاقية السلام والمصادقة على الدستور الانتقالى الذى وفر امكانية هزيمة سلطة الانقاذ عبر صناديق الانتخابات. اعتقد انهم قادرون اذا وحدوا صفوفهم ورتبوا الاولويات جيدا على انزال هزيمة كاملة بسلطة الانقاذ فى الانتخابات القادمة .

لك وللاسرة خالص التحايا

أهلا عمر

هذه حوبة البورد

ودوره التاريخي

لقد صارت لدينا خبرات معتبرة في استخدام الأنترنت

(كما استفاد الخميني من الكاسيت)

في بورد سابق نظمنا حملات متزامنة في عواصم مختلفة ضد مذبحة العيلفون

مع مجموعة أخرى جمعت مئات الآلاف من التوقيعات لإشراك التجمع في مفاوضات نيفاشا

حملة هذا البورد لإلغاء ديوان المغتربين وغيرها من الحملات الناجحة

شكرا للأخ بكري للأستجابة
وشكرا لصديق (إن كان في قيادة تجمع فلادلفيا أم لا) ولتجمع فلادلفيا على المبادرة التاريخية

أنا شخصيا بدأت سكتشات لملصقات وغيرها

كل الجهود لاستعادة الوطن المسروق

أرجو التركيز على بوست واحد للحملة
يمكن تفريع بوستات فقط إذا استدعى العمل التخصصي ذلك

الباقر موسى

فوق

100 %
يجب مراجعة كل الخطط والحيل التى فاز بها الاتجاه الاسلامى فى الجامعات
الان تمت تغيير الدوائر الجغرافية
تم تغيير قانون الانتخابات
تم كثير من التحايل والجميع نيام
لايمكن تعديل القانون بالاغلبية الموجودة حاليا
52% الموتمر الوطنى
28% حركة شعبية
14% احزاب شمالية
6% احزاب جنوبية
المطلوب فضح القانون وتنوير الجماهير
لدى احصائيات كثيرة عن الانتخابات السابقة والدوائر السابقة والتحايل الذى تم والتزوير

100 %
يجب مراجعة كل الخطط والحيل التى فاز بها الاتجاه الاسلامى فى الجامعات
الان تمت تغيير الدوائر الجغرافية
تم تغيير قانون الانتخابات
تم كثير من التحايل والجميع نيام
لايمكن تعديل القانون بالاغلبية الموجودة حاليا
52% الموتمر الوطنى
28% حركة شعبية
14% احزاب شمالية
6% احزاب جنوبية
المطلوب فضح القانون وتنوير الجماهير
لدى احصائيات كثيرة عن الانتخابات السابقة والدوائر السابقة والتحايل الذى تم والتزوير

يجب كشف كل مخططات تجار الدين (الكيزان/الجبهجية/الإتجاه الإسلامي/المؤتمر أو أياً كانت التسمية) ومواجهتها.

أول ما سيفعله الكيزان
هو التأكد من جاهزية كل كادر سيصوت لهم.
سواء ربطه بالتنظيم الولاء أو المصلحة. كما كانوا يفعلون في انتخابات الجامعات.
بحصر الطلاب وإستخراج البطاقات لهم على حساب التنظيم قبل موعد الإنتخابات. ثم التأكد من وجود الدعم اللوجستي اللازم لكسب صوته.

هذا غير أساليبهم المعروفة في تزوير الإنتخابات بحجة الغاية تبرر الوسيلة. وأن كل ما يمكن عمله من أجل وصول (القوي الأمين!!) للسلطة فهو حلال. (والعياذ بالله).

فيجب أولاً:-

توضيح أن الإسلام بريء مما حدث باسمه من ممارسات الكيزان من لحظة استيلاءهم على السلطة بالقوة حتى اليوم ويشمل ذلك التهجير والتشريد من الخدمة العامة والسجون والتعذيب والمحاكمات العسكرية ومحاكمات العدالة الناجزة والإستيلاء على التجارة والصناعة والزراعة (الإقتصاد) والاعلام لمصلحة كوادرهم وإرسال كل من خالفهم لإتون الموت سواء بالإغتيال أو الدفع للخطوط الإمامية في الحروب. يجب أن يكون ذلك وفق الإحصاءات والموضوعية والأدلة وتحري الصدق. ويجب التركيز على نشر شهادات وصور كل من تعذب أو تهجر أو قتل في عهد الإنقاذ حتى لو أدى الأمر لنشر صور كل الشعب السوداني لفضح هذا النظام.

وثانياً:
توضيح أن لا وازع ديني أو أخلاقي سيمنع الكيزان من أن تكون ممارساتهم أسوأ في حالة فوزهم في الإنتخابات القادمة التي ستجد لنظامهم ما يفتقده من شرعية.


ثالثا:
أن الديمقراطية والعدالة والمحاسبة والمساواة والحرية هي الصمام الوحيد للعيش الكريم.
وما يقابلها من الديكتاتورية وحكم الفرد والظلم والفساد وتكميم الحريات هو العقبة أمام وحدة البلاد وسلامة مواطنيها وأراضيها وهو العقبة في أن تأخذ البلاد دورها الطليعي.

رابعاً:

ستعمل الإنقاذ ما في وسعها لتفريق كلمة وصف كل من يخالفها الرأي. وإذا وضعنا في الإعتيار ما لديها من سلطة الإعلام والمال والحكم والمعلومات والأمن. فإن في وسعها أن تحرق كل الكوادر الخطيرة أو التي تمثل خطراً أمام استيلائها الديمقراطي على السلطة. وسيشمل ذلك كإستراتيجية للإنقاذ حرق كل الرموز الوطنية والشريفة وملاحقتها بالإساليب الرخيصة التي يجيدها كوادر الإنقاذ.
هذا يتوجب الحذر في وضع استراتيجية مضادة تلاحق كل من يتعرض لرموزنا الوطنية. وتدعو لنبذ الخلافات جانباً في هذه المرحلة الحاسمة.

خامسا:

رحم الله من عرف قدر نفسه. هذا يستوجب:

(أ) أن نعرف الحجم الحقيقي للإنقاذ. فطيلة السنوات التي بقيت فيها في الحكم لم يأت ذلك من فراغ. فلقد استفادت من عقلية القهر. وأوجدت لها بطانة ممن ارتبطت مصالحهم ببقاء هذا النظام. وهم مستعدون للموت سواء للعقيدة (كما يتصور عندهم) أو للمصالح الدنيوية (كما هي الغالية) أو لتهديدات أمنية ستلاحقهم (كما هو الحال للكوادر الأمنية والعسكرية والسياسية) أو خوفا من العزلة (كما هو حال الكوادر الفكرية والقيادية) التي ستجتهد في هذه المرحلة من أجل وحدة صف الكيزان وايجاد المسوغات و(الفتاوى) و(الشعرات الدينية) و(القضايا المفتعلة كالتدخل الأجنبي) التي تناسب المرحلة كما تعودنا من الكيزان.

(ب) أن نعرف الحجم الحقيقي لأحزابنا. وأن نعرف أن أي تحرك لعزل الحزبين التقليديين الكبيرين سيعرض الناس لخطر بقاء الجبهجية.

لذلك يجب العمل على دعم الصحوة والديمقراطية وتوحيد الصفوف في الحزبين الكبيرين وكسب الحركة الشعبية لهذه المرحلة وأن تلتف الأحزاب الأخرى حول هذا الإطار. وأن نجد لذلك كل الدعم المدني والشعبي.

يجب أن يوحدنا هدف واحد هو إسقاط الكيزان بالمشرط الذي يكرهونه (الديمقراطية) التي أسقطت من قبل عرابهم الكبير الترابي في دائرة الصحافة وجبرة.

عندها فقط ستكون فرحتنا كبيرة.

والله من وراء القصد.

العوض أحمد الطيب

مهما فعلوا فهم أقلية
في إي إنتخابات نزيهة لم ينالوا أكثر من 20 %

إذاُ الأغلبية يمكنها
الضغط لصدور قانون إنتخابات ديمقراطي
تكوين لجنة إنتخابات محايدة و نزيهة
إعلان موعد الأنتخابات قبل موعد كافي
التعبئة وحشد المؤيدين على جميع المستويات (من إصغر حي وأبعد مدينة حتى المستوى القومي)
التنسيق والتركيز على إسقاط الجبهة فوق الإهتمام بكسب كل فصيل منفرد
التعبئة الفنية والمالية والإعلامية
التأكد من الرقابة الدولية النزيهة (كما نصت نيفاشا)
مراقبة كل خطوات الإنتخابات مراقبة لصيقة من أول تسجيل حتى فرز آخر صندوق

والنصر المؤكد لأغلبية الشعب السوداني
في إسقاط حكم أقلية الجبهة
واستعادة سلطتنا التي سرقوها

الباقر موسى

لابد من :
1- بناء تحالف وطني ديمقراطي لخوض الإنتخابات بقائمة واحدة في مواجهة قائمة الجبهة الإسلامية/ المؤتمر الوطني
2- تكون أهم قضايا التحالف لخوض الإنتخابات :
أ-الإستعداد المبكر
ب- إزالة القوانين المقيدة
ج- وضع كل الترتيبات التي تشل قدرة الكيزان على التزوير وعلى شراء الذمم وعلى فركشة التحالف والوحدة
د- الوقوف ضد أي محاولة تهدف لحرمان الموجودين في المهجر وبلاد الغربة من حق الإشتراك في الإنتخابات
خاصة وقد تسربت معلومات عن إتجاه الجبهة لقصر الترشيح والإنتخاب على الموجودين داخل الوطن

التحية لكل من لا زال يمسك بجمر القضية (وما بدلو تبديلا)

التحية للشعب السوداني وهو يناضل ويكابس للخلاص

التحية للشرفاء خارج وداخل الوطن

اتمني ان يحقق منبر فيلادلفيا اهدافه في جعل الانتخابات القادمة فرصة للقضاء علي هذا النظام الفاسد الذي اذل الشعب السوداني وحطم كرامتنا وقضي علي كل شئ جميل كان ينمو في تربة هذا الوطن المكلوم
ولان المقام ليس مقام تباكي وانما اراد اصحابه ان يكون مقام عمل وجهد جماعي فسوف احاول ان اضيف علي قدر الامكان اضافة اتمني ان تكون مفيدة في هذا المشروع الكبير
اولا
قال خالنا المقدام ابوساندرا

Quote: لابد من : 1- بناء تحالف وطني ديمقراطي لخوض الإنتخابات بقائمة واحدة في مواجهة قائمة الجبهة الإسلامية/ المؤتمر الوطني

وهذا في اعتقادي هو حجر الزاوية الذي ستقوم عليه باقي مهام المنبر لان التحالف يجب ان يكون واضح حيث ان المهمة هي انتخابات بها احزاب محددة وبالتالي يجب ان نحدد من هي الاحزاب التي سيعمل سوداني الخارج للترويج لها
حسب معلوماتي المتواضعة ان احزاب التجمع الوطني الديمقراطي حتي الان هي التي يعنيها هذا المنبر وبالتالي يجب ان يتم التنسيق بشكل جيد مع تجمع الداخل ومعرفة كل المستجدات حتي تكون الدعاية الانتخابية منسقة وغير مرتبكة وبالتالي تقترب من تحقيق اهدافها
اقول هذا الكلام وفي بالي موقف حزب الامة والحركة الشعبية وهل سيكونون جذء من هذا التحالف

وقال الاستاذالباقر عثمان

Quote: لقد صارت لدينا خبرات معتبرة في استخدام الأنترنت (كما استفاد الخميني من الكاسيت)

وهذا كلام صحيح فالانترنت قد استطاعت الوصول وتوصيل جميع المعلومات وهي لعمري وسيلة فاعلة ولكن لابد من الاستفادة من الوسائل التقليدية حيث انه توجد اعداد كبيرة من السودانيين لم يستطيعو التواصل مع هذه الوسيلة الحديثة ويمكن الوصول الي عقولهم وقلوبهم بوسائل اخري
كمثال التسجيلات الصوتية للخطب السياسية( ليس بالضرورة الخطب السياسية التي تقوم في الخرطوم يمكن ان تكون خطب سياسية مكتوبة من قبل مناضلين بالخارج ويوجد الكثير من القامات التي يمكن ان تقدم الكثير يمكن ان تكون مفيدة جدا يعني ببساطة يمكن انزالها في المنبر ويقوم اعضاء المنبر كل في بلده بتحويلها الي كاسيت او اقراص مدمجة وتوزيعها في البلد الذي يعيش فيه
طبعا يجب ان يكون التسجيل باختيار اصوات جيدة
اقول هذا الكلام وفي بالي شرائح من السودانيين لا زالت بعيدة عن منابرنا الالكترونية
كما اقترح ان تقوم الهيئة المسؤلة من منبر فلادلفيا بتنسيق مجلة الكترونية تجمع فيها المساهمات الجيدة التي تصلح لمجلة انتخابية ويتم تنسيقها في شكل مجلة بواسطة اخوانا المصممين بحيث تكون مجلة انتخابية الكترونية وفي نفس الوقت يمكن بسهولة طباعتها وتوزيعها (يجب مراعاة ان تكون النسخة القابلة للطباعة منسقة علي شكل مجلة )

Quote: ده شغل مظبوط ومجهود مقدر ومخرج اذا ما انتبهنا للدروس السابقة وعملنا علي تشذيب العوائق

شكرا جزيلا العزيز

عبد المنعم

ياريت نوسع من مواعين الحوار عبر افعال عملية محددة , مثل حلقات النقاش من اى عدد من الاخوة والاخوات فى المكان المعين للتفاكر حول فكرة الاستعداد للانتخابات , وتبادل الاراء ونشرها ليتكون راى عام سديد لوضع الفكرة موضع التنفيذ.
لك تحياتى وتقديرى

فوق
من اجل اسقاط الكيزان
ولي قدام استاذ عمر ادريس