الو مرحب اها دايرين شنو مع العيد مادايرين حاجة بس بالله رسل لينا خروف للضحية...النزقية هجمتنا وما خلت خروف حايم في السوق...!!! اذن انها رحلة الي سوق الغنم في اطراف ابوهامور ثم حوجة الي خبير خرفان يمكنه اختيار خروف يمكنه عبور الحدود والصبر علي المنحدرات الجوية والمقدرةعلي تجاوز كل اختبارات (الكوبرا الخروفية).. ثم مكابسة الخروجية من الثروة الحيوانية القطرية واحتمال يقولوا ليك جيب كفيل الخروف ومامعروف القصة ممكن توديك السفارة السودانية وهاك يا ورق واورنيك اتخيله ممكن يسمي (اورنيك صادر خروف 8).. مفروض يكون عندك زول في جمارك المطار عشان يخارج الخروف من الجمركة واحتمال يلطوشو ليك لو ما عملت ليهو (حماية مان تو مان)... وقد يحتار خبير الخرفان المساعد في اختياره لو ودينا الهندي احتمال البيت كلو في الضحية دي يهزز راسو وح تطلع اشاعة في الفريق بانك جبت خروف فالصو (هزز ريسان الحلة كلها).. سوري ولا استرالي ... كل هذا ما سنسمعه في رحلة ارسال الخروف جوا الي البلد في زمن النزقية التي نزقت القطيع في الداخل فتمددت لتنزق جيوبنا في الخارج ونعود..
سمعنا بعريس طرد وعروس طرد والطرد ذاتتو لكن خروف طرد دي اول مرة يدخل هذا المصطلح الجديد الي قاموس الاستحتقاقات الواجب توفيرها بريديا وبالطيارة كمان... خروف جاي بالطيارة والخوف يطلع بالخسارة
