Post: #1
Title: Is not available in your country !!!!!! ......
Author: عبدالله شمس الدين مصطفى
Date: 11-28-2007, 10:46 AM
This product is not available in your country Thanks for your interest, but the product that you're trying to download is not available in your country.
©2006 Google - Home - About Google
|
Post: #2
Title: Re: Is not available in your country !!!!!! ......
Author: عبدالله شمس الدين مصطفى
Date: 11-28-2007, 10:53 AM
Parent: #1
والـ product المعنى هو عبارة عن برنامج Google Earth الشهير ، ومن قبل كنت أود تجديد Renewal برنامج مكافح الفيروسات لأجهزة الحاسب ، وأيضاً صدمتنى رسالة أنه لايمكن تجديد إشتراكى نسبةً للحظر المفروض على الدولة !!!!!.
|
Post: #3
Title: Re: Is not available in your country !!!!!! ......
Author: عبدالله شمس الدين مصطفى
Date: 11-28-2007, 11:01 AM
Parent: #2
إعتقد الكثيرين أن سلطان الحظر لا يتجاوز حدود القمح ، الوقود ، وبعض الأدوية ، والسلع الغير ذات بال ، ولا تهم المواطن من بعيدٍ ، أو قريب ، وبالتالى لن يتأثر بها .
|
Post: #4
Title: Re: Is not available in your country !!!!!! ......
Author: عبدالله شمس الدين مصطفى
Date: 11-28-2007, 11:08 AM
Parent: #3
بل حتى الحكومة سامحها الله كانت قد إعتقدت أن الأمر ليس بذى بال ، وبأنها... ستأكل من ما تزرع ، و... حنشيد نحن بلادنا ،... لكن الأمر هو "أفدح" وأعمق أثراً ممّا يدّعون ، إذ هو (يدخل كل البيوت) ، مثل بيتى الذى (يشكو من قِلّة الفئران) هذا مثلاً !!!...
|
Post: #5
Title: Re: Is not available in your country !!!!!! ......
Author: عبدالله شمس الدين مصطفى
Date: 11-29-2007, 00:18 AM
Parent: #4
ما يزيد من الإستغراب هو إستماتة الحكومة ، ولهثها المحموم ، و(اللآ محمود) من أحدٍ ، ولا حتى "الملهوث" له ، قلت لهثها فى رفع الحظر عن أشياء لا يمكن مضاهاتها بالتكنلوجيا المتقدمة ، والتى تعنى الأجهزة والمعدات الطبية ، مدخلات صناعة الدواء ، وكل كل المجالات التى ترتبط بصحة وحياة المواطن ، فكم من جهاز منقذ للحياة منع من دخول الدولة بموجب قرار الحظر والعقوبة المفروضة على السودان .
ماذا فعلت حكومتنا رحم الله "والديها" حتى ترفع عنّا هذا البلاء ، والذى يكتوى بجمره المواطن البسيط ، من ينتظر الأيام والشهور لعمل جلسة غسيل ، او علاج كيميائى ، أو حتى جراحة قد "يبسّط" من تعقيدها وبدائية إجرائها، وبالتالى زيادة فرص نجاحها ... توفر أجهزة عليها صفة الـ HT ، أو التكنلوجيا المتطورة !!!!. متى تفيق الحكومة وتدرك أن حظر السلاح عنها فيما سبق لم يكن هوالحظر الوحيد الذى وجب رفعه عنها حتى تحافظ على أرواح مواطنيها من الضياع هباءً وسدى ، متى تدرك دولتنا أن التكنلوجيا باتت تعنى قوت ، صحة ، بل وحتى بقاء الناس ، لا مجرّد رفاههم و تنعّمهِم فقط !!!!.
|
|