شكرا خالد فضل .. انه زمن الغلام الهندي عزالدين

نقلا عن صحيفة الصحافة اليوم 13 نوفمبر 2007

خالد فضل

* قبل حوالي عشرين عاماً تقريباً كنا طلاباً في السنة الثانية بالجامعة، وحدثت مشكلة طلابية طرفاها رابطة الطلاب الجنوبيون المعروفة اختصاراً عن الانجليزية بـ(جوسا)، وجماعة الدعوة الإسلامية المسمى التنظيمي لطلبة الجبهة الاسلامية وقتذاك، فما كان من أحد المنتمين لتلك الجماعة إلا واعلن الجهاد من على مكبر صوت محمول، وهنا ثارت ثائرة طلبة (جوسا) وتساءلوا عن حقيقة ومغزى إعلان الجهاد ضدهم وفي ديارهم.. وانتهت المشكلة بتدخل الشرطة ثم الجيش في وقت لاحق، وباغلاق الجامعة الى اجل غير مسمى.. الخ الخ. المهم، إن ذاك الاخ والزميل الذي أعلن الجهاد ذات يوم وسط غابات الجنوب، وهو للأمانة عمل شجاع في تلك الظروف بغض النظر عن صحته من عدمها، إذ أنني لم اوافقه الرأي يومها ولا لاحقاً عندما اضحى الجهاد هو المسمى الرسمي للحرب الاهلية، عاد ذلك الزميل بعد سنوات طويلة، فقابلني بالصدفة ذات يوم، وتكرم مشكوراً بأخذي في سيارته الى حيث اريد، ولكنه فاجأني بقوله إنه اكتشف بعد سنوات طويلة أننا- ويقصد الديمقراطيين الوطنيين، كنا على حق، وأن نظرتنا لمستقبل البلاد المستندة على رؤية إنسانية اشمل واعمق واوعى من نظرتهم هم كاسلاميين، هى الصائبة، وأنه ومنذ زمن وبعد مراجعات فكرية وتأمل، أيقن أن سكة الانتماء للانسانية بمفهومها العريض، والاهتمام بهموم وقضايا الشعب السوداني واحترام تعددياته الثقافية والدينية والعرقية، هى درب السلامة الوحيد المتاح لبلوغ الاستقرار والسلام والتنمية.. ولذلك واصل ذلك الزميل، فإنه قد قرر الكتابة الصحفية كلما سنحت له سانحة ليعبر عن رؤيته الجديدة هذه، فشجعته على ذلك، وقلت في سري (الحمد لله الذي أعزَّ صف الحق والصدق والديمقراطية بهذا الاخ الشجاع).
ü ثم، ومرة اخرى، وعقب المفاصلة المعروفة بين تياري د. الترابي وعلي عثمان داخل سلطة انقلاب الانقاذ، استوقفني وفي الشارع كذلك، أحد عتاولة زملائنا من المنتمين للجبهة الاسلامية، وزعيم طلابي في تلك الجماعة المار ذكرها على ايام الدراسة، وضابط أمن سابق على بدايات إلحاق المنظمين بجهاز الأمن الوطني في إطار حملات التمكين التي استهدفت افراغ كل أجهزة الدولة من غير الموالين واستيعاب الملتزمين فقط، استوقفني الرجل في عُرض الشارع، وبعد أن سلَّم علىَّ بالاحضان على غير ما تعود منذ ان افترقت خطواتنا في دروب الحياة، حينما اصبح هو (جلاداً) واصبحت أنا في صف الضحايا وفق المعادلة المختلفة التي قسمت بها الانقاذ شعب السودان الى قسمين (سادة ومسودين)، بيد أن ذاك الزميل فاجأني هو الآخر بحديث يقطر مرارة عما يحدث وحدث داخل اروقة الاسلاميين، بل وفي مرة لاحقة، حدثني حديث العارف ببواطن الامور عن مآخذ لو قالها قائل لصمتت كثير من الابواق التي تنطلق الآن من على صفحات بعض صحف الخرطوم تهتك في اعراض الناس، وتستخدم ساقط القول، وتعيد وتكرر في غث العبارات وشائن الكلام، ومما قاله ذاك الأخ (التائب) إنه نادم على مشاركته في إلحاق (تجنيد) أي كادر لصالح تنظيم الاسلاميين، وأنه لو استقبل من امره ما استدبر لما فعل ذلك..!!
ü هذان نموذجان لشخصين اعرفهما معرفة شخصية، وربطتني بهما صلة الزمالة على ايام الطلب، ولم يكونا من مغموري الاسلاميين، بل كانا من ضمن أعلامهم الذين يُشار اليهم بالبنان، ولكن ارق الحقيقة اقلق مضاجعهم، فآثرا الفضفضة لشخص عرفاه منذ الدراسة الجامعية صاحب موقف ملتزم جانب الصدق والحق والشعب وفق تقديره بالطبع، وليس مطلقاً، إذ أنني لم ازعم ولن يتسنى لي أن ازعم، بأن تصوراتي وآرائي هى الحق (الصمدي)، فهذا شأن إلهي، وكاذب من يزعم أنه قد أوتي فصل الخطاب.. اللهم إلا بعض الموهومين من صحافيي وكتاب بعض صحف الخرطوم، من امثال ذلك الكاتب الذي يكتب من (علٍ) آمراً الجهات الحكومية ومحرضاً للأجهزة على اغلاق موقع اليكتروني هو (سودانيز اون لاين)، بل ما فتئ هذا الكاتب (يحرش) الأجهزة المختلفة كالأمن ورئاسة الجمهورية والجيش ضد كاتب آخر، ضمن مسلسل بائس وحقير يستهدف اغتيال الشخصية، وفق مخطط تم رسمه وسداد حافزه (5) ملايين جنيه لمجموعة من الكتاب والصحافيين من سدنة الاستبداد وربائب الشمولية، لاغتيال شخصيات سياسية بارزة في الحركة الشعبية، على رأسهم ياسر عرمان وباقان أموم ومنصور خالد ومالك عقار، وذلك بغرض إحداث فتنة وتشويش، على أمل حدوث انقسام وسط الحركة الشعبية، عبر بعض العناصر التي جرت او تمت محاولات شرائها أو (البنادق المأجورة) كما يقول الحاج وراق.
ü نعم إن المخطط معروف وتفاصيله مكشوفة، وحتى رقم حافزه معروف، ولا يحتاج المرء لكثير عناء ليلحظ خط هؤلاء الكتاب وصحفهم التي تثير الفتنة، وتهوش، وتنشر الغثاثة، والركاكة وساقط القول، وللامانة فإنني لم أقرأ عبارة (الشذوذ الجنسي) تتكرر في مقال واحد، إلا لدى كاتب أو كاتبين من تلك المجموعة المعروفة، واذا كان هذا الموضوع قد تمت إثارته عبر موقع (اليكتروني) مرموق يؤمه ملايين السودانيين يومياً، فإنه في النهاية لا يعدو أن يكون رأياً من كاتب أو كاتبة، وبالطبع فإن أي رأى يجب أن يطرح للنقاش، إذ أن الحرية تعني اول ما تعني ان يتم إبداء الآراء ومن ثم تفنيدها بموضوعية أو تأييدها على ذات الطريقة، أما أن يتم استغلال (رأى) لتشويه سمعة، واطلاق الفاظ بذيئة على قائله، فهذا لعمري هو السقوط الاخلاقي والافلاس الفكري، فما أكثر العورات التي يعرفها القاصي والداني، ولكن ليس كل ما يُعرف يُقال ويكتب، كما أن الزعم و(النفخة) والانبراء للدفاع عن (الشرف) و(العفة) وغيرها من أسماء معانٍ جليلة، لا يتأتى بل لا يصدق إلا من كانت صحيفته (شريفة) و(طاهرة) وبيته ليس من زجاج..!! ولأن الكتَّاب والصحافيين والسياسيين والمنظومات السياسية ومنظمات المجتمع المدني، بل غالبية الشعب السوداني، يعرفون من (عمائل) (وفعائل) الجماعة إياهم ما يشيب لهوله الولدان، فإن افضل وسيلة لديهم هى جرُّ الجميع ليتمرغوا في اوحال الدناءة والخبث، إنها عبقرية تلويث البنية السياسية والاجتماعية كلها في السودان، حتى يتساوى الجميع في السفالة، ولكن هيهات هيهات، فإن قوى الخير والصدق والحق والمبدأ الديمقراطي المنحاز لاسمى القيم الانساني، لا يمكن أن تنحدر لهذا المستنقع الآسن الذي يعمه فيه سدنة الاستبداد وربائب الشمولية (وصبية) الجبهة..!!
ü نعم، إن موقع سودانيز اون لاين يعتبر وطن من تم نزعه قسراً من وطنه. وحسبما كتب الزميل الطاهر ساتي (الاحد 11/11/2007) وحفل التكريم العظيم الذي اقامه المنبر لشموع الصحافة السودانية، هو امتداد لجهد مقدر ظل يبذله (البورداب) إنتماءً مخلصاً وواعياً لوطنهم وشعبهم، ضمن حملة انقذوا وليد دارفور قبل الخريف، الى المساهمة في علاج بعض الحالات التي تحتاج الى رعاية طبية، الى نشاط إعلامي وحضور يومي وسط حقائق ما يحدث على ساحة الوطن، ومشاركة بالرأى والخبر والصور لمآسي الشعب وأحزانه التي يتسبب فيها سدنة الارهاب وجلاوذة الديكتاتورية وكتاب السلاطين وصحف الخسة والوضاعة، واعلام التضليل والفضائح.. لذلك فإن هذا الموقع والناشطين من رواده، لا بد ان يستحقوا اللعنات من جانب اعداء الشعب والحق والسلام.. ولكن خلاص قطر النضال ولى وغالي علىَّ إتدلى.. فلا بد من بلوغ الفجر مهما تكالبت صنوف الظلام.. هكذا هى سيرة وخبرة وتجربة الانسان، والشعب السوداني صاحب المنجز المعجز حاضر، ويعرف اسم وجهة وقيمة (اللص الرابض للقطعان)..!!
وقديماً قال المعري الشاعر الفيلسوف:
فوا عجباً كم يدعي الفضل ناقص
ووا أسفاً كم يظهر النقص فاضل

بالله يا منعم الزول التحفة ده سيرتو مدلوقة للدرجة دي










لاضافة حرف بس

حيدر
سلامات

انظر لمقابل اغتيالنا

Quote: اللهم إلا بعض الموهومين من صحافيي وكتاب بعض صحف الخرطوم، من امثال ذلك الكاتب الذي يكتب من (علٍ) آمراً الجهات الحكومية ومحرضاً للأجهزة على اغلاق موقع اليكتروني هو (سودانيز اون لاين)، بل ما فتئ هذا الكاتب (يحرش) الأجهزة المختلفة كالأمن ورئاسة الجمهورية والجيش ضد كاتب آخر، ضمن مسلسل بائس وحقير يستهدف اغتيال الشخصية، وفق مخطط تم رسمه وسداد حافزه (5) ملايين جنيه لمجموعة من الكتاب والصحافيين من سدنة الاستبداد وربائب الشمولية،

*

Quote: لاغتيال شخصيات سياسية بارزة في الحركة الشعبية، على رأسهم ياسر عرمان وباقان أموم ومنصور خالد ومالك عقار، وذلك بغرض إحداث فتنة وتشويش، على أمل حدوث انقسام وسط الحركة الشعبية، عبر بعض العناصر التي جرت او تمت محاولات شرائها أو (البنادق المأجورة) كما يقول الحاج وراق.

!!

فما أكثر العورات التي يعرفها القاصي والداني، ولكن ليس كل ما يُعرف يُقال ويكتب، كما أن الزعم و(النفخة) والانبراء للدفاع عن

Quote: (الشرف) و(العفة) وغيرها من أسماء معانٍ جليلة، لا يتأتى بل لا يصدق إلا من كانت صحيفته (شريفة) و(طاهرة) وبيته ليس من زجاج..!! ولأن الكتَّاب والصحافيين والسياسيين والمنظومات السياسية ومنظمات المجتمع المدني، بل غالبية الشعب السوداني، يعرفون من (عمائل) (وفعائل) الجماعة إياهم ما يشيب لهوله الولدان، فإن افضل وسيلة لديهم هى جرُّ الجميع ليتمرغوا في اوحال الدناءة والخبث، إنها عبقرية تلويث البنية السياسية والاجتماعية كلها في السودان، حتى يتساوى الجميع في السفالة، ولكن هيهات هيهات، فإن قوى الخير والصدق والحق والمبدأ الديمقراطي المنحاز لاسمى القيم الانساني، لا يمكن أن تنحدر لهذا المستنقع الآسن الذي يعمه فيه سدنة الاستبداد وربائب الشمولية (وصبية) الجبهة..!!

وما زلنا نطلب من زميلنا عضو المنبر زهير التزام الصمت وعدم كتابة ما يعرف !!!!!!!!!!!!

هذا ما متبة الغلام الكذوب الذي يحرض السلطات علينا وعلي المنبر ..

هل يتذكر الغلام الهندي هذة المداخلة التي كتبها للاخ بكري ابوبكر في اول بوست ترحيبي له :

Quote: شكرا اخي بكري ابوبكر شكرا للباشمهندس الذي منحنابطاقة العضوية في هذا المنبر واسع الانتشار شكرا للاعزاء الذين رحبوا بنا من كل بقاع الدن

Quote: (وصبية) الجبهة..!!

لا فض فوك

.

Quote: نعم، إن موقع سودانيز اون لاين يعتبر وطن من تم نزعه قسراً من وطنه. وحسبما كتب الزميل الطاهر ساتي (الاحد 11/11/2007) وحفل التكريم العظيم الذي اقامه المنبر لشموع الصحافة السودانية، هو امتداد لجهد مقدر ظل يبذله (البورداب) إنتماءً مخلصاً وواعياً لوطنهم وشعبهم، ضمن حملة انقذوا وليد دارفور قبل الخريف، الى المساهمة في علاج بعض الحالات التي تحتاج الى رعاية طبية، الى نشاط إعلامي وحضور يومي وسط حقائق ما يحدث على ساحة الوطن، ومشاركة بالرأى والخبر والصور لمآسي الشعب وأحزانه التي يتسبب فيها سدنة الارهاب وجلاوذة الديكتاتورية وكتاب السلاطين وصحف الخسة

شكراً كثير الاستاذ خالد فضل احد شموع الصحافة ...سيظل سودانيزاونلاين وطناً ومنبراً للجميع ....

ولازال (الهندي) عضواً في هذا المنبر رغم حملته الجائرة الخاسرة ...ولازالت الفرصة

امامه لكتابة (بوست) اعتزار ...

عبد المنعم ...ياخ ماتعزمنا شاي ........


..

كتب الغلام الهندي اليوم ما معناة :
بان احد اعضاء المنبر وذكر اسمة العضو عاصم ابوبكر قد اتاة قبل شهرين طالبا منة رقم هاتف نافع علي نافع ثم وبطريقة خبيثة قال ماذا تريدون من رقم هاتف نافع !! وكان ياسر عرمان وانا وجميع الاعضاء طلبنا منه الرقم ..
انظروا لصيغة الجمع من اجل التضخيم والاثارة !!
هذا الغلام عار ع الصحافة والصحافيين ..
اقول لك ماذا نريد من نافع انا وشاكلتي :
الديمقراطية .. الحرية .. العدل .. السلام
ثم بعد ذلك وبدون كذب ودون ان نطلب منك رقم هاتفة اكتب مطالبنا (اعلاه) لتصل للكل .

فوا عجباً كم يدعي الفضل ناقص

ووا أسفاً كم يظهر النقص فاضل

Quote: وسداد حافزه (5) ملايين جنيه

فقط لا غير

بئس ما يشترون

مرة اخرى شكرا خالد فضل
قرات المقال مرات متتالية
فشكرا لقلم لا يعلوه الصدأ
شكرا لقلب يعرف كيف يوجه الروح باتجاه الحقيقة

Quote: اعزمنا شاي

جمال تحياتي

والله كنت مفكر
بس خايف يقولوا عليك سفية

الاخ عبدالمنعم ...تحياتى...
ارجو ان تركن موضوع(الهندي) هذا جانبا... شايف الموضوع ده (بقي) ليك مشغله دون المشاغل و(اعمل) بنظرية د.مصطفى :
التجاهل

التجاهل

التجاهل

يا اخى الموضوع (حملتو) فوق طاقتو وعملتو ليه اهميه اكتر من اللازم ....انسي انسي انسي....

تخريمه:
هسع نحن كلما نجى اجازه بنتلم عند (علويه اوابتسام) ستات الشاي الفي(الانمائيه) اها من هسع ما عارفين الاجازه الجايه نتلم وين
لانك (سويت) ليها (تشهيره) انت و(الهندي) بتاعك ده...........

سلمي
تحياتي
خالد فضل صاحب قلم شجاع وديمقراطي حقيقي لا يهاب الاقلام الصدئه ..
لا يبيع قلمة ولا يرهنة .. يمشي بالاسواق ويركب المواصلات
يحس بالآم هذا الشعب ويعبر عنها جيدا ..
ولكننا في زمن الغفلة (لا غفلة الطيب مصطفي)
زمن الصبية ..

لة كل التحية والتقدير

شكراً للمحترم خالد فضل صاحب القلم الجريئ

وشكراً يامنعم

خضر

شكرا ومشتاقين يا محترم


منعم

Quote: شكرا خالد فضل .. انه زمن الغلام الهندي عزالدين

بعد كل المداد الذى أريق!! وكل محاولات النقاش الجادة والموضوعية رغم قسوتها!!
ورغم محاولات البعض إفهامنا أن الهندى لم يرتكب جريمة وإنما هو مجرد رأى وفى
أقوال أخرى دفاع عن أخلاق وفضيلة!! وبعد قراءة ما كتبه الأخ خالد فضل الذى بجد
نحترمه ونثق فى رأيه,,,,,,,,

وبعد رؤية ما تحته خط أعلاه! !!!


الكورة واطة!!!!
والأخلاق يعمل بها مع ذوى الخُلق!!!

الهندى الحالم!!!!!!!!!!!! شنو!!!


* عبد المنعم! ال5 مليون دى بالقديم ولا بالجديد

ادم
لك التحية والتقدير
وهسع انا قاعد مع علوية




الاخ ايمن

تحياتي وتقديري


ما عارف بالقديم وللا الجديد
خليني اسال خالد واجيك
بس في كل الاحوال كتييره عليه

يا منعم يا اخى بلغ علويه المراة الفولازيه المكافحه.. تحياتى....(وصاحبك)...لو بعرف الفيافى (البقطعنها) ستات الشاى ديل عشان يوفرن لقمه شريفه لاسرهن .. كان عمل ليهن تمثال مش (سب) للمرتادين الزى وزيك ..(القصه) حرقتنى... طبعا راس السوط هبشنا.

شكرا الطاهر ساتي
شكرا خالد فضل


الي حين عودة

لا فوض فوك اخي خالد

وتشكرا على الإضاءة القوية التي كشفت بها عورات الغلام ونظامه صاحب البضاعة الكاسدة.

لقد كنت ولا زلت وستكون خالد فضل الانسان المهذب ، النبيل ، قوي المواقف ، ضمير الشعب الذي لا يغيب.


يقيني ان سودانيز اون لا ين ستكسب معركتها ضد كل اصوات الباطل التي تنادي بتكميمها لانه صوت الحق والخير للجميع ، كما يقيني باننا سنكسب معركتنا ضد السلطة الفاشية.

لك المجد والسمو ، ولكل القابضين على جمر الحقيقة.

الاخ ادم

لا يعرف معاناة ستات الشاي امثال هذا الغلام ..

فمثلة وجد المنصب سهلا دون تعب او حتي دون اي مؤهلات تعليمية او فنية

فالصبي راسب ثانوية يتبؤا منصب حملة الدكتوراة ..

لعن الله العنصرية والتعالي المزور

لا اقول له تواضع فمثلة وبامكاناته البسيطة ولغتة المضطربة يجب ان يخرس

صامتا في وطن يذهب فيه حملة الشهادات العليا جلوسا امام ستات الشاي الفاضلات .


التحية لنساء بلادي اللاتي ياكلن حلالا طيبا
لهن كل احترامي وتقديري

امير
تحياتي

الاحترام والتقدير للشاب المهذب الشجاع خالد فضل

الأخ الأستاذ / عبدالمنعم ،

مودتي ،


شكراً لك أخي على إيراد هذا
المقال من هذا القلم السيال ،
قلم الأخ خالد الجرئ، سلم يراعه وقبله
سلمت يداه .

Quote: الاحترام والتقدير للشاب المهذب الشجاع خالد فضل

هل كاتب المقال هو ذاته الأخ خالد فضل عبدالباقي
والذي يقيم معنا هنا في الرياض ؟ أم تشابه أسماء فقط ،
وحسبما أعلم فإن الأخ خالد عبدالباقي عضو معنا في سودانيز أون لاين.
أيا من كان .. فله التجلة والانحناءة والتقدير لهكذا مقال .

مع تحياتي ،



( ليمو )

Quote: هل كاتب المقال هو ذاته الأخ خالد فضل عبدالباقي والذي يقيم معنا هنا في الرياض ؟ مع تحياتي ، ( ليمو )

أخي / حليم .... خالد فضل ... الدفعة في الجامعة ... لم يغادر السودان إطلاقاً ...

حاول الكيزان كثيراً كسره ... حتى عند تخرجه ...كان من أميز طلاب الدفعة أكاديمياً(كلية التربية ) ...

دخل المعاينة لوظيفة مساعد تدريس في الجامعة .... تم إستبعاده بكل بساطه ... وفي داخل اللجنة كان هنالك بروف / موسيس ماشار ...

درس خالد في الكلية ..ويعرف مقدراته جيداً... وعندما تم رفضه .. طلبه مباشرةً مديراً لمكتبه في إحدى جامعات الجنوب الجديده (كان قد

تم تعيينه في هذا المنصب في تلك الأيام ) ..

تركته يعمل مدرساً حتى منتصف العام الماضي في مدارس كمبوني ...يضحك كثيراً .. ويقول .. أحس بهم يراقبونني ..حتى في الموبايل ...

.........


خالد فضل .... من أصلب العناصر كان ومايزال ... لم ينكسر أبدً..

-
-

التحية لصحفيي بلادي الشرفاء

Quote: تركته يعمل مدرساً حتى منتصف العام الماضي في مدارس كمبوني

اخي حاتم

ما زال خالد كما تركتة يعمل معلما في مدارس كمبوني ومشاركا فعالا في منظمات المجتمع المدني وكاتبا بصحيفة الصحافة

لة التحية والتقدير والاحترام .

نقلا عن صحيفة الصحافة اليوم (صفحة الراي)
عبدالوهاب الافندي
طبائع انصار الاستبداد

Quote: وبنفس القدر فإننا لا نصرف أي وقت في التصدي لمن شاء أن يحترف النفاق ومدح الحكام طمعاً أو خوفاً، أو كما يدعي البعض، لأنه يهوى هذه الممارسة لوجه الله (وهي درجة غريبة من الانحطاط هي في نظري أسوأ من النفاق طمعاً أو رهبة، لأنها تشبه حالة عاهرة تقول إنها تمتهن البغاء حباً في الحرفة لا طلباً للمال). أما حين يتطور النفاق لمرحلة يجيش فيها الدين لغرض تزيين الباطل، فهذا ما يصبح السكوت عنه إثماً. وتشويه التاريخ الإسلامي لأغراض آيديولوجية هي صناعة جديدة قديمة لمحترفي التأويل، ولكنه دائماً يفضح نفسه كتأويل متنطع متهالك

ماراي الغلام ؟

لا فض فوك ايها الخالد عرفناك مبدئيا وصادقا وشجاعا
كسرة: ما لاتعزفوه عن خالد فضل فهذا القلم الشجاع حينما احكمت الانقاذ قبضتها في التسعينيات رمي خالد الدفتر اذ كان طالبا بجامعة الخرطوم كلية الدراسات العليا وانبري للعمل ضد هذي الطقمة في عدد من منظمات المجتمع المدني ،ولسان حاله يقول لا تعليم الوضع اليم
الانحناءة لك ايها( الزنقيل)

شكرا دكتور
الانحناءة لهذا الر جل الشجاع

شكرا جدا
الاستاذ الزميل
خالدفضل
شكرا اخرى لمنعم
لقد (.............) الغلام تماما

Quote: الاحترام والتقدير للشاب المهذب الشجاع خالد فضل

شكرا محمد
التحية للصحفي الشجاع خالد فضل

التحية للأخ الزميل خالد فضل
خالد كما عاهدته لم يهادن في زمن الشتات
ولم يتغير
يؤمن بوطن واحد يسع الجميع
حقيقة مندهش أن نقرا درر الأخ خالد منقولا
لماذ لا يكون للأخ خالد عضوا في هذا البورد
أؤمن أن وجوده شرف لنا وإضافة نوعية
الفزعة يا جماعة الزول دايرنوا
مطالب هنا
في الختام
اخي خالد لك تحية الزمن الجميل
تحية شمباتية

الاحترام والتقدير للصديق الشجاع خالد فضل
نعم كما عاهدته لم يهادن لم يتغير
تحياتي
ولتكن أقلامنا مشرعة وضمائرنا في حالة من اليقظة لا يعرف إليها الظلام حيلة

شكرا
محمد
شكرا
يحي

احيك اخي خالد واحيي الصحفية الشجاعة امل هباني ..
وبعد ذلك فاليخسا الخاسئون!! .

الاخ عبدالمنعم

اضم سوطي للاخ علاء ونطالب بأعطاء الاخ خالد فضل باسوورد ، فهل اضافة حقيقية سوف تثري الموقع كثيراً.

اخي امير
تحياتي
لو بايدي كنت حققت المحال

Quote: لا فض فوك ايها الخالد عرفناك مبدئيا وصادقا وشجاعا كسرة: ما لاتعزفوه عن خالد فضل فهذا القلم الشجاع حينما احكمت الانقاذ قبضتها في التسعينيات رمي خالد الدفتر اذ كان طالبا بجامعة الخرطوم كلية الدراسات العليا وانبري للعمل ضد هذي الطقمة في عدد من منظمات المجتمع المدني ،ولسان حاله يقول لا تعليم الوضع اليم الانحناءة لك ايها( الزنقيل)

شكرا ودابكساوي فهذا هو خالد فضل والاّ قل لي كيف يكون من ودنعمان؟
شكرا صديقي الصنديد المناكف عبدالمنعم
فخالد فضل رجل صاحب مواقف لم يحد ولم يرهن ارادته وقلمه لمهادنة هذا النظام المتقيح.
لك وله آلاف التحايا والانحناء

تحية تقدير واحترام لك وله ..

المناضل خالد فضل لا يحتاج لشكر لان هذا هو واجبه المقدس
وهو يعرف ذلك ، ولديه الكثير من المساهمات السياسية
والفكرية ، وخالد لا يجامل ولا يهادن رغم الحرب التي
شنها جهاز الامن ضده في عمله الصحافي ، وعجمته تلك
المعارك الصغيرة والكبيرة ولا زلنا ندخره ..
شكراً منعم

ونحن ايضا ما زلنا ندخرك يا عزيزنا سري

منعم ، ألف تحية .

كم هى جميلةٌ ، ونبيلةٌ هى فضيلة الصدق ،
الصدق مع النفس ، ومع الله والاخرين ،
فحين تكون الكلمة صادقة ، تحس لها
وقعاً وأثراً فى القلوب ، وحين تكون
منافقةً ، تكون خاويةً جوفاء ، ولو علا صوتها .

التحية لخالد فضل الذى أحترمه دوماً
لإحترامه قلمه ، ولإحترامه لمهنته .

دمتم