ياجنى تعال شوف صاحبك الزومه كتب شنو اليوم فى عموده(الزول اصبح خبير موضه)

عندما شاهدت صورة من أطلق عليها لقب وزيرة دولة بوزارة الخارجية الفرنسية لم أعطها فى بداية الأمر أكثر من فتاة كانت (ضائعة) من أهلها وعثر عليها أحدهم وبدا لى أن التلفزيون كمن كان يعرض صورتها مع مناشدة الى كل من يتعرف عليها أو أحد من أهلها أن يأتى الى (مبانى التلفزيون) لاستلامها! كانت الفتاة بائسة شكلاً ومضموناً. لم يكن يكسوها قليل أو كثيرمن سيماء السلطان وأبهة الحكم! ويبدو أنها كانت تحس بما أحسست به نحوها فبدت مضطربة وغير واثقة من نفسها. كانت الكلمات تخرج من فمها باهتة لا تدل على انها صادرة من ممثل لدولة فى قامة فرنسا. لقد شعرت بالحنق والغضب وازداد غضبى وحنقى على تلك الدولة الاستعمارية التى ذبحت مليوناً ونصف المليون من اخوانى الجزائريين منهم خمسة وأربعون ألف (شهيد) فى نهار واحد وهى الدولة التى كان كل اعترافها بتلك الفظائع أنها سلمت الحكومة الجزائرية الأسبوع الماضى فقط وبعد ما يزيد على خمسين عاماً على تلك الجريمة سلمت الجزائر (الخرائط) التى توضح أماكن زرع ملايين الألغام الأرضية التى زرعتها فى الجزائر ابان احتلالها لها: أقول ازداد حنقى على من أرسلت تلك الوزيرة ومصدر حنقى أن الزيارة كانت الى بلادى دون سائر بلاد الله! ليس هذا فحسب بل ان الوزيرة وكما جاء فى الخبر جاءت لتطلب من الحكومة السودانية أن توافق على تعيين مبعوث فرنسى دائم للسلام فى السودان. اذا كان هذا هو حال و(هيئة) الوزيرة فكيف يكون حال المبعوث الفرنسى (وكمان دائم)! أنا وباعتبارى مواطناً سودانياً أرفض مقدماً تعيين هذا المبعوث جملة وتفصيلاً. الوزيرة كان شعرها منكوشاً بطريقة غير مهذبة ويبدو أنها استعملت (بودرة) ليست متناسقة مع لونها فبدا (الميك أب) عليها مقززاً! كانت تلبس (بلوزة) من النوع الذى اذا فاصلت فيه فى (سوق ليبيا) فلن أدفع فيه أكثر من (خمسة جنيهات) فقط لا غيرمن أحدث عملة أصدرها الدكتور صابر محمد الحسن هذا اذا وافقت على شرائها اذ ليس فى كل عائلتى وجيرانى ومعارفى من ترضى أن تلبس لبساً كهذا! كانت البلوزة من الصغر بحيث أنها كشفت عمداً عن بعض (مفاتن) الوزيرة! عفواً سادتى فاستعمال كلمة مفاتن هنا يتم بصورة (مجازية) ليس الا! ويزداد غضبى مرة أخرى على بلاد (النور) فرنسا التى تمنع فتاة مسلمة من ارتداء قطعة قماش فى حجم بلوزة الوزيرة لكى تغطى -أى الفتاة المسلمة- بها رأسها امتثالاً لأوامر ربها وتمشياً مع تقاليد دينها ثم نفس الدولة ترسل لنا وزيرة لا تغطى صدرها ولا (أكتافها)! هذا فيما يتعلق بالجزء الذى شاهدته من (البلوزة) لأننى وعلى رأى عادل امام اذا (شفت) حاجة أكثر من كده (يعنى حأخبيها ليه)؟؟ طبعاً والشهادة لله أنا لم أشاهد (التنورة) التى كانت ترتديها الوزيرة المبجلة غير أنى واستعمالاً لمبدأ (القياس) و عطفاً على شكل و حجم البلوزة والمساحة التى تغطيها من الجزء الأعلى من الوزيرة المحترمة استطيع أن أتخيل شكل التنورة التى ترتديها سيادتها وكذلك المساحة التى تغطيها تلك التنورة من (النصف الأسفل) لمعاليها! ان التفسير الوحيد لذلك التصرف هو أن هؤلاء القوم لا يعملون لنا حساباً يعنى بالبلدى كده (عدم حساب) واستهتار بنا وبحكامنا ومسئولينا وبتقاليدنا ومثلنا. فهؤلاء القوم يفرضون على نسائنا عندهم أن يتبرجن تبرج الجاهلية الأولى ويجرجرون فتيات مسلمات من طالبات المرحلة الثانوية أمام المحاكم فقط لأنهن أصررن على لبس الحجاب بل تبلغ بهم البجاحة أن يمنعوا أولئك الفتيات من (العلم) فى بلاد تدعى التقدم فى حالة اصرارهن على الستر والفضيلة ثم لا يتورعون عن ارسال مثل هذه الوزيرة وهى على الشكل الذى رأيت. ان على حكامنا ان يرفضوا استقبال مثل هذه المرأة كائنة من كانت الا اذا كانت (محتشمة) والاحتشام هنا بمقاييسهم هم وليس بمقاييسنا نحن وذلك حتى نفرض احترامنا عليهم على الأقل اذا كان (ما عندهمش دم)

ياريت العزيز عادل عثمان يلحقنا بصورة هذه الوزيره الفورت الدم في راس الزومه.
عجبني لك يا الزومه.يازول انت شن فهمك المرأه اكيد عامله الانقاه في البساطه
وبعدين دي فرنسيه يعني اصل الاناقه نفسها.
غايتو زي ما قالوا نسابتي
(البيدري يدري والما بيدي يقول كف عدس)




مثل اردني قال في حالة الفتوى مع الجهل.

.

Quote: كانت الفتاة بائسة شكلاً ومضموناً. لم يكن يكسوها قليل أو كثيرمن سيماء السلطان وأبهة الحكم! ويبدو أنها كانت تحس بما أحسست به نحوها فبدت مضطربة وغير واثقة من نفسها. كانت الكلمات تخرج من فمها باهتة لا تدل على انها صادرة من ممثل لدولة فى قامة فرنسا.

Quote: أنا وباعتبارى مواطناً سودانياً أرفض مقدماً تعيين هذا المبعوث جملة وتفصيلاً. الوزيرة كان شعرها منكوشاً بطريقة غير مهذبة ويبدو أنها استعملت (بودرة) ليست متناسقة مع لونها فبدا (الميك أب) عليها مقززاً! كانت تلبس (بلوزة) من النوع الذى اذا فاصلت فيه فى (سوق ليبيا) فلن أدفع فيه أكثر من (خمسة جنيهات) فقط لا غيرمن أحدث عملة أصدرها الدكتور صابر محمد الحسن هذا اذا وافقت على شرائها اذ ليس فى كل عائلتى وجيرانى ومعارفى من ترضى أن تلبس لبساً كهذا! كانت البلوزة من الصغر بحيث أنها كشفت عمداً عن بعض (مفاتن) الوزيرة! عفواً سادتى فاستعمال كلمة مفاتن هنا يتم بصورة (مجازية) ليس الا! ويزداد غضبى مرة أخرى على بلاد (النور) فرنسا التى تمنع فتاة مسلمة من ارتداء قطعة قماش فى حجم بلوزة الوزيرة لكى تغطى -أى الفتاة المسلمة- بها رأسها امتثالاً لأوامر ربها وتمشياً مع تقاليد دينها ثم نفس الدولة ترسل لنا وزيرة لا تغطى صدرها ولا (أكتافها)! هذا فيما يتعلق بالجزء الذى شاهدته من (البلوزة) لأننى وعلى رأى عادل امام اذا (شفت) حاجة أكثر من كده (يعنى حأخبيها ليه)؟؟ طبعاً والشهادة لله أنا لم أشاهد (التنورة) التى كانت ترتديها الوزيرة المبجلة غير أنى واستعمالاً لمبدأ (القياس) و عطفاً على شكل و حجم البلوزة والمساحة التى تغطيها من الجزء الأعلى من الوزيرة المحترمة استطيع أن أتخيل شكل التنورة التى ترتديها سيادتها وكذلك المساحة التى تغطيها تلك التنورة من (النصف الأسفل) لمعاليها!

على ذويهم إستلام الجثث ........ الدوام لله يالزومة..


-
-

وزيرة الدولة الفرنسية لشؤون حقوق الانسان راما يادي



اهة قصرنا معاك يا تراجي

شكرا تراجى ودكتور احمدعلى المرور
معليش كنت بشجع فى المريخ

العزيز محمد دودي
المصيبة دا ماخد مصل مضاد للفهم, و الحس و الحياء
و لمن يفقد الانسان كل هذه الصفات
ممكن يكون عنصري و انه يخوض فيما يتفاداه امثاله
الفضل ليهم واحدة او اكثر منها..
تصور ان تستثير فيه كل هذه السخافات حقيقة ان
الشخصية المعنية لا يميزه عنها شئ في نظر الاخر من حيث
لون البشرة و الانتماء العرقي??...

كالعادة منتهى الانصرافية والسخف لها الله صحافة ابتليت بهذا والهندي .

الاخوة المتداخلين سلامات
ماعارف ليه تذكرت بوست تراجى عن مقال
للدكتور باقر العفيف عن هذة العقدة .


فلنقلب الصورة لهذا الزومة ونفترض جدلا بانها
عربية تشغل هذا المنصب فى فرنسا , لهرع هذا
الزومة نفسه وكال المديح والثناء حتى اذا جاءت
(م...طى). وهذا الزومة المأزوم يشكل فهم ونظرة
عدد كبير من مثقفينامجازا !!
والله مشكلة عويصة ... الله تعفيوه وأمثاله.

الآن فقط انا فهمت هذا الحيوان
فهي فعلا ماق لته يا محمد علي النقرو الزول ده ميغوظ وعايز يقطع روحه
كيف يرسلوا ليه فرنسيه سمراء!!
طوال عمره يعتقد الفرنسين بيض لم يهون عليه ان يرى الفرنسين السود
مستمعتين بحقوقهم وبقوا وزراء كمان؟؟؟


بالله بعمرها ده وحلاوتها بدل يقول صغيره كيف وصلت لهذا المنصب
يكتب فيها ما كتبه؟؟سبحان الله.

عزائنا يا محمد علي النقرو ان يعلم امثاله استحالة
قتل المكون الاسود لذواتهم,يسمهم .

الاخت المناضلة تراجى تحياتى

Quote: الآن فقط انا فهمت هذا الحيوان فهي فعلا ماق لته يا محمد علي النقرو الزول ده ميغوظ وعايز يقطع روحه كيف يرسلوا ليه فرنسيه سمراء!! طوال عمره يعتقد الفرنسين بيض لم يهون عليه ان يرى الفرنسين السود مستمعتين بحقوقهم وبقوا وزراء كمان؟؟؟ بالله بعمرها ده وحلاوتها بدل يقول صغيره كيف وصلت لهذا المنصب يكتب فيها ما كتبه؟؟سبحان الله. عزائنا يا محمد علي النقرو ان يعلم امثاله استحالة قتل المكون الاسود لذواتهم,يسمهم .

فعلا.. يا أختى هؤلاء مصيبتهم كبيرة جدا
وعندما نقول عنهم جلابة عنصريين تقوم القيامة
وحاك يا جقلبة والشينة منكورة كما يقال!!!!
ما يخلو الناس توصف ليهم الدواء كما فعل الدكتور
العفيف....
بالمناسبة ياتراجى وين بوستك بتاع العفيف فتشتو ما لقيتو

عبد الرحمن البومة : نموذج سافر لإنحطاط كتاب الإنقاذ المأجورين

Quote: عندما شاهدت صورة من أطلق عليها لقب وزيرة دولة بوزارة الخارجية الفرنسية لم أعطها فى بداية الأمر أكثر من فتاة كانت (ضائعة) من أهلها وعثر عليها أحدهم وبدا لى أن التلفزيون كمن كان يعرض صورتها مع مناشدة الى كل من يتعرف عليها أو أحد من أهلها أن يأتى الى (مبانى التلفزيون) لاستلامها! كانت الفتاة بائسة شكلاً ومضموناً. لم يكن يكسوها قليل أو كثيرمن سيماء السلطان وأبهة الحكم! ويبدو أنها كانت تحس بما أحسست به نحوها فبدت مضطربة وغير واثقة من نفسها. كانت الكلمات تخرج من فمها باهتة لا تدل على انها صادرة من ممثل لدولة فى قامة فرنسا. لقد شعرت بالحنق والغضب

حـتي انـت يـا اخـونا عـبدالرحـمن الزومـه , بدل مـاتشـجع بنييًًًّتـنا وقـريبتنا تقـوم تديهـا من العـيار الثقيل!!!!

الأخ محمد دودي ....عـلي عـلم بأنـنا في كـندا وفي بـلاد الـعم سـام ما بنقول علي نفسـنا BLACK

رغـم وجـود THE BLACK CAUCUS فـي الـكونقرس وبنقول نحن AFRICAN AMERICAN ومـا عـارفين اهلنا السـود في فرنسـا بقولوا عـن نفسـهم شـنو؟؟؟؟

BLACK FRENCH , AFRICAN FRENCH , I DON'T KNOW

عمـوما نحن هنا في اميركا ما بنـرضـا في اهـلنا السـود لأننا جـزء منـهم.

نشـكر الأخ دودي علي هـذا البوسـت, كما نطلب من الأخ الزومـه الأعـتزار لبنتنا الوزيره, رامـا ياد السـنغالية الأصـل

عبدالله محمود

الاخوه
نصار, محمدعلى ,نيازى,عبدالله والاخت تراجى
شكرا على المرور
ولكن
فى تقديرى الزومه ده مامؤاخذ يعنى خرف..والله كلام سخيف لدرجه ومن رجل قارب السبعين

دودى

Quote: فى تقديرى الزومه ده مامؤاخذ يعنى خرف. محمد دودي

اذا هو مخرف ... الجريدة التي تقبل ان يكون المخرفين امثاله من كتبة الاعمدة فيها
نسميها شنو؟


تحياتي

لا عليك

يا جميلة

شيخ الزومة ده

قاصد العكس تماما

بس خجلان يصرَح