فشلت سرت ونجحت جوبا

حققت الحركة الشعبية نجاحا فى ملف دارفور فى اجتماع جوبا وأرسلت اشارة
قوية لشريكها فى الحكم والمجتمع الدولى الشئ الذى دفع الرئيس معمر القذافى
لأن يفاجئ الحضور بفشل سرت مقدما لغياب الأطراف الفاعلة والمهمة .
-------------------------------------------------------------------
حركة تحرير السودان ـ قيادة الوحدة

ملف التفاوض والعمل الخارجي

حول عدم مشاركة قيادة الوحدة في إجتماعات سرت.

بالإشارة إلى القرار التنظيمي بعدم المشاركة في إجتماعات سرت اليوم 27 أكتوبر 2007 تحت رعاية الأمم المتحدة والإتحاد الإفريقي ودول المبادرة الإقليمية التي تستضيفها الجماهيرية العربية الليبية العظمي، نود توضيح الآتي:

1. سبق وإن طلبنا من الأمم المتحدة والإتحاد الإفريقي بملتقي أروشا في أوائل أغسطس المنصرم، إتاحة الفرصة للحركات الدارفورية للتشاور حول وفد وموقف تفاوضي موحد. وهو الأمر الذي لم يتوفر حتى هذه اللحظة، ونوهنا لمخاطره في بيان سابق بتاريخ 8 أكتوبر 2007. وبما أن للمشاركة في أي مفاوضات خصائص ومعايير، غير أنها في حالتنا هذه بقيت غير واضحة. وبناءاً عليه؛ ما عاد من المنطقي ولا المفيد حضور إجتماع بهذا الشكل، لم تتوفر فيه المقومات الأساسية.

2. لقد كانت قيادة الوحدة في حالة إجتماع مستمر عندما حدد الطرفين المنسقين (الأمم المتحدة والإتحاد الإفريقي) تاريخ ومكان الإجتماع. وقد طلبنا حينها التأجيل، غير أنهم لم يعيروا طلبنا هذا إهتماماً.

3. للأسباب المذكورة عاليه، وتجاهل طلب التأجيل، رأينا أنه لا جدوى من الذهاب لأي إجتماع دون حسم للقضايا المتعلقة بالتمثيل والرؤى والمواقف الداخلية والوصول إلى حد أدنى من التفاهم حول ما نريد فعله.

4. هذا الموقف يعبر عن حركة تحرير السودان ـ قيادة الوحدة قبل أن يتصادف توافقه مع مواقف آخرين.

وأخيراً لا يفوتنا أن نؤكد عن عميق تقديرنا للقائد الأممي الزعيم معمر القذافي ورؤساء دول المبادرة الإقليمية رئيس دولة إرتريا أسياس أفورقي، ورئيس جمهورية تشاد إدريس دبيي لجهودهم المخلصة لحل قضايا دارفور وقضايا السودان الكبرى. ونثمن في ذات الوقت جهود الأمم المتحدة والإتحاد الإفريقي.

مرة أخرى نؤكد أن موقفنا من إجتماعات سرت أملته ظروف موضوعية داخلية بالتنظيم، ولاعلاقة له بأي مقاطعة للجماهيرية، أو القائمين على أمر هذا الإجتماع. وهو موقف أصيل وأساسي لقيادة الوحدة ولا رابط بينه وبين مواقف الآخرين، وإن بدا ذلك، فهو محض صدفة.



الكفـاح الثـوري مستمـر والنصـر للجمـاهير،،

د. شريف عبدالله حرير

مسئول ملف التفاوض والعمل الخارجي

27 أكتوبر 2007

القذافي يدعو لفض الجولة والحركات تتوسل البقاء
سرت: درة قمبو
فاجأ الزعيم الليبي معمر القذافي الجلسة الإفتتاحية لمفاوضات سلام دارفور التي تستضيفها بلاده بمطالبة الامم المتحدة نفض يدها عن الازمة والالتفات الى قضاي

ا وصفها بالاخطر، وذهب الى الابعد حين دعا لفض المحادثات بسبب غياب الفصائل الرئيسية, مما دفع ممثل الفصائل المسلحة أحمد إبراهيم دريج الى توسل القذافي للإبقاء على المتفاوضين ومواصلة دعمه مشروع السلام. وأعلن عبد السلام التريكي في تصريحات صحفية عقب حديث القذافي ان الجولة قائمة وفقاً لما خطط لها.
وقال القذافي أنه تلقى معلومات خاطئة عن الفصائل المشاركة لكنه علم لاحقاً ان القوى الرئيسية لم تحضر مما يجعل التفاوض بلا جدوى, مردفاً ان المجتمع الدولي لا يسعه أن يكون سودانياً أكثر من السودانيين الذين قال إنهم يرفضون حكومةً ومعارضة تدخل الآخرين لحل مشكلتهم, ودعا الامم المتحدة والمجتمع الدولي للتفرغ للنزاعات الاخطر وترك الدول لتهتم بخلافاتها الداخلية. وجدد تأكيده على حق الحكومة في مواجهة المتمردين عليها، وحث المجتمع الدولي على نفض يده من الجميع ما لم يتوصلوا وحدهم للسلام, وأضطر احمد دريج لإرتجال كلمة بديلة عن المعدة سلفاً ترجى فيها القذافي بالاستمرار في رعاية الجولة.

http://www.alahdathonline.com/Ar/ViewContent/tabid/76/C...ID/1798/Default.aspx

حركة تحرير السودان ـ قيادة الوحدة



بيان هام حول إنضمام عدد من القادة العظام



في خطوة ثورية حاسمة إنضم لقيادة الوحدة عدداً من القادة العظام وما يربو على الألف مقاتل من جناح مني أركو مناوي، بعد تجربتهم المريرة وإقتناعهم بعدم جدوى ما سمي "بإتفاقية أبوجا"، وسلوكيات نظام الخرطوم القائمة على نقض لعهود، وبعد أن وضح لهم أن مجموعة مناوي على إستعداد للتضحية بالمبادئ والأهداف وأرواح رفاق السلاح، كما حدث بمدينة المهندسين، ومهاجرية، والفاشر ونيالا.

لقد إنتصر هؤلاء القادة العظام والمقاتلين الأشاوس بموقفهم هذا لقضية شعبهم في دارفور. والقادة الذين وصلوا بقواتهم للمنطقة المركزية لقيادة الوحدة هم:

1. القائد محمد عثمان خميس ـ ركن التدريب بقوات مناوي.

2. القائد مبارك أحمد جمعة ـ المفتش العام.

3. القائد يحي الدين حران ـ قائد السلاح الطبي.

4. القائد محجوب إدريس عبدالرسول ـ مسئول الترتيبات الأمنية لشمال دارفور.

هذا وقد تم إستقبالهم بمظاهر الفرح ممزوجة بروح الإخاء الثوري من رفاقهم بالمنطقة المركزية لقيادة الوحدة.

الكفاح الثوري مستمر، والمجد والخلود لشهدائنا الأبرار والمجد لجماهيرنا الصامدة،،



القائد محمد داؤود هرون

رئيس هيئة الأركان.



28 أكتوبر 2007






حركة تحرير السودان ـ قيادة الوحدة





مجلس التحرير الثوري الإنتقالي القيادة العامة



نداء للأمم المتحدة والإتحاد الإفريقي ودول المبادرة الإقليمية حول مسار مفاوضات دارفور



يناشد مجلس التحرير الثوري الإنتقالي والقيادة العامة الأمم المتحدة والإتحاد الإفريقي ودول المبادرة الإقليمية بتسهيل وصول د. شريف حرير مسئول ملف التفاوض والعمل الخارجي إلى الميدان في أسرع فرصة لإستكمال المشاورات التنظيمية لقيادة الوحدة، والخاصة بالمسار التفاوضي.

هذا النداء نوجهه على ضوء البيان الصادر من قيادة الوحدة أمس، والخاص بالقرار التنظيمي الموضح بأن عدم الإشتراك في سرت يقوم على إكمال المشاورات التنظيمية.



الكفاح الثوري مستمر والخلود لشهدائنا الأبرار،،



القائد عبدالله يحي القائد محمد داؤود موسي

رئيس مجلس التحرير الثوري الإنتقالي رئيس هيئة الأركان



28 أكتوبر 2007

الفرق هناك عايزين يعملوا زىما كان بيعملوا فى كل الاتفاقيات ومامهم فى النهاية الاتفاقية تنتهى او ترسى على شنو


فى جوبا
عايزين يصلو لحل نهائى


يعنى هناك مصالح مشتركة

وفى جوبا عكس ذلك