الصادق المهدى (حريف) ازمة الشريكين

الصادق المهدى (حريف) ازمة الشريكين


10-25-2007, 06:26 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=120&msg=1193333164&rn=4


Post: #1
Title: الصادق المهدى (حريف) ازمة الشريكين
Author: محمد حامد جمعه
Date: 10-25-2007, 06:26 PM
Parent: #0

الازمة الاخيرة بين المؤتمر الوطنى والحركة الشعبية اكدت لى شخصيا ان الصادق المهدى – ونقد الى حد ما – قد وعى الدرس القديم فى (مؤتمر مصوع ) وتاريخ تجربة الاحزاب الشمالية مع الحركة الشعبية فى مسيرة التجمع والشاهد ان الصادق المهدى وحزبه لزما الصمت اللهم بعض التحركات الصابة فى مربع المجاملة والعلاقات العامة الحزبية وكان واضحا ان السيد (الامام ) يقف متفرجا ولسان حاله يقول ان كل المسالة (وهمة ) وسيعود الشريكان للمواصلة فلا داع لحرق الاوراق واستهلاك الزمن فى التنديد والوعيد .
الصادق المهدى كان (حريف ) الازمة واثق فى انه حانق للغاية على موقف التجمع الوطنى الذى لم يعى لليوم حقيقة انه كان (كوبرى ) ما ان عبرت فوقه الحركة الى اتفاق نيفاشا حتى نسفته قبل ان تجمع احجاره مؤخرا فى جوبا ليكون لها ذخيرة لقذف المؤتمر الوطنى دون تكبد مشاق الحرج الذى يمكن ان تقع فيها ان توصل الشريكان لاتفاق لوقف التصعيد الاعلامى حيث يكون الرد جاهزا من جانب الحركة ( تجمع دا ما بتاع نحنا بتاع انتو )

Post: #2
Title: Re: الصادق المهدى (حريف) ازمة الشريكين
Author: Elbagir Osman
Date: 10-25-2007, 06:34 PM
Parent: #1

أسوأ شهادة ضد الصادق
وحزب الأمة

محايد وناسه في السجن
عجبي

الباقر موسى

Post: #3
Title: Re: الصادق المهدى (حريف) ازمة الشريكين
Author: Elbagir Osman
Date: 10-25-2007, 07:05 PM
Parent: #1

وطبعا أسوأ شهادة لنقد أيضا

أن يشكره مؤيدو الجبهة على حياده
وصحيفته تحرق
وندواته تمنع

الباقر

Post: #4
Title: Re: الصادق المهدى (حريف) ازمة الشريكين
Author: مصطفي سري
Date: 10-25-2007, 07:21 PM
Parent: #3

يا ود جمعة ، سلام
يعني لمن تلفزيون المؤتمر الوطني يحيب لينا فطايس الدفاع الشعبي هل تتوهم ان الازمة
ممكن تنتهي بعدم التصعيد الاعلامي ، تعرف اكبر وهمة انو المؤتمر الوطني وقادته
يعتقدون انهم يمكنهم الشراء ذوالبيع في ساحة سوق واحدة وبضاعة واحدة - اتفاقية
السلام - والشاطرة الفايتة حدها كما يعتقدون ستنقلب ضدهم ، الدفاع اللا شعبي الفطيس
من الافضل ان يصمت لانو الشرائط موجودة ... وللا شنو ... مش شنو برضو.