نموذج ,,,

احتمال الذاكرة ,,,
(كرتين) ونصف ,,,
حبيبة مائلة الشعور على جدارى ,,,
كوب شاى ,,,
وحنين ,,,

أما قبل

فيا شمس الفضاءات دانية الحروف

مرات، مرات يعنى

ببقى من المحتمل إختصار العمر فى شهقة

فى غنوة

أو فى الإحتمال نفسه

وما على الروح إلا الغناء المبين

كرت
يقدم دعوة للحظة

أن تعالى يا صديقة
يلا تعالى يا رفيقة

ممكن كرت ونص
يعدلو كتف الذاكرة المايل

وفى كل

تربت يد الفرحة

تبت بد الوجع

مشتاقين يا شمسنا

ما تغيب كتير ياخ

ياصاحب ,,,
منذ توقف المطر ماعدت اصلى ,,,
فالاغبرة والعرق ,,,
يبطلان النية ,,,


ياصاحب ,,,
الشوق ليك نفس الدرب ,,,

ومرات نلبس عباية الغيم ..
ونغمد سيف السفر فى قلب ضلام الغربة ..
ونتشابى لى حافة الاسوار الفاتحة على الانتظارات ..
لا بجى منها خلاص .. ولا بتنتهى!!

خواجات ..
انها حيرة الكلام يا صديقى..
والتعب من الوقوف على ضفة الحياة.

بشرى ياصاحب ,,,
هل القهوة مزاجا ,,,
لدفء الشمس ,,,
على انكسارنا ,,؟
اذا من غنى لنا ,,,
ظلا وجريدة ,,,؟
ومن حلم بالظهيرة واقفة ,,,؟

واحتمالات اللقيا قاب شوقين وظرف.

ياخنساء,,,
اذا ,,,
تفشى الخبر,,
الشوق مرجعى الاول ,,,
استخدمه وقودا يحرك كوامنى الشيئية,,,
دون سابق انذار لتطوير الذاكرة,,,
الراشدون بطقس عام ,,
جبنة ضحوية ,,عز الليل,,,
القاصرون ممشى عريض,,,
وضعت عليه لافتة مكتوب عليها مغلق,,
العمر سار ثلاث خطوات,,,
لازالوا هناك (مشحتفين) الروح على الحافة,,,
فصك الرحمة,,
منشورا يباع ليلا فى السوق السوداء..
سأل احدهم,,
من اى مطبعة هذا ؟؟؟؟
ومضى لحال سبيله,,,

خط فاصل - سطر ...
اغسل الذاكرة بماء الحنين .,..
واحتمل السقوط .. او اقفز بنشاط ...
تنفس هوائي .... ودع التأمل الردئ الي قعر الكوب ... او اي (قعر) ...
وناولني طباشيرا بنفسجيا لاكتبك (شمس) ...
رغم انك دين حجر ...

انا يا بحر مثلك تماماً
نقطة ....

شوشتا ياوهم ,,,
فى نفس الزمن الجارى منى,,,
طقسا اسود,,
من اشتراه من تلك النخاسة ,,
بنصف دينار,,
لايمكن ثلاث سنوات فطام,,
ساشرب الرابعة ما اشتهى ,,,
حبرا وورق,,,
فالممشى ,,,قاتم ,,
اخضر ,,,
احمر,,
بنى,,
حازت الشمس على مخرجها من (الشدر),,
عازف الناى اعطنى الكأس,,,و(شتت),,

Quote: بشرى ياصاحب ,,, هل القهوة مزاجا ,,, لدفء الشمس ,,, على انكسارنا ,,؟ اذا من غنى لنا ,,, ظلا وجريدة ,,,؟ ومن حلم بالظهيرة واقفة ,,,؟

قالت لى ذات عتاب :
تباً لمواعيدك المُهشّمة على وتر التمني !!
أتعرف ماذا يعني أن اتعطل عن الشوق !!
وعن مسرات الود!!
وأن افقد دوزنة ايقاع الاغنيات التي كانت تمنحنا شهوة الرقص!!
يا ويلى ..
أخاف أن تجرفنى الرياح واُتقن حرفة الغياب ..
فألوذ بالصمت منك ، وتلوذ أنت بغواية المسافات.
...
ياصديقى ..
مازلت أعشق حرفك وهو يترنح على الأسطر ..
ماتقدم منه ، وما تأخر!!

بشرى..
هذا الوتر(التمنِّي) وحدنا من نمد له المساحات
فينال منه إرتخاء المستحيل فيعجز أن يعزف على واقعنا
التقاء..ووحدنا من نقلص مساحاته فينال منه الممكن..
ونرقص على أنغام..التحام.

ما سِـــر هذا التوهّج





شمس

يرتد البصر
من نور ونارها
من ضوئها
وأســرار لا تحتمل التفســـير

لك الود

لاتزال ترهن الأحرف لاحتمالاتك شمس..
إن رحل
فلايغادرني اليوم دون ان يطبع في ذاكرتي..
أحداثه التي تخيّرها النيل مساراً قبلي..
فلا يدهشني ان وجدت داخلي ألف نهرٍ ينبع من اللاممكن
ويصب في قُدرته.

شمس....

الشتاء ينتحب في طمأنينة مصطنعة...
و الليل ما ذال يخيم علي مدن السراب...
نيران المجوس تتوهج علي بعدأربعة اصابع..
و هم يرقصون علي دقات الساعة...
و الساعة قائمة لا محال...

التضاريس تسكننا الصحراء بكل فخر,,
السنا منعرجين على الخط الاستوائى,,جغرافيا,,
على الايقاع الاستشعارى ,,
يرسلنا الرمل الهاما لدفن رؤوسنا من قبيل الغباء,,
ذات مرة حكى انشتاين,,
ان ثمة امران لابتناهيان,,
الغباء البشرى ,,والكون ,,
نفى احتمالية بقاء الكون,,
اتصال العقل بعقل اخر دون موجودات مادية وارد,,
ويبقى السؤال هل يمكن للزرقاء النظر لمسافة سير ثلاثة ايام بالارجل,,؟؟؟؟؟؟؟
انه امر مضحك,,
واذكر ان حكت ميرى ست العرقى صديقى كرشم ذات امسية حلال,,
ان اتعشيت,,؟؟؟؟؟؟
خوفا من ان يتقيا لنا شرطيا,,
ربما اؤمن بقول صديقا لى ,,
بان,,
الصامدون فقط,,
يسافرون بلا زمن,,
يصنعون الريح اجنحة,,
تذهب فى اتجاه الشمس كى تلقى وطن,,

Quote: يرتد البصر من نور ونارها من ضوئها وأســرار لا تحتمل التفســـير

داش ياجميل ,,,
احتمال !!!
ولك برتقالة ,,

ثروت همت ,,,
اول مرة اعرف ,,,
عموما ,,,
كائنات تلك الناصية طاعونها العرق,,
يخرج من مسام الصمت,,
لايدركها التبول تحت حجر,,
او ذات عمود للكهرباء,,
الفراشات ,,
لاجل الندى طارت حافية الجناح الى وردة شوكية,,
النحل ,,
ساقط اصفر الوعى,,
بأثم شتائى ارتكبه مع اخر اوراق الشجر,,
حصة الشمس منه لاتدعه ينام,,
الا كل اربعة ساعات من اول الشهر,,
وعلى النجيلة جلسنا ,,,

عارف ياشوشتا ,,,
عاطف(دوقس ,,)صديقى ,,
رجل يعشق النساء ,,
لحد خرافى ,,
ويقال انه كان يقابل حبيبته حنان ,,
بحنك الدفتر ,,
اى بالدراجى ,,
(عايزين نقرأ العداد ),,
ظل دوقس يواصل فى ذلك الحنك البيش ,,
الا ان اوقفه صاحب الدكانة (ناصية ناس حنان )
وقاله يامان اسمع ,,
فتش ليك حنك غير ده ,,
الناس ديل ركبوا جمرة خبيثة ,,
تبا للجمرة الخبيثة ,,
والخبث والخبائث ,,
وعاش فتحى الاعور ,,

له علينا السلام ..
كرتك هذا الذي " يطاعن " نصفه , كما تفعل المتمنعاتُ رغبةً ..
و من جانبٍ يغمز للحسناوات الحُمر ..
( و قد قيل تفرّ الحمر من القساورةُ استنفارا ) ..
فتعلّم يا شليق .

قالوا بحصحاصة البلح ( النواية ) كوى " ح . عجيب " ساعده بحرف حبيبته " ع " ..
و صنع له قلبا لملم فيه بقية عويله ..
بعدها بسنين أحب أخرى متمردةٌ أيضا .. و كان اسمها بالـ " ع "
فرسم قلباُ أكبر حول القلب القديم على ساعده ..
و حفر تحته بالحصحاصة حرقا : عينين .. و أعمى .
و في كل حاله كان ( بواحد و نص ) ..
أيّ مِحنَة ؟؟!! .

ثم ياخي .. على كرتك لنا مزاجْ ..
مأججٌ بنكهة الجبنة النية :
بكرٌ لم تعرف الليل و السُرى ..
و ما تزال عذراء بطمي المياه العليا ..
فهي " برنسيسة " قد قيل ..
( و ما فاضية في أميرات البلاطات الأوروبية .. أو بنات يعرب ) ..
و قيل فيما يقال أن مثلها يصرعن ذا اللب حتى لا حراك به ..
إلا ما تحرك بين الحشاشات .. فأنّتْ له الجوانح ..
فثبت الأجر بعده .

ياخي خليها طويلة ..!!
( عريُها نصفٌ و نصفُ ..
كخميلة ) .
و خد في الخلايق الأجر .

يا شمس ..
هذا .. و أنا أحبك لله و الرسول .

القلوب على اشكالها تقع ,,,
مع الاعتذار للشنفرى ,,

الدخان ,,
والليالى ذات الروادى ,,
كبابى الحنين ,,
اصداء همهماتنا الصباحية ,,
حال الشاى ,,
النهارات العرقة,,
كما الشتاء ,,
تعطى الروائح الحقيقية ,,
وهكذا الاشياء ,,
مكنكتها عقليا,,
تأخذ جل وقتنا ,,
تواصل عكسى ,,
فالحبيبة ,,
كل خميس من اخر الشهر ,,
والموسيقى ,,
الا فى الاعياد ,,
لنا الله ,,
واشراقة ست الشاى ,,
ثم عمود ناصية ,,
نصفق فيه لغروب الشمس ,,
(نتبخر)فيه باعشاب سحرية ,,
وفرح معبا اكياسا ,,,
نعدل به امزجتنا المقلوبة ,,
نحكى (حكايا)بذيئة ,,
تؤهل لافكار (غير رمضانية) لافكاك منها ,,
ثم نحلم ,,نحلم ,,نحلم ,,,
لنسقط ,,
ياعمدة ,,
احبك ياخ ,,,
ثم انو صاحبك خالد طه عيان ياخ ,,,

هل افعالنا...هي بوابة الوصول للشمس...
ام هي مطوقات لليل رفض الانعتاق...
هل احلامنا يمكنها رؤية واقع يمكن ملامسته....
ام ستظل تمكث في دواخلنا كثيراً....
هل نقطة تلاقي الفعل الداخلي ممكنة...
و هل نيوتن عندما حاول التهرب من الفراغ الكوني...
و ادي ذلك الي اكتشاف الاثير....و من بعده واصل انشتين...
كانو يحلمون بقوانين تحد من حدة الفراغ...لاجل الفراغ النسبي...
و اذا كانو في عصرنا هذا اي نوع من انواع الفراغ كانو سيتشعرون...
الفراغ الانساني...ام الفراغ العاطفي...ام الفراغ الانتاجي...ام الفراغ الوطني...



يتوجب علينا ان نكثر من عبارة الانتماء في دواخلنا...
علها تعم الوطن...