خاطرة : هل هو خطأ إسلامي شائع

صحيح أنني لا أدعي أنني مفكر إسلامي أوأن لي نظرية خاصة في التفسير..
ولا أنا الإمام الحجة الثاني عشر ولست بالمهدي المنتظر
ولكن لي هذه الملاحظة المتواضعة والتي لا أدعي صحتهاتماما كما أنني لا أنفيها
ولكن هي دعوة للتأمل في كتاب الله بمناسبة الشهر الكريم.

ملاحظتي بخصوص الحروف الأبجدية مثل (ألم...ألر..ق.. ن.. إلى آخره)
والتي تأتي كإفتتاحية لبعض سور القرآن الكريم.
فبحسب تفسير الجلالين (المحلي والسيوطي) فإنهما يعطيان هذه الإجابة دائما
عندمايريدان تفسير هذه الأحرف : (الله أعلم بمراده في ذلك) .
وحيث أن (يس) و(طه) تأتيان في بداية السورتين المسميتان كذلك ..
وحيث انه ينطبق عليهما ما ينطبق على مثل بقية الأحرف السابقة الذكر(تنطقان هكذا "ياء سين" و "طاء هاء")..
وحيث يدمغهما المفسرون بنفس التفسير (الله أعلم بمراده من ذلك) ..
أنظر تفسير الجلالين الصادر عن مكتبة الصفا صفحتي 417 و296 على الترتيب.

سؤالي هو من أين جاء المسلمون بأن هذه أسماء للرسول (ص) ??!!
ومن ثم أصبح الناس يسمون بها أبناءهم (تيمنا بالمصطفى "ص").
فهل يصح مثلا أن أسمي إبني (كهيعص) ??!!
_____________________

هي - كما ذكرت - مجرد خاطرة وياريت نسمع رأي العلماء وذوي الإختصاص في ذلك ورمضان كريم للجميع.

محبتي.

,,,,,

علي ما اعتقد ان هذا الامر يرجع لحسب قراة النبي صلي الله عليه وسلم لها و وتواتر هذه القراة
علي انة حروف يس وطه كانت تقراء علي انه كلمة كاملة وليس حروف متقطعة
والله اعلم

الأخ العزيز حبيب الكل
شكرا لتعقيبك ومتابعتك واهتمامك..
ولكن قل لي بالله كيف ننطق يس وطه ككلمات تامة وليس حروف متقطعة
ألا توافقني على ان ذلك لن يكون إلا هكذا:
طــاء هــاء
يــاء سين


شكرا
محبة واحترام