" المــجتمع الصــحفي يقف مع صحيفة الاضـــواء اليوم .."

طــق خاااااص


- اليوم وامام " صحيفة الاضواء" يقف المجتمع الصحفي وكما عودنا دائما وقفة


تشبة قيم واعراف المجتمع الصحفي السوداني تضامنا مع زملائهم في صحيفة الاضواء


معبرين عن رفضهم لكل اشكال سلب الحقوق من قبل " الملاك " ..وماهي الا تعبير حقيقي


عن " سلامة المجتمع الصحفي " واحتفاظه بروح التضامن ..والوقوف " اعتصاما " امام مبني


صحيفة الضواء الساعة الواحده ظهرا ..


- وذلك في رسالة واضحة تعبر عن الرفض التام لما يحدث لصحافيي الاضواء في ظل الصمت


من المؤسسات التي كان من واجبها ان تقف معهم وترد حقوقهم ..ناهيك من " الملاك" واداريي

الصحيفه الذين قررو ان يصتفو الي جانب " راس المال" في مواجهة حقوق الصحفيين ..


- الدعوه لكل الصحفيين وكل الكتاب وكل المؤمنين بالحقوق والحريات لتثبيت موقف تضامني


يعبر عن التضامن ..




" اليوم .. وامام مبني صحيفة الاضواء "

الساعه .. الواحده ظهرا ..

طـــــق خااااص

معا لاسترداد حقوق صحافيي الاضواء


اليوم الواحده ظهرا ,, صحبفة الاضواء

طـــــق خاااااااص



حقق المجتمع الصحفي بالامس وقفة قوية مع صحافيي الاضواء ..إذ أم الحشد


عدد كبير من الصحفيين وممثلو الصحف والمؤسسات الاعلامية ..











الوريف " حسن بركية" من صحيفة الاضواء ابتدر النقاش بتوضيع ملابسات قضية الاضواء


وقدم سرد تفصيلي للازمة ..

طـــــــق خااااااص



- دار النقاش حول تقديم حلول عملية لقضية الاضواء من قبل المجتمع الصحفي


وإتفق الجمع الحضور علي المسؤلية المباشرة للشركة المالكة للصحيفة في


تفاقم الازمة وتشريد الصحفيين ..







يظهر في الصور مجموعة من الصحفيين المشاركين يتوسطهم الاستاذ " اسامة" مسؤل الملف الثقافي بصحيفة الاضواء ..

جميل هو الاهتمام و التعاضد و اليد الواحده

والصحافه ضياء ، واضواء

وليس كل ما ينير جليل
فالمعنى يصنع الفرق ،

وبالتوفيق ان شاء اتلله..

طـــــق خاااااص


- الصحفية الجسورة " امل هباني " وكعادتها في المواقف والمحكات موجودة


امنت علي تضامنها .. ونبهت الي اهمية الجانب الاجتماعي في التضامن وضرورة


" قيام صندوق للزمالة" يقابل مثل هذة الملمات .

طـــــق خااااااص


- الصحفية الجسورة " امال عباس " فقط وجودها كان يعبر عن نجاح تضامن


المجتمع الصحفي مع قضية الاضواء ..


امنت علي ضرورة تماسك جسم التضامن وتحديد إجراءات عملية لمسانده صحافيين


لهم " 7شهور" لم ينالو فيها اجورهم ..

طـــــق حاااااص




- إهتمام بالغ من الصحفي القدير " الاستاذ الحاج وراق" بضرورة تماسك المجتمع


الصحفي وضرورة التنظيم لمواجهة التعدي علي حقوق الصحافيين ..


- ثمن الخطوات العملية للوقوف مع قضية الاضواء ودعا الي ضرورة تصعيد العمل

الاعلامي لابراز قضية الاضواء ..


- يظهر في الصوره الاستاذ الحاج وراق والاستاذه " زحل" من صحيفة الاضواء

طـــق خااااص



- التقي الجمع الصحفي بصيحفة الاضواء لتتمايز الصفوف .. حيث انحاز الصحافيين


الي قضايا الحقوق بجانب " صحافيي الاضواء " .. وغاب كما هو متوقع " السيد ازهري


محمد علي " والسيد " الحلنقي " لانهم الجانب الاخر في الوقوف في مواجهة صحافيين


لم ينالو حقوقهم لسبعة شهور ..


- كم هي مكلفة " المواقف " ..!!


نعم كما اجمع الحضور لم يعد " مشرع الحلم فسيحا " .. وان يتشرد الصحافيين عند " الملاك"

" وملاك الملاك " برضو " ما مشكلة "

++

طٌٌـــــق خااااص



- يسجل المجتمع الصحفي اليوم ايضا واحده من وقفاته الجسورة في وجه التعدي علي


الحقوق والحريات ..بوقفتهم مع الزميله " الميدان " اليوم بموقع الصحيفة في الواحده


ظهرا ...


معا لاجل الحريات ..

طـــــق خااااص




- شاركت معظم الصحف السودانية في التضامن مع صحافيي الاضواء وكل ادلي بدلوة في قضية الاضواء


ووقفة مشرفة من الشباب كما العاده دائما ..




يظهر في الصورة الوريف " ايمن سنجراب " من صحيفة الاحداث " والوريف " ياسر " من صحيفة السوداني "

طــــق خاااااص



- ابتدر التبرع في صندوق الزمالة للصحفيين من مؤسسة " طيبة برس " من الاستاذ محمد لطيف بمبلغ "2مليون" كما اعلن الصحفيين


المشاركين عن التبرع بمرتب يوم ابتدرة الاستاذ خالد فضل ...







- يظهر في الصورة الاستاذ فيصل محمد صالح والاستاذ الحاج وراق ..


قدم الاستاذ فيصل رؤيتة للازمة خاصة وهو احد رؤساء تحرير الاضواء في بداياتها ..

طـــق خاااااص


- الصحفي النبيل / خالد فضل .. وبنبله المعهود ابتدر المساهمه في صندوق المساهمه بجزء من مرتبة وتحدث وكلة اسي لما يحدث لصحافيي


الاضواء ..

العزيز خالد ماسا اشكرك يا رجل علي ما ظللت تبذله من أجلنا ومن أجل استحقاقتنا عبر هذا المنبر واشكر كل من وقف معنا في أزمتنامن كل الصحف .
وتحيتي الحارة لكل من الوقفة التي تدل علي تكاتف المجتمع الصحفي ووعيه الرفيع
وأعتذر لكل من الاخوة بركية واسامة عباس وعلاء الدين وزحل وفيصل محمد صالح وشبشة وعبد الله الشيخ وعليش وتوفيق البدري وسارة ولبني ومني وكل اسرة صحيفة الاضواء عن عدم حضوري لهذه الوقفة بكل ما لها من رصيد رمزي معبر من أجل أخذ حقوقنا نسبة لتواجدي بالقاهرة ..
والي الامام ..

اوضاع الصحافيين وقانون العمل .... الصحافة مهنة استرقاق عصرية ..

كامل تضامننا مع الصحافيين بالاضواء

لنا عودة.

عبدالواحدابراهيم

شكرا لكل من تضامن معنا وبالامس تداعي الوسط الصحفي وعبر رفضه واستهجانه لكل اشكال
التلاعب بحقوق ومصائر الناس
معا لاسترداد الحقوق
شكرا للجميع
شكرا ماسا
شكرا امل هباني

up

طــــق خاااااص


- شهد مقر صحيفة " الميدان " إصدارة الحزب الشيوعي بالامس تضامنا صحفيا كبيرا إستقبلته هيئة تحري الميدان


في الواحده ظهرا ب " مهرجان الميدان الخطابي " لاجل التضامن من اجل حماية الحريات الصحفية والغاء الرقابة القبيله"


غطتة معظم الصحف السودانية الصادرة والوكالات وحضور كثيف من ممثلي النقابات والمفصولين وممثلي لاتحاد جامعة الخرطوم


والاحزاب والقوي السياسية ..



- يظهر في الصورة الاستاذ / التجاني الطيب سكرتير تحرير الميدان والذي وضح للحضور ملابسات مصادرة عدد الميدان من المطبعه ..

طــــــق خاااااص


- الاستاذه / سامية بابكر مدير تحرير الميدان امنت علي ضرورة تضامن الصحافيين في مواجهة عسف السلطة

طــــق خااااص


- " الميدان .. يا انفة الابنوس يا جرح التبلدي .. ياقطارات المواني يا نخيل .. يا ملة " الصحفيين " من هذا القبيل



تعالو لنحتل الموائد .. ثم دور النشر .. ننشر في الصفحة الاولي ..


صورة لالهة عذراء ..



نكتب تحتها ... " الميدان " ينهشها العساكر .. والمساخر .. الشريعيون .. الذمم ..المؤمركة البغيضة ..والبنوك


عاهرات القصر ..الشعر المصصف والبعوض ..





ولا تموت " الميدان " ابدا لا تموت ...


ولا تموت الميدان ابدا لا تموت ..

عبد الواحد لبيني الصحفي المخضرم ومراسل الاهرام وسكرتير التحرير السابق
في جريدة الاضواء كتب عن يوم التضامن الاعلامي مع الاضواء مايلي



الصحافة علي موائد الاستثمار الجائر

اكثر من ستين صحفي وصحفية التقوا امس في مظهر تضامني مع زملائهم في الموؤدة
_(الاضواء) التي تعرضت فيها الكرامة الصحفية للامتهان والاذلال منذ فبراير الماضي

كان تضامن الصحفين مع صحفي الاضواء شامة في جبين الصحافة السودانية
الذي جري لزملائنا في الاضواء شاْن سوقي يحتكم لقانون الربح من غير ان يتوفر لخلق
ادارة مهنية تعرف كيف ترتقي بالعمل الصحفي وتوفر له المعينات التي تعود بالارباح
لمالكي هذه الصحف ومشكلة الاضواء انصع مثال علي ذلك .. حاولت الادارة مرةاغلاق الصحيفة
حينما لجات الي مكتب العمل تتهم الصحفيين بالقصور والفشل وعندما فشلت المحاولة توفرت
الادارة علي حجب الرواتب ومكث الزملاء لشهور بلامرتبات تتظللهم الوعود الكذوبة
لهؤلاء حقوق قانونية كفوائد مابعد الخدمة والاضرار المعنوية التي حاقت بهم ولكن ماذا
العاجز مع القادر.. مكتب العمل مسئول عماجري لهؤلاء الصحفيين بسياسة التسويف
والتاْجيل وعدم اعمال القانون
احسن ماخرج به تضامن الصحفيين هو ولجوء التضامن لخيارات اخري وانشاء كيانات قادرة علي
حمايةالصحفيين..الي جانب انشاء صندوق لدعم مثل هذه المواقف.
لكن الحل الامثل ان يغير القانون الذي يفتح المجال لغير الصحفيين لتملك الصحف واصدارها وادارتها

طــــق خااااص


- اكد تضامن الصحفيين السودانيين علي استمرارية النضال من اجل الدفاع عن الحريات وايقاف الرقابة القبلية علي


الصحف وحقوق الصحفيين ..


- سيتم تقديم مذكرة احتجاج رسمية الي عدة جهات باسم " هيئة تحرير الميدان " وتضامن الصحفيين وكل الجهات المضامنه بواسطة لجنة


كونت لذلك ..

طـــــق خاااااص



- إطلع الحضور علي نسخة من العدد المصادر من صحيفة الميدان .. كما قدم الاستاذ/ نبيل اديب


رؤيته القانونية للمصادرة وقراءة في قانون الصحافة والمطبوعات والذي اكد فيها احتواء القانون علي


نصوص غير واضحة .. وان المشكلة الحقيقة الان ان " المتعامل مع القوانين المختلة نفسها ليست هي الجهات


القضائية وانما جهات ليست حتي مؤهلة للتعامل مع نصوص القوانين ..



- يظهر في الصورة الاستاذ / سليمان حامد الحاج والاستاذ/ نبيل اديب والاستاذ حسن بركية عن صحيفة الاضواء

معا من اجل سيادة قيم النضال من اجل الحقوق
معا من اجل محاربةو فضح مواقف النفعيين والانتهازين

منذ ان ظهر صاحب الاضواء فى الساحة السودانية هو مثار جدل امواله تصرفاته معاملاته مع الاخرين علاقاته الخارجية والداخلية سعيه الدؤووب ليكون نجما فى مجتمع بائس يمر بتحولات مذهلة ..
والصحفيون اكثر من غيرهم بعلمون الكثير والمثير عن كل كبيرة وصغيرة عن بلادهم واصحاب الاموال والراسمالية السودانية ومسار حياتها والازمات التى واجهتها القدامى منهم والجدد .
وصحفيوا الاضواء ليسوا استثناء .
لهذا تجدنى متعاطف معهم لانهم حاولوا مسايرة ظروف داخلية فرضت نفسها عليهم وجعلتهم يعملون مع مواطن سودانى اراد
استثمار امواله داخل الوطن رغم شكوكهم عن المصدر ..
والان بعد الاساليب الاخيرة من صاحب الصحيفة وعجز العدالة ان تطاله او تسترد لهم حقوقهم منه اقترح عليهم التبرع والتنازل عن حقوقهم علنا وفى مؤتمر صحفى مستثمرين هذا الشك عن مصدر الاموال او زى مبيقول الاخوان يحتسبوها لانها اموال مصدر شك فى المقام الاول ولبحثوا عن هذا الشك ويركزوا عليه وبعد ان تصفى الامور عليهم اخذ اموالهم من الجهات العدلية سواء داخل السودان او خارجه ايا تكون هذه الجهة وفى هذه الحال يكون حقهم جاءهم حلالا بلالا ولا شنو يا زملاء ..

الاخ الكيك شكرا جزيلا
لنا عودة

up