الاميرة لنا مهدى هل تتذكرى هذة الرسالة وهل يغضب أنصاري من أنصاري و لو تفارقا؟ عام بالضبط

Quote: أخي الحبيب محمد الحمد لله أن اطمئننت على صحة الوالدة و ربنا يطمئنك و يطمئننا كمان و كمان أخي الحبيب لم أغضب منك غضباً حقيقياً لتقديري أنك نقي السرية و طيب الطوية و حتى إن وجهت لي نقداً في شيء أحسست أته من وجهة نظرك غير سليم فهو حقك عليّ كأخي الأصغر وكم حمدت لشجارنا أن قاد لكل هذا التواصل تبقى السياسة ومواقف كل إنسان ولا تتأثر المواقف الإنسانية كم لدينا من أحباب لا زالوا قريبين برغم أنهم اختاروا الذهاب مع تيار الإصلاح لماذا؟ لأن بذرة الأنصارية هي التي تقرب الأحباب و هي الكفيلة بحل مشكلاتنا عندما تظلم الدنيا و تنسد الطرق أنا سعيدة بعلاقاتك الجيدة بالإمام والأحباب الذين ذكرت و صدقني تبقى السياسة كما أخبرتك في جهة و الإنسانيات في جهة وفي كل هذا تكسب الأمة و نكسب أنفسنا كبشر مرتفعي منسوب الإنسانية تقبل عاطر تحياتي و مناي لك بكل الخير و كل السداد في الحياة وكم يسعدني أن نتواصل وكم يسعدني ألا يكون هناك سوى حزب أمة واحد أنظر كم يشمت فينا أعداؤنا و كم يضحكون اليوم من تشرذمنا؟ صدقني يا أخي الحبيب ليس في نفسي ذرة زعل منك لك المحبة و التقدير أختك لنا

عام بالضبط ياميرة
وليس هو عام بل احسست بانه عشرة عمر
انظرى لهذة الرسالة
مازلت محتفظ بها الى اليوم ولن انسى هذة الرسالة ياميرة