Post: #1
Title: انا... وحبيبتى
Author: محمد عبيد الفاضلابى
Date: 06-02-2007, 09:33 PM
الاصدقاء والاحبه بسودانيز خارج السودان ومن الداخل... شكرنا واشواقنااليكم وكمان الاصدقاء فى كل المواقع السودانيه نشكركم على مشاركتكم لنا بمناسبة الزواج الذى تم بالسودان وقرأنا رسايلكم والمباركات والاف الشكر لاصدقاء زينب شيخ السوق باخارج والداخل على الهواتف والمحادثات والاهتمام الذى يدل على جميل الاصل والمعروف وربنا يديم المحبه
...انا وحبيبتى زينب شيخ السوق
|
Post: #2
Title: Re: انا... وحبيبتى
Author: ست البنات
Date: 06-03-2007, 10:50 AM
Parent: #1
الى العزيزة عروستنا الصبوحة زينب شيخ السوق -
وزين الشباب عريسنا الفاضلابى -
أجمل المنى والسعادة -
وعمر مديد من المسرة والفرح المتواصل .
ست البنات .
|
Post: #3
Title: Re: انا... وحبيبتى
Author: ست البنات
Date: 06-03-2007, 02:41 PM
Parent: #1
زينب - فاضلابى -
لكم التحية وأنتما تنتجعان فى المؤمنة !
وليتنى علمت بوجودكما ! وليت العزيز نقد من لندن ساهم !
تبحث شوارع مدينتنا عن حفيف نعليك يا زينب ! وتتبرك بهما أذقة ممفيس !
نفتقدك بشدة - وألف مبروك -
عودى والعزيز فاضلابى يشرف مدينتنا وترحب به أزهارها وتمطر سماءها الخير لمقدمه -
ولكما باقات من الياسمين والبنفسج - وكونا بخير وسعد .
ست البنات .
|
Post: #4
Title: Re: انا... وحبيبتى
Author: سلمى الشيخ سلامة
Date: 06-03-2007, 04:20 PM
Parent: #1
فاضلابى ، زينب بت شيخ السوق يا لكما من اليفين الى الروح مبعث دفء للانسان ان يراكما معا فانتما تشبهان الحياة التى اتمنى عيشاها لى وكونا معا عصفورين من عصافير الروح تزقزق كل صباح شعرا وحبا للعالم
|
Post: #5
Title: Re: انا... وحبيبتى
Author: ست البنات
Date: 06-05-2007, 01:06 AM
Parent: #1
عزيزتى زينب - وعزيزى الفاضلابى -
تحية - ذات مساء مخملى الملمس - بهيج تراءت لى الزهيرات النديات تتراقص ,
وترفل البنات الصغيرات فى جلابيبهن المزركشة - وعطرت سماء الخرطوم غمامات أريج فاحت فغشيتنا فى ما وراء
البحار !
فجاء نبأ رباطكما - فلم تعلو الدهشة !
لآننا نعلم ان الجميليين للجميلات !
ولكنه مهرجان فرحكم فاتتنا قوافله - أو لعل حامل الرسائل ضل طريقه الى ديارنا !
فلم نتسلم الدعوة للآن !
ولكن لازال فى الفرح بقية نشارككم اياها هنا !
ست البنات .
|
Post: #6
Title: Re: انا... وحبيبتى
Author: ست البنات
Date: 06-05-2007, 01:01 PM
Parent: #1
العزيزة زينب -
اليوم تجولت فى وسط المدينة - قابلت الصديق شانيكا -كان عجلا - محملا عربته بجولات من العدس !
يبلغك وباربرا التحية -
ذهبت الى محطة القطار Melbourne Centeral وتفحصت عناوين الأفلام -اخترت واحدا أعجبنى وحين دلفت الى القاعة لم يك هنالك متفرج سواى ! فخرجت حزينة - وفى مخيلتى تتراءى سينما كولوزيوم المكتظة أبدا - بل سمعت أصوات باعتها الجائلين بين المقاعد !
وأصابتنى الرجفة حين تذكرت نظراءهم فى القاهرة وهم يلحون فى نشر اللب والسندوتشات والكولا !
لك ولزوجك العزيز تحياتى .
ست البنات .
|
Post: #7
Title: Re: انا... وحبيبتى
Author: محمد عبيد الفاضلابى
Date: 06-05-2007, 09:28 PM
Parent: #1
سلمى الشيخ سلامه... اطيب واجمل التحايا اخر مره اتلاقينا كنت مسافر وكان كل الاصدقاء مجرسييييييييييييييين شكرا للتعليق الانيق وللمرور والاهتمام عامله كيف؟ حا نقعد ... انا وزينب فى القاهره اسى... يعنى تحت تحت ممكن نديك التلفون.. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ست البنات(سكينه كمبال) الاااااااااااااااااااااااااااف الشكر اشكرك جد1 على المداخلات والمرور الانيق اولاّ نحنا للاسف ما بنخش النت بشكل يومى عشان كده اعفى لينا التأخير . الشى التانى زينب ما عندها باسويرد للدخول براها. انا بدخل وبنوب عنها فى الرد . الان زينب معاى هنا واسى هى حتكتب ليك...( اها القلم معاها الان) ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ سكينه كعهدك جميله وفواحه اشكرك كثيرا علي اهتمامك بينا ونبارك ليك فى الصفحه دى ذاتها ياسكينه وكنت اتمنى انو اكون حاضره ولو فاتك عرسنا نحضرو تانى مع عرسك ياجميله. انا سعيده انو انت متابعانا ومتابعه الاخبار ,سلمى على مريم كمبال ونلتقى ..... (قريبا فى ميلبورن) زينب شيخ السوق. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الاخت الانيقه سلمى الشيخ سلامه. طبعا انت اول الشاهدين على الحصل. كان ناقصك العرس. شكرا ليك على الاهتمام... عائزه اكتب كتير لو فى سكه عشان اخد راحتى رسلى لى ايميلك الخاص...عن طريق ايميل الفاضلابى بالبوست.(زينب) ـــــــــــــــــــ . ست البنات.. مبروك الخطوبه(فاض)
|
Post: #8
Title: Re: انا... وحبيبتى
Author: ست البنات
Date: 06-07-2007, 03:11 PM
Parent: #1
العزيزان ( زينب + فاضلابى )
وصل المكتوبان وفاح أريج الصندل والمحلب فتعطر المنبر !
اما عن المدينة فقد صارت أكثر حميمية - وباتت الشوارع أكثر نظافة وتتلاصف -
وارتدت ألوانا من الأزاهير الندية - واكتست الأرض حلتها الخضراء المعهودة بفعل أمطار الشتاء - فالبرد قارص - والرياح المسرعة تزيد من الصقيع وتقتلع الأشجار ( فانعمى بدفء صيف القاهرة وخذى ما شئتى من حمامات شمس فى البرية أو بالقرب من النيل - وعبئى لنا بضع شمس ان استطعتى سبيلا !)
صفصف : تبحث عن مخبأ لحزنها - فكما تعلمين هى شديدة الخصوصية وحيية حتى فى حزنها - تأملتها وهى تحادثنى وتحكى لى عن أيامها المحزنات حين فاجأنا جميعا الفجع - كنت أرى الدموع ولا دموع ! حبستها - فجاءنى صوتها أنينيا حزينا - بكينا يو مها بلا دموع - وضحكنا فانهمرت دموعنا !
حكت لى حكاوى التعساء فى الوطن - وكحالنا ( هى - أنت - وانا ) حين نقالد بلد المحزونين لا نتعشى ونتمدى ! بل نشحن ما تبقى من ذهن مؤرق - بالآم وأحوال الغلابة المهدودين ! حكت لى عن سائق التاكسى الذى تبرأ منه عسكرى المرور حين طالبه بدفع غرامة لعدم ربطه الحزام - فحين حاول شرح عذره بحميمية بدأها ب ( يا ابن العم ..) قاطعه العسكرى ( أنا هسع ابن عمك ? هسع لوننا دا واحد ???) فدفع 30 ألف جنيه غرامة هى كل مدخول يومه ! ملحوظة :
هذه الفغرة مهداة الى أخى بشاشا .
ذهبت أمس الى المكتبة التى اريتينى قبل سفرك خلسة - واستعرت منها كتابا فضلت عدم قراءته لحين فراغى من خيمة شكرى .
سأكتب لك باستمرار - ولكن متى تعودان ?
ست البنات .
|
|