كانت مباراة الإتحاد اليوم ضد الهلال خير برهان على قوة وصلابة معدنه
فبالرغم من خسارته حتى نهاية الشوط الأول إلا أنه تمكن من تبديل خسارته
إلى فوز ساحق نتيجة للنشاط والحماس الذي دب في المدافعين ليحرزوا
هدفين في الزمن الضايع ثم إنتهت المباراة على ذلك
لتكون النتيجه 2/1 لصالح الإتحاد العظيم
والفوز الساحق لم يكن إلا نتيجة قوة العزيمه
أولا وجهود اللاعبين المقدره و الملحوظه
فلقد كان موقفك اليوم أيها الإتحاد
(عزيمه ثم عزيمه وإصرار فإنتصار)
فهنيئا لك بإنتصارك الذي إستحققته عن جداره
إلى الأمام أيها المقدام