البروفسير الدكتور فرانسيس مادينق دينق كوال أروب في رئاسة مكتب منع جرائم الابادة الجماعية!!!

Sudanese Francis Deng named to UN genocide prevention post

May 29, 2007 (UNITED NATIONS) — UN Secretary-General Ban Ki-moon has appointed today the former Sudanese diplomat Francis Deng as the new Special Adviser for the Prevention of Genocide and Mass Atrocities, succeeding Juan Mendez.


Francis DengDeng succeeds Juan Méndez of Argentina, the first Special Adviser on genocide prevention who was appointed in July 2004 with a mandate to collect existing information on serious violations of human rights that could lead to genocide and to bring potential genocidal situations to the attention of the UN Security Council.

Among his activities, Méndez has made repeated visits to Darfur, resulting in varied recommendations to the Secretary-General and to the Security Council about what needs to be done in the strife-torn region of Sudan.

Deng is currently Director of the Sudan Peace Support Project based at the United States Institute of Peace. He is also a Wilhelm Fellow at the Center for International Studies of the Massachusetts Institute of Technology (MIT) and a Research Professor of International Politics, Law and Society at Johns Hopkins University Paul H. Nitze School of Advanced International Studies.

Before joining MIT, Deng was a Distinguished Visiting Scholar at the John Kluge Center of the Library of Congress.

Deng served as Representative of the United Nations Secretary-General on Internally Displaced Persons from 1992 to 2004, and from 2002 to 2003 was also a Senior Fellow at the U.S. Institute of Peace.

He served as Human Rights Officer in the UN secretariat from 1967 to 1972 and as the Ambassador of Sudan to Canada, Denmark, Finland, Norway, Sweden and the United States.

Deng also served as Sudan’s Minister of State for Foreign Affairs. After leaving his country’s service, he was appointed the first Rockefeller Brothers Fund Distinguished Fellow.

He was at the Woodrow Wilson International Center first as a Guest Scholar and then as a Senior Research Associate, after which he joined The Brookings Institution as a Senior Fellow, where he founded and directed the Africa Project for 12 years.

He was then appointed Distinguished Professor at the Graduate Center of the City University of New York before joining Johns Hopkins University.

Among his numerous awards in his country and abroad, Deng is co-recipient with Roberta Cohen of the 2005 Grawemeyer Award for ’Ideas Improving World Order’ and the 2007 Merage Foundation American Dream Leadership Award. In 2000, Mr. Deng also received the Rome Prize for Peace and Humanitarian Action.

Deng holds an LL.B from Khartoum University and an LL.M and a J.S.D. from Yale University and has authored and edited over 30 books in the fields of law, conflict resolution, internal displacement, human rights, anthropology, folklore, history and politics and has also written two novels on the theme of the crisis of national identity in the Sudan.

(ST)

الدكتور فرانسيس دينق أحد أهم مثقفي السودان

وأحد قامات أفريقيا بل والعالم الثالث كله

علما وثقافة وفكرا .. التهنئة له من القلب ولكل

مواطني السودان ومستنيريه ...

أنت تشرفنا في أي موقع يا دكتور دينق ...

لك كل الحب ....

it is a great honour for a great man

a true sudanese

well done

dr mustafa mahmoud

الدكتور فرانسيس دينق
مثل القيم الانسان السوداني الأصيل، ظل يعمل في محافل الدولية بصورة نزيهة،ذلك العالم الانساني المرموق ومفكر ثاقب الرؤية،ساهم في وضع بحوث وحلول يرجع اليه في حلول كثير من قضايا التى تهم الانسانية جمعاء.

مبروك للبانج فرانسيس مادينق دينق اروب ، بل مبروك للامم المتحدة
حقا دكتور فرانسيس مفخرة للسودانيين ولعل الاختيار صادف اهله فيما
يتعلق بقضية جرائم الابادة في دارفور واظن ان الاختيار جاء في كيفية
منع الابادة الجماعية في السودان والتي يخطط لها ليل صباح الي جانب
الابادة في العالم ، شكرا جوك

اخي
مصطفى سري
تحية لك من اعماق القلب
الدكتور فرانسيس دينق بلا منازعة علم من أعلام السودان الفذة وبخبرته الطويلة في مجال حقوق الانسان سيعمل على ضغط الحكومات المجرمة لمنعها من ابادة مواطنيها.

الأخ جوك والإخوة المتداخلون

اختيار البروفيسور فرانسيس مدينق دينق لهذا المنصب المرموق في المنظمة الدولية هو المحصلة الطبيعية لجهد أحد علمائنا ومفكرينا ممن يحق لنا التباهي بهم على نطاق العالم العريض. والدكتور فرانسيس لم يأت إلى هذا المنصب من فراغ ، وإنما جاءت به مؤهلاته كأستاذ لمادة القانون ودبلوماسي سابق وباحث في الشأن السياسي والثقافي السوداني..إضافة إلى أنه عمل مندوبا عن الأمين العام السابق للأمم المتحدة كوفي أنان لرصد الحالة الإنسانية الطارئة في مواقع كثيرة من كوكبنا. وفرانسيس - الديبلوماسي والباحث الذي لا تفارقه ابتسامته في أصعب الأوقات - يعتبر أحد القلة في السودان ممن دونوا الإرث الثقافي الشفاهي للبيئة التي جاءوا منها. وتعتبر كتاباته في هذا المجال مرجعا هاما للباحثين في مجال علم الإجتماع ..أذكر من كتبه الهامة في هذا المجال: (The Dinka and their songs)، (Africans of two worlds) ، (The Man called Deng Majok)، ، (Recollections of Babo Nimir) . ومن أهم ما كتب في السياسة السودانية كتابه الضخم(War of visions) و(A Strategic Vision for Africa) بالاشتراك مع وليام زارتمان..كما إنه قام بتنقيح وتحرير كتب بالاشتراك مع عدة باحثين وعلماء قانون منهم الحقوقي السوداني البارز البروفيسور محمد ابراهيم خليل والحقوقي والباحث الدكتور عبدالله احمد النعيم وبروسير جيلفورد.

وللبروفيسور فرانسيس دينج في كتاباته مواقف وآراء جريئة بل وخلافية كأي باحث حر ينبري لقضاياالسياسة والإجتماع..لكنه قلما يحتد في النقاش مع خصومه في الرأي. وكتابه (حرب الرؤى) حفل بالكثير من الآراء الخلافية من شخصيات تعمل في المجال العام أو الفكر السياسي لما حفل به الكتاب من صراحة ووضوح في إثارة قضايا الخلاف السياسي بين شمال وجنوب السودان . كذلك فإن بعض بعض الأراء النقلية في تدوينه للتاريخ والاجتماع قد أثارت خلافا حادا مع من عاشوا في منطقة التعايش المشترك التي تضم المسيرية ودينكا نقوك. وتأتي نقاط الخلاف في الغالب من أن نقل الثقافة الشفاهية ليس بالضرورة أن يكون من أشخاص مختصين أو محايدين. وللبروفيسور فرانسيس حجته دائما بأنه إنما يقوم بنقل أصوات لأشخاص عديدين ولكنه ليس بالضرورة متفقا أو مختلفا مع ما يقولون.

تهنئة قلبية حارة للبروفيسور والعالم الدكتور فرانسيس مدينق دينق على ثقة المنظمة الدولية فيه باختياره لهذا المنصب الرفيع الذي هو وسام على صدر كل سوداني.

أخي جوك ..

شكرا لك على إيرادك الخبر ..

خاصة وأنه من الأخبار القليلة

المفرحة التي تتعلق بالوطن هذه الأيام ..

التحية لك وللدكتور فرانسيس



أخوك/فاروق

فكريا لا يقل فرانسيس مدينق دينق مجوك قامه ورفعه عن النوبى جمال محمد احمد ومنصور خالد " رغم علاته"وعبدالله الطيب ومحمد عمر بشير ويوسف فضل والمحجوب والتجانى الماحى لكن عطائه الفكرى ظل شبه محجوبا عن الكثير من ابناء وطنه ربما بفعل اللغه الانجليزيه الرفيعه التى يكتب بها ولقد نبهنا الاديب الكبير فضيلى جماع فى مقاله القديم بصحيفه الحياه اللندنيه "1996" الذى استعرض فيه نتفا من انجاز فرانسيس عبر قراءته للسيره غير الذاتيه التى كتبها عن والده الناظر المثير للجدل " مدينق دينق مجوك" الذى يمثل احدى اهم العقول السودانيه فى القرن العشرين الماضى اذ تنبه فضيلى الى ان الباحث فرانسيس بامكانه الكتابه بارفع مستويات اللغه العربيه لانه ضليع بها ملمات بنحوها وصرفها وحوشيها لكنه فضل الكتابه الانجليزيه لاسباب لم يذكرها فضيلى جماع وللمهتمين باثار فرانسيس فقد صدرت الترجمه العربيه الكامله لسفره عن والده "رجل يدعى دينق مجوك" باللغه العربيه قبل نحو عامين عبر الترجمه الراقيه التى انجزها المترجم بكرى جابر المقيم بسيدنى الاستراليه " خريج اداب الخرطوم 1989"..
امرا اخر فى مقدمه سفره " قراءه فى الادب السودانى الحديث " الصادر بسلطنه عمام 1991 بشرنا فضيلى جماع فى المقدمه انه سيخرج سفرا اخرا عن السودانيين الذين يكتبون بالانجليزيه وذكر منهم بونا ملوال وفرانسيس ولعل فضيلى ان فعل يسهم فى تعريف اجيال عديده من السودانيين بانجازات بعض علمائهم ومفكريهم ويسهم فى احداث تقارب فكرى ووجدانى قد يسهم فى ازاله الفوارق وتوحيد مجرى النهر !!1

هكذا أبناء بلادى الاحرار التحية له

Quote: سوداني يدعى فرانسيس دينغ الامم المتحدة لمنع الاباده بعد 29 مايو 2007 (الامم المتحدة) - اعلن الامين العام بأن كي - مون تعين الدبلوماسي السوداني السابق فرانسيس دينغ فى منصب المستشار الخاص لمنع الاباده الجماعية والفظائع ، خلفا لخوان منديز. فرانسيس دينغدينغ نجحت الارجنتين خوان منديس ، الأولى المستشار الخاص المعني بمنع الاباده الجماعية التي عينت في تموز / يولية 2004 في اطار الولايه القائمة لجمع المعلومات عن الانتهاكات الخطيره لحقوق الانسان التي يمكن ان تؤدي الى الاباده الجماعية وتقديم حالات الاباده المحتملة للانتباه مجلس الامن الدولي. ضمن أنشطته مينديز جعلت تكرار الزيارات الى دارفور ، مما اسفر عن مختلف توصيات الى الأمين العام ومجلس الأمن حول ما يجب فعله فى المنطقة التى مزقتها الصراعات فى السودان. دينغ حاليا مديرا لمشروع دعم السلام فى السودان التى يوجد مقرها فى معهد الولايات المتحدة للسلام. وهو ايضا يعمل زميل في مركز الدراسات الدولية في معهد ماساشوستس للتكنولوجيا واستاذ باحث في السياسة الدولية والقانون والمجتمع في جامعة جونز هوبكنز ، بول ه نيتزي مدرسة الدراسات الدولية المتقدمه. قبل الانضمام ، MIT دينغ متميزه باحث زائر جون كلوغي التابع لمكتبة الكونغرس. دينغ بمثابة ممثل للامين العام للامم المتحدة بشأن الاشخاص المشردين داخليا فى الفترة من 1992 الى 2004 ، ومن 2002 الى 2003 كان ايضا زميل اقدم في المعهد الامريكى للسلام. فقد عمل موظف حقوق الانسان في الامانة العامة للامم المتحدة من 1967 الى 1972 وكما قال سفير السودان في كندا والدانمارك وفنلندا والنرويج والسويد والولايات المتحدة. دينغ ايضا بمثابة السودان وزير الدولة للشؤون الخارجية. وبعد ان ترك خدمة بلده ، كان أول صندوق الاخوة روكفلر زميل الموقر. وهو في مركز وودرو ويلسون الدولي الاول ضيفا العالم ثم البحث عن احد كبار المنتسبين ، والتحق بعد ذلك عمل بؤسسه بروكينغز بوصفه زميلا أقدم ، حيث اسسه وتوجيه المشاريع في افريقيا منذ 12 عاما. ثم عين استاذ في مركز الدراسات العليا التابع لجامعة مدينة نيويورك قبل الالتحاق بجامعه جونز هوبكنز. ونال العديد من الجوائز في بلاده وخارجها ، دينغ يشارك المتلقي روبرتا كوهين من غراويمييير 2005 ونال جائزة 'افكار' من اجل تحسين العالم و2007 ميراغي مؤسسة الحلم الامريكى للرياده. وفي عام 2000 ، قدم السيد دينغ ايضا روما تلقت جائزة من اجل السلام والعمل الانسانى. دينغ مسابقة ليسانس الحقوق من جامعة الخرطوم وطلبة الماجستير وج.س.د. من جامعة ييل وتأليف وتحرير اكثر من 30 كتابا في مجال القانون ، وحل النزاعات والتشرد الداخلي ، وحقوق الانسان ، والانثروبولوجيا ، والفولكلور والتاريخ والسياسة وكتب ايضا اثنين من الروايات حول موضوع ازمة الهوية الوطنية في السودان. (St)

الدكتور فرانسيس دينق يعتبر أهم وأقوى شخصية سودانية مؤثرة على المستوى الدولي.

دينق.

مبروك للسودان الدكتور فرانسيس مادينق دينق كوال ...و الف مبروك للعالم الديمقراطى....و الف مبروك لنا...فخراً

صديق - الدوحة

التهنئه
لطويل القام
عالى الهامه
الدكتور
فرانسيس دينق مجوك
الباحث والكاتب والاديب والعالم الجليل

طارق محمد عثمان
وينبيك كندا

أنت تشرفنا في أي موقع يا دكتور دينق

مفخرة

فوق

تحية لكل سوداني في كل مكان وهو يرفع اسم السودان عالي وتحية لكل الأخوة على مداخلتهم هنا.
جوك

التحية والحب لدكتور فرانسيس دينق

ود البلد الأصيل

التحية، للقامة فرانسس، والقومة ليهو.