الدكتور عبد الله علي أبراهيم يرد علي بعض ماورد في سودانيز أونلائن حول الاستاذ نقد

ورد في عمود الدكتور عبد الله علي أبراهيم في الرأي العام مايلي
(قرأت في منبر "السودانيزأونلاين" بالشبكة كلمة من قلم حاذق "جوطه" الشيوعيون طويلاً يصف نقد بأنه "متعطل متبطل" وأنه متعطل منذ 55 سنة وأضاف "يا كافي البلا". و"حزنت جد" عملاً بقول الدوش. وكنا آخر مرة سمعنا عن عطالة قادة الشيوعيين من نميري وصحبه خلال محاكمات الشجرة بعد هزيمة انقلاب 19 يوليو. فقد سئل أستاذنا عبد الخالق عن مصادر عيشه الذي وصفوه بالهناءة وهو عاطل أزلي. وصاحب القلم من المعجبين بعد الخالق. فشنو السوا تفرغ عبد الخالق شغل وتفرغ نقد عطالة؟ وقد قضيت نحو عقد من عمري متفرغاً بالحزب الشيوعي، أو عاطلاً لو شئيت، و"لا يعرف (هذا) الشوق إلا من يكابده".

لست أفضل من يدافع عن نقد. يكفي أنني تركت ناراً أوقدتها لأتدفأ بها خلال نبطشيته أو نوبته في عبارة حلوة للأمريكان. ولكن تفرغه لقضيتة كل صباه وشبابه وكهولته وشيخوخته يكلب شعرة الجلد مهما كان الرأي في مسألته أو في إدارته لها. فللروعة أشراط متى استوفت حقت ولو. وأرجو أن تكون هذه الرسائل المتبادلة بيني وبين نقد، التي نفضت عنها غبار ثلاثين عاماً، نافذة يري فيه شاتم نقد وغيره ما يسهر عليه متفرغو حركة ما لتبليغ قضيتهم وكسب الأفئدة والعقول لا "هنضبتها أو هنظبتها". وأريد أن أتوسل بهذه الكتابات لشاتم نقد بحق مابيننا وهو كثير (وكان ينبغي أن يكون أكثر فأكثر والعشم ما يزال) أن يطلب صفح نقد)
http://www.rayaam.net/articles/article5.htm

....

Quote: وأريد أن أتوسل بهذه الكتابات لشاتم نقد بحق مابيننا وهو كثير (وكان ينبغي أن يكون أكثر فأكثر والعشم ما يزال) أن يطلب صفح نقد)

العبارة دي من اكثر العبارات المستفذة القريتها في حياتي .
الشاتم المتعشم فيه اصبح منظرا له حزبا وله عضويته حزب يهيئ نفسه لاقرب انتخابات قادمة ..تقول ليهو اطلب صفح نقد ؟ بما في ذلك من معاني مبطنة ليعود فردا من افراد حزب نقد يلهج بمحاسن نقد . استصغار متعمد لشخصية الاستاذ عادل

Quote: كسب الأفئدة والعقول لا "هنضبتها أو هنظبتها".

وهل ترك الرجل لحاله بعد ان اعتزل حزبهم الا يمارسوا عليه حتي الان الهنضبة الشخصية والهنظبة العقلية التسفيهية .

Quote: عبد الله علي أبراهيم

حسب علمي يا اساسي الدكتور عبدالله علي ابراهيم ليس عضوا في الحزب الشيوعي..
واظنه ايضا ترك هذا الحزب قبل فترة مثله ومثل عادل عبدالعاطي..
وهو مثقف واستاذ جامعي كبير وله اسهامات عميقة في الهوية السودانية..

الاستاذ عبد الكريم

اتابع بعض من كتابات الدكتور عبد الله علي ابراهيم ولم اشير الي انتماءه الحالي للحزب الشيوعي ( حقيقة لست متاكدا من انتماءه او غيره ) ولكن استفذتني العبارة لما فيها من تصغير لشان عادل عبد العاطي

مرحب اساسي..
هذا الرجل كتب (لا برافدا في الازبزتيا ولا ازبزتيا في البرافدا) واعتقد ان ذلك عقب احداث 1972
وبجانب مقالات عديدة نقد فيها تجربة الحزب الشيوعي..ولا عليك يا رجل مداخلتي اتت في اطار مصلحة النقاش واضافة معلومة علها تفيد هنا او هناك
ولكمال عباس كل التحية

من متين يا اساسي طلب الصفح فيهو تقليل من شان الطرف الاخر او استصغار ...
يمكن ان اخطا في حقك واطلب منك الصفح وكلي امل .....
اخطأت وانت تقرأ العبارة في سياق اخر..الدكتور عبد الله علي ابراهيم ترك الحزب منذ فترة كما اورد الزميل / عبد الكريم..

واضح جدا ان عادل فقد الكثير من توازنه واصبح لا يهتم الا بالشتائم عكس ما كان عليه ..
...

ارجوك اخي اساسي ان تتمعن وتقرا جيدا العبارة

Quote: متعطل متبطل

...
ياخ والله قمة الاسفاف من شخص في قامة عادل عبد العاطي ...
اقول قامة وهو علي راس مؤسسة حزبية (يهيئ نفسه لاقرب انتخابات قادمة) ...
اتمني ان يعود عادل وهو اكثر وعيا بقضيته تجاه شعبه وحزبه ...


...
تحياتي ...

شوشتا سلام
قراية نصيحة واشارة الدكتور عبدالله علي ابراهيم الي الاخ عادل
تتم عبر الاستدلال الي الارضية العامرة التي اشار اليها الدكتور
وهنا تبرز اواصر وصلات المدينة الواحدة (عطبرة) وبالاضافة الي تجربة عبدالله علي ابراهيم
ككادر عالي الاهمية في الحزب الشيوعي سابقا ومتفرغ لزمن طويل ومنذ ايام طلب العلم
ثم خروجة الدرامتيكي من الحزب حتي اليوم..
هذه السنين والتجارب لرجل خرج من رفقاء النضال ورفاق الامس بالتاكيد تكون قد اضافت له معينا
وناصية معرفية في التعامل الانساني مع اعضاء حزبه السابق تتيح له تقديم الرشد والنصح لاخ في قامة
عادل عبدالعاطي الذي اعتقد جازما بانه سينظر الي هذه النصحية بكل جدية وتقدير..

صديقي / عبد الكريم

تحياتي الغوالي ..

Quote: عبدالعاطي الذي اعتقد جازما بانه سينظر الي هذه النصحية بكل جدية وتقدير

اتمني ذلك ...

ما يهمنا يا عزيزي بعيدا عن الانتماءات الحزبية .. ان نجعل من هذا التواصل الانساني موت اشيائنا القبيحة .. وفتح منافذ للحوار الفاهم العاقل .. بدلا من ممارسة الاسقاط النفسي ... والسقوط في جب المعارك الانصرافية ..

كامل احترامي للكل

شكرا للشفيع

up

شكرا أساسي للدخول وأبدأ حق الاختلاف مع المادة المطروحة
كمال

up

Quote: ولكمال عباس كل التحية

ولك مثلها يا عبد الكريم

اورد كمال عباس ما كتبه د عبد الله
عن الاساءة الجارحة التى رمى بها عادل عبد العاطى الاستاذ نقد
هذا هو موطن القضية وموطن البوست
اخونا حيدر
يقول ان موطن القضية هو هل تصلح الشيوعية
والله البورد قاعد
اكتب بوستك وحدد قضيتك وحدد مواطنها
ويمكن الحوار حولها

أ أسف محمد سيد أحمد فقط تخطيتك في الرد لأعقب علي الاستاذ حيدر قاسم

شكرا أخي حيدر

Quote: ثمة إسقاطات تنزل وبكثافة على أصول الموضوعات , فتحولها من مأصوليتها إلى ثانوية لا تسع الجذع ,

جوهر الموضوع ولبه يحدده كاتب الاطروحة الاساسية والمادة الرئسية المقدمة
للنقاش وقد.عين الدكتور مادته في هذا المحور من مقاله وهي ما كتبه البعض
عن الاستاذ نقد وعن عطالته عن العمل.......
ولا أدري هل تريد أن تنبه الدكتور أن يدع هذه" السفاسف والقشور"
وأن يكتب لنا وصفة عن صلاحية الشيوعية بالسودان وعدم صلاحيتها?
كان يمكنك أن تلتمس من الدكتور ذلك بأن تناشده بأن يبتدر حوارا
جديدا في هذه القضية فيما بعد أو أن تفترع خيطا تتناول فيه هذا الامر وتدعو
دكتور عبد الله لمائدتك .......
كمال

أعزائي ... محمد سيداحمد ... وكمال عباس

عفوا

ما قصدت التأثير على الموضوع وتحويل دفته ... لم أرم ما رميتم ,
لكني تفهمت الآن وجهة نظركما ولما إتسقت والخيال الموضوعي
... والذي لم أره لحظة كتابتي لمساهمتي آنفه ... فتأويلكم صحيح
وأحترمه بكل الصدق وبكامل معهودي فى الإحاسيس الرضية ...
لهذا أعتذر لكما ... وسوف أسحب مساهمتي المعنية حتى يستوي
الأمر وفق مرادات كاتبه وناقله وسقف موضوعه .

فقط قبل أن أشرع فيما هممت به , دعوني أشرح لكم { نظريتي }
والتي على إثرها دفعت بأقوالي آنفه , فقد إستحضر خيالي أن الموضوع
ومع كونه إختلافي ... إلا أنه أقيم للدفاع عن الأستاذ محمد ابراهيم نقد ,
وهو دفاع يستحقه بتاريخه وعفة يده ومعاناته ... بل وتضحياته الكبيرة
وفاءا لإختياره الصعب ... والقاسي لا محالة , لكن عندها لا يتوقف
{ كما أتخيل } التعاطف مع نقد فى إطار كونه نقد كشخص وضع فى
موضع إتهام لا يستحقه ... إنما سيمتد كذلك للتعاطف مع الشيوعية من
حيث هي كمبدأ ونهج لإدارة شئون الحياة ... فقد لاحظت ومنذ إنهيار
الشيوعية أن الشيوعيين يتعاطون مع الهامش { العاطفي } الذي ترافق
وتجربتهم العملية أكثر من إستبانة صحة الشيوعية نظريا وفكريا , لهذا
رأيت أن آخدا من آخرا ... وهذا كل الأمر .

أجدد أسفي ... وأتمناكم حوارا جيدا .


مع مودتي

شكرا حيدر قاسم
الاختلاف معك ممتع لأنه يضيف ويثري ويذكرنا بقيمة الاختلاف مع توفر الاحترام
وبأدب الحوار وأسسه......
....والحق أن أطروحتك المقترحة رائعة ولكن تري هل هناك من يتمسك ( الان )
بديكتاورية الطبقة العاملة وأن التعددية والديموقراطية الليبرالية
صنيعة برجوازية? أوأن هناك من يسعي لأقصاء القطاع الخاص أو القطاع المختلط?
وأن هناك من الان يسعي للتمسك بحرفية وصرامة المركزية الديموقراطية أو هناك من لايثمن من دور
الاديان في حياة الفرد والمجتمع مع ا لا حتفاظ بالدعوة لفصل الدين السياسة?????
.....طبعا لي كلام عن خصوصية الواقع السودان هل تعني الانغلاق والقوقعة أمام
منجزات الفكر الانساني كالديموقراطية والعلمانية وأقتصاد السوق والاشتراكية? أم هو واقع منفتح علي منجزات الفكر الانساني
......هذه محاور.يمكن أن نتناولها معها في الخيط المناسب
كمال

الاخ عادل عبد العاطي يرد علي الاستاذ عبد الله علي ...ستاذ نقد وقضايا أخري

شكرا اخى حيدر
على تفهمك المريح
امور كثيرة فى انتظار الحوار الجاد

شكرا محمد سيد أحمد علي الدخول والحرص علي أستعدال مسار البوست......

الدكتور :
عبدالله علي ابراهيم
رد في نفس المكان الذى
كتب فيه عادل عبدالعاطى
وهذا هو السلوك الصحفي الصحيح
الذى لم يسلكه عادل عندما رد
علي الدكتور
فرد عبر صديقنا (كمال عباس)
الأتحادى
الجناح الرئيسي
بزعامة (مولانا محمد عثمان الميرغني)
والذى لا يحترمه هذا (العادل عبدالعاطي)
بل لقد ذكر بأنه لا يحترم حتي أبنائه
الذين في رحم الغيب
وأنا هنا أتساءل:
لماذا هذا الاختيار من جانب
عادل ولديه أكثر من ليبرالي هنا
وهو الذى لا يحترم رئيس حزب
الصديق كمال عباس
كما أعلن ذلك مرارا وتكرارا
أما تكرار أن عادل قامة
فتحتاج لاثبات لا أظن أنه قدر هذا
الأثبات
شئ آخر وهو أن هذا (العادل)
دائم الأساءة للشهيد أستاذ
الدكتور عبدالله (كما يذكر هو دائما)
(الشهيد عبدالخالق) دائما يذكر ويكرر
بأنه ترك (وصية)
فهو بذلك يسيئ للشهيد
قبل اساءته للأستاذ نقد لو (يعلم)
هذا (العادل) يحير
وأعتقد بأن الدكتور
أكبر من هذا (الخموم)

الاخ عاطف مكاوي
تحية
نعم أنا صديقك ولكني لم أطرح نفسي لك يوما كأتحادي هئيات أو مرجعيات أوغيرها.......كما أني لم أطرح نفسي كمنتمي لأي من الاحزاب في
هذا المنبر.... وجهتي العامة هنا هي الخط الوطني العام وقضاياه قضايا
الحريات والديموقراطية ومناهضة الهوس والشمولية ومساندة خط الاستنارة
.....أنزلت مادة بخط الاستاذ عبد الله علي أبراهيم تناولت الاخ عادل وبالتالي يصبح من البديهي أن يطالبني عادل بأنزال رده هنا بل من البديهي
أن أطلب منه أنزال الرد هنا عملا بمبدأ الرأي والرأي الاخر......
من حق القا رئ أن يمتلك الرأي والرأي الاخر- ليقارن ويحلل ويستخلص
النتائج -أو لمجرد المعرفة العامة
كمال

أعود مرة أخري للاخ عاطف

Quote: الدكتور : عبدالله علي ابراهيم رد في نفس المكان الذى كتب فيه عادل عبدالعاطى وهذا هو السلوك الصحفي الصحيح الذى لم يسلكه عادل عندما رد علي الدكتور فرد عبر صديقنا (كمال عباس)

طبعا هذا غير صحيح الاستاذ عبد الله تناول موضوع عادل بصحيفة الرأي العام
وليس هنا بالمنبروجاء ت الكتابة عما أثاره عادل ضمن المقال والذي
كان أستمرارلمقالات سابقة فيما أعتقد-كل ما فعله كمال هو نقله لجزئية
من المقال لها أرتباط بما نشر بهذا المنبر بواسطة عادل
كمال

الأخ كمال لك التحايا
ان أخطأت في التقديم والتأخير
فهي أخطاء الكتابة التي تعرفها
ولكني بالطبع قصدت أن الأخ (عادل)
رد علي الدكتور هنا (وعبرك أنت بالذات)
ولم يرد عليه بتلك الصحيفة (الرأي العام)
وحتي ولو رفضوا رده حتي (وان حاول)
فهو قد رد عبرك وليس غيرك
وان كان هذا لا يقلل من (قيمة رده)
(ان كانت له قيمة)
أما قولي الذى لم أرتكز فيه علي معلومة
ذكرتها أنت!!!!!!!
(فهذا حقك دون شك!!!!!)
ولكن تكرار الشرح
يجعلني أتأسي بالقول (الشائع)
ان أخطأت فلي أجر!!!!!
وان أصبت فلي أجران
ولكنك صاحب القول الفصل
ولك ما تريد!!!!!!!!!
وبهذا أرجو أن أكون قد
أوضحت في هذه المسألة!!!!!!!
الأخ حيدر وغيرك من المهتمين:--[/B]
أمامكم رزمة من المستندات
لا حول لها ولا قوة ومجهود سنينا عددا
التي سوف يستفرغها:
المؤتمر الخامس للشيوعي
جهزوا أقلامكم!!!!!!!!!!
لتثبتوا أن الدفاع عن:
الأستاذ/ محمد ابراهيم نقد
لم يكن الا دفاعا
عن الشيوعية الآفلة!!!!!
ولكن فلتعلم وليعلم غيرك
ان دفاعنا عن أستاذنا
الذى علمنا (السحر)
لم يكن الا دفاعا عن رجل
يستحق الدفاع عنه (كشخص)
اذا كان هنالك من( يقل أدبه عليه)
فسوف لن نتركه (مطلق اليدين)
والتقليل من مقدرات الشيوعيين!!!
هنا لا يفيد اذ أنهم وبما(تعلمونه عنهم)
لا يقلون عنهم مقدرة ان لم (يفوقونهم)
فمثل القول هذا في ان الدفاع عن قائدنا
ليس الا دفاعا عن (فكرة بائرة) فيه عدم احترام
لنا وهذا (ما لا نقبله بالطبع) وأظنك توافقني في هذا!!!!

استاذنا وتاج راسنا وعظيم مدينتنا العظيمة
دكتور عبدالله... كتب مناصحا اخا صغيرا
يعرفه ويعرف اهله..كا ينصحني دائما بحكم انه اكبر منا سنا..
خرج من الحزب الشيوعي وعملت له هنا حفلات الشواء الآدمي
التى يقيمها الشيوعين لكل خارج...
ولكن للدكتور نظرته الموضوعية العادلة ويرى الاشياء
بموضوعية وتجرد...

ارى دعوته لعادل دعوة تحبب ومحبة ولا وصايا فيها..
ان رغب عادل سماع حديث الاخ الاكبر كان بها وان لم يرغب
يبقى الاحترام محفوظ..

وشكرا كمال على احضار الرابط...واتحة الفرصة لنا لقراءة
ما كتبه الاخ الدكتور عبدالله...
وله التحية والاحترام دائما وابدا

الاخ عاطف مكاوي

Quote: ولكني بالطبع قصدت أن الأخ (عادل) رد علي الدكتور هنا (وعبرك أنت بالذات) ولم يرد عليه بتلك الصحيفة (الرأي العام) وحتي ولو رفضوا رده حتي (وان حاول) فهو قد رد عبرك وليس غيرك

أختار أن يرد عبري أنا بالذات لأني أنا ( بالذات) من نقل بعضا من مقال
دكتور عبدالله في هذا المنبر وبالتالي أنا ملزم أخلاقيا بأنزال الرأي الاخر
طالما أن المقال الاساسي يتناول عادل وطالما عادل متوقف عن الكتابة
....

بعد ان قرأت ما كتبه عادل كتبت التالي


سعدت جدا بالرد المهذب الودود الواضح من عادل
لما كتبه الاخ الاكبر دكتور عبدالله...
وارى انه رد رد مقنع جدا به حجة قوية

واكيد دكتور عبدالله سيكبر الجهد المبذول لتوضيح
وجهة النظر التي تخص عادل
ولماذا لا يريد عادل ان يعتذر لنقد ..

شكرا ليك اخي الاكبر دكتور عبدالله
وشكرا للاخ الاصغر عادل عبدالعاطي

دي ياها عطبرة وديل ناسها..
والماذيهم ما مننا..

أخي كمال وحتي لا يكون سجالا
بيني وبينك فقد قلت أن هذا
من حقك الذى أحترمه
ولكنك تعرف وفي نفس الوقت
أن أخينا (عادل)
وفي دقيقتين فقط
بيفتح (500 بوست باسمه)
وأسماء آخرين يتبعونه
وده ما كان (غالبه)
لذلك قصدت ما قلته.
أما الدكتورة بيان
والتي تحدثت بهذه اللغة
التي لم تعتاد عليها في هذا
المنبر عن أستاذنا (العلامة)
الدكتور (عبدالله علي ابراهيم)
فأرجو أن تتذكر هذه (الدال)
وتحترمها لأنها وان أساءت لهذه
(الدال) فسوف نتعامل معها (بغيرها)
وهذا للعلم للمرة الآخيرة
(فقد أساءت الينا كثيرا!!!!

Quote: الدال) فسوف نتعامل معها (بغيرها)

طوالي يا زول قشة ما تعتر ليك...
انا اصلا ما كاتباها مع اسمي وعلما اني احملها
من سبعة اعوام..

وهل يمكن ان اعاملك كما اعامل الدكتور عبدالله؟

كمان ما تبالغ...
انت بدأت بالتهجم وتميناه ليك بس..
لا عادية ولا باغية...

شكرا د.بيان علي المشاركة

الدكتور عبدالله علي أبراهيم
يتلقي رد الاخ عادل عبد العاطي ويعلق عليه
المصدر صحيفة الرأي العام
http://www.rayaam.net/articles/article5.htm

Quote: جلدي من حديد وجلود الشيوعيين من حرير عزيزي الدكتور عبد الله علي إبراهيم تحية طيبة واحترام زائد.. بحق الذي بيننا من محبة واحترام، وبحق ما بيننا من ود عطبراوي عامر؛ وبحق ما بيننا من اتفاق واختلاف في سبل البحث عن أفضل الطرق للخروج بالسودان من النفق الذي ادخله فيه متعهدو الأزمات، وبحق الأكل والشراب الذي قدمته لي في بيتكم العامر، ولا يمكن أن تمتن به علينا كما امتن علينا البعض بالصدق والكذب؛ وبحق الذي كان والذي سيكون، وبحق العشم الذي بذلت، تجدني أرد على ما خطه يراعك الحاذق في مقالك الموسوم: «نُقد وأنا: لا يعرف الشوق إلا من يكابده». ( الرأي العام عدد السبت - 26مايو2007) . جاء في مقالك ذاك فيما يختص بشخصي الضعيف: وخلال ما كنت أعد هذه المقالة للنشر قرأت في منبر «السودانيزأونلاين» بالشبكة كلمة من قلم حاذق «جوطه» الشيوعيون طويلاً يصف نقد بأنه ''متعطل متبطل'' وأنه متعطل منذ 55 سنة وأضاف «يا كافي البلا». و«حزنت جد» عملاً بقول الدوش. وكنا آخر مرة سمعنا عن عطالة قادة الشيوعيين من نميري وصحبه خلال محاكمات الشجرة بعد هزيمة انقلاب 19 يوليو. فقد سئل أستاذنا عبد الخالق عن مصادر عيشه الذي وصفوه بالهناءة وهو عاطل أزلي. وصاحب القلم من المعجبين بعبد الخالق. فشنو السوا تفرغ عبد الخالق شغل وتفرغ نقد عطالة؟ وقد قضيت نحو عقد من عمري متفرغاً بالحزب الشيوعي، أو عاطلاً لو شئت، و''لا يعرف (هذا) الشوق إلا من يكابده''. لست أفضل من يدافع عن نقد. يكفي أنني تركت ناراً أوقدتها لأتدفأ بها خلال نبطشيته أو نوبته في عبارة حلوة للأمريكان. ولكن تفرغه لقضيته كل صباه وشبابه وكهولته وشيخوخته يكلب شعرة الجلد مهما كان الرأي في مسألته أو في إدارته لها. فللروعة أشراط متى استوفت حقت ولو. وأرجو أن تكون هذه الرسائل المتبادلة بيني وبين نقد، التي نفضت عنها غبار ثلاثين عاماً، نافذة يري فيه شاتم نقد وغيره ما يسهر عليه متفرغو حركة ما لتبليغ قضيتهم وكسب الأفئدة والعقول لا ''هنضبتها أو هنظبتها''. وأريد أن أتوسل بهذه الكتابات لشاتم نقد بحق ما بيننا وهو كثير (وكان ينبغي أن يكون أكثر فأكثر والعشم ما يزال) أن يطلب صفح نقد. (المرجع: صحيفة الرأي العام عدد السبت 26مايو2007) . أولا يا سيدي وأستاذي ومولاي؛ لم اعرف ما الحكمة الكامنة في إغفالك لاسم شخصي الضعيف؛ في إشارتك لما كتبتهُ. هل كان ذلك حماية لاسمي؛ مما تعتبره إساءة مني له ؟؟ طيب لم هذا يا سيدي وأنا قد كتبت ما كتبت بكامل وعيي؛ وأتحمل مسؤوليتي عنه؟؟ أم أن سبب الإغفال وهو ما لا أظنه هو جزء مما يمارسه بعض الكتاب في تهميش من يتحاورون معه أو يكتبون عنه؛ وإسقاط اسمه خلال ذلك؛ وهو فعل غميص أربأ بك عنه؛ وذلك بحق الذي بيننا من كثير؛ وبحق العشم فيما هو أكثر. ثانيا يا أستاذي الكبير؛ أرجو أن تتقبل أنت وكل من تفرغ للعمل الحزبي يوما ما؛ كامل اعتذاري عما يمكن أن تحسه من حرج؛ وأنا أصف محمد إبراهيم نقد بالمتعطل والمتبطل. أعتذر لك ولهم؛ رغم أني لم اقصد شخصاً آخر غير محمد إبراهيم نقد بقولي؛ ولو قصدتُ ذلك لقلته. ولي احترام كامل لكل من وهب عمره لقضية ما وتفرغ لها؛ من الشيوعيين وغيرهم؛ ومنهم من قضى وهو مختف أو في غياهب السجون؛ مثل الشهداء مصطفي محمد صالح وعبد المجيد شكاك؛ ومنهم من أدار له حزبه ظهر المجن ومات غبنا وإهمالا وجوعا؛ مثل الشهيد خضر نصر؛ ومنهم من أرادوا إذلاله بالمال؛ مثل الراحل الخاتم عدلان؛ وأنت يا سيدي سيد العارفين. وقد تقول لي لماذا احترم كل هؤلاء؛ ولا احترم نقداً؛ واعتبر عمل هؤلاء شغلا؛ وتبطله تعطلا؛ وأقول لك أن عدم الاحترام هذا؛ وهذا الرأي في تعطله وتبطله؛ إنما يفرضه التقييم النهائي لكل سيرة نقد؛ وما فعله وما لم يفعله في الحياة السياسية السودانية؛ وهو حديث طويل. وقد لا يغيب عنك أن بعض أعضاء حزبه قد وصف الرجل في نفس الموقع؛ بأنه جبان؛ وان كل مواقفه يحكمها الحرص على حياته. وهذا مما لم نقل به ولكننا لا نستبعده. ولنا عودة لتقييم نقد وإسهامه السلبي في حياة السودان العامة في المستقبل على كل حال. ثالثا يا أستاذي لم يكن عبد الخالق محجوب متعطلا ومتبطلا إلا في عين النميري كما تفضلت بالذكر؛ وإلا في أعين محمد إبراهيم نُقد؛ والذي زعم أن عبد الخالق قد قضى ثلاثة أيام مختفيا في أبي روف؛ ولم يكتب شيئا أو يطلب نقل شيء شفاهة لقيادة الحزب الشيوعي. وقد زعم نُقد هذا الزعم الباطل؛ لطمس جريمته في إخفاء أو إعدام وصية عبد الخالق محجوب الأخيرة؛ والتي تواترت الشهادات عن وصولها اليه. وانا هنا اقصد تحديدا قوله ''عبد الخالق لم يكتب شيئاً ولم يكلف طه (حسين الكد) بحمل أية رسالة إلى قيادة الحزب، كتابةً أو شفاهة'' ( المرجع: د. حسن الجزولي: فى علايل ''اب روف''! فصل من كتاب توثيقي بعنوان: ''عنف البادية .. وقائع اللحظات الأخيرة فى حياة السكرتير العام للحزب الشيوعي السوداني''. نُشر بموقع ((sudaneseonline.com وكما قلت من قبل واكرر مرة أخرى؛ إن عبد الخالق المتعطل والمتحلل من المسؤولية هذا لا يوجد إلا في خيال محمد إبراهيم نقد؛ أو كما كتبتُ تحديدا : ''هذه الشهادة (بأن عبد الخالق لم يترك وصية كقول نقد) تفترض في عبد الخالق محجوب عدمية مطلقة؛ وعدم أمانة وعدم إحساس بالمسؤولية لا تجارى؛ وهي تكاد تقارب في تخرصها ادعاءات النميري الذي زعم إن عبد الخالق قد قال : ''أعدموني خلوني اخلص''. بينما أثبتت الوقائع أن عبد الخالق قد تصدى للقتلة في المحكمة وقبلها؛ وانه قاتل من اجل كرامته حيث رفض الذهاب للمحكمة في حالة رثة؛ وانه قد توسع في إجاباته طويلا في المحكمة؛ مما دعا رئيسها إلي مقاطعته مرارا؛ وانه حاور الصحفيين وداعبهم؛ وحاور الجلاد وداعبه؛ وليس هذا حال إنسان '' عايز يخلص''. فعبد الخالق الذي قضى كل تلك الأيام يبحث عن اتصال بقيادة الحزب الشيوعي؛ وكان يبحث عن طريقة للتحرك لوقف نزيف الدم؛ وكان مهموما بمسألة تأمينه حرصا علي الحزب وليس علي نفسه كما قال وكما يظهر في كامل هذا الفصل الذي كتبه الدكتور حسن الجزولي علي علاته يجد فرصة ثلاثة أيام في منزل تحت رعاية احد أصدقائه وأقاربه الخلص؛ ثم لا يكتب شيئا مطلقا؛ ولا يطلب من هذا الصديق والقريب إيصال أي رسالة شفهية أو مكتوبة للحزب؛ كما يزعم نقد ؛ وكأنه لا يملك ما يريد قوله؛ او كأنه إنسان جبان متهرب من المسؤولية أمام التاريخ؛ أو كأنه كسول عاطل من المواهب لا يعرف الكتابة. في الحق أن عبد الخالق المتحلل من المسؤولية والكسول والجبان هذا لا نعرفه؛ ولا يمكن أن يوجد إلا في خيالات ورغبات نقد.'' ( المرجع: عادل عبد العاطي : وصية عبد الخالق محجوب المخفية ومسؤولية المؤرخ حوار مع الدكتور حسن الجزولي- الحوار المتمدن - العدد: 1203 - 2005 / 5 / 20 ) رابعا يا سيدي؛ أنت تعرف أن من يزرع الريح يحصد العاصفة؛ وان من يقاتل بالسيف يموت بحده. فكيف لم تنتبه يا سيدي لأن أتباع محمد إبراهيم نقد هم من ظلوا يشتمونني بلفظ العاطل طوال شهور؛ وأنهم غيروا اسمي الذي أعطاني إياه أبي وأمي إلى ''عاطل عبد العاطب''. وأنني لم اقل ما قلت عن محمد إبراهيم نقد؛ إلا بعد أن بلغ السيل الزبى؛ وبعد أن وصلت الروح الحلقوم. وقد جاء وصفي له بعد أن أمعن احد أتباعه الجهلة في وصفي بالعاطل مرات عديدة؛ وذلك لتجريحي والتقليل من قيمتي وانتهاك كرامتي. وكذلك تم وصف رئيسة الحزب الذي انتمي إليه بالمتريسة. فهل يظن الشيوعيون أن جلود الناس مباحة لهم؛ يمكن أن يجروا فوقها الشوك؛ وكأنها قُدت من حديد؛ بينما جلدهم حلو وناعم ويجب أن نعامله برفق وحذر؛ ونجر فوقه الورد؛ لأنه قد خُلق من الحرير؟ خامسا يا مولاي قد تقول وما ذنب نقد فيما يقول أتباعه؛ وما مسؤوليته عن ذلك ؟؟ وأرد عليك أن ذنبه في ذلك كبير؛ وان مسؤوليته عن ذلك عظيمة. ذلك لأن منهج اغتيال الشخصية وتجريح الخصوم والعنف اللفظي إنما هو منهج ثابت في ممارسات الحركة الشيوعية العالمية؛ وفي ممارسات الحزب الشيوعي السوداني؛ لم يسلم منه لا الأعداء ولا الأصدقاء؛ لا أعضاء الحزب ولا الخارجين عنه. وقد رصد الأستاذ حسن تاج السر ؛ عضو سكرتارية الحزب الشيوعي السوداني هذا الأمر؛ حينما وصف العلاقات داخل حزبه بأنها تتشكل من : '' عقيدة ايمانية .. عبادة فرد .. شخصنة الحزب في سكرتيره العام .. تفشي الكسل الذهني بين مثقفيه .. معاداة المبادرة .. سيادة أساليب الهيمنة والتشرذم والفتك بالخصوم وتدميرهم عن طريق تشويه السمعة وفبركة التهم .. وتسريب الاختلاقات والأقاويل عن القادة غير المرغوب فيهم للحط من شأنهم وقتل شخصياتهم ... والانتشاء بأخبار السقوط والارتداد والإبعاد من القيادة .. افتقاد الحق والعدل داخل الحزب .. وأصبحت القيادة نهباً للكذب والتآمر، وتحول الحزب إلي قطيع مسلوب الإرادة وانطمست معالم الحزب كمؤسسة ديمقراطية. '' (المرجع: قضايا سودانية؛ مجلة يصدرها الحزب الشيوعي السوداني؛ العدد الثاني والعشرون، ديسمبر 1999، صفحة 1) فان يكن الشيوعيون لسبب أو لآخر لم يستخدموا هذه الممارسات ضد شخصكم الكريم؛ بما يُزعم من وجود توجيه داخلي منعهم تماما من الإساءة إليك؛ فان هذا لا يعني أنهم لم يمارسوه ضد الآخرين؛ وأنهم لا يمارسونه اليوم. وطالما استمرت ممارسات الشيوعيين هذه؛ ووجدت الرضا من قبل قيادتهم؛ التي تستخدم هذه الأساليب لا تزال؛ وتنظر بعين الرضا لممارسات أتباعها؛ ولا تقول لهم بغم؛ فان الناس لهم الحق في الدفاع عن أنفسهم ضد هذا النهج البائس؛ ولو اضطروا لجر الشوك فوق جلد الشيوعيين؛ عندما لا تكون هناك وسيلة أخرى تجاه هؤلاء المرضى والموتورين. سادسا يا أستاذي؛ لا مانع لدى إطلاقا أن اطلب صفح نقد؛ ولست كبيرا على ذلك؛ ولكن فقط بعد أن يطلب هو الصفح من كل الذين اغتال الحزب الشيوعي شخصيتهم؛ وساهم هو في ذلك الاغتيال؛ وأساء إليهم؛ ومارس ضدهم أساليب الهيمنة والفتك بالخصوم وتدميرهم عن طريق تشويه السمعة وفبركة التهم وتسريب الاختلاقات والأقاويل فيهم للحط من شأنهم وقتل شخصياتهم وروج عنهم أخبار السقوط والارتداد ؛ ومارس تجاههم الكذب والتآمر. وعلى رأس هؤلاء رجال شرفاء؛ من أمثال عبد الوهاب زين العابدين عبد التام؛ وعوض عبد الرازق؛ ومحمد السيد سلام؛ وعمر مصطفي المكي؛ وقاسم أمين؛ والخاتم عدلان؛ والحاج وراق؛ وغيرهم. وان يطلب نقد الصفح منهم أو من أسرهم على رؤوس الإشهاد. دون أن يفعل نُقد ذلك؛ فان الاعتذار له أو طلب الصفح منه - من طرفي؛ ورغم احترامي ومودتي لك؛ أمر مستحيل؛ دونه خرط القتاد وخوض البحر؛ واقرب منه أن يدخل الجمل في ثقب ابره؛ أو أن يشيب الغراب. مع كامل ودي وتقديري عادل عبد العاطي أمين الحزب الليبرالي

.....

Quote: تلقيت هذه الرسالة من الأستاذ عادل عبد العاطي. و لا أزيد عليها سوى اعتذاري عن أنني لم اورد اسمه مقترناً بما اخذت من حديثه من ''سودانيزأونلاين''. وعادة ما تحرجت من مثل هذا التوثيق لأنني اعتقد أن كتاب مثل هذه المواقع ربما رفعوا عنهم حجاب الحذر وأنسوا إلى بعضهم أو تماسكوا الحزز في غيبة عن القاريء الرقيب. ولك العتبى. أما الأمر الثاني فهو أن عادل لم يخذلني يوم وصفته بالقلم الحاذق. فملكته في الكتابة بالحجة ظاهرة للعيان مهما كان رأيك في سداده. وآمل أن تكون وقفتنا معاً هنا سبباً لحديث يطول لشاغل أعدانا في مدينتنا و''تورم''.

الاقتباس الاخير من مقال عبد الله علي أبراهيم
كمال

الأخ كمال
أكفيت وأوفيت
شكرا

شكرا عاطف