يادكتور مصطفى عثمان اسماعيل سيبقى حزب الامة قوى برجالة وبمواقفة الوطنية

قام الدكتور مصطفى اسماعيل بشن هجوم عنيف على السيد الامام الصادق المهدى
وقال دكتور مصطفى

Quote: شن قيادي بحزب المؤتمر الوطني هجوما على حزب الامة القومي الذي يتزعمه الصادق المهدي واتهم الحزب بعدم امتلاك اي خطة او برنامج عمل غير التفرغ للهجوم على المؤتمر الوطني. وقال الدكتور مصطفى عثمان اسماعيل امين امانة العلاقات السياسية بالمؤتمر الوطني مستشار رئيس الجمهورية في مؤتمر صحفي عقده بمباني الحزب ان حزب الامة لا يملك اي رصيد من الانجازات الوطنية على مختلف المجالات الاقتصادية والسياسية والامنية والخدمية وغيرها طوال الفترات التي تولى فيها شؤون البلاد، مشيراً في ذات الوقت الى الانجازات التي حققها المؤتمر الوطني وما يمتلك من خطط وبرامج على مختلف الاصعدة لترقية الوطن وتحقيق رفاهية المواطن. وتحدى د. مصطفى زعيم حزب الامة بإثبات ما ساقه من اتهامات حول صرف المؤتمر الوطني للمليارات من الجنيهات بغرض الاستقطاب السياسي لقيادات حزبه ، واصفاً تصريحات المهدي في هذا الصدد بالهرج وانه يستخدمها لاثبات وجوده في الحراك السياسي الدائر الآن بالبلاد، منتقداً تناقض المواقف الذي يعيشه حزب الامة تجاه قضايا الوطن في الوقت الذي تخلى فيه تماماً عن الارث الجهادي الذي يمثل رصيد الحزب وصار يدعو للتدخل الاجنبي والعمل من اجل زرع الفتنة بين شريكي نيفاشا وتأليب المجتمع الدولي على السودان على امل ان يأتي محمولاً للسلطة على ظهور دبابات الاعداء. ودعا الدكتور مصطفى قيادة حزب الامة للاستعداد لفترة الانتخابات واستعادة الارث الجهادي للامام المهدي الذي قام عليه الحزب بدلاً عن كثرة الكلام. وقال د. مصطفى ان التصريحات الاخيرة للحزب ربما هي محاولة من زعيمه لجمع فصائله التي تناثرت عنه هنا وهناك واعادة توحيدها.

يبدو أن الضربة كانت موجعة
وسيكون القادم أوجع بتضامن كل القوى الوطنية ضد سارقي قوت الشعب

الحبيب وراق
فعلا الضربة كانت كبيرة لدكتور مصطفى ومجموعتة
والقادم هو عندما يتحد الشعب ويخرج هولاء
شائف ياحبيب
ان وحدتنا فى قوتنا اصبحت تعمل هاجس الى اعدائنا
انما ياكل الذئب من الغنم القاصية

هل للمؤتمر الوطنى برنامج
ان حكومة الوحدة والوطنية والمؤتمر الوطنى عموما يادكتور مصطفى يعمل رزق اليوم باليوم
ليس لدية خطة ولا برنامج
لوكانت لديكم خطة او برنامج هل كان وصلنا الى هذة المرحلة الضيقة التى نتمنى بان نخرج منها
انا يادكتور مصطفى ارد ليك حول استخدامكم للمليارات لاغراء اعضاء حزب الامة بها
قيادى كبير فى الحزب تمى مسومتة ام يتم فك الحظر عن اموالة بمقبول الانضمام للموتمر الوطنى
كم دفع لنهار حتى يقوم بشق الحزب وكم دفع من الاغراءات لصادق الهادى ومجموعتة حتى يواصل فى الحكومة
كم دفع لمسار مقابل ان يشق طريق الاصلاح وكم من الاغراءات دفعت لزهاوى ومجموعته يادكتور مصطفى
الانتخابات جاية
والحشاش يملى شبكتو
والشعب حيعمل بنصيبحة الامام الصادق ياكل توركم وحيدو زولنا وزولو
التدخل الاجنبى اوجتموه انتم يادكتور مصطفى
ونحمدالله باننا مازلنا محافظين على الارث المهدوى
ولكن وين المشروع الحضارى بتاعكم راح وين
ونحمدالله بان حزب الامة بدء طريق الوحدة ويتوحد وسيرجع كل ابنائة الى الحظيرة