يا "محمد عمر الفكى" ما يقوله "فرانكلى" هو ما تقوله الشريعه لذلك نلتمس الحل فى غيرها من الدين!

أقرأ :-
"

Quote: فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم و خذوهم و احصروهم و اقعدوا لهم كل مرصد ، فإن تابوا و أقاموا الصلاة و آتوا الزكاة فخلوا سبيلهم إن الله غفور رحيم"

. الآيه 5 من سورة التوبة.
هذا الآية تسمى آية السيف أو اية الجهاد الكبرى.
قال النحاس فى ( الناسخ و المنسوخ ، ص 265 ) " نسخ بهذه ماية و ثلاثة عشر موضعا فى القرآن ، و قال ابن حزم : نسخ بهذه الآية ماية وأربع عشرة آية، فى ثمان و أربعين سورة " ، و نقل ( الاتقان 2 : 24 ) للسيوطى : " قال ابن العربى، كل ما فى القرآن من الصفح عن الكفار و التولى و الإعراض و الكف عنهم منسوخ بآية السيف " ! إن القرآن شرع قتال المشركين العرب حتى يسلموا!!

وهى نفس الشريعة التى استندت عليها جماعة "طلبان" لتحطيم التماثيل والتحف الفنيه وحينما ذهب اليهم وفد ما يسمى بعلماء المسلمين بقيادة الشيخ القرضاوى، كى يمنعونهم عن ذلك العمل قالوا لهم هاتوا لنا من الشريعة بدليل يمنعنا عن تحطيم التماثيل ولا تقولوا لنا أن أمريكا والغرب يستعدينا ويسنهدفنا، فبهت العلماء ورجعوا من حيث اتوا وتم تحطيم التماثيل، لذلك نلتمس الحل فى بديل من الدين والقرآن، بدلا عن "النفاق" والصدع بقول يخالف الفعل، او الفعل الذى لا ترتاح له النفس ويشعر المسلم بالحرج والمشقه لأدائه.

وهى ذات الشريعه التى حرمت سفر المرأة دون محرم مهما بلغت درجة علمها ورشدها وعفتها،
جاء على "الشبكة الأسلامية" موسوعة الفتاوى اجابة على سائل:-
هل يجوز للمرأة أن تسافر وحدها من دولة إلى أخرى في إحدى الحالات الآتية:

Quote: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فسفر المرأة بدون مَحْرَمٍ حَرامٌ لا يجوز، وذلك لقوله صلى الله عليه وآله وسلم: لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تسافر مسيرة يوم وليلة ليس معها حرمة. متفق عليه واللفظ للبخاري. ولحديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا تسافر المرأة إلا مع ذي محرم، ولا يدخل عليها رجل إلا ومعها محرم، فقال رجل: يا رسول الله إني أريد أن أخرج في جيش كذا وكذا، وامرأتي تريد الحج؟ فقال: اخرج معها. رواه البخاري وغيره. وذهب شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى إلى ما يفيد جواز سفر المرأة مع الرفقة المأمونة في كل سفر قربة، قال في الفتاوى الكبرى ما نصه: وَتَحُجُّ كُلُّ امْرَأَةٍ آمِنَةٍ مَعَ عَدَمِ مَحْرَمٍ، قَالَ أَبُو الْعَبَّاسِ: وَهَذَا مُتَوَجِّهٌ فِي سَفَرِ كُلِّ طَاعَةٍ.اهـ وجاء فى تلك الفتوى:- وأما الزوج فلا يجوز له أن يأذن لزوجته بالسفر إليه بدون محرم إلا إذا عجز عن الذهاب إليها إما بسبب الخوف على نفسه من ظالم، أو لعجزه عن تكاليف السفر. أما إذا قدر على أن يسافر إليها قدرة مالية وبدنية فيجب عليه أن يرافقها أو يستأجر من محارمها من يرافقها بأن يدفع له تكلفة مرافقته وأجرته إن طلب ذلك. وليس مجرد توفير قيمة التذكرة عذراً يجيز له أن يأذن لزوجته بالسفر بدون محرم. وكذلك ليس سفر المرأة لتضع حملها عند أهلها من الضرورات التي تبيح لها المحظور وهو سفرها بدون محرم.

بل أن تلك الحرمه تواجه المرأو حتى فى السفر من أجل الحج !وهذه فتوى من موقع دار الفتوى المصريه على الأنترنت:-

Quote: اطلعنا على الطلب الوارد إلينا عن طريق الإنترنت – المقيد برقم 32 لسنة 2004 المتضمن : هل يجوز للمرأة السفر للحج بدون محرم وإن كان عمرها يفوق 40 عاما ؟

الـجـــواب:

Quote: قال تعالى : { وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ البَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا } (آل عمران 097) وفسر العلماء رحمهم الله تعالى الاستطاعة بالزاد والراحلة، أي بملكية المكلف لمصاريف وتكاليف ما يبلغه بيت الله الحرام والمعيشة حتى يرجع، وهذا مشترك بين الرجل والمرأة، ويزيد للمرأة شرط خاص بها وهو اشتراط وجود الزوج أو المحرم واشتراط عدم العدة، بأن لا تكون في عدة وفاة أو طلاق .

وطرحت احدى السيدات المتعلمات سؤالا قالت فيه:-

Quote: أنا صيدلانية عمري 23 سنة وأنا أكمل دراساتي العليا بحكم كنت الأولى على دفعتي وأريد أن أقوم بالتدريس في الجامعة اختصاصي يوجب لي التنقل لمدة عدة أيام للعاصمة الجزائرية، علما بأني لا أسكن هناك هل سفري بدون محرم يجوز، علما بأني أتنقل في الحافلة ومع عدة طالبات وأقيم هناك في إقامة جامعية للبنات؟

الفتوى أو الأجابه:-

Quote: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن كانت هذه المسافة كما ذكرت تقتضي سفراً فلا يجوز لك السفر إلا مع محرم، والسفر مع هؤلاء الطالبات لا يغني عن المحرم، وأما الإقامة هنالك فلا يشترط لها المحرم، كما أن السفر الذي يشترط له المحرم لا يلزم أن يكون سفراً لأجل الإقامة.

وطرح سؤال آخر:-
Quote: رجل معتقل على مسافة 350 كم من أهله وتزوره زوجته مع نساء أخريات بدون حضور محرم معها لأنه لا يوجد لها محرم ما حكم الشرع فى ذلك ؟
الفتوى أو الأجابه :-
Quote: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن مسافة 350 كيلومتر تعد سفرا والأصل عدم جواز سفر المرأة بغير محرم إلا للضرورة.
وعليه، فلا يجوز لهذه المرأة السفر لزيارة زوجها لمجرد الزيارة إلا أن تكون هناك ضرورة أو حاجة ماسة تدعو لذلك فلا بأس.
والله أعلم.

لذلك اى امراة وزيره كانت أم مديره أو خفيره ، صغيره أم كبيره تدعى بأنها تطالب بتحكيم الشريعه وتدعو لذلك وتسافر لوحدها دون محرم للمشاركه فى مؤتمر أو للذهاب للوضوع عند اهلها أو حتى لأداء الحج وحتى لو كانت تعمل "كابتن" الطائره، فهى تفعل فعلا حراما بحكم الشريعه ولا حل لها ألا ان تلتمس المخارجه من الدين ومن القرآن وسنة المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام .. لكن الشريعه لا تخارجها بل تغرقها!!

اما بخصوص الشعور بالحرج اقرا ما جاء فى هذه الفتوى المنقوله عن مفتى مصر :-
قال مفتى مصر:-

Quote: وحول سفر المرأة بدون محرم أشار إلى أن هناك اختلافا في تفسير حديث "لا تسافر امرأة تؤمن بالله واليوم الآخر فوق ثلاث الا ومعها محرم"، فبعض العلماء يرون أنه حديث مطلق فحينما تسافر المرأة يجب أن يكون معها محرم وهناك من يقول إنه ارتبط بموقف خلال عهد الرسول لتحقيق أمن الدولة الإسلامية على نسائها من تعرضهن للخطف علي أيدي المشركين وبناء على ذلك فإذا أمنت المرأة على نفسها يجوز أن تسافر بدون محرم اما اذا كانت هناك حالة حرب أو قطع طريق وغيرها من الأمور فلا يجوز لها السفر بمفردها وترجع للحكم الأصلي.

وهى ذات الشريعه التى تدعو للأسترقاق وللعبوديه!!
اليس عتق رقبة مؤمنه من ضمن الكفارات مثلها مثل الصيام او اطعام المساكين؟
وكيف يعتق رقبة من لا يملك عبدا ؟؟
اذا من يدعون لتحكيم الشريعة ويدعون انها صالحة لكل زمان ومكان لا يرفضون أستعباد الآخرين ، اليس كذلك؟؟ واذا كانت الأجابه بلا، فهل قيل أن استعباد الآخرين وعتقهم سوف يتوقف فى يوم من الأيام بقرار من الأمم المتحده أو من ابراهام لنكولن؟؟
خذ هذا الدليل الحى والماثل على عدم رفض استعباد الآخرين.
جاء فى فتوى لدار الفتوى المصريه رد اوردناه اعلاه يفيد حرمة سفر المرأة لوحدها دون محرم يرافقها، وتضمن الرد اشارة "لطيفة" لموضوع العبوديه والأسترقاق.

Quote: وبالنسبة لشرط الزوج أو المحرم فهذه مقولة الحنفية والحنابلة، وتوسع الشافعية والمالكية فسوغوا الاستبدال بالمحرم، قال الخطيب الشربيني في الإقناع : ويشترط خروج نحو زوج امرأة كمحرمها وعبدها أو نسوة ثقات معها لتأمن على نفسها ولخبر الصحيحين « لاَ تُسَافِرِ الْمَرْأَةُ يَوْمَيْنِ إِلاَّ وَمَعَهَا زَوْجُهَا أَوْ مَحْرَم »

فى هذا الزمان لا ترفض دار الفتوى المصريه موضوع الأسترقاق والعبوديه بل فى الحقيقه لا تشعر بالحرج من البوح بذلك الأمر لأن الشريعه تجيزه وتعتبر "العبد" من ضمن المحارم!!

الاخ تاج السر
لا اعتقد ان المشكلة في الشريعة بل اساس المشكلة في طريقة تفسير الشريعة والمؤسف ان رجال الدين والعلماء قد اعطوا دورهم لصبيان وشفع ومجانين وجهلاء ليفتوا وينظروا علي كيف كيفهم ويستندوا الي ادلة واهية او ادلة يخترعونها بانفسهم ساعدهم علي ذلك اعلام ضلالي ساهم في رفع اسهم هؤلاء الصبية الجهلاء حتي يعتقد العامة انهم هم علماء الامة ونبضهابينما هم في الحقيقة ليسوا الا عملاء لمخابرات دولية واقليمية او ابواقا للقاعدة في احسن الاحوال.

تحياتي