بيان تضامني مع الصحفيين المعتقلين في إرتريا - توجد صور

إنهم خلف السجون لأنهم أرادوا أن ينقلوا لنا الحقيقة !!!

بينما يحتفل العالم عبر دوله ومنظماته المدنية بيوم الصحافة في الثالث من مايو ، وتعلن أكثر من جهة إنجازاتها وتوزع الجوائز على الصحافيين المبرزين في هذا العام ، يقبع زملاء لنا في السجون الإرترية ، ليذكرونا في هذا اليوم أن المسافة بيننا وحرية الصحافة في إرتريا لا تزال طويلة جداً وتحتاج إلى تضحيات كبيرة ، أكثر من خمسة عشر صحفياً إرترياً معتقلاً في السجون الإرترية كل ذنبهم أنهم أرادوا أن ينقلوا لنا نحن الشعب الإرتري الحقيقة كما هي ، معتقدين إن امتلاك المعلومة حق تكفله الشرعة الدولية لحقوق الإنسان ، ولكنهم دفعوا ثمن تلك المحاولة تضحيات جسيمة يدفعونها من أعمارهم وأعمار أبنائهم .

وإذا كان الاعتقال هو تضحية مقبولة ومعروفة في طريق الحرية ، لكن صمتنا نحن زملائهم الصحفيين هو ما لا يمكن قبوله أبداً ، إذ ظلت هذه القضية مثار اهتمام المنظمات الدولية ، بينما غاب صوت الإرتريين إلا في مناسبات محدودة جداً وبشكل فردي .

إننا في إرتريا دون الآخرين لنا أكثر من دافع أن نوجد إطار يجمع الصحفيين والكتاب الإرتريين ، وإن لم يكن من سبب إلا المطالبة بإطلاق سراح زملائنا المعتقلين فوحده كاف لإنجاز هذه المسئولية التاريخية ، فليكن شعارنا في المرحلة المقبلة ( من لهؤلاء غيرنا ) وذلك الشعار يعطينا الدافع للترفع عن الانتماءات الضيقة لنتجاوزها إلى آفاق الحقيقة التي تسع الجميع كما تتسع للجميع .

ومن هنا يعلو صوتنا لنطالب الحكومة الإرترية بإطلاق سراح زملائنا المعتقلين في سجونها كما نطالبها بالإفصاح عن مصير من يعتقد أنه توفي والصحفيين هم :

1. يوسف محمد علي: رئيس تحرير سقيناي ( يعتقد أنه توفي في المعتقل )

2. ماتيوس هبتآب: رئيس تحرير مقالح.

3. داويت هبتي مكئيل: مساعد رئيس تحرير مقالح.

4. مدهني هيلي: مساعد رئيس تحرير وعضو مجلس صحيفة كيستي ديبانا. ( يعتقد أنه توفي في المعتقل )

5.تمسقن قبري يسوس، مساعد رئيس تحرير وعضو مجلس كيستي ديبانا.

6.إيمانويل أسرات، رئيس تحرير صحيفة زمن.

7. داويت إسحاق إريتري يحمل الجنسية السويدية ، صحيفة سيتيت.

8. فسهي يوهنس: صحيفة سيتيت.

9.سعيد عبد القادر: رئيس تحرير صحيفة أدماس.( يعتقد أنه توفي في المعتقل )

10.سيوم سهاي: مصور يعمل لحسابه.

11. حامد محمد سعيد ويعمل في التلفزيون الحكومي.

12. صالح الجزائري ويعمل في الإذاعة الحكومية ( صوت الجماهير( .

كما نطالب الحكومة الإثيوبية بإطلاق سراح الصحفيين الإرتريين الذين اعتقلتهم السلطات الإثيوبية على الحدود الكينية بعد أن زجت بهم السلطات الإرترية في تغطية أحداث الصومال الأخيرة فوراً وهم :

1/ صالح إدريس قما .

2/ تسفالدت كيداني تسفازقي .

إننا في المركز الإرتري إذ نعلن تضامننا اللامحدود مع هؤلاء الصحفيين فإننا في ذات الوقت نتضامن مع كل زملاء المهنة في العالم الذين تم تغيبيهم خلف المعتقلات حتى لا يتمكنوا من نقل الحقيقة ، كما نود أن نرسل شكرنا لكل المنظمات التي ظلت طوال هذه المدة تطالب الحكومة الإرترية بإطلاق سراح هؤلاء الصحفيين ، متمنين أن ينهض الزملاء الإرتريين لأنهم الأولى بالمهمة من غيرهم ، مؤكدين إن البحث عن الحقيقة وإيصالها يستحق ذلك ونحن نؤمن بذلك .



المركز الإرتري للخدمات الإعلامية

يوسف محمد علي رئيس تحرير سقيناي ( يعتقد أنه توفي في المعتقل )

ومدهني هيلي مساعد رئيس تحرير وعضو مجلس صحيفة كيستي ديبانا. ( يعتقد أنه توفي في المعتقل )

فسهاي يوهانس ( جوشوا ) الصحفي والمسرحي - جريدة سيتيت

"""وإذا كان الاعتقال هو تضحية مقبولة ومعروفة في طريق الحرية ، لكن صمتنا نحن زملائهم الصحفيين هو ما لا يمكن قبوله أبداً ، إذ ظلت هذه القضية مثار اهتمام المنظمات الدولية ، بينما غاب صوت الإرتريين إلا في مناسبات محدودة جداً وبشكل فردي ."""

UP

كامل التضامن مع الصحفين المعتقلين في ارتريا
نجاة محمود

كامل تضامني مع ضحايا الدكتاتوريات

اطلقوا سراح الصحفين وافتحوا نوافذ التعايش السلمي

ويا اسياس افوركي الظلم ليله قصير

ولو بتدوم لغيرك ما كان وصلتك....ليتك تتعلم.

واكبدي على شعب ارتريا وظلم ذو القربى...

سعوا للتحرير من الاحتلال الاثيوبي ودفعوا دمائهم ثمنا للحريه

ليسطوا اسياس الدكتاتوري على حلمهم....

اطلق سراح اشاوس دارفور عندك يا اسياس ورهائن الشرق

كف اذاك عن الصومال...طف عن التعاون مع رجلا مثل البشير

ليله افل ولكنك آخر من يعلم.

Quote: وإذا كان الاعتقال هو تضحية مقبولة ومعروفة في طريق الحرية ، لكن صمتنا نحن زملائهم الصحفيين هو ما لا يمكن قبوله أبداً ، إذ ظلت هذه القضية مثار اهتمام المنظمات الدولية ، بينما غاب صوت الإرتريين إلا في مناسبات محدودة جداً وبشكل فردي ."""

يا جماعة الزول ده مشكلتو شنو ؟

Quote: اطلقوا سراح الصحفيين وافتحوا نوافذ التعايش السلمي ويا اسياس افوركي الظلم ليله قصير ولو بتدوم لغيرك ما كان وصلتك....ليتك تتعلم. واكبدي على شعب ارتريا وظلم ذو القربى...

تحياتي تراجي
ومعاً لإطلاق سراح الصحفيين الإرتريين في سجون أفورقي
عبدالله

Quote: كامل التضامن مع الصحفين المعتقلين في ارتريا نجاة محمود

التحية لك نجاة على المرور
قائمةالصحفيين المعتقلين لم تخل من الإناث فقد اعتقلت السلطات الإرترية
في مارس 2002 الإعلامية سعدية أحمد وكانت تعمل في التلفزيون الحكومي . و أطلق سراحها في بداية أكتوبر 2004.
قضت عامين رهن الإعتقال دون جريرة ارتكبتها .
كما أن العديد من الصحفيات هربن إلى دول الجوار وكانت آخر من هرب في مارس الماضي آمال أرأيا الصحفية بجريدة إرتريا الحديثة والتي كانت ضمن محرري الصفحة الأخيرة والآن توجد في معسكر 26 للاجئين بشرق السودان

Quote: لكن صمتنا نحن زملائهم الصحفيين هو ما لا يمكن قبوله أبداً

شكراً عبدالمنعم على المرور
ولابد من وقفة تضامنية قوية لإزالة الظلم الواقع على الصحفيين الإرتريين
عبدالله

كامل التضامن مع الصحفيين الأريتريين وكل جنود الكلمة الحرة..


رجاء العباسي

تضامني الاكيد
طارق جبريل
جريدة المساء المغربية

Quote: بينما غاب صوت الإرتريين إلا في مناسبات محدودة جداً وبشكل فردي .""" يا جماعة الزول ده مشكلتو شنو ؟

محمد سليمان التحية لك على المرور وعلى رعاية البوست
الإرتريين بحت أصواتهم وهم يستصرخون ذوي القربى ولكن المناصرة لهم أتت
من خلف المحيطات والبحار حيث أصدرت 38 منظمة حقوقية وإعلامية بياناً مناصراً
للصحفيين الإرتريين المعتقلين في سجون أفورقي.
تحياتي لك مجدداً محمد سليمانhttp://adoulis.com/details.php?rsnType=1&id=1180

Quote: كامل التضامن مع الصحفيين الأريتريين وكل جنود الكلمة الحرة.. رجاء العباسي

العزيزة رجاء
شكراً على المرور
ودمنا جميعاً في خندق مناصرةجنود الكلمة الحرة
عبدالله

Quote: تضامني الاكيد طارق جبريل جريدة المساء المغربية

طارق
تحياتي على المرور التضامني
عبدالله

اطلقوا سراح كل اصحاب الاقلام:
. يوسف محمد علي: رئيس تحرير سقيناي 2. ماتيوس هبتآب: رئيس تحرير مقالح.

3. داويت هبتي مكئيل: مساعد رئيس تحرير مقالح.

4. مدهني هيلي: مساعد رئيس تحرير وعضو مجلس صحيفة كيستي ديبانا.
5.تمسقن قبري يسوس، مساعد رئيس تحرير وعضو مجلس كيستي ديبانا.

6.إيمانويل أسرات، رئيس تحرير صحيفة زمن.

7. داويت إسحاق إريتري يحمل الجنسية السويدية ، صحيفة سيتيت.

8. فسهي يوهنس: صحيفة سيتيت.

9.سعيد عبد القادر: رئيس تحرير صحيفة أدماس

10.سيوم سهاي: مصور 11. حامد محمد سعيد

12. صالح الجزائري ويعمل في الإذاعة صوت الجماهير

كما نطالب الحكومة الإثيوبية بإطلاق سراح الصحفيين الإرتريين الذين اعتقلتهم السلطات الإثيوبية على الحدود الكينية فوراً وهم :

1/ صالح إدريس قما .

2/ تسفالدت كيداني تسفازقي .

Quote: اطلقوا سراح كل اصحاب الاقلام:

شكراً أخي طلال على المرور
مارأيكم في تنظيم حملة إعلاميةعبر الصافة السودانية والعربية لإطلاق سراح الصحفيين الإرتريين المعتقلين في السجون الإرترية وذلك بالتزامن مع أعياد الاستقلال الإرترية في الخامس والعشرين من مايو الجاري .
عبدالله

لجنة حماية الصحفيينCPJ تعرب عن قلقها للدعم الإعلامي الألماني للحكومة الإرترية

Quote: German media aid to Eritrea raises concerns May 14, 2007 The Honorable Heidemarie Wieczorek-Zeul Federal Minister for Economic Cooperation and Development C/o German Embassy to the United States 4645 Reservoir Road, NW, Washington DC 20007-1998 Via facsimile: (202) 298-4249 Dear Minister Wieczorek-Zeul: The Committee to Protect Journalists notes that the German government has decided to fund the training of journalists working for Eritrea’s state-controlled media while the nation’s independent press remains shut down and more than a dozen publishers and editors continue to be held incommunicado, many since September 2001. We welcome Germany’s interest in media development in Eritrea. However, we are deeply troubled by the Eritrean government’s ongoing repression of independent media. We hope that Germany will use its diplomatic influence to ensure that the Eritrean authorities account for the jailed journalists, including Swedish citizen and Eritrean national Dawit Isaac, co-owner of the defunct private weekly Setit. We are especially concerned because reliable reports indicate that some of these journalists, including Setit’s award-winning editor Fesshaye Yohannes, may have died in prison. On April 16, the Deutsche-Welle Akademie (DW-Akademie), an agency whose international journalism training program is funded by your ministry, launched a journalism course to train staff of the Eritrean Information Ministry, according to the state Tigrina-language daily Haddas Eritrea. The training is part of a three-year cooperation agreement signed in December 2006 between DW-Akademie and the Eritrean Information Ministry, according to Haddas Eritrea. While we are convinced that the DW-Akademie trainees are receiving world-class journalism training, we fear that they will not be able to faithfully exercise their profession since the Eritrean government effectively banned independent journalism in September 2001, and continues to subject the remaining state-controlled journalists to arbitrary imprisonment and threats of reprisals against their families. Eritrea remains the only nation in sub-Saharan Africa without any independent media outlet. One week after September 11, 2001, the government of President Isaias Afewerki closed all privately owned media and arrested 10 independent journalists, according to CPJ research. Authorities accused the journalists of various alleged national security violations, but they have failed to bring identifiable charges in any known court. The crackdown came shortly after the private press had covered a split in the ruling party and provided a forum for debate on Afewerki’s autocratic rule. Setit published on September 9, 2001, a letter addressed to the government stating that “people can tolerate hunger and other problems for a long time, but they can’t tolerate the absence of good administration and justice.” The crackdown was part of a government drive to eliminate political dissent ahead of elections, scheduled for December 2001 but canceled without explanation by the government. The jailed journalists initially had limited access to the outside world as they were first held at a police station in the capital, Asmara, where they began a hunger strike on March 31, 2002. In a message smuggled from their jail, the journalists said they would refuse food until they were released or charged and given due process of law. But the government quickly transferred the journalists to secret locations. Holding the journalists incommunicado, the government—with one exception explained below—has refused to divulge their whereabouts, their health, or even whether they are still alive. Officials at the Eritrean embassy in Washington and at the Information Ministry in Asmara have consistently failed to respond to CPJ’s inquiries seeking information. During a press conference in Brussels on May 4, the day after World Press Freedom Day, in response to a question about freedom of the press in Eritrea, Afewerki asked “what freedoms those living in South African shantytowns enjoyed?” according to Agence France-Presse. In response to another question about the fate of Isaac, Afewerki asked “why Sweden was so interested in handing out passports to Eritreans,” according to AFP. Isaac was released for a medical checkup on November 19, 2005, and allowed to phone his family and a friend in Sweden. Despite hopes that he would be freed, Isaac was returned to jail two days later with no explanation, according to CPJ sources. In February 2007, in response to news reports that Yohannes had died in prison, presidential spokesman Yemane Gebremeskel was quoted by Voice of America as saying: “In the first place, I don’t know the person you’re talking about.” Yohannes is said to have died in detention, and his death was first reported in January 2006, according to CPJ sources. His family was not formally notified, and they were not able to recover his body for a proper burial. Other journalists who have been held either without charge or trial or who remain in indefinite state custody as of today are editor Said Abdelkader of Admas, assistant editor Fitzum Wedi Ade, and editor-in-chief Amanuel Asrat of Zemen; journalist Saleh Aljezeeri of Eritrean State Radio, editor-in-chief Yusuf Mohamed Ali of Tsigenay; reporter Selamyinghes Beyene of Meqaleh; columnist Temesken Ghebreyesus of Keste Debena; editor-in-chief Mattewos Habteab and assistant editor Dawit Habtemichael of Meqaleh; assistant editor Medhanie Haile of Keste Debena; founder and manager Zemenfes Haile and reporter Ghebrehiwet Keleta of Tsigenay; Hamid Mohammed Said of the Eritrean State Television; and freelance photographer and former director of the Eritrean State Television Seyoum Tsehaye, according to CPJ research. Credible but unconfirmed reports in September 2006 said that Abdelkader, Ali and Haile had died in prison. CPJ research shows that Eritrea was the world’s third leading jailer of journalists in 2006; those in custody included at least eight state media journalists who were detained for several weeks in late 2006. The government did not explain the 2006 crackdown, but sources said it was designed to intimidate state media workers after several colleagues had fled the country. The government’s monopoly on domestic media, the fear of reprisal among prisoners’ families, and tight restrictions on the movement of all foreigners led CPJ in 2006 to name Eritrea as one of the 10 most censored countries in the world. With freedom of thought and expression brutally suppressed in Eritrea, we are deeply concerned that the local journalists the German government is funding to train will not be able to exercise their profession within international ethical standards. We therefore call on you to use all your diplomatic influence to obtain guarantees from the Eritrean authorities that the journalists will be able to work freely and without fear of reprisal. We also call on you to insist that the Eritrean government lift its ban on the private press, that it fully account for those journalists who have died in prison, and that it to immediately release all journalists who have been jailed without charge or trial simply for exercising their right to free expression. We thank you for your attention, and we look forward to your response. Sincerely, Joel Simon Executive Director

up

اسجل تضامني مع الصحفيين الاريتريين الذين يعانون في المعتقلات دون أي اعتبار حتى لحقوق المعتقل العادية في الأنظمة الشمولية، حيث لا توجد معلومات عنهم ولا يزرورهم أحد ولا حتى أسرهم
الحرية واحدة لا تتجزأ وهي حق لكل انسان حر شريف
وأعبر عن تضامني الشخصي مع صديقي الصحفي وكاتب القصة والناقد صالح جزائري الذي مرت عليه حوالي خمس سنوات فس السجن
قلبي معه ومع كل سجناء الرأي

فيصل محمد صالح

نعم لجرية الصحفيين والصحفيات في إرتريا ، لا لقمع الأراء الحرة بالسجن والإعتقال .

أستاذنا فيصل محمد صالح
شكراً على المرور التضامني
بالرغم من أنني أعتقد أن هذا واجب تقومون به للتعبير عن رفضكم
للظلم الذي يتعرض له إخوانكم في المهنة والجوار ...

Quote: اسجل تضامني مع الصحفيين الاريتريين الذين يعانون في المعتقلات دون أي اعتبار حتى لحقوق المعتقل العادية في الأنظمة الشمولية، حيث لا توجد معلومات عنهم ولا يزرورهم أحد ولا حتى أسرهم

النظام الجاثم على صدر الشعب الإرتري أصاب جميع المراقبين بالحيرة في سلوكه حتى أن شخصية رفيعة في دولة عربية شككت في قدرات رأس النظام العقليةعندما حارت في تصنيفه وتوصيفه..

Quote: الحرية واحدة لا تتجزأ وهي حق لكل انسان حر شريف وأعبر عن تضامني الشخصي مع صديقي الصحفي وكاتب القصة والناقد صالح جزائري الذي مرت عليه حوالي خمس سنوات في السجن قلبي معه ومع كل سجناء الرأي

اتساءل إن كان في مقدور الصحافة السودانية تحريك هذا الملف مستفيدة من الانفراج في العلاقات بين البلدين

Quote: نعم لحرية الصحفيين والصحفيات في إرتريا ، لا لقمع الأراء الحرة بالسجن والإعتقال .

Quote: محمد جميل أحمد

تحياتي للتضامن والمرور

لجنة حماية الصحفيين تعرب عن قلقها من دعم ألمانيا للإعلام الرسمي الإرتري
‎
عدوليس :CPJ

أعربت لجنة حماية الصحافيين ( CPJ) عن قلقها من الدعم الألماني للإعلام الرسمي الإرتري في الوقت الذي تحظر فيه إرتريا الصحف المستقلة
و ما زال أكثر من عشرة من الصحفيين رهن الاعتقال الانفرادي في السجون الإرترية منذ 2001م.
وقالت اللجنة ، التي تتخذ من نيويورك مقراً لها ، في رسالة معنونة إلى وزير التعاون الاقتصادي والتنمية أن الأكاديمية الألمانية للإعلام المدعومة من الوزارة قد نظمت دورة تدريبية للعاملين في وزارة الإعلام الإرترية في إبريل الماضي بموجب اتفاقية تعاون لمدة ثلاثة أعوام وقعت بين الطرفين في ديسمبر2006م .
وطالبت اللجنة (CPJ) الحكومة الألمانية لاستخدام نفوذها الدبلوماسي في رفع الحظر عن الصحافة المستقلة التي تم إغلاقها منذ 2001م والإطلاق الفوري لسراح الصحفيين المعتقلين والإعلان عن المتوفين منهم وتسليم جثثهم إلى ذويهم حتى تتم إجراءات الدفن والتشييع بصورة لائقة ،
كما طالبت الرسالة السلطات الألمانية بضرورة التأكد من إمكانية تطبيق المتدربين للمعايير الدولية للإعلام ، التي يدرسونها في الدورات ، في الواقع الإرتري الذي يشهد تقييداً صارماً لحرية الفكر والتعبير.
واستعرضت الرسالة أوضاع الصحافة والصحفيين في إرتريا على ضوء التقارير الصادرة عام 2006م والتي اعتبرت إرتريا الدولة الوحيدة جنوب الصحراء التي تخلو من صحافة مستقلة والدولة الثالثة في العالم في اعتقال الصحفيين بالإضافة إلى تصنيفها في قائمة الدول العشر التي تخضع للمراقبة .
كما استعرضت إفادات المسئولين الإرتريين بشأن حرية الصحافة في إرتريا وأوردت نقلاً عن وكالة الأنباء الفرنسية أن أفورقي قال رداً على سؤال بهذا الصدد عند زيارته لبروكسل في 4 مايو الجاري ( ما هي الحريات التي يتمتع بها أولئك الذي يعيشون في مدن الأكواخ بجنوب إفريقيا ) وحول أوضاع الصحفي السويدي من أصل إرتري داويت اسحاق قال ( لماذا تهتم السويد بمنح جوازاتها للإرتريين ) . أما يماني قبرمسقل مدير مكتب الرئيس فعندما سئل بواسطة إذاعة صوت أمريكا حول مدى صحة الأنباء الواردة عن وفاة الصحفي فسهاي يوهنس ( جوشوا ) قال ( لا أعرف الشخص الذي تتحدثون عنه ) .

up

معاً من أجل إطلاق سراح الصحفيين المعتقلين في سجون إرتريا
أميربابكر عبدالله

كامل تضامني مع صحفي الراي والضمير بارتيريا، ونطالب مؤسسات حقوق الانسان عامة والمنظمات الصحفية بالعالم بضرورة التدخل لاطلاق صراح هؤلاء المغيبين المرزوحين في غياهب سجون اسياس افورقي، وما ضاع حق وراءه مُطالب، الاستاذ عبدالله محمود لك الود والشكر لتنويرنا بمعاناة هؤلاء الصحفيين.

Quote: معاً من أجل إطلاق سراح الصحفيين المعتقلين في سجون إرتريا أميربابكر عبدالله

شكرا على المرور

Quote: كامل تضامني مع صحفي الراي والضمير بارتيريا،

خالص التحليا لك محمد الدقم
وشكرا على المرور والتضامن

up

تضامني و عضدي للزملاء الصحفيين المعتقلين في اريتريا
من أجل عالم خالٍ من سجناء الرأي

Quote: تضامني و عضدي للزملاء الصحفيين المعتقلين في اريتريا

تسلمي يا أستاذه
شكراً على المرور

up

معاً من أجل إطلاق سراح الصحفيين المعتقلين في سجون إرتريا

Quote: up

up