الميدان فى الميدان - صور

سلام عليك
لمن يكون صوتك
صدى

ترتاح

على ضلو السراب
كل الغلابة

وتشتهى اليوم
اليكون

الكل سوى

يا سلام
لم يفج بين القصور

صوت

غلبان

ويكتب فى الحيط

اعلان
لحالة

رفض

ويهتف

عايزين
نعيش سوى سوى

لا زرقة تحبط

لا حمرة
تفرق

سودانا فوق
سوى سوى


ميدان
كلام

الالتزام

للشعب
لمحمد
احمد
والشقى اساقة

ومريا
ادروب
فى الشرق

وخليل
فى اقصى الشمال

سودان موحد فى التنوع والاختلاف


(وطن حدادى مدادى

ما بنبنهيوا
فرادى
ولا بالضجة فى الرادى

ولا الخطب الحماسية)

الـشريف،

صـور شـعبية.. جٍــداًً

و.. .. يا سـلاآآآآم.

الجايات كمان، أحسن وأحسن..

مافي صحيفة لقت إهتمام وردود أفعال أكبر من كده! كان سالب أو موجب.. يا ربي السر شنو؟

.

الرفيق الشريف
لك كل الود
الحقيقة لقد غمرتنى الفرحة بى شوفة الصور ورغم انى اعم بانها اصدرت علنا الى ان ى اتخيل مدى اقبال النس عليها وساود مرة اخرى ولى قدام

إلتقيته قبل عقدين من الزمان
مع صديقي طارق العيدروس
واليوم في إتصال هاتفي علمت
أن بابه لا يزال مفتوحا
ما بين الجد والهزل

شكرا الشريف علي هذه الصور المعبرة.

صور واضح انها دعائية كلها ومفبركة من اجل القول ان الميدان هي جريدة الشعب ..!!


ياخي سمعنا انه اول يوم انطبعت حوالي 5000 نسخة رجعت منها المكتبة 4000

انتو بتكبروا كومكم بالقوة ؟؟ المشكلة بتخدعوا روحكم وتصدقوا

اسع الجماعة الداخلين وانفعلوا ومنهم من سرف الدمع شلالا ودا كله عشان صور مفبركة

حريفين لكن شايفكم ركزتوا علي بعض الاخوة من الجنوب والغرب في الصور ..

قلت لي العالم خلت شغلها وبقت تقرأ في الميدان ؟؟

اساسى
الصديق
كيف حالك

اتحرر شوية
من العداء السافر

وخليك موضوعى

ولو لمرة

شكرا كتيرا يا الشريف..

صور جميلة لمناسبة أجمل..







تخريمة: يا أساسي إنت حتكون دخلتا عشان تلاقي صاحباتك بتاعين الدكوة وما لقيتهم ..
خيرها في غيرها يا مان..

sharnobi
عدلان أحمد عبدالعزيز
عمر فالكاو
Atif Makkawi
Raja

الف شكر

اساسي

Quote: اتحرر شوية من العداء السافر وخليك موضوعى ولو لمرة

(الميدان) والصحافة ذات الرسالة

محجوب عثمان

الأيام - كُتب في: 2007-04-28

صدر العدد الاول من صحيفة (الميدان) الناطقة بإسم الحزب الشيوعي السوداني يوم الاربعاء الماضي، ولا ندري لماذا لم يصدر صباح الثلاثاء كما جا في الاعلان.

انه العدد الاول من (الميدان) العلنية التي ظلت تصدر سراً منذ ان جاءت (الانقاذ) للحكم وعطلت كل الصحف.

نزجي التهنئة لكل من ساهم في صدور (الميدان) التي نأمل ان تكون إضافة مقدرة لمجموعة الصحافة السودانية التي تعمل من أجل (رسالة) وليس بغرض التجارة والربح وحده.

واذا جاز لنا ان نبدى ملاحظات أولية نقدر ان اصحاب الميدان يرحبون بها فأننا نقول :

1- مجهود كبير لا سيما التحقيقات التي اجريت مع السيدين فاروق ابوعيسى بوصفه عضو هيئة قيادة التجمع وباقان أمون بوصفه الامين العام للحركة الشعبية، وكذلك ما كتبه الاستاذ يوسف حسين عن تطور أزمة دارفور واسبابها من البداية للنهاية.

2- تراجع الاهتمام بالخبر عن ما كان عليه في صفحات (الميدان) خلال الديمقراطية الاخيرة، وكان ذلك مما أهلها للتنافس مع زميلاتها المستقلات – هناك تقارير اخبارية متنوعة ولكن غاب الخبر اللاذع الذي يذكر بباب (اضبط) الذي انفردت به الميدان وقلدها آخرون.

3- هناك مجال لمتابعة اخبار الصحف اليومية والتركيز على التحقيقات (الحارقة) او ما يسمى investigative journalism وما أكثر القضايا التي تحتاج للتحقيق الدقيق .

4- يحتاج قارئ الميدان لذخيرة مستمرة عن التراجع الدولي للمعسكر الاشتراكي والاسباب والرد على ماذا بعد ؟

5- نلاحظ ان (الميدان) الجديدة افتقدت المصحح البارع لا سيما صفحة (1) والصفحة الاخيرة – ولابد ان المحررين لاحظوا الأخطاء النحوية إضافة لاخطاء المطبعة.

وفي النهاية مرحبا (بالميدان) وليت كل الاحزاب تتمكن من اصدار صحفها لتعبر عن رأيها، خصوصا وقد صارت (الحكومة) او الحزب الحاكم يملك نفوذا غير بسيط في عالم الصحف والصحفيين.

fetishism

اجمل من فراشة على ضفاف المقرن الجميل

دقوا مزيكة الحواري
رقصوا البنوت اعرضوا

حباب الميدان ألف

صور أقل ما يقال عنها إنها روعة

تحياتي شريف

الحبيب الشريف

تحية وشوق كمية ،،

مبروك عليك .... و من الطريف انك مازلت تذكر الطريق و انت في تلك البلاد ( آخر الدنيا ) عقبال لما تتذكر ( أصحابك ) و رفقاء بلاد المهاتما ...