اعلان : أسمى منتحل على أحد المواقع ارجو الأنتباه حيث لا اشارك فيه !!

على أحد المواقع الألكترونيه الهلاميه، لا أريد أن اروج له وجدت اسمى منتحلا، توجه من خلاله اساءات وشتائم لعدد من الأشخاص، ما اريد أن انوه اليه ان الناس جميعا يعلمون بأنى اواجه من ارغب فى مواجهتهم فى ذات منابرهم، الا اذا كنت غير مشارك فى ذلك المنبر.
وفى الوقت الحالى لا أكتب الا فى هذا المنبر، ومنتدى الهلال، وعكس الريح ومنبر صغير يخصنى باسم ناس أم درمان.

أى شتيمة منشورة على اى موقع آخر ليس لى بها علاقة من قريب أو بعيد.
ولقد لاحظت بين كل وقت وآخر أن ذلك المنبر ينتحل أسماء البعض دون متابعة جيده من أصحاب الشأن الذين انتحلت اسماءهم، مما يشوش عليهم ويعطى انطباعا سيئا عنهم، وهذا نموذج للحرب القذره والخصومه الفاجرة التى لا تشرف الرجال، وبحكم خبرتى الأعلاميه اعرف جيدا اذا كان الشخص اسمه منتحل أم لا، واذا كانت الماده صادرة عنه ام لا ، او اذا كان الشخص نفسه بشارك فى مثل ذلك الموقع أم لا ، حيث لا يمكن أن يشارك فى مثل ذلك الموقع من يثق فى نفسه!!

غفر الله وسامح كل من ساهم فى نشر موقع منذ اول وهله ظهر الهدف من بروزه للواقع، وهو الآن أكثر المتضررين منه!!

فانظروا الى ما وصل اليه الحال فى دنيا المنابر الألكترونيه، للأسف بعض الأعضاء فى هذا المنبر يشاركون على ذلك الموقع بفاعلية ونشاط، وهو قد دأب على انتحال أسماء الآخرين، ويوجه من خلال انتحاله لأسمائهم اساءات مقززه للكثيرين، فهل هنالك عمل جبان أكثر من هذا؟؟

اتبوأ منصب منسق العلاقات الثقافيه لدار السودان بالقاهرة، ومن خلال هذا العمل التطوعى اشارك فى فعاليات ثقافيه ورياضيه متعددة، كلما حاولنا ان نعكسها ولكى تعم الفائده وجدنا انفسنا مرغمين فى الأهتمام بتفاهات وأمور انصرافيه غصبا عنا!!
لا أدرى متى يحظى المبدعون بحماية تجعلهم لا يهتمون بتوافه الأمور، فمهما حاولت أن تبتعد، فلن يتيسر ذلك الا بوقفة قوية امام مثل هذه التصرفات!!
اليس النفى هذا فى حد ذاته نوع من صرف الأنسان الى شئ لا قيمة له، لكنه ضرورى ؟؟

___________________

هذا نموذج لعمل يستحق أن يعكس ، وغيره أمثلة أخرى ترد فيما بعد.
كتب المهندس/ عبدالمعز عبدالخالق (بمنتدى الهلال):-

Quote: بالامس وجه لى الاستاذ تاج السر حسين عضو المنتدى دعوة لحضور ليلية شعرية بمناسبة مهرجان الثقافة المصرية السودانية الذى تقيمه الجمعية الخيرية السودانية بمصر بقصر الصداقة بمدينة 6 أكتوبر وكان الحفل رائع تبارى فيه الشعراء المصريين والسودانين وكان من ضمن المشاركين شاعرنا تاج السر حسين والذى شارك بقصيدتين أجملها التى تحدث فيها عن معانة أمة بسبب هجرته الطويلة والتى امتدت إلى ثلاثون عاماً كما شارك الشاعر السودانى الكبير الياس محجوب عموماً كان الحفل رائع

.

وموضوع مثل هذا أكثر اهمية لأنه يتناول شأنا وطنيا وحقبة زمنية مهمة من تاريخ الوطن، كيف نلتفت له، ورجال يدعون خروجهم من الحرم المكى للتو يتلون آيات الله بشفاههم وقلوبهم خاوية، يكذبون ويدعون ان فلان طلب منهم الأساءة الى فلان أو شتيمته، وهم طلبوا عكس ذلك وان نساهم معهم فى التآمر على أمراة، وحينما وجهوا برفض قوى منا واننا لا نضع ايادينا فوق ايدى المتآمرين، ونخوض مواجهاتنا لوحدنا، وهذا ما عرف عنا، على جميع المنابر، وجدوا افضل طريقه هى الكذب والأدعاء بغير الحق!!
هل كان من الأجدى أن نضيع فيهم لحظة من زمن أم نتناول هذا الموضوع ؟
واذا كانت تلك المنابر الهلاميه جاده للتقدم هل كان واجبها أن تحمى وتدافع عمن يسعى لعكس الأبداع والفن ، ام الذين ينسجون ويخططون للمؤامرات والفتن؟
_____________________________

Quote: قدمت لى مساء الأمس دعوة شخصية من الصحفى المصرى "محمد ثروت" الذى يعمل بجريدة الجمهوريه والذى الف كتابا - تحت عنوان "اسرار من اوراق الرئيس المصرى محمد نجيب". اقيمت تلك الندوة فى قاعة المؤتمرات بدار جريدة الجمهورية فى القاهرة فى تمام الساعه السابعه مساء وأستمرت حتى منتصف الليل. وكنت احسب نفسى سوف اكون مستمعا فقط لما يدور فى تلك الندوة عن ذلك الكتاب الذى استعرض صفحات لم تكن معلومه عن ذلك الرئيس المصرى، من ضمنها معلومات تخص السودان، وما كنت اظنها على ذلك القدر من الخطوره، فقد ورد على لسان أحد المشاركين فى الندوة أن أحدالأسباب التى تم تداولها لعزل الرئيس "محمد نجيب" بعد سنتين من حكمه ما يشاع حول دم أمه "السودانيه" .. وقد نفى أحد المشاركين ذلك الأمر وقال ان أمه اسمها (زهراء محمد عثمان) وهى من "المحله"، وكلما فى الأمر أن والده عمل بالسودان. دون شك اسم جده أى والد امه كما يلاحظ يثير الشكوك على قدر كبير لأنه غير منتشر فى مصر على نطاق واسع كما هو فى السودان، لكن الأمر برمته لا يهم كثيرا اذا كان محمد نجيب مصريا صرفا أو مصريا سودانيا. المهم فى الأمر أن احد المشاركين وهو زعيم أو نائب رئيس حزب مصرى قالها بكل شجاعة أن انتماء زعيم مصرى بنسب أو دماء للسودان لا يشعرنى بأى نقص أو سبة بل يشرفنى ذلك كثيرا، (فصفقنا له) بحرارة، وتبعنا عدد كبير من الحضور .. وبعد أخذ ورد من علماء فى التاريخ والقانون ومن بينهم رئيس محكمة نقض مصرى سابق، اضافة الى أحد اعضاء تنظيم الضباط الأحرار وكان فى ذلك الوقت يعمل كاركان حرب للرئيس (محمد نجيب)، وذكر العديد من المعلومات التى كانت جديده حتى على كثير من اساتذة التاريخ المصريين انفسهم، وأبدوا لها اندهاشا. ومن ضمن المداخلات التى أستفذتنى وأستوقفتنى ورديت عليها حينما اعطيت فرصة للحديث بطلب من أحد الدكاترة المشاركين فى الندوة أن يتحدث (سودانى) وتم تفويضى من الجميع للقيام بذلك الدور، كانت مداخلة قال فيها أحدهم أن الأطاحة بمحمد نجيب كانت سببا فى ضياع السودان!! لأن تحولا قد حدث فى موقف رجل " اتحادى" مثل الأزهرى و ما كان له أن يحدث لولا شعور الزعماء السودانيين بعدم الثقة فى قيادة جديده من ضباط شباب، لا يتمتعون بالخبرة بعد انقلابهم على زعيمهم اللواء/ محمد نجيب. نعم لم اكن بطلا فى تلك الليله ولم أدع بطولة ولا ينبغى لى، فقد قمت بواجبى كسودانى فى ادنى مستوياته وجاء حديثى وفق قناعتى الشخصيه حول هذا الموضوغ، فقلت:- "نعم نحن فى عصر التكتلات والتجمعات وجاهل من يظن أن مصر غير مهمة للسودان أو أن السودان غير مهم لمصر! وانا أنتمى لذلك الجيل الذى ولد مع فجر أستقلال السودان ورغم ان والدى كان اتحاديا الا اننى لا انتمى الى اى حزب سودانى ولهذا أمثل راى السودانيين المستقلين عن اى تبعية أو ولاء سوى الولا للسودان وحده. وانا اقف امامكم كمثقف سودانى و كمنسق للعلاقات الثقافيه بدار السودان فى القاهرة اقول. انا لا أشعر مطلقا بأى شعور دونى لهذا اللون الأسمر، بل اعتز وافتخر به، لما لا وقد قال الرسول (صلى الله عليه وسلم) فى تفسيره لسورة (الواقعه) " ثلة من الأولين وثلة من الآخرين" مخاطبا سيدنا عمر، ما يلى - " تعال وأسمع يا عمر ، ان لنا من آدم ثلة، ونحن ثلة ولن تكتمل ثلتنا الا بالسودان". ثم أضفت:- "اذا جاز لجيلنا أن يفتخر بثورة 23 يوليو المصريه وبقادتها، فهذا لا كما يتصور المتحدث، أن قادة تلك الثورة قد فرطوا بانقلابهم على محمد نجيب فى السودان ، بل على العكس تماما تقديرنا لهم ينبع من أنهم لم يرفضوا أو يعترضوا على استقلال السودان، وقد كان السودانيون تواقين لذلك الأستقلال، وبذلوا ارواحهم ودماءهم الطاهرة الذكيه من أجل تحقيقه، ومثلما لكم فى مصر ابطال ورموز تعتزون بهم فنحن لنا ابطالنا ورموزنا الذين نعتز ونفتخر بهم ونغنى بأسمائهم". وما اود أن اؤكده لسيادتكم ان ما نشاهده بأعيننا ونسمعه من عبارات جارحة فى بعض الأحيان خاصة فى المسلسلات والأفلام المصريه التى تتحدث عن أن (الوفد) قد فرط فى السودان، مثل تلك العبارات حقيقة تؤذينا كثيرا وتغضبنا، فالسودان بلد له كينونته وأستقلاليته وذاتيته وخصوصيته، وهذا لا يمنع أن تكون بيننا جسور من التواصل والحب والمودة. ولكم شكرى وتقديرى. قوبلت بعد ذلك فى طريقى الى مكان جلوسى بعاصفة من التصفيق والتقدير من تلك الكوكبة المؤلفة من العلماء والمؤلفين والمؤرخين والصحفيين. ولم أشعر لحظتها مطلقا أن التقدير ذاك أو التصفيق موجه لى وانما الى وطنى وبلدى .

وهذه فعالية أخرى، قصد منها عمل اعلامى وتعبوى ونفسى لدعم مسيرة نادى الهلال وحشد الجمهور لمؤازرته، وقد نجحت الخطة التى تم الأعداد لها من جميع جوانبها نجاحا باهرا، وقد كنت مقررا للجنة الأعلاميه التى واكبت الحدث، انذاك.
فهل نهتم بمثل هذه الأمور ام ننصرف لتفاهات الأرزقيه (خدم السلاطين) و(عبدة الأصنام) و(الراكعين) تحت أقدام الرجال يحسبون انفسهم بذلك يحققون نجاحا؟؟
____________________________

Quote: فى اطار البرنامج المعد للأحتفاء والأحتفال بقدوم (نادى الهلال) السودانى لمصر لأداء مباراة هامة يوم السبت القادم باستاد القاهرة تجمعه مع نادى (الزمالك) ضمن منافسات بطولة الأندية الأفريقيه، أعدت اللجنه الأعلاميه برنامجا حافلا لتكريم عدد من اللاعبين (القدامى) مصريين وسودانيين .. من خلال منتدى (ثقافى) يتناول علاقة (الفن بالرياضة)يشارك فيه بالحديث الأستاذ/ السر قدور، ورئيس نادى الهلال والدكتور الموسيقى/ الفاتح حسين، وعدد من اقطاب الفن والرياضه المقيمين فى مصر أو القادمين من السودان. وذلك فى يوم الخميس الموافق 15/ 3/ 2007، بدار السودان فى شارع شريف بالقاهرة أمام الفرع الرئيسى للبنك الأهلى. ومن المتوقع أن يشارك فى هذا المنتدى عدد من الفنانين المعروفين من بينهم الفنان الكبير "عبدالعزيز المبارك "اضافة الى عدد من الشعراء والأدباء والمطربين السودانيين المقيمين فى مصر ،،، والدعوه عامه. للمزيد من الأستفسارات يمكن الأتصال على هاتف رقم -

هكذا فى وطنى يواجه الذين يعملون بالمكر والأحقاد ونزيف الحقائق، ويكرم الحقراء!!
نود أن نستغل هذا البوست لكى ننبه للخطر القادم من مثل هذا العمل المجنون ، غير المسوؤل ، اى ان ينتحل أحدهم أسمك ، ويجعلك توجه شتيمة لشخص آخر!!
وفى ذات الوقت نستفيد من هذه المساحة لنعكس ما قدمناه من فعاليت فى مصر، اصبحت مكان اهتمام وتقدير الشرفاء.

Quote: فى ليلة نعتبرها أم الليالى شارك فيها الشعراء الكبار " سيف الدين الدسوقى" و" صديق مدثر" و"عبدالقادر الكتيابى" و(الفاتح حمدتو" وقرأ سيف الدسوقى قصيدته الرائعه " ليه بنهرب منم مصيرنا" وصديق مدثر " ضنين الوعد" والكتيابى " على كيفى" والفاتح حمدتو " اوبريت أم درمان" .. اضافة الى عدد من القصائد الأخرى! كان بجانبى الأخ/ عبدالغفار المهدى، وكنن نعتزم التوثيق لتلك الليله الرائعه، وانزالها على منابر الحوار التى نشارك فيها ، فماذا منعنا من ذلك؟؟

تأتى الى المنبر الهلامى فتجد من يشتم امك أو ابيك وحينما ترد عليه بدلا من أن تجد المساندة والمؤازرة، تجد الصمت الجبان، وتجد تزييف الحقيقه، وتتحول الى معتدى لا معتدى عليك، وللأسف يقود مثل ذلك العمل الهدام اصحاب المنابر الهلاميه انفسهم !!
ولو علموا ما كنا ننكزه لهم فعل ثقافى وابداعى لعضوا علينا بالنواجز!!
لكن هل يفعلون وهم لا يرتاحون الا لما يدور من مطاحنات ومعارك تستخدم فيها جميع اسلحة الدمار الشامل القذرة؟؟

من هو الذى بموت ويحتضر الحمقى المنافقون الراكعون والساجدون للأصنام البشريه أم من يهتم بالشان والفعل الثقافى فى الواقع ولا يحرمه من عكسه على منابر الحوار سوى هجمات التتير والمغول على المنابر الحواريه؟؟

Quote: فى احدى تلك الأمسيات اقمنا حفل تكريم للشاعر والمخرج الدكتور (وجدى عبدالحكيم صالح عبدالسيد)، بمناسبة حصوله على الجائزه الذهبيه فى مهرجان افلام القاهرة التسجيليه بفلمه " ارجوحة وزيت" ، وجاء ذلك متضامنا مع تكريم لجده شاعر الحقيبة الفحل " ابو صلاح". وبعد أن تم عرض الفيلم بدار السودان باالقاهرة ، وجرى نقد علمى له ، استمع الحاضرون الى مجموعة من اغانى الشاعر ابو صلاح وحديث عنه وعن سيرته العطره.

فمن كان له عقل متقد وضمير يحكم به، هل من كانت بمعيته مثل هذه الفعاليات يجئ متحمسا لعكسها على المنابر الهلاميه حتى ترتفع الى الأعلى، فيجد أستفزازات وأساءات بلا حدود، تكون احيانا "مصنوعة" من صاحب المنبر الهلامى نفسه!!
هل يعقل أن تميل نفس مشبعة بذلك الجمال والأبداع الى عكس نشاط مثل هذا لصاحب منبر هلامى جاحد، ام تضيق تلك النفس وتخوض مع الخائضين " وحل المنابر الهلاميه"؟؟

اسلوب جديد ومبتكر لتلميع الذات

قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين

أهنئك على هذا الإبداع في الإختراع

حينما رأيت اسمك حسبتك دون شك سوف تستهجن وتدين وتشجب (انتحال) الأسماء، لا تلميع الذات، ان كان هنالك تلميعا !!

سؤال للفنان المستنير !!!:-
قال الرسول (صلى الله عليه وسلم) :-

Quote: " انا افصح الناس بيد أنى من قريش) "

فهل هذا تلميع ذات ؟؟
ام تقرير لواقع حقيقى ؟؟

عزيزنا الفاضل تاج السر ...

انتحال الشخصيات والاسماء الالكترونيه عاني منه الكثير .... ولا نملك الا ان نقول ... الله ينتقم منهم ... وكلهم ....

تخريمه ... زمن اغبر ... الواحد بي شنب يرك فيهو الصقر ويكتب بي اسم مؤنث ... وكمان يخت ليهو عين الرشرش زي الهبابه ..


الله غالب يا صديقي ...

أخى / سمير
رمز الطيبة، للأسف يا اخى يتحدثون عن العدل والمساواة وأنت عليك بوست مثبت، وفى القرية الثانيه تمنع من الرد !!! صدقنى سوف يأتى يوم يندمون جميعا!!
فى زمن الرجاله الجد الخصيم لو وقع سيفو بينتظرو لمن يرفعو، رجالة هذه الزمن الغدر والخيانة والمكر والدسائس و قمع الخصم وانتحال الأسماء ثم الكذب والأنفراد بالمرمى
يا خساره !!
(ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين).

تاج السر

سؤال بسيط ونشيط .. هل قلت ما قلت ( تعرف ما اعنى )

ليت الأمر وقف عند حد انتحال الشخصيات أو الأسماء ، فقد تعدى الأمر كل ذلك لأضافة عبارات
الى مقال كتبته على أحد المواقع فاذ بك تكتشف عن طريق الصدفة اضافة عبارات لم تكتبها من أجل الدس والوقيقعه!!
خاب مسعاكم يا هؤلاء!!

(ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين).

ام وضاح