البشير كل يوم يستجدي

محل ما قبل والتقى باي رئيس دولة
او رئيس منظمة الا ( ساعدونا بالضغط على الحركات)
(ساعدونا في تخفيف الضغوط علينا لقبول قوات الامم المتحدة)
آخرها مقابلة الماليزي
المصدر – الصحافة 17/4/2007
اتهم الرئيس عمر البشير مجددا، دوائر غربية بوضع العراقيل امام سلام دارفور ، قائلا انها تشجع العناصر التي رفضت التوقيع علي اتفاقية سلام مع الحكومة .
وطلب البشير من بدوي خلال مباحثات مشتركة امس في الخرطوم ، باعتباره رئيسا لمنظمة المؤتمر الاسلامي، طلب منه القيام بدور اكثر فعالية في دعم السلام والضغط علي الحركات غير الموقعة للانضمام لعملية السلام، اضافة الي العمل مع السودان لمواجهة الضغوط الغربية التي يتعرض لها من اجل القبول بالقوات الدولية في تجاوز واضح لتفاهمات اللقاء التشاوري عالي المستوي باديس ابابا ومقررات مجلس الامن والسلم الافريقي في ابوجا .

من جهته اشاد بدوي بالعلاقات المتطورة بين السودان وماليزيا والطفرة الاقتصادية التي يشهدها السودان ، واكد ان بلاده من خلال رئاستها لمنظمة المؤتمر الاسلامي ستبذل قصارى جهدها لتحقيق السلام في دارفور .
وراي بدوي ان هناك جوانب مشجعة وان اتفاقية ابوجا ستؤدي الي حل نهائي للمشكلة ، منبها الي اهمية دفع الاستثمارات المشتركة بين البلدين لزيادة النشاط الاقتصادي ودفع الميزان التجاري .
وذكر بدوي بأن الاستثمارات الماليزية في السودان تعتبر من الاستثمارات الجيدة والناجحة وخاصة شركة بتروناس والاعمال في مجال البترول ، موضحا ان بلاده ترحب بالمستثمرين من السودانيين واتاحة الفرصه لهم لتطوير استثماراتهم في ماليزيا.

الملاحظ ان بدوي مر مرور الكرام
على الاستجداء وطفق يتحدث عن الاستثمار بين البلدين وان ابوجا بها
جوانب ايجابية ولم يعد بالضغط ولا تخفيف الضغط ( يعني امشي في طريق الحل)

حتى الرئيس الصيني الذي (قفلت) الانقاذ على تضامنه نصحههم عند زيارته

بالمرونة.


في مهانة اكثر واكبر من كدا

حل المشكلة معروف زي الشمس يا ريس

اعط اصحاب الحقوق حقوقهم واوقف الة القتل
واوقف الفتنة بين القبائل ومحاكمة المتورطين حتى ولو كانوا اقرب الاقربين
(الرسول صلى الله عليه وسلم : قال لو ان فاطمة بنت محمد سرق لقطعت يدها)
فما بالك بالقتلة المجرمين؟


ان فعلت ذلك فلن يجد اصحاب الحركات حجة للخروج عليك
وسيقف ابناء الاقليم قبل المجتمع الدولي الى جانبك

احقق الحق فستجد الله معك.