نحو عاصمة خالية من الجيش (إمتداد لدعوة أطلقها عبد الباقى عبد الحفيظ الريح ,المحامى)..

آن (لدولة الخرطوم) إدراك الخطر فى وجود جيش بعتاد وقوى ومناطق تحيط عاصمة دولة الحروبات من كل صوب..

الدعوة أطلقها عبد الباقى عبد الحفيظ الريح المحامى,
وهى تمثل رؤية مشرقه لوطن ديمقراطى معفى من هاجس الدبابات

وبالطبع سيقفز هنا السؤال المبدئي عن (شرطة السودان)
الشرطه التى إكتسبت سمعتها بالتفانى فى خدمة المواطن
أين الشرطة..??
أين (ضباطها) الوطنيين والأكفاء..??

هذه الدعوة يا اخى كان اول من اطلقها ...
الشهيد الشريف حسين يوسف الهندى ...
لان كوارث البلد كلها اتت ...
من ( جزم !!! ) العسكر ...
امثال ( عبود !!! ) و ( نميرى !!! )
ف ( عمر البشير ! ) منهم و ليس باخرهم ! ما لم تطهر العاصمة من الكذابين و المرتزقة امثال ( الاخير ! )
عبدالماجد

نحن لا نريد للجيش ان يخرج من العاصمة فحسب بل نريده ان يخرج من حياتنا السياسية على وجه الخصوص .. ياخى ما معقول يكون الضباط الاداريين من الجيش و المحافظين من الجيش و الولاة من الجيش و مديرو المصانع من الجيش و رؤساء الاتحادات الرياضية من الجيش و ال .... الخ من الجيش اي جيش هذا الذي يكوش على كل شئ .

سلامات أخ يحى

سيطرة الجيش على مفاصل الحياة نجم عنه ماتعانيه بلادنا لآن من تخلف وتأخر


عاصمة خلية من الجيش
ومدن مدنيه للمدنيين

فلنجعل هذا مقصدنا فى العهد الديمقراطى المرتقب

سلامات ياعبد الماجد

والتحية لكل من يطلق مبادره ترفع عن كاهل
وكتف هذا الشعب عناءه وويلات العسكر..

الجيش هو سبب رئيسي في كل بلاوي السودان.

منذ الاستقلال ظل الجيش اداة قتل وترويع للمواطنيين في الجنوب
وجبال النوبة والنيل الازرق ودارفور، لا يعرف الجيش حلا يالعقل او المنطق
انما اقتل ... احرق.... اسرق

لم يحافظ الجيش على حدود السودان التي ورثها من المستعمر بل لم يحافظ
على حياة المواطنيين العزل

ينتقم الجيش من الاهالي لان ابناءهم تمردوا .. ولا يستطيع ان يسترد شبرا
احتلته دولة اخرى ( الفشقة مثالا)


جيش ضد مواطنيه يجب ان يخرج من حياتهم تماما.

تحية للصديق الاستاذ عبدالباقي عبدالحفيظ الريح ، فندائه نير حتى لو سبقه اليه اخرون

الاج سيف لك التحية ولى اخى العزيز ود عبد الحفيظ هذة المداخلة الثالثة لى بخصوص هذا الجيش الاجوف كل الجيوش فى العالم جيوش عالة ماعدى مقاوير الســــدان واساء نوادى رياضية وايحادات نيســـــاءية العار عليكم يا جنرالات الســــــجم

العزيز الجيلي احمد

شكرا لدعوتك

ودعني اعدلها ل (نحو دوله خاليه من الجيش).

هذا الجيش الذي لم يرى منه ثلاثه ارباع الشعب غير الويل.

تراجي.

*