Post: #1 Title: حقيقة الشيعة ... للولاء والبراء Author: ابو تميم Date: 04-08-2007, 09:20 PM
سبق ان قمت بمشروع لمحاولة تبيان عقائد وحقيقة الشيعة في عام 2005 ولكني لم اتوفق لاكمال ما بدأته . واتمنى من الله العزيز الجليل ان اتوفق هذه المرة فيما اريد ايصاله
ولي عودة للبداية
Post: #2 Title: Re: حقيقة الشيعة ... للولاء والبراء Author: ابو تميم Date: 04-13-2007, 04:00 AM Parent: #1
ولان لي هدف هو ان احاول ان ابين ان عقيدة الشيعة منحرفة تمام الانحراف عن العقيدة الاسلامية الصحيحة التي نعرفها ونؤمن بها ... رأيت ان من الافضل ان أبدأ بالنهاية.
قال الله تعالى :
(( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون )) صدق الله العظيم
ولا اعتقد ان هناك من يُنكر هذا العهد من الله بحفظ كتابه من التحريف والتزوير والزيادة والنقصان
وقبل ان نخوض في فيما اود ايصاله ... نسأل أنفسنا سؤالا : ما حكم من يقول بتحريف القران ؟؟؟؟؟؟؟
وسأترك الاجابة لكم ...
Post: #3 Title: Re: حقيقة الشيعة ... للولاء والبراء Author: ابو تميم Date: 04-13-2007, 04:05 AM Parent: #1
المبحث الأول: في قولهم بتواتر واستفاضة روايات التحريف
محمد بن النعمان الملقب بالمفيد:
يقول: (اتفقت الإمامية على وجوب الرجعة... واتفقوا على أن أئمة الضلال خالفوا في كثير من تأليف القرآن، وعدلوا فيه بموجب التنزيل وسنة النبي r، وأجمعت المعتزلة والخوارج والزيدية والمرجئة وأصحاب الحديث على خلاف الإمامية). أوائل المقالات ص 52.
وقال في الزيادة والنقصان:
(أقول: إن الأخبار قد جاءت مستفيضة عن أئمة الهدى من آل النبي r باختلاف القرآن وما أحدثه بعضهم فيه من الحذف والنقصان، فأما القول في التأليف، فالموجود يقضي فيه بتقديم المتأخر وتأخير المتقدم ... وأما النقصان، فإن العقول لا تحيله ولا تمنع من وقوعه، وقد امتحنت مقالة من ادعاه، وكلمت عليه المعتزلة وغيرهم فلم أظفر منهم بحجة اعتمدها في فساده ... وأما الزيادة فيه فمقطوع على فسادها من وجه ويجوز صحتها من وجه ... ولست أقطع على كون ذلك، بل أميل إلى عدمه وسلامة القرآن عنه وهذا المذهب خلاف ما سمعناه من بني نوبخت رحمهم الله من الزيادة في القرآن والنقصان فيه. وقد ذهب إليه جماعة من متكلمي الإمامية وأهل الفقه منهم والاعتبار). أوائل المقالات ص 93
خاتمة المحدثين محمد باقر مجلسي:
يقول: ( لا يخفى أن كثيراً من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن وتغييره، وعندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى، وطرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عليها رأساً. بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر). مرآة العقول 12/ 525.
نعمة الله الجزائري:
يقول: (إن تسليم تواترها -يعني القراءات السبع- عن الوحي الإلهي، وكون الكل قد نزل به الروح الأمين يفضي إلى طرح الأخبار المستفيضة بل المتواترة الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن كلاماً ومادة وإعراباً، مع أن أصحابنا رضوان الله عليهم قد أطبقوا على صحتها والتصديق بها). الأنوار النعمانية 2 / 357.
ويقول أيضاً: ( قد استفاض في الأخبار أن القرآن كما أنزل لم يؤلفه إلا أمير المؤمنين عليه السلام بوصية من النبي، فبقي بعد موته ستة أشهر مشتغلاً بجمعه فلما جمعه كما أنزل أتى به إلى المتخلفين بعد رسول الله فقال لهم: هذا كتاب الله كما أنزل فقال له عمر بن الخطاب: لا حاجة بنا إليك ولا إلى قرآنك، عندنا قرآن كتبه عثمان. فقال لهم علي: لن تروه بعد اليوم ولا يراه أحد حتى يظهر ولدي المهدي عليه السلام. وفي ذلك القرآن زيادات كثيرة وهو خال من التحريف). الأنوار النعمانية 2 / 360 – 362.
العلامة الحجة عدنان البحراني:
يقول بعد ذكره للروايات التي تفيد التحريف: ( الأخبار التي لا تحصى كثيرة وقد تجاوزت حد التواتر، ولا في نقلها كثير فائدة بعد شيوع القول بالتحريف والتغيير بين الفريقين، وكونه من المسلمات عند الصحابة والتابعين، بل وإجماع الفرقة المحقة، وكونه من ضروريات مذهبهم وبه تضافرت أخبارهم). مشارق الشموس الدرية ص 126.
الشيخ يحيى تلميذ الكركي
يقول: (مع إجماع أهل القبلة من الخاص والعام أن هذا القرآن الذي في أيدي الناس ليس القرآن كله، وأنه قد ذهب من القرآن ما ليس في أيدي الناس). نقلاً عن فصل الخطاب ص23. ونقله الطبرسي من كتاب الإمامة ليحي تلميذ الكركي.
المفسر السيد هاشم البحراني:
يقول: ( اعلم أن الحق الذي لا محيص عنه بحسب الأخبار المتواترة الآتية وغيرها، أن هذا القرآن الذي في أيدينا قد وقع فيه بعد رسول الله r شيء من التغييرات، وأسقط الذين جمعوه كثيراً من الكلمات والآيات، وأن القرآن المحفوظ عما ذكر، الموافق لما أنزله الله تعالى ما جمعه علي عليه السلام وحفظه إلى أن وصل إلى ابنه الحسن عليه السلام، وهكذا إلى أن انتهى إلى القائم عليه السلام، وهو اليوم عنده صلوات الله عليه). البرهان في تفسير القرآن مقدمة ص 36.
وقال أيضاً: (وعندي في وضوح صحة هذا القول بعد تتبع الأخبار وتفحص الآثار بحيث يمكن الحكم بكونه من ضروريات مذهب التشيع، وأنه من أكبر مقاصد غصب الخلافة فتدبر). البرهان ص 49
محمد صالح المازندراني:
يقول: ( وإسقاط بعض القرآن وتحريفه ثبت من طرقنا بالتواتر معنى، كما يظهر لمن تأمل في كتب الأحاديث من أولها إلى آخرها). شرح جامع الكافي11/76.
Post: #4 Title: Re: حقيقة الشيعة ... للولاء والبراء Author: ابو تميم Date: 04-13-2007, 05:02 AM Parent: #1
انظروا لآية الكرسي المحرفة لديهم :
انظروا ( للتقية ) ..
Post: #5 Title: Re: حقيقة الشيعة ... للولاء والبراء Author: ابو تميم Date: 04-13-2007, 05:21 AM Parent: #1
اتمنى من كل من يشاهد هذا الموضوع ان يحمل كتاب لله ثم للتاريخ لكاتبه حسين الموسوي وهو شيعي تتلمذ على يد الخوميني في الحوزة العلمية بمدينة قم الشيعية المقدسة وكان من كبار علمائهم ... علما بأن حسين الموسوي هو من السادة لدى الشيعة اي انهم يقدسونهم ويجلونهم ايما اجلال ... ولكن حسين الموسوي اكتشف الكثير من المخالفات في المذهب الشيعي التي تخالف الدين الاسلامي وعقيدته وحتى تخالف التوحيد ... فانقلب عليهم ... ومن اصدق من شخص عاش بينهم وتتلمذ على يد مرشدهم الاعلى ؟؟؟