وردي يعتزم إنشاء مركز غسيل كلى للاطفال

وردي يعتزم انشاء مركز لغسيل الكلى للاطفال

في سهرة التلفزيون السوداني في الموافق 14/6/2002م صرح الأستاذ وردي عزمه عن إنشاء
مركز لغسيل الكلى للأطفال نظرا لفقدان السودان لهذه الخدمة للأطفال وتأسف الأستاذ لما يلاقيه
الأطفال من ألم من جراء الغسيل وعدم وجود أجهزة خاصة بهم تخفف من الألم
وبعد غسيله-عفاه الله -قدم هدايا للأطفال بكل أبوة محسوسة.

عفوا على التقصير....راجع ليكم بعد الامتحانات

شكرا....شكرا يا ود الجيلى على الاخبار و الصور واتمنى لك النجاح و التوفيق فى الامتحانات

معليش ياود الجيلي
إنت ما بتنفات
أنا نزلت بوست بعد دا
ما طفيتني عاد..ربنا يوفقك في إمتحاناتك

سلام ود الجيلي
بناديها
بكري
وابدًا ما هنت يا سوداننا يومًا علينا
والتقدير الجديد الاكيد للإمبراطور


ود الجيلي لك النجاحات المستمرة الدائمة

ود الجيلى
والله انت مبدع
تسلم لينا وربنا يوفقك فى امتحاناتك وتعود اكثر قوة ومنعة وعطاء ...
الف شكر لهذا الابداع

ونشوفك يا سيدى شايل الشهادة الكبيرة
ونفرح بيك يا رائع

:جاءنا الآتي من قرشو

اخى بناديها

سعدت بمشاهدة تلك السهرة وكم كنت حزينا ان ارى عملية غسيل الكلى على الشاشة ولكنها سرعان ما فجز قنبلته التى ازالت الحزن عندما قال ان رؤية بسمة على اطفال بلادى افضل عندى من كل ما غنيت ..
انها كلممات ذات قدر عالى كقائلها ذلك الذى أتى برؤى جديدة ليس اهمها الغناء بل اشياء على مستوى قامته العالية حقا..

انه وردى وكفى


--------------------------------------------------------------------------------
إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة *** فلا خير فى ود يجىء تكلفا

إنه وردي
كما هو دائماً وأبداً
لم يغيره المرض
ولم تغيره الغربة
رجع ببريقه وتألقه كما كان
أما بخصوص مركز غسيل الكلى للأطفال
فأنا أعلن هنا دعمي ودعم كل المغتربين في المملكة العربية السعودية لهذا العمل العملاق
وبدل مركز لغسيل القلب نطمح في مركز آخر لأمراض السرطان للأطفال
ومراكز متخصصة أخرى للصغار للأمراض المستعصية
لنزرع البسمة والأمل في أفواه الصغار
ونرجو أن يكلل مسعاه بالنجاح
وليد

الأخ العزيز ود الجيلي
لك التحية والتجلة وأن تزرع الفرحة في معجبي الإستاذ عبر بثك لهذه الصور، الغريبة ونحن نتابع بالأمس السهرة المذيعة المقدمة للسهرة في رأيي لم تكن في مستوى اللقاء (يعني ناس التلفزيون لمن أفرجوا عن وردي مالقوا إلا مذيعة مبتدئة، فشلت في إجترار شريط رحلة محمد وردي عبر تاريخه الطويل) غايتوا يا شباب نقول شنو الشكية لي الله
وأروع ما قاله الأستاذ أمس التنويه والإشادة بالاستاذ متولي عيد رئيس الإذاعة السابق الذي كان يلاحق الفنانيين أينما كانوا لمتابعة أدائهم، وكان يصنف الفنانيين لأربع درجات
نسأل الله لك عاجل الشفاء قيثارة الغناء السوداني وكل أبناء وطني

شكرا للأخ بناديها
ومن المفارقات احبتى بينما ورد وهو يصارع المرض يتبرع ببعث فكرة لانشاء ذلك المركز نجد الأخبار تأتينا من مصر كما يلى :

أعلن في مصر عن استحداث جائزة سنوية باسم الشاعر المصري الراحل أمل دنقل أحد رواد الشعر الحديث في مصر والعالم العربي.

وقال محافظ قنا عادل لبيب إن هذا القرار يأتي في إطار جهود المحافظة لتكريم أبنائها من المبدعين البارزين. وذكرت أسبوعية أخبار الأدب في عددها الذي من المقرر أن يصدر يوم الأحد المقبل أن تخصيص الجائزة تم بالاتفاق بين الصحيفة ومحافظة قنا في صعيد مصر.

هل يعنى ذلك نحن اقل ولاء لمبدعينا من اخوتنا فى شمال الوداى ؟؟ وهل نحن نرجو منهم ان يتبرعو هم بالافكار التى تخدم الوطن؟؟
ما أجحدنا

:جاءنا الآتي من إبراهيم علي
الاخ بناديها وود الجيلي شكرا لكم على هذا الابداع يا مبديعين فقد كانت سهرة من اجمل السهرات التي شاهدت في الفترة الاخيرة في التلفزيون السوداني فقد ابدع المخرج اسماعيل عيساوي والمذيعة الفلتة تغريد نتمنى ان تجد حظها في الظهور وان يبعد عنها عين الحسود وهي محتاجة للمزيد من الصهر والاندماج مع الكاميرا وان تركز مع الضيف فرغم ذلك ابدعت وباين عليها من اهلنا الحلفاوين الشداد
اعود للسهرة فقد كانت بطعم مميز ونكهة خاصة بالرغم من انها جاءت في نص الليل والواحد بكون عائز ينوم من بدري لانو يوم الجمعة يوم لف ومشاوير ولكن تغلبنا على النعاس وكاننا بين ربوع الوطن الغالي فقد ابدع وردي في بروفاته مع الفرقة الموسيقية بقيادة عربي ومحمدية وغيرهم من المبدعين في كان اداء فريدا مميزا ووكذلك اداء وردي بالنكهة الخاصة والتي جعلتني ازرف الدموع عندما رفض الحديث للتلفزيون وكانت احد بناته على ما اعتقد تبكي وهم يستمعون لاحدى اغانية عبر الكاسيت فقد كان موقفا مؤثرا وكذلك الدموع التي نزلت من عربي فقد قال انها ذكريات قديمة واليمة في نفس الوقت
وغيرها وغيرها واتمنى من الاخ بناديها وودالجيلي المزيد من الحديث حول هذه السهرة الفريدة في نوعها والتي اشك في ان ادارة التلفزيون في حالة طبيعية
وكذلك كنا نتمنى ان يعمل اعلان لهذه السهرة منذ فترة حتى نهيء انفسنا لها ولكن كانت مفاجاة عكس برنامج الجزلي اسماء في حياتنا والذي يعمل له دعاية يومية ومكررة لحلقاته ولكن بالرغم من ذلك كانت سهرة في قمة الروعة


--------------------------------------------------------------------------------
حبي ليك انا كان ذادي كان جوه الحنايا دفين
كت بضاريهو من الناس كت خايف عليهو من العين كت بحسب سنين الغربة لماتعود تجيني متين
ابراهيم

ومن أروع الأسكتشات كانت تلك اللحظات مع الحاجة علوية
وهي تتكلم عن إهتمامهن بأمور وردي الفنان في أكله وشرابه
وملبسه لما يكون عنده حفلة أو بروفة

ثم في حالات الغيرة..والغيرة عندها درجات مسموح بيها
لكن لما تتجاوز الحد..قالت علوية عندها بندخل وكمان
بنعمل ليهو مشاكل في نفسه