أفيدونا الحاصل شنو

هذا الخبر نقلا عن جريدة الوطن وكما هو واضح فأن الجريدة قد إفترضت أن الجميع ملم بالتفاصيل وحتى يمكننا التعليق الرجاء لأهلنا في السودان أن يكتبوا تفاصيل هذه القضية
يعني المسألة مش شمارات بس لكن لي رأي أو تعليق أو أن أستكمل بعض البيانات حول القضية
مثل من هي هذه العزة " والإسم سالم يا ودعزة
ما هي ملابسات قضية القتل
ومن القاتل ومن المقتول
وإليكم الخبر كما أوردته جريدة الوطن


المليارديرة «عزة» في طريقها للخرطوم قادمة من تشاد [ 2002-03-23]
الخرطوم : «الوطن» برغم ما نشرته «الوطن» عن وصول قضية زوج المليارديرة «عزة» الى طريق مسدود وصدور تأييد لحكم الأعدام من محكمة الإستئناف إلا أن المساعي الخيرية نشطت في اليومين الماضيين بصورة مكثفة بين أهل القتيل الشاب «س» وأهل المحكومين الثلاثة الذين ينتظرون مرحلة أخيرة من مراحل الاستئناف أمام المحكمة العليا كما تردد أن المليارديرة عزة موجودة حالياً في تشاد وستعود الى الخرطوم في الأيام المقبلة لتقود جهود الوساطة الأهلية مع ذوي القتيل الذين تربطها بهم علاقات طيبة حيث كان القتيل «س» يعمل سكرتيراً لها قبل مقتله منذ أكثر من عامين عندما قتل داخل إحدى محاكم أم درمان بواسطة زوج المليارديرة عزة وثلاثة من اخوته الذين برأت المحكمة أحدهم وبقي الثلاثة في انتظار مراحل الاستئناف أو نجاح الوساطات العديدة المتحركة الآن ومن قبل . وقال المحاميان التجاني علي التوم وهاشم محمود اللذان اتصلا بـ«الوطن» أمس ، وهما يمثلان الدفاع ، إن الطعن ما زال أمام المحكمة العليا ولم تستكمل مراحل صدور الحكم فيه . كما أن مساعي الصلح تتواصل بصورة جادة وتبشر بحلول نأمل أن ترضي جميع الاطراف ، خاصة ان السيدة عزة علاقتها بأسرة القتيل جيدة ، كما أن روح التسامح متوفرة الأمر الذي سيساعد في الوصول الى عمل خير يرضي جميع الأطراف .

وقضية أخرى وسر آخر

القبض على مختلسة أموال الأسواق الحرة الهاربة .. ! [ 2002-03-12]
حققت المباحث المركزية أمس الأول نصراً جنائياً كبيراً عندما تمكنت من إلقاء القبض وداخل مكاتبها ببري على المتهمة «غ.أ.م» الموظفة بالأسواق الحرة التي اختلست منذ عُدة أشهر مبالغ مالية قد تصل الـ«70» مليون جنيه سوداني . وتعود تفاصيل القضية الى أن المتهمة المذكورة وبعد التحقيق معها في قضية الاختلاس المشار اليها تم إطلاق سراحها بالضمان بواسطة أحد زملائها وقد أفلتت بعد ذلك من قبضة السلطات عُدة مرات الى أن قادتها قدماها الى رئاسة المباحث المركزية ببرى أمس الأول محاولة استخراج فيش للسفر الى استراليا إلا أن النقيب «هـ.ك» تعرفت عليها وطلبت اليها أن تبقى بالمكتب الى حين حيث اتصلت الضابطة بنيابة الاسواق الحرة وبعدها تحرك تيم من المباحث الجنائية وتم الغاء القبض على المتهمة التي ٌوضعت الآن بقسم الشرطة ببري .

سلام نادوس
والله ماعارف الحاصل شنو، لكن لفت نظري نهاية الخبر


كما أن روح التسامح متوفرة الأمر الذي سيساعد في الوصول الى عمل خير يرضي جميع الأطراف

وكان المفروض إضافة ماعدا طرف الشعب السوداني

لكن لو عايز النصيحة والخبر (اللكيد) فتش عن الكيزان في الموضوع

هلا نوبا
كيفك

أنا المستغرب ليهو هو أنا قضايا القتل تدخل ضمن القضايا ضد الإنسان والتي لا يجوز للدولة التنازل فيها عن الحق العام حتى لو تنازل أهل القتيل عن حقهم
وآمل من القانونيين إفادتنا

شكرا نادوس طبعا قضايا القتل معروفه فى السودان كتيره جدا ولكن اعرفك بعد ارسال اوراق القضيه الى محكمة الاستئناف و بعد النظرف فى موضوع القضيه ممكن تحكم بالصلح على حسب طلب اولياء الدم وهم اهل المقتول او بدفع الديه بارسال الاوراق تانى الى محكمة الموضوع ولكن دون المساس بالحق العام يعنى عقوبه الحق العام تكون موجوده وهى سلطه تقديريه للمحكمه يعنى القاضى يحكم على الجانى بما يراه مناسبا ومن المفترض تكون عقوبة الحق العام عقوبه رادعه حتى تكون مرضيه للعام وحتى تكون عبره للاخرين