ا لـــد قــن ا لـــشــيــطــا نـــيـــه

كــا ن ا لـد قـن ا لــشـيـطـا نـيـه
أ و كـر فـتـه ا لـبـنـك ا لـد و لـى

سـلـفـه و ر ى سـلـفـه
و تـتـحـطـم أ م ا لـر ا س مـا لـيـه

سـيـبـو ا لـعـا مـل يـنـتـج و يـنـتـج
ما فـى مـنـصـر فـا ت و ضـر يـبـه وطـنـيـه ؟

و عـشـا ن ا لـنـا س ا لـتـا نـيـه تـعـيـش
لـو بـى مـو يـه فـو ل مـغـلـيـه


و ا سـتـهـلا ك ا لا رض ا لـطـيـبـه
و كـهـر بـه و و و مـو يـه عـز بـه سـخـيـه

تـطـلـع كـيـف و تـجـيـنـه بـيـو تـنـا
و لا ا لـسـحـر ا لـهـنـد ى حـا مـيـهـا

سـيــبـو ا لـبـلـد ا لـفـيـهـا فـيـهـا
أ ر جـعـو ا ضـمـو ا ا لـفـضـل فـيـهـا

غـيـر نـا أ نـحـنـا مـيـن بـبـنـيـهـا
و مـيـن بـر عـا هـا و مـيـن يـسـقـيـهـا

نـسـتـا هـل نـحـنـا ا لـضـيـعـنـا هـا


نـر جـع نـز ر ع و نـبـنـى ا لـمـصـنـع
قـبـل ا لـد نـيـا تـغـطـى عـنـيـهـا

و عـشـا ن تـكـبـر بـلـد نـا ا لـحـلـو ه
و نــفــر ح بــيــهــا

و يـبـقـى ا لـعـا مـل أ صـل ا لـنـبـتـه
و يـبـقـى ا لـعـا مـل هو ا لـبـا نـيـهــا

و تـد ر يـجـيـا يـحـكـم بــلــد ه
و يـبـقـى ا لـحـكـم أ يـد و طـنـيـه


قـبـل يـا خـد و هـا نـا س تـا نـيـيـن
و لا ا لـعـا مـلـيـن سـو د ا نـيـه

و نـر جـع تـا نـى نـقـعـد نـبـكـى
مـن كـر فـتـه ا لـبـنـك ا لـد و لــى

و نـــســـب و نـــلــعــــــــــن
ا لـــر ا س مــــــــا لــــــيـــــــــــــه

والله الراس مالية كان قعدتو تسبو فيها من الليلة لى بكرة
ياها ما حتتغير

سلام الكابلى

الراسمالية لم تكن يوما
ضد الشعب
اعني هنا الراسمالية
الوطنية
اصحاب المصانع
الذين يفتحوا الاف البيوت

نرفض هؤلاء الذين جاؤؤا في غفلة
واغتنوا
وصرنا نحن اكثر فقرا

الكابلي
حيرتنا يازول

و تـد ر يـجـيـا يـحـكـم بــلــد ه
و يـبـقـى ا لـحـكـم أ يـد و طـنـيـه


قـبـل يـا خـد و هـا نـا س تـا نـيـيـن
و لا ا لـعـا مـلـيـن سـو د ا نـيـه


دمت

الاعزاء
سموحه
رقم صفر

تحياتى لكم و شكرا ليكم
يا رقم صفر
بعدين بقول ليك


الكابلى