ا لـحـد يـث عـن ا خـو ا نـنـا حـا مـلـيـن الـسـلا ح

أ خـــو ا نـــى و أ خـــو ا تــــى

حــيــنـــما نـــبــد ا ء ا لــحـــد يــث عــن ا خـــو ا نـــنـــا ا لــذ يـــن يـــحــمــلــو ن ا لـــبــنـــد قــيه و يــحـــمـــو ن ا لــو طـــن بــصــد و ر هـــم يــنـــحــنــى ا لــر أ س
ا جــلا لا لـــهــم فـــلـــو لا هـــم لـــكـــا ن لـــنــا شـــأ ن آ خـــر لا يـــعـــلـــمــه
ا لا ا لـــلـــه
فـــهـــم ا لـــذ يـن حـــمـــوا ا لـــد يـــا ر و حـــفـــظـــوا لــنـــا عـــز ه ا لــحــيــا ة
ا لـــكـــر يـــمـــه و هـــم ا لــذ يــن يـــســـتـــحــقــو ن أ ن يــكــو ن لـــهـــم
كـــلـــمــه فــى هـــذ ا ا لو طــن ا لـــحـــبــيــب و كـــيــف لا و صــد و ر هـــم
تـــتـــصــد ى لـــلـــتـــد خـــلا ت ا لا جـــنـــبــيــه ا لــطـــا مـعـه و قــد تـــكـــو ن
حـــيـــا ة ا لـــو ا حــد مـــنـــهــم ر هــن طـــلـــقــه أ و لـــغـــم
هـــم لــيـــــس لـــــهــــم طـمـع فـــى حـكـم ا لـــــســـو د ا ن و لا يــهــمــهـم
مـــن ا لـــذ ى يـــحـــكــم و كــــيــف يــحـكـــم و لا يـــــفـــــهـــمــــو ن
فـــــى ا لــــســــيـــا ســــه ا لـــــغـــــز ره
هـــم شــــر يــــحــه مـــــثــــقــــفــــه و مــــتــــعـــلــمــــه فــــيــــهـــــم جـمـــيـــع
شـــــر ا ئــــح ا لــــمــــجــــتـــمـع فــهـــمـــو ا مـــا يـحــــا ك ضـــد هـــــذ ا
ا لـــو طـن و عـــرفــو ا أ مــــر ا لـــلــــه
ا لا مـر ا لــــذ ى لا يـــعــــتــر ف بــــــــــه كــــثـــيـــــر مـــــن ا لــــنــا س
أ و بــــا لا صــح لا يـــر يـــــد و ن ذ لـــــك
و فـــــى ا لـــحــــقـــيــقــه هــــو أ مــــــر لــــــيــــس مــــن أ حــــد ا نـــــمــــا
مــــن ر ب هـــــذ ا ا لــــكــــــو ن ا لــــذ ى خــلــــقـــــه و يــــعــــلــــم
بـــــكـــــل صـــــغــــيـــــر ه و كــــبــــيــــر ه فـــيـــه و ذ كــــر ه فـــى
كــــتـــا بـــه ا لـــــمــــنــــز ل فــــى كـــثـــيـــــر مـــن ا لا يـــــا ت
و قـــا لـــه ا لــــر ســــو ل صـــلـــى ا لـــلـــه عـــلـــيـــه و ســـلـــم و ا لـــذ ى
لا يـــنـــطـــق عـــــن ا لـــــهــــو ى ا ن هـــو ا لا و حــــى يــــو حـــى عــــلـــمـــه
شــــد يـــــد ا لــــقـــو ى ( عــــذ هــــذ ه ا لا مـــــه فـــى ا لــــجـــهـــا د فـــمـــتـــى
تـــر كــــتـــه أ ذ لـــــهـــم ا لـــــلــــه )
و لـــو لا جــــهـــا د ا لـــصـــحـــا به و مـــن أ تـــى بــــعـــد هــــم لـــمـــا كــــنــــا نــــحــــن ا لــــيــــو م مــــســــلــــمـــو ن و لـــمـــا أ نــــتــــشـــر
الا ســــلا م فــــى هــــذ ه الا ر ض مــــن مــــشـــا قــــهـــا ا لــــى مـــــغــــا ر بـــهــا
ا لا مــــر ا لــــذ ى أ خــــا ف جــــمــــيـــع ا لا مــــم فــــأ لــــصـــحــا بــه جـــا هـــد وا
بــــا لـــســـيــف و بـــا لــــســـفــر لــــنــــشـــر هـــذ ا ا لــــد يــــن
و جــــا هـــد و ا بــــجـــمـــع ا لــــقــــر آ ن و تــــمـــحــــيـــص ا لا حــــا د يــــث
ا لــــنــــبـــو يـــه و ا لــــســــيــــر ه ا لــــمــــحــــمـــد يــــه و جـــا هــــد و ا و
جــــا هــــد و ا ثـــم جـــا هـــــد و ا
حــــتـــى أ تــــــا نــــا ا لــــد يـــــن كـــــا مــــلا مــــتـــــكـــا مــــلا فـــى جــمــيــــع ا لــــنــــو ا حــــى ا لــــد يــــنــــيـــه و ا لــــســـيـــا ســــيــــه و
و ا لــــثـــقـــا فــــيـــه و ا لا جــــتـــــمــــا عـــيــــه
لــــم يــــتــــر ك صـــغـــيـــر ه و لا كــــبــــيــــر ه الا أ حــــصــــا هـــا
و أ خــــو نــــنــــا ا لــــذ يـــن فــــهــــمـــو ا ا لا مــــر و ا لـــر كــــــن
ا لــــذ ى يــــكـــو ن فــــيــــه عـــــز ا لا مـــــه لــــيــــس بــــا لـــضـــر و ر ه
أ ن يــــكـــو نـو ا مــــع هــــذ ه ا لــــحــــكـــو مـــه أ و تــــلــــك أ نــــمـــــا
ا لا مـــــــر أ كـــــبـــــر مـــــن ذ لــــك
أ كـــــبــــر مــــن كـــــر ســــى ا لــذ ى لـــــن يـــــد و م لأ حــــــــــد 00
ا مـــــــا أ ن تـــــفــــا ر قــــــه أ و يـــــفــــا ر قــــــــــــك



،

الأخ الكابلى
لك التحية
اولئك القابضين على الزناد اناس آخرون ربما ضيق المعيشة هو الذى رمى بهم على ذلك المصير وربما الايمان بالوطن هو من جعلهم يختاروا ذلك المصير طائعين ..
ولكن أخى انت تقر بأنهم اناس لا تهمهم السياسة من قريب او بعيد وهذا قد يكون لب الموضوع .. فالحرب اخى سياسية وقد اختلف القول فى انها جهاد ام لا وحتى الدكتور حسن الترابى نفسه - ولا احد يقلل من علمه الشرعى - نفى ان تكون هذه الحرب جهاد فلم الحرب اذن من اصله ؟؟ ولم تزهق هذه الارواح اصلا بلا معنى .. لعلها اكتسبت صفة الحرب العبثية ولا احد يشكك فى ان العبث من الجانبين وقد تلونه السياسة بالوانها القمئية ...
عموما الأخوان القابضين على الزناد هم الضحايا وحرى ان نرثى لحالهم ..

كلامى هذا لا يقلل من أهمية الجهاد للامة ولكن الجهاد له شروطه وله مواقعه ..

الاخ / العزيز قرشو

تحيه طيبه

الذين يحملون البندقيه من الجانب الاخر اعنى جون قرن و من معه لا يملكون كل هذه الامكانيات لتهديد اخواننا فى الجنوب و كما تعلم جيشنا لا يخشى شئ و التاريخ يحكى ذلك من ايام المك نمر و عبد الرحمن التعايشى
و كل الابطال الذين كونو الممالك القديمه شمالا و جنوبا

و جون قرن كان فى الجيش السودانى و هو لا يملك كل هذا العتاد و الدبابات و الزخيره و الامدادات الطبيه و العسكريه

و على فكره ما تراه فى التلفزيون السودانى من تهليل خلاف الواقع
لان الرسول صلى الله عليه و سلم قال فيما معناه
يقف العبد أمام الله ليس بينه و بين الله ترجمان
فيقول الله عز و جل ماذا فعلت يا عبدى
فيقول مت فى سبيلك ربنا و لرفع رايه لا اله الا الله
فيقول الرب عز و جل كــذ بــت انما فعلت ذلك ليقال انك فعلت
فيؤمر به فى النار

فألذين يظهرون على شاشات التلفاز غير الذين يحرسون الثقور

و من السبعه الذين يظلهم الله فى ظله يوم لا ظل الا ظله

عــيــن بــا تـــت تــحــر ث فــى ســبــيــل الـلـه

شكرا للمشاركة الجميلة كايلي
نقطة سطر جديد
قالت الاعراب لا تقل تحرث فالحراثة هي لزراعة الارض
ولكن قل تحرس من حرس يحرس فهو حارسا
لوووووووووووووووووووول

الاخ رومانسى

شكرا لك جزيل الشكر

يا أبو الابداع

كما تعلم ان هؤلا الابطال هم من تأسيس البطل الشهيد / الزبير محمد صالح و ليس الدكتور حسن الترابى فهم أبناء الزبير و أخوانه

ضد من يحملون السلاح !؟؟؟ هناك فرق بين من تمرد على نظام عسكرى ومن قام بانقلاب ضد نظام ديمقراطى انهم يحمون مصالهم ولا يحمون الوطن الوطن خرق دستوره صباح 30 يوليو
الله يرحمك الدوش شاعر الكادحين والغلابة

عزيزى الكابلى أى جيش تتحدث عنه وأى وطن هذا رحم الله قائد الجيش ورفاقه المبعثرين فى كل بقع الأرض الزين تتحدث عنهم هم عصابة أحتلت الوطن ونحن أبناء الوطن الحقيقيين وحماته الذين يحاربون فى الجنوب والشرق أما عن قائدهم الزبير أو الترابى أو البشير فهذا لايقير شئي عن الذى فعلوه فى هذا الوطن وأبناءه

اخوانى أين كنا نحن قبل الشهيد الزبير محمد صالح
و ماذا كان يحدث فى السودان وقتها سياسيا و اقتصاديا و اجتماعيا

ايو نحن ابنا هذا الوطن لا خلاف فى ذلك و نحن الذين وقفنا خلف
الرجال الذين اتو وقتها هل سألنا أنفسنا لماذا

الكل يعلم لماذا

أنا لست هنا ادافع عن حكومه السودان و ليس هذا عملى

انا أدافع عن حماة أرضنا الطاهره
التى هى أمانه فى عنق كل سودانى

أنا لا يهمنى الحكم العسكرى و لا خلافه أنا يهمنى اين نحن فى الخارطه

يجب ان ننهض من النوم يا جماعه
يجب أن نفعل الشئ الواجب
يجب أن نكون فى هذا الوقت الذى يتصارع فيه الجميع لان يكون او لا يكون

عزيزى كابلى أرجو أن توضح لنا أين كنا نحن قبل الزبير محمد صالح وماذا فعل
للأقتصاد والتنمية ولهذا الشعب…؟

اخى كابلى شكرا ليك كتير موضوعك حلو وردك احلى حاول اشبع القوم منو

عزيزى / يحى بن عوف

تحيه عطره ريانه زى طين البلد الحبيب

كنا يا عزيزى فى و هم أسمه الديمقراطيه

قوات جون قرن على مشارف خزان سنار

الحكومه رافضه تعطى أمدادات للجيش عندما حضر البشير و رفع التقارير

بذلك و امروه بالسفر الى مصر بحجه دراسه فارقه

اخواننا فى الجنوب كلهم سكنو فى منطقه أمبده هربا من النهب المسلح و جون قرن

الرغيف بالصف

البنزين لازم تبيت ليهو ثلاثه أيام فى الصف

الجار بقى يضارب جاره عشان لقمه العيش

الحراميه كانو بسرقو البيوت عز النهار

و قصه البريئه اميره فى سيره كل لسان

الناس الحلوين قاعدين يدرسو فى اليونان و يوغسلافيه

البلد حالته حاله

عزيزى كابلى
سافر البشير أو رفع تقرير هذه خطه مدروسة وموضوعة قبل الأنقلاب بعام
هل تعتقد أن المشكلة إتحلت بوجود هؤلاء القوم مصاصين دماء الشعب السودان
ماذا فعلوا للجنيه السودانى… ؟
ماذا فعلوا لحرب الجنوب هل أنتهت…؟
ماذا فعلوا للرغيف السودانى هل تدنى سعره …؟
ياعزيزى أفيقوا من هذا الوهم وتأكد أن الحركة الشعبية
هى اكثر وطنيه وكفانا دماء سوكبت فى سبيل الأوهام التى يعيشون فيها
هؤلاء الجهلاء كم شهيد وكم مشرد من هذا النظام الدموى.

سنفتح ملف الحكومة مرة أخرى فى بوست خاص وسنستعرض كل مآسيها ومقدار ما سببته للبلد والناس من خراب وأذى ، وليتسع صدر القوم لأن الحق يجب أن يقال مهما كان الثمن ، ولن نجامل فى ذلك كائنا من كان

الاستاذ الكابلي
الزبير محمد صالح مجرم
في حق الشعب السوداني


الم يكن مشاركا في اغتيال
ضباط القوات المسلحة
في اواخر رمضان

الم يكن واحد من الانقلابيين
في 30 يوينو
اذهب واسال عن منزله في المهندسين
وتلك القصة والادعاء ان المنزل
لمدير هيلتون
ثم تكذيب ادارة هيلتون ذلك

لماذا نظل دائما
ندفن رؤسنا في الرمال عندما نتكلم
عن احد نعجب به

حرس الحدود
او الجيش السوداني
هو جيشنا
وبغض النظر عن راينا في بعض من فيه
الا انه جيش السودان
لهذا نحن نحييه ونقف له اجلالا

فقط نطالب كباره
بالرجوع الي ثكناتهم
اليس مطلبا واقعيا


اما قصة الزبير وشهادته
او بطولاته
فهذا موضوع طويييييل

له يوم اخر

اما قصة
حال السودان اليوم والامس
هل تعلم ان اي انسان
مهما كان
يستطيع ان يوفر كل متطلبات المعيشة
اذا رفع الدعم
وجعل السوق حرا

لم تفعل الانقاذ شيئا
سوي انها رفعت يدها
عن كل السلع
والخدمات

وتكون سياسة الانقاذ
هذه محمدة لها
اذا تبع ذلك
تغير في الوضع
المعيشي للمواطن
والبسيط
واعني بالتغيير
هذا
مثلا ارتفاع مستوي الدخل
النمو الاقتصادي
(الحقيقي(
وليس كما تدعيه
الانقاذ
واهم انجازات تحرير الاقتصاد
وكي يكتمل هذا التحرير
هو ما يسمي اقتصاديا
حرية دخول والخروج من السوق
واوضح لك
المعني المقصود بالحرية
هنا
هو الا تحمي الدولة بعض التجار
او تعطيهم اعفاءات جمركية
او ضرائبية
وبالتالي تصعب منافستهم
هل يحدث هذا في السودان

اما بخصوص ارتفاع مستوي المعيشة
او دخل الفرد
فهو يعني
ببساطة
امكانية المواطن
شراء احتياجاته
وفقا لما يناله من راتب
ببساطة اكثر
ان يكون الدخل موازي
لاحتياجاته

هل السودان اليوم
يعني هذا

وخوفا من ذاك الدفاع

اسال
هذه الاسئلة

ما هو متوسط الايجارات
بالنسبة لمرتبات الموظفين

ما هو سعر الاجهزة الضرورية
بالنسبة لمرتبات الموظفين

والادهي والامر
ما هو اسعار
احتياجات الاسرة
من حيث الماكل والمشرب
مقارنة بمرتب عائل هذه الاسرة

تظل الانقاذ سبة
في جبين السودان

ولا اول مرة يوصف هذا
الشعب المسالم
بانه ارهابي

حكومتنا الانقاذية
ستنال جزاءها
يوما ما

اما بطلك الزبير
فالله كفيل
به

دمت

الاخوه / مارد
رقم صفر

السلام عليكم

الاخ رقم صفر هل تعلم كيف استشهد الزبير

بالنسبه للجنيه السودانى لم يكن ضعيفا فى عهد هذه الحكومه
بل من عهد مايو
و عهد ما يسمى بالديمقراطيه

و سبب أنتفاضه الشعب الباسله أبريل كانت من معانات الشعب المسكين

فى عهد النميرى

و الحرب يا أعزاء بدت من زمان يا زمان

لماذا لم توقفها الديمقراطيه المزعومه

الكابلى

أولا مع إيماننا بحرمة الموت ! الزبير لا يعتبر شهيدا إلاّ فى نظر مؤيديه فقط ، وبعدين نحن لسنا شعبا بلا ذاكرة الجماعة ديل لما عملوا إنقلابهم قالوا فى بياناتهم الأولى نحن جينا عشان الدولار ما يحصل عشرين جنيه !!! .. هذا تاريخ ماثل وبوقائعه .. الدولار اليوم يساوى كم جنيه سودانى !!؟

كابلى..هل ذهبت بقولك الى أن حاميها حراميها...وهل قصدت فعلا أن هؤلاء هم حماة الأرض .كيف ؟.وهم الذين عاثوا فسادا...واعترضو طريق اللقمة بين الصحن وفم اليتيم
وبعدين الشهادة لها شروطها الشرعية..فما من بشر يمكنه أن يجزم بشهادة هذا أو ذاك فالله سبحانه وتعالى وحده هو القادر على منح الشهادة ولمن قاتل فى سبيله..لا من اتخذ الاسلام مطية لأهداف دنيوية رخيصة
تحياتى
ود عزة

الاخوان /

ود عازه

مارد

تحياتى لكما

يا أخوان لماذا ننكر الحقيقه
لماذا لا نريد أن نعترف أننا كنا على حافه الضياع

و ماذا يضيرنا اذا حكمنا من فى الجيش
انظروا الى جميع الدول التى حولينا من يحكمها
الدول القريبه و البعيده

و ماذا يضيرنا اذا كان فى السودان تجنيد
و كل الدول المتحضره لا يستطيع اى فرد فى المجتمع ان يعمل بعد التخرج الا بعد احضار شهاده انها الخدمه العسكريه و ذلك فى كل الدول الى حولنا و التى ليست حولنا

و لماذا نتجادل فى من مات شهيدا هل هو شهيد ام لا
الهم أرزقنا الشهاده فى سبيلك يا رب
نحن منشقلون و العالم تطور
بلدنا أعظم بلد و الحمد لله

فيها بدل النيل نيلين
فيها اجود انواع الصمغ فى العالم
و أجود أنواع الاخشاب
و أنواع القطن
و البترول
و نحن يا ساده سله غزاء العالم

ماذا ننتظر
أن يأتى غيرنا و يعمل

أصحو من النوم
صنعو أحدث الاسلحه لكى يحاربونا

بأجود أنواع اليورانيوم
الذى سرقوه و نحن نائمون بالطائرات العاموديه

نحن قادمون

عزيزى كابلى لماذا تتهرب من الأسئلة ثلاث عشرعام ماذا فعلوا بها..؟
وقبلهم نميرى سته عشر عام ماذا فعل بها..؟

سبع أنهار ماذا فعلوا.؟
اجود أنواع الصمغ
اجود أنواع الاخشاب
اجود أنواع القطن
اجود أنواع البترول
أكبر أرض زراعية
ماذا فعلوا …؟
ماذا فعلوا لحرب الجنوب هل أنتهت …؟

خليل فرح عطر الله ثراه حينما قال

أكلوا حقوقنا وزردوا حلوقنا
ديل دايرين دمانا تسيل

كان كأنه يعنى حال السودان ومواطنيه فى عهد الإنقاذ الأسود

الاخوه / الاعزاء

ا لسلام عليكم

لماذا نطا لب با لوعد ونحن نعلم لماذا
لم يتحقق
و نطالب هذه الحكومه بوعدها الاوحد
الذى لم يتحقق
الا و هو سعر الدولار الذى تعدى العشرون جنيه
با لله عليكم أى حكومه كانت تستطيع أ ن تفعل ذلك
و لماذا ننسى بأ ننا عند ما اتت هذه الحكومه أصبحنا
محاصرين اقتصاديا
سوى كان هذا الحصار علنى أو غير علنى
و حتى هذه الساعه
لدرجه أننا دوله زراعيه تعتمد على الزراعه فى المقام الاول
ولا نستطيع أن نستورد الآ لا ت الزراعيه الكافيه
حتى مصادرنا الصناعيه مثل مصنع ا لشفاء د مر
و كثير من صادراتنا و حتى بترولنا و جد نا صعوبه
فى دخول السوق لو لا جودته الا متناهيه
و حرب أستنزافيه فى الجنوب كى لا تستقل الموارد الطبيعيه
و نحن نقول سعر الدولار أرتفع ليـــه
و لماذا نلوم هذه الحكومه ( العسكريه ) لعدم وقف الحرب
و ننسى هذا الجيش العظيم البطل
الذى و قف و رفض أن يرفع بندقيته فى و جه هذا الشعب
يوم أنتفاضته لدحر النظام المايوى
و تصدى رجاله بصدورهم لاقوى جهاز أمن فى أفريقيا
و الذى كان يمتلك أحدث الاجهزه الامريكيه
التى لم يمتلك الجيش نفسه مثلها
يوم أن قلنا شعب وآحد جيش وآحد
و قفوا و رفضو أن يحكموا و سلموا زمام الامور لنا
بكل صدق و أمانه
لماذا نلومهم لانهم أتونا الان يوم أن أنشقل كل حزب
و بما لديهم فرحون
و تسلحوا و نسو هذا الجيش العظيم الذى أتحدى به
كل جيوش المنطقه
و كنا على و شك حرب حزبيه تعصبيه
حرب أ هليه
لماذا نطالب نظام نميرى بوقف الحرب
و نطالب هذه الحكومه بوقفها
و ننسى العهد الذى كان بينهما ( عهد الد يمقرا طيه )
لماذا لم يوقف الحرب 000000؟

يا أخوتى الحرب لتعطيلنا عن التقدم
و عن وآجبنا أتجاه ديننا
و لاننا سله غزاء العالم
و هم يحاربون العالم بالحرب الاقتصاديه
حرب التجويع و الذ ل و المهانه

نحن الذ ين سننغذ العالم الاسلامى
لماذا لا نكون واقعيين

و كل شئ بحسا ب

كابلي

لو ارتفع الدولار بنفس معدله
السابق في ايام نميري والديمقراطية
لما قلنا شيئا
لكن ارتفاع الدولار هو نتيجة
لسياسات اقل ما يقال
عنها
طفيلية
لهذا تظل الانقاذ هي السبب الرئيسي
لما وصل اليه حال البلد
كما ان قولك ان حرب
الجنوب
مستمرة منذ عهد الديمقراطية
هو قول يؤيد اعلاه
لان السؤال المنطقي
لماذا لم يرتفع الدولار الي هذا المعدل
في عهد الديمقراطية التي
تسخر منها
علما بانك تحي الجيش الذي ايد
الشعب في
انتفاضته من اجل الديمقراطية؛؛؛؛؛
اليس هذا تناقض
ثم اذا كانت الدول من حولنا
تحكم بواسطة العسكر
فانظر لحالها وما وصلت اليه
وانظر الي الدول التي
تحكم بواسطة الشعب
ماذا وصلت وماذذا حققت
اقول
لماذا تربط الجيش
بالانقاذ نحن نقف ضد كبار الضباط
ونقر تماما
بان قانون الانضباط العسكري يجبر الصغار اطاعة الكبار
اقول لك ايضا ما الذي يجعل العسكري
مؤهلا لحكم السودان
وهو اقل الفئات تعليما
ثم اليس هذا تشجيع لقانون الغاب
اي ان القوي هو الذي يفوز
وليس المتعلم
او صاحب الاغلبية
او الذي يجد فيه الشعب خياره

ثم اليك سؤال
رغم انك لم تجيب علي اسئلتي السابقة
اذا كان هؤلاء العسكر
هم بهذا النجاح
لماذا لا ينزلوا في انتخابات حرة
لنعرف
قدرهم

يازول انت
كوز مندسي
ولا شنو
"ده سؤال ما نبذه"

دمت

الا خ / ر قم صفر
ا لسلا م عليكم
و تحيه طيبه
و ا لله ا لعظيم أ نا ما كوز
و لو كنت كوز
كنت بقيت حنكوز
و كنت أ كلت ا لـلوز
و ا لعنب و ا لموز
و سكر ا لجلكوز


فى ا لحقيقه أنا ما فهمت قصد ك
من كوز منسى يعنى شنو
على ا لعموم لو قاصد ك ا نى كوز
لكن ما حصلت حاجه تكون غلطا ن
لا نو ا لجماعه ديل ما بنسوا أحد
عا دين نفسهم عد ا
و أ حصوهم فرد ا فرد ا

و بخصوص أ سئلتك أ نا رديت عليها
بس يمكن أ نت ما أ خت با لك

و بعد ين ا لحكومه ا لد يمقراطيه كا نت
مد عومه من أ مريكا و كلنا عا رفين
كد ه و ا لعربا ت ا لمشوا بيها ا لجما عه
ا لى ا لقرى عشا ن يجمعو ا ا لاصوا ت
كا نت من وين

و سعر ا لدولار كا ن ما شى فى ا رتفا ع
لكن فى ا لحكومه دى أ رتفع ا لى سعر
محد د و وقف عشا ن ما مد عوم من 000
و لا من ا لد و ل ا لمجا ور ه

و على ا لعموم حكو مه أ حسن من د ى
ما بنلقى
ا لا هم نر بط ا لحز ا م
و نبنى بلد نا
و قسما لن تر و ح د ما ا لشهد ا هـد ر ا
هم حا رسين ا لبلد
و نحنا حنـبـنـى و نـبـنـى
عشا ن ا و لا د نا ا لجا يـيـن
و لا حـنـقـعـد لـمـتـيـن نـسـتـنـى
ا لد و ل ا لتا نيه مشت كتير

ا لكا بلى

لا املك إلاّ أن أذكر وأعيد توقيعى على الملأ

والذى هو

Thanks all for the contribution to this important topic …
My personal opinion is that our ultimate goal in this life is to live happily because we are (1) respected,
(2) Dealt with justly, and
(3) Able to provide the basic necessities for our loved ones…
Unfortunately, when we take this balance to scale up the current Sudanese government, we can deduce a complete failure on the three pillars…
The third pillar could sometimes be overlooked if the other prior two pillars are intact. Committing bad economical decisions isn’t the worst thing … but to make a group of humans as candles that burns down to light for “others” is not justly or respectful… and I’m calling them “others” because they don’t seem to belong to the first group … as Dr. Al-tayeb Salih said: from where did those people come??? … And this cynical comment isn’t for the government group only, but also for rebels and the democratic coalition who claim the right to be our voice …
Even now in the United States when one of the largest power utilities companies “ENRON” collapsed, people weren’t angry only because they lost their investment in this company, but because they were treated unjustly, with the high executives drawing Millions of dollars before escaping … my point is: let us share it all if it is good or bad … and not to let some few “non-desired” to get all the credit of what poor Mohammed Ahmad producing from his own blood ……

Regards