الأستاذ صلاح الباشا
والأخ حبيب الكل
حقيقة الكلمات تعجز امام هذه الصورة السريالية الرائعة التى تجعل الانسان يهيم على ذكرياته ويستدعى كل لحظة سمع فيها تلكم الابداعات فيرحل بعيدا ويستمتع بماضى الايام الجميلة .. ايام كان الفن يعنى الفن وكان العمل كله باخلاص وتفانى..
لا املك الا ان اقول ادامكم الله وابقاكم حتى تمتعونا وتهوموا بنا الى ما نحب دوما..
استاذنا صلاح الباشا لم هجرتنا وغبت عن الساحة وانت تملك ذلك اليراع المبدع الجميل الذى يجعل الانسان يحس بقيمته وانه حرى به ان يعيش ..
ارجوك ان تعود سيدى فنحن فى الانتظار دوما