دكان ودالبصير

بعيدا عن الجو المعكر نعود مع قفشات قرشو ونسمات بت الاحفاد وابداعات غدى ومسادير حمزة سليمان وتالق الخواض وود الجيلي وقائد الاوكسترا الموصلي وربان السفينة بكري والبقية المتميزة من الاحباب
مارائكم كدي ندخل شوية على دكان ود البصير دا كان نلقى لينا حبة ونسة مع ناس يس عبد القادر وعوض صديق مع ابداع عبد المطلب الفحل فوالله ياجماعة فعلا الواحد لن يشعر بطعم الحرمان الا عندما يفقده فنحن افتقدنا امثال هذه البرامج التوثيقية والفكاهية في نفس الوقت بقفشات الاخوة المتميزين والمبدعين من ابناء بلادي فلهم منا خالص التحايا
اه ياجماعة العندو اضافة يخش لجوا ونحن في انتظارو

الأخ إبراهيم
نضر الله وجهك فقد اعدتنا الى حالم الذكريات ونحن نستمع الى تلكم البرامج الرائعة ونستمتع اضافة الى الفائدة الجمة ..
حقا اساند فكرتك بأن نغير مجرى الهم فقد نلنا فيه ما يكفينا فى واقعنا وفى غربتنا بل وفى سوداننا نفسه فما احرانا الى هنيهات نقضيها فىالفرفشة والمرح..

ما اروعك يا ابراهيم لاعادتنا لجو البورد اللطيف ...ما احلي ان تنسو و تطقطقو اصابعكم للكتابة و تمتعونا من فيض كتابتكم الثرة المليانة .. وليكن اختلافنا عقلاني ومؤدب ....فننسي بكم همومنا و تنسو بنا ضغوط الشتات ...و حلاوتك يا ابو خليل

قرشو لقد مللنافاتحفنا بدررك الغوالي وهمساتك الحنينة فانا قبل كم يوم كده كنت بحاول اجيب ليك امدرمان من الدش وفجاة سمعت ليك الموسيقي بتاعت البرنامج وشعرت بانني بين احضان اهلي ووطني وتحسرت لان البرنامج كان قد انتهى ولكن عرفت ليك مواعيده الساعة خمسة ونصف مساء بتوقيت السودان يوم الخميس من كل اسبوع على ما اعتقد

إنتكم بيرجع أخوكم (منوت) لي عالم ما قبل الطوفان .. لما نحنا بيستمع و (بلذه9 لي برامج بتاع (هنا أمدرمان) أمدرمان السودان و مس أمدرمان ال ... ، لمن كل ناسات بتاع أقاليم و عاصمه بيتمع و يستمتع في وقت واحد بي أمدرمان تقدم :
صباح الخير يا وطني
أصداء
مساء الخير يا وطني
عندما يكتمل القمر
الأربعاء سهره
دكان ود البصير
سهرة الجمعة
و اقبل الليل
فصول في حياة الفنان محمد وردي
كلام في كلام
ألحان
المجلة الإسلامية
من الأدب الأفريقي
مجلة التراث
و عالم الرياضة ..تن تن تننه ترا ري ما..

وين كل ناسات فنانين ديل ؟
خطاب حسن أحمد
معتصم فضل
صلاح الدلن التوم
صلاح الدين الفاضل
رجاء حسن حامد
حسن محمد دوكه
عوض إبراهيم عوض
على الحسن مالك
محمود ياسين
محجوب بخيت
الشايقي
أحمد غسماعيل
و ناسات كتير كتير
ماجوري ألينانا
سوزان ألفونس
سلمى الشيخ سلامه
شول دينق
السماني لوال

و كتير كتير من ليمون إذاعة جمهورية السودان (الليمون) من أمدرمان .. مش من عباية بتاع المنشيه ..
من قريب الطوابي ، مش من (داخل) القصر ..

و تشكرات بي حجم أكبر ليمونه في تاريخ السودان

_________
و منقو قل لا عاش من دمرنا

فنجري صحي انك فنجري ودي كان بقولها لي جدي زمان تعال يالفنجري وكنت لا اعرف معناها في تلك الفترة وبعد ما كبرنا شوية بدون شوف بدون دي ما نسال عرفنا معناها وكنا نحاول ان نظهر امام جدنا فعلا فناجره لك التحية يايها الفنجري كدي ادينا موقف ظريف مرة بيك وانت بتستمع للاذاعة لانو انا حاديك واحدة كده على الطائر الاخ منوت لا عاش من يفصلنا فياخي عندنا مدرسة في رفاعة اسمها مدرسة رمبيك الثانوية وهذه المدرسة انموذج للتعايش بين الشمال والجنوب فكل الطلبة جنوبين صرف وكذلك المدرسين وبعد شوية اخونا دخلوا ليك معاهم في المدرسة وهي كانت مدرسة الشيخ لطفي الثانوية وهؤلاء الاخوة يعيشون الان وكانهم في الجنوب داخلية وكنيسة وسلة وطائرة وغيرها وغيرها فانا عندما امر بهذه المدرسة اشعر وكاني في الجنوب
اما سؤالك عن المبدعين الذين ذكرتهم الله يطراهم بالخير منهم من هو موجود ومنهم من هاجر او ارتحل والبرامج في الاذاعة ما زالت بخير عالم الرياضة ومجلة الاسرة اقبل اليل وحدق العيون صالة العرض علم الدين حامد وغيرها وغيرها من الروائع
وبمناسبة الانضباط في الاذاعة في فترة الستينات فيحكي ان مديرها في تلك الفترة يطلب من المذيع الذي يكون عليه بداية الدوام ان يتصل على المدير من الاذاعة في بيته ويخبره بانه قد وصل وسف يبداء البث وفي يوم من الايام احد المذيعين المبدعين شالتو ليك نومة وكان النبطشية عليهو فصحى متاخر وكان الموعد الذي يتصل فيه الشخص على المدير هو الساعة السادسة صباحا فصاحبنا الساعة ستة لسع ما وصل الاذاعة واقرب بيت ضربه بابه وقال ليهم لو سمحتو تلفونكم فقام ضرب للمدير وقال له نعم الان انا في الاذاعة فالمدير شكا فيهو فقال له نزل السماعة وسوف اتصل عليك فصاحبنا ختى ليك السماعة وقام صوف نحو الاذاعة فتخيل معاي منظرو يكون كيف

يافنجري ما قلت ناس البورد خلاص بقت صافية لبن نرجع لقواعدين سالمين ولا فيها عكة تاني كان كده ياخوي من حسي نجهز عكازنا الحجز الكتير ما كويس ولا شنو يابكري
ياغرقت يا جيت حازمة