Post: #1
Title: هل تحدث القرآن عن احداث 11 سبتمبر .... ؟؟؟
Author: DEEK_ALJIN
Date: 04-24-2002, 07:46 AM
الاخوة الاعزاء
انقل اليكم ماوردنى عبر الايميل من صديق دون زيادة اون نقصان ( بى ضبانتو يعنى ) 0
عن انهيار برج التجاره العالمى فى نيويورك بتاريخ 11/09/2001 ..المكان ناصية شارع (جرف هار ) والذى تحدث عنه رب العزة العلى القدير فى القرآن الكريم قبل 1400 عام وقبل ان ياتى العالم بمبنى فى شارع ( جرف هار ) عندما قال تعالى فى سورة التوبه الايه رقم ( 109 ) 0 (( افمن اسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خيرا ممن اسس بنيانه على شفا جرف هار فأنهار به فى نار جهنم والله لايهدى القوم الظالمين )) 109
حيث تأتى صورة التوبه فى الجزء (11) من القران الكريم وهو تاريخ يوم الانهيار
ورقم السوره (9) وهو تارخ شهر الانهيار
وعدد الحروف من بداية سورة التوبه وحتى الايه 109 هو 2001 حرف .. وهو تاريخ سنة الانهيار
كما ان رقم الايه ( 109 ) هو عدد ادوار البرج
ليصبح التاريخ هو 11/9/2001
هذا ماورد على الايميل ... اما ما اود اضافته فهو ان بعض علماء الاسلام تكلموا عن هذا وقالوا ان لاصحة لهذا الموضوع وهى مجرد اجتهادات وان سورة التوبه معروفه كيف ومتى وفيما نزلت.. والله اعلم
ولكن ان كان صدفة ..او اجتهاد ..او حقيقه .. فهو شئ يحير العقل
الستم معى ؟؟؟؟
ديك الجن
|
Post: #2
Title: الجرف الهار
Author: Abamna
Date: 04-24-2002, 09:00 AM
Parent: #1
الأخ ديك الجن
أنا ايضا سمعت الحكاية، وقمت بعمل احصاء لعدد الكلمات من اول سورة التوبة وحتى الآية 109 فوجدتها فعلا 2001 كلمة، وليس عدد الأحرف
اما فيما يتعلق برقم السورة ورقم الجزء فهو ظاهر وموجود طبعا
إذن عدد الكلمات هو الذى 2001 كلمة وليس عدد الحروف
والله اعلم
|
Post: #3
Title: نفس ردي للأخ الزول
Author: JAD
Date: 04-24-2002, 01:24 PM
Parent: #1
عزيزي ديك الجن..
هذه الآية معروفة أسباب النزول .. وهي نزلت في مسجد الضرار الذي ابتناه المنافقون للتفريق بين المسلمين وإرصاداً لمن حارب الله ورسوله .
وحقيقة الأمر أن كل شيء لا يكون على تقوى من الله .. ولا يراد به وجه الله يرد على صاحبة بالوبال والخسران ..
فالصلاة التي هي عماد الدين .. إذا لم تؤدي كما أمر الله تعالى تلف ويضرب وجه صاحبها .
يجب أن لا نتبع أهواء الناس .. والأماني .. والتهافت المريض .. والبحث عن المعجزات لتخرجنا من حقبة الضعف التي يعيشها المسلمون اليوم .
تدبروا القول الفصل والخبر اليقين:
قال تعالى: ((وإذ يريكموهم إذ التقيتم في أعينكم قليلاً ويقللكم في أعينهم ليقضي الله أمراً كان مفعولا وإلى الله ترجع الأمور * يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم فئة فاثبتوا واذكروا الله كثيراً لعلكم تفلحون)).
الإسلام دين عمل لا يعول على التأويلات والتنبِؤات .
التحية والود
|
|