الانتر نت فى اعتقادى من اهم الابتكارات التى ابتكرت مؤخرا بما يحمل من معلومات وتقنيااات مفيدة للبشرية ولكن لكل مبتكرا جديد سلبيات وايجابيات . وفى السودان سلبيات الانتر نت اكثر من ايجابياتة طبعا فى الاستخدام فقط لان معظم مستخدمين الانتر نت لايستخدمونة فى الاغراضه المعنية لة وانا اقترح على شركات الانتر نت بالسودان على عمل فلاتر على شبكه الانتر نت طبعا الذى لفت نظرى لهذا الموضوع هو قرار وزير الاعلام البحرينى الذى اصدر مرسوم وزارى بفلترت الشبكه البحرينية وانتمنى ان نحزو حزوهم
كلامك منطقي جدا حوا فلترت المواقع من الشبكه العنكوبتيه لكن بكل اسف مع ازدياد المواقع الغير هادفه وعدد ها الكبير بتكون في صعوبه في الفلتر وخاصه بالنسبه للشركه سودانت لانه امكانيات محدود سوي كان تقنيه او بشريه لكن نتمني انه تكون في محاوله للفلتره وربنا يهون
قام الراحل ابو داؤد بزيارة الى دولة عربية فوجد المطبات تملاأ الشوارع وسئل عن فائدتها فقال انها عنوان تخلف الشعوب
لماذا تريد لنا الوصاية من الوزير فالوزير ليس اعلمنا وليس افقهنا وليس اكثرنا حرصا على الاخلاق يا سيدى من عاش فى السعودية مثلا يعرف قسوة هذه الفلترة ومن عاشر الاشرار (اشرار الانترنت) يعرف عدم جدوى هذه الفلترة
تناولت موضوع جيد وهادف وهو بالفعل ما نعاني منه في هذا العصر الفريد فللإنترنت كما ذكرت سلبيات وإيجابيات والسبيل إلى التحكم في هذا السيل المزيج أمر ربمالا يكون بهذه السهولة...ومن ناحية فليس كل ما يعرض - حتى وإن كان يعد من ناحية أخلاقية غير مقبول - ولكن قد يكون ذا فائدة لبعض من يجهولون أمور ومقتضيات الحياة وهؤلاء كثر , إذ قد يمثل شيئاً مقبولاً نوعا ما إذا نظرنا لهذا الرأي من ناحية -ثقافية- فبعض أمور الحياة وخاصة الزوجية للبعض تمثل نقطة جهل من الضروري علاجها بصورة أو بأخري.....ولكن أنا معك في أن وحتى إن تم النظر لهذه الرؤية بعين الإعتبار يجب أن تكون هنالك طريقة مثلا لإستخدام مثل هذه الأماكن للمتزوجين فقط مثلا - بطريقة أو بأخرى- وعموما حمانا الله شر هذه الشبكة.
اخى امجد الفاءدة او الثقافه التى تقصدة انت لا تكون بهذة الطريقه لانها هذة الطريقه طريقه حيوانيه بحته مهما كان لا تعتبر ثقاقه واما امكانيت الفلترة فممكن تتوفر وافتكر العائد الذى تحقق فى الفترات السابقه ممكن ان يحقق هذة الفلاتر ونحن نقصد توعيه شبابنا وتثقيفهم ثقافه دينية وليس اجنبية وان كانت اجنبية فبلاش منها
يا أخوانا لا تقلقوا كثيرا فالدخول إلى الصفحات الفاضحة يكلف مالا كثيرا ويتتطلب من المستخدم إستعمال الكردت كارد وقليل فى السودان من يملكه والحمد لله وفى النهاية التقوى هى المانع ولكن لا بأس من سد الأبواب التى تهدم الشباب والسلام