الميدان: فبراير 2002

الميدان: فبراير 2002


04-02-2002, 08:48 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=1&msg=1017733696&rn=0


Post: #1
Title: الميدان: فبراير 2002
Author: sultan
Date: 04-02-2002, 08:48 AM

FYI

To read the latest online issue (February 2002) of the SCP’s monthly Al Midan please go to:

الميدان: عدد فبراير 2002

To download Al Midan go to:

Download Al Midan 1968


=====

المجد لشعب السودان...المجد لأمة السودان

Post: #2
Title: maskor
Author: Al7abooob
Date: 04-02-2002, 08:52 AM
Parent: #1

maskor ya a7e maskor

Post: #3
Title: Re: الميدان: فبراير 2002
Author: sultan
Date: 04-03-2002, 01:06 PM
Parent: #1

FYI

To read the latest online issue (February 2002) of the SCP’s monthly Al Midan please go to:

الميدان: عدد فبراير 2002

=====

المجد لشعب السودان...المجد لأمة السودان

Post: #4
Title: Re: الميدان: فبراير 2002
Author: رومانسي
Date: 04-03-2002, 01:13 PM
Parent: #3

اسمع يا سلطان
انت البوست دا بايت معاك ولا شنو
لوووووووووووووووووول
ماياها الفوق زاتها

Post: #5
Title: Re: الميدان: فبراير 2002
Author: رومانسي
Date: 04-03-2002, 01:28 PM
Parent: #4

الاخ سلطان
وبنبون لو شايف
عندي سوال ليكم هل تعتقدو ان الحزب الشيوعي السوداني لديه حل جميع مشاكل السودان اذا مكن(ضمه علي الميم) من حكم السودان ؟؟؟
وانه لن يكون الوجه التاني للعملة التي علي وجهها الاول الكيزان؟؟؟
يعني السوال لو ما واضح الثاني دا ( اني اري ان الشيوعين والكيزان وجهان لعملة واحدة) يعني انهم اذا وصلو الي السلطة ضاعت الشعارات البراقة مع بريق السلطة؟؟؟
ارجوكم افيدونا

Post: #6
Title: Re: الميدان: فبراير 2002
Author: TIME
Date: 04-03-2002, 03:14 PM
Parent: #5

العزيز رومانسي
في الواقع كنت فاكر من خلال كتاباتك و مهاجمتك للشيوعيين انك كوز، لكن كويس انك واعي للشعارات الضاعت مع بريق السلطة وظهر دجلها
انا حاكون واضح معاك جدا . .انا بانتمي للحزب الشيوعي ، دا للتوضيح و عشان يكون حكمك علي كلامي منطلق انتمائي . من
ردا على سؤالك وبصراحة شديدة انا لا اعتقد ان اي من الاحزاب السودانية في وضعها الحالي مؤهل لتولي السلطة وادارة البلاد بالشكل الصحيح لا الحزب الشيوعي ولا غيره في هذه اللحظة وذلك لعدة اسباب:
1 كل نظام ديكتاتوري ياتي يعمل على تدمير الاحزاب وبالتالي فلدى سقوطه تحتاج هذه الاحزاب لفترة لتعيد بناء نفسها
2 المفهوم الحالي لدينا يجعل الانتماء للاحزاب فوق الانتماء للسودان ونسينا ان الاحزاب مجرد وسيلة تهدف في النهاية لخدمة الوطن وليست هدفا في حد ذاته ، اي انك تبني وطنك عبر ح###### وليس العكس .
3 كل هذه الاحزاب لم تنجح حتى الان في اكتساب ثقة الشعب بالشكل الكافي اذ لن ينجح اي حزب في ادارة البلاد بدون مساندة الشعب

انا انتمي للحزب الشيوعي لانه الحزب الذي يهدف في صلب بنامجه لترسيخ الديمقراطية بعيدا عن مكاسب السياسة و استغلال العاطفة الدينية ولذلك كان دائما اكثر حزب في تاريخ السودان يتعرض كوادره ومؤسساته لمحاولات التصفية والتدمير ولا زال صامدا

اخيرا احب ان اضيف انه عبر الديمقراطية فقط يمكن تقويم الخطا ..فاليحكم اي حزب كان لا يهم لكنه حين يخطيء سيسقطه الشعب وياتي غيره هذا ان كانت ديمقراطية حقيقية فالشعب لن يبقي من يسرق رزقه .
ولي معك بقية
ودمت

Post: #7
Title: Re: الميدان: فبراير 2002
Author: sultan
Date: 04-03-2002, 06:17 PM
Parent: #5

Romansi,

I don’t use the stuff lol!

Actually the two posts are not identical - In my first post I made a link to download Al Midan but I realized that you can not! So I tried to correct it!

Let just add that that what Time presented is essentially the position of the SCP since 1977. The Sudan is too fragile and diverse to be ruled effectively by a single political party or a coalition that ignores the diversity in the country – democracy is key!

No – the SCP does not have a magic bullet for all the problems of the Sudan. Moreover, the Kizan and the SCP are not direct opposites, despite the propaganda we often hear!

Time,

Thanks!


المجد لشعب السودان...المجد لأمة السودان

Post: #8
Title: Re: الميدان: فبراير 2002
Author: رومانسي
Date: 04-03-2002, 06:36 PM
Parent: #7

ولنا عودة غدا...ولكن...
سلطان
تايم شكرا لكما
اللون الاحمر عنوان عزابي
عفوا لا استطيع الرد الان
الي غدا

Post: #9
Title: Re: الميدان: فبراير 2002
Author: bunbun
Date: 04-03-2002, 08:57 PM
Parent: #8

الاخ سلطان شكرًا على التنويه بصدور الميدان

الاخ رومانسي والاخوان
تحية طيبة
اسمح لي ان اركز على نقطة اوجه الشبه بين الحزبين
واتفق مع راي الاخ تايم في اسباب عدم تأهيل الحزب الشيوعي حاليا في تولي السلطة

لا يمكن بأي حال القول بأن الحزب الشيوعي والجبهة الاسلامية وجهان لعملة واحدة ، وذلك بالرجوع لبرنامج كل منهما فالاخير لامس السلطة اواخر ايام النميري و طبق برامجه بالكامل بعد قيام الانقاذ وهي ماثلة لعموم الشعب في الجانب الاقتصادي ( إقتصاد السوق - الخصخصة - بيع المؤسسات الرابحة كما الخاسرة - ، إعتماد النشاط الطفيلي من مضاربات ومرابحات وانشطة تجارية غير انتاجية ، الخ من برامج اقتصادية معروفة يعاني منها الشعب. ومن الاهمية الاشارة لان تطبيق هذه البرامج عبر وسائل لا اخلاقية تمثلت في طرد الراسمالية السودانية الوطنية من السوق ومحاربة المنافسين اقتصاديا عبر الضرائب الباهظة والجمارك و ملاحقة المنتجين بالسجن والمصادرة لمحاصيل المزارعين على سبيل المثال لا الحصر .

اما على الصعيد السياسي فالجبهة الاسلامية مازالت وستظل تعتمد اسلوب الانقلابات العسكرية ومن ثم التنكيل ببقية الاحزاب الخ الافعال التي تقوم بها الدكاتاتوريات في حين ان الحزب الشيوعي عندما دخل في شبهة القيام بانقلاب هاشم العطا اصدر بيان واضح حول موقفه من أي إنقلاب يميني او يساري حتى لو شارك فيه شيوعيون وذلك بعد مجهود نظري ومناقشات مستفيضة حول الخسائر التي يمكن يتكبدها الحزب ، أي حزب سياسيا حتى ولو ربح السلطة فيقف الحزب تماما مع الديمقراطية يدعو لها يدافع عنها ويؤمن بالنظام البرلماني

فيما يخص الديمقراطية التنظيمية (داخل الحزب إتضح بعد خلافات شقين المؤتمر كيف تدار الامور داخل حزب الجبهة فالتنكيل برفاق الامس من المؤتمر الشعبي الخ المسلسل اما قبل الانشقاق فأثر هيمنة الترابي على الحزب واضحة للعيان منذ استيلائه على قيادة الاخوان المسلمين وطرد الرشيد الطاهر بكر وخلافاته مع جناح صادق عبد الله عبد الماجد ثم حله للحزب نفسه بدون الرجوع للعضوية بعد قيام الثورة ودمجه للحزب والحكومه والدولة

اما عن الحزب الشيوعي السوداني دوما ما يحكم عليه البعض بحكم مشاركة بعض كوادره في بداية مايو ، ومشاركة بعض كوادره في انقلاب هاشم العطا
في حين ان الحزب لا يعني بعض الافراد رغم اعتزازه بهم واعترافه بعضويتهم

بينما الحزب الشيوعي الى الان لم يتمكن من تحقيق واختبار برامجه من سدة الحكم حتى نستطيع ان نقارن افعاله بافعال الجبهة ونحكم عليها بالتشابه او حتى نستطيع الحكم عليه بشكل عام

لكن ماهي مواقفه المعلنة ؟
يقف مع النظام الديمقراطي البرلماني ويسهم مع جماهير الشعب بكافةتنظيماته لاستردادها ومساهماته ماثلة للعيان

يقف مع مواثيق حقوق الانسان بمبدئية تامة ( في البال كمثال بيانه بمطالبة السلطة في اطلاق سراح الترابي او تقديمه لمحاكمة عادلة )

لديه رؤية إقتصادية مغايرة تماما لرؤية وبرنامج حزب الجبهة ( تحرير الاقتصاد
يقف مع حقوق الطبقات المسحوقة وكل العاملين بأجر ويدافع عنهم في كل حقل إنتاجي في المصانع او القطاع العام او الخاص او الحركة الطلابية ومجهوداته ايضًا ماثلة للعيان مع كل حدث اوقضية ظلم يتعرض لها اي قطاع من الشعب السوداني
يكفل حق الشعب في التعليم والعلاج المجاني

يعادي النشاط الطفيلي غير المنتج والخصخصة غير المدروسة رغم ايمانه الاقتصادي بداوعي الخصخصة في بعض الحالات ..أدان التأميم الظالم غير المدروس الذي قامت به مايو

يرفض استخدام الدين في السياسة حتى لا يتستر المجرمين وراء النصوص الدينية او تفسيراتهم الخاصة لها ويبني قناعاته العلمانية على شواهد تاريخية تسبب فيها استخدام الدين المسيحي والاسلامي على مآسي وكوارث عندما استخدمتهم بعض الانظمة في السياسة ولدينا في تجربة الامام نميري والامام عمر البشير امثلة جليه
يؤمن بالابداع وحرية البحث العلمي وحرية التفكير والرأي والمعتقدات
فأنت هل تتصور ان الحزب الشيوعي إذا ما نال اغلبية اصوات الناخبين يمكن ان

يعادي كل الفنون ويلاحق البنات الجميلات في الشوارع بالسياط بحجة السفور ويهيمن على إتحادات النقابات والطلاب بالقوة والتزوير والقمع
أو يعمل على أسلمة الجنوب بالقوة او دفعه للانفصال
او غير ذلك من كل ظلامات الجبهة فانت إما انك لا تعرف الحزب الشيوعي جيدًا وإما انك لا تعرف الجبهة جيدًا وهذا ما لا اظنه

وإذا كانت الجبهة اختبر الشعب برنامجها وهي بالسلطة بل وقبل ذلك من مواقفها غير المسئولة بتقويضها للديمقراطية في النظام الاخير فالشعب السوداني قد عرف الحزب الشيوعي مع كل حدث وقضيةهامة مدافعًا عن قضاياه ومنحازًا لها وليس ضدها

وإن شئت ان نضرب الامثلة فهي لا تعد

Post: #10
Title: Re: الميدان: فبراير 2002
Author: رومانسي
Date: 04-04-2002, 08:03 AM
Parent: #9

انا الدخلني الحسكنيت دا شنو ما عارف . لكن. البتبلبل بعوم
علي العموم عندي طرحي للسوالين اعلاه كان في خاطري برنامج توثيقي شاهدته في السودان قبل اربع سنوات علي اكثر من سبعة حلقات عن حقبتي لينين واستالين في الاتحاد السوفيتي السابق فقد كان البرنامج رائعا بحق وقد وثق فترة تاريخية مهمة من التاريخ الحديث وهو ما ابني عليه في ردي خلاصة الالبرنامج انه اظهر الجانب الاخر للشيوعية الحمراء في مجدها والله بعد ان شهادت ذلك تاكدت انه ما كانت هناك دكتاتورية اكبر مما كان في الاتحاد السوفيتي ولو في القرنين السابقين واحمد الله كثيرا ان الحزب الشيوعي لم يتمكن من حكم السودان سوي بداية عهد النميري حين انقلب عليهم ؟
اظهر ذلك البرنامج ما كان يعانيه الشعب السوفيتي من قهر وظلم ودكتاتورية عاثها فيهم لينين واستالين وفشل النظام في تطبيق النظام الاقتصادي الشيوعي فقد كان الشعب يردح تحت خط الكفاف والحكومات هي من يعيش رفاهية ونعيم.
واظهر كذلك تركز السلطة في يد لينين واستالين وطريقتهم في تصفية حساباتهم مع زملائهم ( انظر زملائهم وليس خصومهم ) فما بالك بما فعلوه في خصومهم علي كل لست ممن يحبون الحديث في السياسة ويجيدون فن حوارها ولكن
قد تقول لي ان كلامك كله مبني علي برنامج تلفزيوني اقول لك ان اكبر شاهد علي كلامي هو ما حدث للشيوعية في دار نشاتها ان ضاقت روسيا بما فصل لها من ثوب وعلي مقاسها فكيف لنا ان نلبسه السودان
اخي تايم
لم اشارك قبلا في اي بوست كان له طابع سياسي ولم اهاجم الحزب الشيوعي قبل ولكني لست كوزا ولست شيوعيا
اتدري اخي ان 90% من الشباب السوداني لا ينتمي لاي حزب والحمد لله فكلها لا تمثل افكارنا وطموحاتنا السياسية فهؤلاء الساسة لا يدركون ان جيلنا غير جيلهم وان ما فصل لهم لا يناسبنا وانه اختلف الزمن واختلفت الوسائل واختلف الطموح
(بالمناسبة البرنامج ليس سوداني ولكنه اردني اسمه احداث في التاريخ ان لم تخني الزاكرة) .

Post: #11
Title: Re: الميدان: فبراير 2002
Author: bunbun
Date: 04-08-2002, 04:03 PM
Parent: #10

العزيز رومانسي

كل المهتمين بالتجربة السوفيتية كانوا يتابعون المآسي والدكترة والقهر الذي يحدث وكانوا يدينوه
ومن بينهم الحزب الشيوعي السوداني الذي يعتقد انها احد اسباب الانهيار


اعتزر مرة اخرى عن الاطالة في البوست السابق

Post: #12
Title: Re: الميدان: فبراير 2002
Author: رومانسي
Date: 05-27-2002, 06:10 PM
Parent: #11

هذا الحوار لم ينته بعد
ماذللت غير مقتنع بما سقته اخي
بنبون
وكيف يستقيم العود اذا كانت اول تجربة للشويعية
في بداياتها وفي دارها فشلت
ان تكون هي الحل
ولك ايضا حلفاوي
نتاهم في هذا الحوار
اراك تدعو لما سبق طرحه هنا
ليكون حلا
ارجو منك ان ترد علي ما جاء

Post: #13
Title: Re: الميدان: فبراير 2002
Author: bunbun
Date: 05-27-2002, 11:03 PM
Parent: #12

الاخ العزيز رومانسي
التحيات النواضر

كنت ارجو منك ان تفتتح مناقشة حول اي من موضوعات عدد الميدان اعلاه وتجادل حول موقف الحزب من قضية ما او دوره في حدث ما لا ان تحملنا اخفاقات التجربة السوفيتية او تحكم على فشل مشروع الحزب الشيوعي السوداني لفشل تجربة الحزب السوفيتي في واقع يخصه

كيف حاصر الجمود اطروحات ماركس وانجلز عن الاشتراكية هو احد الموضوعات التي يناقشها الحزب الشيوعي (( السوداني )) ضمن محاولته للوصول لتحليل علمي لما حدث للتجربة السوفيتية
هنا وصلة بموقع الحزب على الشبكة للموضوع اعلاه

http://www.midan.net/nm/private/gadaia_sudanaia/issue_24/p2.htm
اما ادناه ايضا احد السمنارات التي عقهدها الحزب الشيوعي السوداني حول التأميم والمصادرة

http://www.midan.net/nm/private/gadaia_sudanaia/issue_24/p3.htm


تجد في موقع اخر بالمنتدى موضوعات عن برنامج ولائحة الحزب ومواقفه والمناقشة العامة المفتوحة بداخله

من البداهة ان الحزب الشيوعي السوداني غير مسئول عن ممارسات الحزب السوفيتي وفي بعض الحقب التاريخية كان الحزب الشيوعي السوداني يعتبر الابن العاق حسب تقييم موسكو فلم يقتنع الحزب الشيوعي السوداني بالكثير من الاطروحات الفكرية النظرية السوفيتية فلم ينادي بدكتاتورية البلوتاريا كمثال ولم ينقل تجربتهم او يروج لها بحزافيرها

لم يتبرأ الحزب الشيوعي السوداني من التجربة السوفيتية ....اعترف بأنها القت ببعض الظلال السالبة على اداءه ... وان كان في الجانب التنظيمي اكثر من السياسي الذي يهم الجماهير ، الجماهير السودانية التي خضعت لالة دعائية معادية من قوى اليمين مدعومة بشكل او بآخر من المعكسر الرأسمالي

لك اكيد الاحترام وعميق الود

Post: #14
Title: Re: الميدان: فبراير 2002
Author: Mandela
Date: 05-28-2002, 02:18 AM
Parent: #13

أشكركم جميعا يا من دأبنم أن تنكأوا جروحنافتذكروها
أن تلتئم

الشكر للجميع و لك يا تايم على الشجاعه الأدبيه

يؤسفني جدا أن الجميع يهاجم الحزب الشيوعي السوداني و في ذهنه المرجعيه السوفييتيه أو أقاويل الألحاد
أن عدم الموضوعيه هو أول أعداء الديموقراطيه

في راي أن الحزب الشيوعي هو الحزب السوداني الوحيد الذي تعامل مع قضية فصل الدين عن الدوله بواقعيه و منطق قائم على القراءه الصحيحه للواقع السوداني في حين أن أحزاب أخرى استغلت الدين كوسيله و الاحزاب التقليدسه رغم أدعائها الفكر الحداثي الديموقراطي الأ أن بتها في قضية الدين دوما يوقعها في ما بين سندان مؤيديها في الداخل و أصدقائها من القوى الكبرى في الخارج
هذا على عكس موقف الحزب الشيوعي الذي وجه برنامجه من أحل أيجاد حلول جذريه قائمه على مبدأ العداله الأحتماعيه و تعالج بصراحه الواقع السوداني متعدد الاعراق و الاديان

هذا وحده يحعل الحزب مرشحا للحكم و لا ينسى الانسان المنطقي أن الحزب الشيوعي فعل هذا و هو محظور لفتره تعادل نصف عمره أو أكثر

و من حظره؟
حظره اولئك الذين يتشدقون بالديمقراطيه فهم الذين طوعوها لتناسب أهوائهم و أجنداتهم السريه

تحاسبون الحزب و هو لم يحدث أبدا أن طبق برنامجه في السودان و تحاسبون الحزب و هو الضحيه

حتى مايو التي أيدها أفراد هم أعضاء في اللجنه المركزيه بل و كانو أعضاء في مجلس قيادة الانقلاب لم يشارك الحزب في مايو بشكل رسمي و انسحب هؤلاء من الحكم أو أعدموا بعد يوليو

تحياتي لكم
و دمتم ذخرا للوطن الحسكنيت يا روما


Post: #15
Title: Re: الميدان: فبراير 2002
Author: Abu Suzan
Date: 05-28-2002, 02:45 AM
Parent: #1

As every Sudanese political party, SCP has its ups and downs, good and bad. Positive criticism should always and equally point to the dark and bright sides of a thing being criticized. No one doubt the positive input SCP has played in our political life. However, the failure of the party to stick to democracy ( early times of Nimeri) and its blind association with USSR, made the party unfit to rule Sudan. Generally communism has shown its failure in all the countries adopted it. Saying that doesn't necessarily mean there are no positive side in SCP political programs. Sudan is in desperate need to a left wing to balance the political arena which dominated by the right religiously based parties. The failure of SCP to become popular and hence more effective in Sudan's political life may be due to the fact that the name of the party implies rejection of religion. Despite the fact that the word socialism is most acceptable among Sudanese, the word communism isn't.
The SCP defined a Sudanese citizen as being " The poor Mohammed Ahmed". In my opinion this contradicts their stand today. The definition simply means Sudan is an Arab muslim country.
regards

Post: #16
Title: Re: الميدان: فبراير 2002
Author: Mandela
Date: 05-28-2002, 03:08 AM
Parent: #15

USSR AGAIN????

يا أخوانا الأن مع أنو اليمين متحرك لكن اليسار هو الذي يحكم في أوروبا الغربيه نفسها

يمكن للعزيز أبو سوزان أن يطلع على بوست الأخ بنبن أعلاه, في الحقيقه هم اثنان

Post: #17
Title: Re: الميدان: فبراير 2002
Author: Abu Suzan
Date: 05-28-2002, 03:41 AM
Parent: #16

Dear Mandela,
The left as opposite to right isn't exlusive to communism. There are many socialist movements doesn't fit in the communist context. The Italian Socialist party or the Frensh, the German and those of Scandanavian socialist parties are all classified as leftist. The New democratic party of Canada is a socilaist party as well. It seems you mix between social democracy and communism. Communism as an ideology derived from the works of Marx and Ingles and adopted by Lineen has no room for multi party democracy. It's the rule of one class over other classes... another from of dictatorship. No diference between them and NIF who were once claimants of democracy. The ideology of NIF has no room for the participation of others who do not fit in their view of Islamic state.
What I said above that Sudan is in real need of left movements to balnce the formula. Movements that derive their progromms from the Sudanese reality. Movements that believe in democracy as the rule of ALL people not only a working class.

Post: #18
Title: Re: الميدان: فبراير 2002
Author: Mandela
Date: 05-28-2002, 08:10 PM
Parent: #17

دكتاتورية البروليتارياالتي أراد الحزب تطبيقها في السودان و القائمه على ثورة العمال لا أعتقد أن النجاح كان سيكتب لها في السودان و هذا الخلاف كان سببا لتنحي الكثيرين عن مناصبهم في الحزب خلال الخمسينات


و عشان ما تقول أنا عجوز ساكت لكن أن ما حاضر الكلام ده

على العموم السودان مجتمع رعوي زراعي ما أعتقد أنه يمتلك طبقه عامله صناعيه تكفي لاحداث ثوره

لكن في الوقت الحالي الذي السودان فيه تحت خط الفقر فهو يحتاج الى برنامح سياسي يكفل محانية التعليم و العلاج باعتبالرها أساسيات حياتيه لا يقدر على توفيرها في السودان الا المستطيعين

Post: #19
Title: Re: الميدان: فبراير 2002
Author: Abu Suzan
Date: 05-29-2002, 06:59 AM
Parent: #18

1 agree with you Mandela.