المراه واغنيات الحقيبة

شكرا جميلا لكل من شاركني الرد علي اسئلتي سلبا او ايجابا عن الحب
لكن ليست هذة هي المشكلة و لا السؤال
السؤال هو
هل ما ورد من اوصاف للبنت السودانية داخل اغنيات الحقيبة هو فعلا
!!!وصفها الحقيقي وهل تستحق منا الانثي كل هذا العناء
هل هي
1 تشتكي العتبة و طلوعها تمشي خطوة اتنين مستحيل
2 يداعب في المراية خيالو ما عارف البموتو حيالو
3 البدر لو غاب يضوي في بدالو

افيدونا لا فض فوكم

!!هل غياب البدر ظاهرة طبيعية ام انا واهم

خبرو عني استاذنا الموصللي علة يزيل بعضا من حيرتي ويحدثني
عن هذة الحقيبة اللعينة ومدي صدقها

حبيبنا
الجمال جمال النفس
ومن يحب تستحيل الدنيا امامه الى جنة ملونة فيرى محبوبته اجمل من مارلين مونرو فى زمانها
ولذا تغنوا وقالوا وليس بالضرورة ان ينطبق الوصف تماما
ولكن اما سمعت الشاعر العربى يقول
ما معناه
ان ضياء الشمس على منزل حبيبته اجمل من ضياءها على بيوت الاخرين..
انه الحب
*******************

شـكراً لحُبــكِ ..
فـهو مُعجـزتي الأخـيرة..
بعدمــا ولىّ زَمـنُ المعجزات
..شـكراً
لحُبــكِ ..
فَهوَ علمني
القـراءةَ، والكتـابةَ..
وهُوَ زودني .. بأروعِ
مفرداتي..

شكراً ..من الأعمــاق..
يا من جئـتِ من كُتُــبِ
العبـادة والصلاة..
شكراً لخــصركِ،
كـيفَ جـاء بحجمِ
أحلامي، وحجمِ تصوراتي..
ولوجهـكِ المندسِ كالعُــصفور،
بينَ دفاتري ومذكـراتي..
شـكراً لأنـكِ
تَسـكُنـينَ قصـــــائدي..
شكراً..
لأنـكِ تجلسينَ
عـلى جميعِ أصابعي
..شكراً
لأنـكِ في حيـاتي..
شـكراً
لحُبــكِ ..
فهوَ أعطـاني
البشـارةَ قبل كُـلِ المؤمنين
.. واختـارني ملكـاً..
وتوجـني مَلكـاً..
وعمـدني بمـاء الياسمين.. شـكراً لحُبــكِ..
فهو أكرمني..وأدبني
.. وعلمني علومَ الأولين..
واختصني بسـعادة الفردوسِ
..دونَ الآخـرين..

شـكراً ..
لعينيكِ المسـافرتين وحدهمـا
.. إلى جُـزرِ البنفســج
.. والحنين.. شـكراً
لحُبــكِ..
فـهو أغلى وأوفى الأصــدقــاء..
وهـو الذي يبكـي على صـدري..
إذا بـكت السـماء..
شكراً لحُبكِ ..
فـهو طـاووسُ
ُ..ونعنــاعُُ.. ومـاءُُ
وغَمـامةُ ورديـةُُ
.. مـرت مُصـــادفةً
بخـط الإستـواءْ
وهـو المفـاجأةُ
التي احتـارَ
فيهـا الأوليــاء..
شـكراً لشَـعرِكِ ..
شـاغلِ الدُنيـا..
وسـارقِ
كُـل غاباتِ النخيـل.. شـكراً لكُــلِ دقيقــةٍ ..
سَمحت بهـا عينـاكِ
في الزمن البخيـل..
شـكراً لحُبــكِ ...

عزيزي خضر مع تقديري لرايك الا اني اري ان لا نفصل بين الفن والظروف الاجتماعية والاقتصاديه والتعليميه في تلك المرحلة وانا اصدق مقولة تمشي خطوه اتنين مستحيل في ذلك الزمان العفيف ونحن شعب لا زال الخجل يعترينا في كل المجالات العامة والخاصه اضرب لك مثلا بنفسي فلقد كنت احب ان تخسف بي الارض من ان انظر الي وجه فتاه في مراهقتي ومابعدها قليلا ولازلت خجولا بعض الشئ لاتغرنك فصاحتي هذه