وأشرقت أنوار المنتدي... مع إطلالة ناهد

كنت قبل فترة أتحايل علي الصديقة المبدعة الأستاذة ناهد بشير الطيب وانا اقوم بتهنئتها بعيد الأضحي المبارك .. بأن تنضم إلي هذا المنتدي الرشيق .. لعلها بذلك تجد نفسها فيه.. فهو بوابة تتواصل من خلالها مع أهل السودان في شتات مهاجرهم.. ضحكت ناهد هلي الهاتف وقالت لي : أين الوقت يا باشا الذي نجده مع زحمة العيال وواجبات المدارس.. وعملها هي أيضاً خارج المنزل.. ثم واجبات المنزل.. والإهتمام بضيوف الرحمن من الحجيج والمعتمرين.. وهي المقيمة في بوابة السعودية الواسعة .. مدينة جدة.. ثم أضافت : أنت يا صديقي كنت مقيماً في جدة في إغترابك الأول .. وتعلم ما هي جدة .. وماهي إلتزامات كل مقيم فيها ..
لكنني لم أيأس.. وأستأذنتها بأنني سأنشر حواري معها في سودانيز أون لاين حسب رغبة البعض.. لم ترفض.. لكنني كنت أرسم لها شركاً ( إبداعياً كبيراً ) .. وها أنذا أجني ثمار غرسي.. فلقد تلقف القفاز زميلات وزملاء آخرين... وقاموا بسحب ناهد من يديها وقدميها.. فهاهي ماثلة اليوم أمامي .. ترفل في ثيابها الزاهية عبر ميادين هذا المنتدي ..
شكراً لقدومها لكم .. وأنا أعلم أيضاً أنها ميممة شطر الوطن .. الأحلام.. بعد حين .. كزميلتها مسارات .. ولكنني أثق في تواصل ناهد مع قرائها .. من داخل الوطن ( الحدادي مدادي ) ..
وأهلاً .. بناهد .. ولنا تواصل متجدد في حواري معها .. فهو لم ينته بعد .. وإلي اللقاء ،،،،

أشكرك أستاذنا المبدع صلاح الباشا على مشاعرك الطيبة، وحقيقة فان هذا البورد يجمع مبدعين ومبدعات..ومضىء باهله..وكل المنى أن أكون عند حسن الظن

تحياتى الطيبة


ناهد

الغاليه ناهد

يا شفاء العليل يارواء الغليل يا ظل الود الظليل بلاغتك صيرت فؤدي كالقتيل عباراتك شىء ليس لهو مثيل, غار البلغاء من فصاحتك ودهش الاذكياء من نباهتك فالمعاني الحلوة مجموعة على طاولتك لاتستطيع ولو حاولت مغادرتك , انتِ سبب من اسباب الاعتزاز ليس لانك امرأة فقط ولكن لان شخصيتكِ لغز من اللغاز
فلا تبخلى علينا سيدتى بدررك فنحنو فى اشتياق دائم لكلماتك وهمساتك