|
الغاليه تغريد مع التحيه
|
لا وحبك حسين بازرعه الاخت الغاليه تغريدبهديك اغنية الوكر المهجور وده اسمها الاصلى مع خوالص تحياتى
لو خلاص انكرت حبى فى النهايه لا وحبك لن تكون ابدا نهايه انت عارف نظرتك كانت بدايه ما بتغير حبنا السامى وشايه انت وحدك يا حبيبى اخترت قلبى وقلت حابك كنت تتمنى اطيب حسنك واستبى شبابك روحتا تغرينى بى حنانك ومره تاسرنى بعتابك كل يوم تزرع حياتى بالامل ويهون عزابك عشتا فى قمة شعورى قلتا فيك اجمل غناى فجاه اتبدل مصيرى القى احلامى سبايا لا وحبك يا وحيدى مستحيل ارضى النهايه حبنا اكبر من الدنيا واطول من سنينه فيه من وطنى المسالم كل طيبه واغلى زينه فيه من عاطفتى معنى الالفه والعشره الامينه يسعد العشاق مداها وتفرح الدنيا الحزينه برضو يحصل تنسى عشك فى النهايه لاوحبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الغاليه تغريد مع التحيه (Re: banadieha)
|
لا يا بناديها إنت فاهم غلط
الأغنية أنزلتها تغريد مسموعة وطلبت من الأخوة المشاركين أن يكتبوها لها لصعوبة فهم مخارج الحروف لدى أستاذنا الكبير عثمان حسين
وكان وليد لها شاب مثقف وفهمان ومخضرم فكتب الكلمات كما ترى
واذا كان ذلك يجعل من تغريد ديكتاتورة فأظنها ستكون أحلى ديكتاتورة فى الوجود كما أن الحلو يستحيل أن يكون ديكتاتور فاطمئن يا صديقى
ههههههههههههههههههاى
| |
|
|
|
|
|
|
الوكر المهجور ... ليست لا وحبك (Re: waleed500)
|
عزيزنا وليد تحية عطرة إستمتعنا بأغنية لا وحبك .. بكل ألقها ذاك... لكنها ليست هي ذاتها أغنية الوكر المهجور .. فتلك أغنية أخري خالص.. وسبقتها بكثير لذلك وعلشان خاطر الرئيس تغريد ... نقول أن الوكر هي الأغنية الشمهورة كثاني تعاون بين أبوعفان وبارزعة.. حيث كان أول تعاون هو أغينة القبلة السكري حين كان بازرعة طالباً في وادي سيدنا الثانوية .. وبعد التخرج كتب له الوكر المهجور.. وتقول مقدمتها كانت لنا أيام في قلبي ذكراها ما قدرت أسلاها يالتنا عدناها.. أو عادت الأيام ****** إن أنسي لا أنسي ذكراك يا سلمي في وكرنا المهجور والصمت قد عمّ يحلو لناالشدوي والحب والنجوي ***** كيف أنسي أيامي يافتنتي الكربي ووحي إلهامي ذكري لياليك في خدر واديك *** وهكذت تستمر الأغنية .. والتي يقال أن حسين بارزعة قد كتبها حين تخرج من وادي سيدنا .. وهو يقصد بيتذكر فيها .. بالطبع.. مرحلة الدراسة الثانوية بوادي سيدنا العريقة( في خدر واديك ).. والتي تحولت مبانيها إلي الكلية الحربية الحالية في عام 1970م في عهد مايو نأمل بذلك أن نكون قد قمنا بإيضاح بسيط حول الأغنيتين .. لا وحبك .. والوكر المهجور لكم الود .. وألف تحية لعشاق عثمان حسين... وللعلم لدينا ملف كامل عن سيرة عثمان وبارزعة وبقية شعراء عثمان حسين .. سيتم نشره لاحقاً في البورد ..لأن هناك ملف إبداعي ساخن وظريف مع الأخ أبوبكر وسينزل علي حلقات .. بس لوكوا الصبر .. والله يدينا العمر أبوالباشا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الوكر المهجور ... ليست لا وحبك (Re: Abulbasha)
|
يا بناديها .. ما في مجال للغبينه هنا بالذات مع تغريد.. وبالمناسبه نحن أبعد ناس عن الدكتره "" دكتاتوريه "" والدستره .. وتاني ما تتسرع ))
المبدعين والرقيقين الموجودين هنا تحياتي لكم جميعا والف شكر لك يا باشا على الافاده القيمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الوكر المهجور ... ليست لا وحبك (Re: تغريـــد)
|
أتسرع بس ياتغريد؟ لا..دا انا كمان حاتصربع وياسيدتي البيناعامرة إلا أنني أعجب لأنثى تعلن أنها بعيدة عن الدكتاتورية..أليس القائل: أنا زي الفريك ما بعيش مع شريك..(بقولوها كيف)..هو أنثى؟ ولا يهمك ثقافة مسلسلات بسبب إنقطاع البورد عن الإرسال خميس وجمعة
| |
|
|
|
|
|
|
أبوعفان ... بازرعة..شجن..وقصة طريفة (Re: waleed500)
|
وأنا إستمع إلي تلك الظريفة .. لا وحبك الآن .. جالت بخاطري قصة طريفة حدثت قبل سنوات طويلة .. فقد كتب في الرأي العام السودانية أحد القراء قائلاً أنه كان ذات مرة يمتطي سيارة أجرة - طلب - تاكسي يعني.. من المحطة الوسطي الخرطوم قاصداً به الخرطوم بحري .. حي الأملاك .. والذي يلي كوبري بحري مباشرة كما نعلم .. وقد كان الوقت ظهراً .. وعند وصول التاكسي بالقرب من حي الأملاك .. بدأ صوت عثمان حسين يتسلل في هدوء وخفة من راديو السيارة .. وكانت موسيقي المقدمة تحكي أن الأغنية القادمة هي تلك الرائعة .. الخالدة .. شجن.. فطلب الرجل من صاحب التاكسي أن يواصل به حتي إشارة المؤسسة بشارع المعونة المؤدي إلي شمبات والحلفايا.. وسيضاعف له الأجرة .. لم يفهم السائق .. وواصل السير وكان عثمان حسين لايزال يترنم .. لمتين يلازمك. في هواك.. مر الشجن .. المهم .. عند إشارة المؤسسة قال الرجل لسائق التاكسي : معليش .. رجعنا إلي الأملاك مرة أخري .. وكان الرجلان صـامتين يستمعان إلي الأغنيةبإستغراق عجيب .. .. وعند وصول التاكسي إلي الأملاك .. توقف أمام منزل الرجل .. وكانت الأغنية تقول في مقطعها الأخير بالضبط وتعود مراكب ريدنا .. وتعود مراكب ريدنا .. لبر الأمان .. ثم تأتي موسيقي الختام لشجن .. وعندها .. نزل الراكب وأدخل يده في جيبه لإخراج ميلغ الأجرة للسائق .. ولكن السائق أوقفه قائلاً تعال يا إبن العم.. إنت ليه لم تنزل في الأملاك في الأول .. وواصلت حتي إشارة المؤسسة ثم أعدتني إلي الأملاك ؟؟ .. لماذا هذه الخسارة ؟؟ .. فرد الرجل قائلاً والله أنا من معجبي أبوعفان حتي النخاع .. وشجن هذه تعيدني إلي أجمل فترات عمري وشبابي..حين كانت كل أشيائي نضرة وجميلة .. زمن كنا بنحب حب تقيل .. ولذلك لم أشأ أن أنزل البيت لأن الراديو عندي متعطل في البيت .. وأنا إستغرقت في نشوي مع شجن وحلقت بي عالياً بعد أن كنت مهموماً .. وهنا حدثت المفاجأة حين قال سائق التاكسي والله أنا يا إبن العم أموت في أبوعفان وفي شجن هذه .. وقد كنت غارقاً أيضاً فيها حتي النخاع .. وحمدت الله حين قلت لي واصل المشوار حتي المؤسسة .. ثم أردف قائلاً للرجل علي الطلاق ما تدفع الأجرة .. يكفي حبك لعثمان حسين ولشجن .. وأدار السيارة عائداً إلي الخرطوم .. فإندهش الرجل .. وحكاها لجاره الذي كان واقفاً امام المنزل .. فقال له الجار لا تندهش .. ياهو ده الســـــــــــــــــودان نأسف للإطالة يا تغريد وياوليد ويا .. كلكم .. حبي لكم
| |
|
|
|
|
|
|
|