إمنح الآن صوتك للفجيعة
والفجيعة تمنح صوتها للعابرين ،
وأنت سيدهم
أراك كما تشتهيك المواويل المغادرة الحدود الفجة الأصقاع .
ولا ترويك غير حمائم النأي المسربل ( بالطفش ) .
من ذا الذي يحتاج ربع أنوثة الأرض ، لينثر ريحه الصفصاف خلف منازل القمر الذهاب .............