!الغيرة ليست تعبيرا عن الحب

!بل الثقة المتبادلة هي الحب ذاته

قالوا أن فرح ودتكتوك بنى على زوجة جديدة وبنى لها قطية وجعل للقطية بابين واستغرب الناس كيف أنه جعل للقطية بابين فأجابهم ليخرج من يكن معها من الباب الثاني..والمغزى أن الثقة المتبادلة هي التي تصون المحبة والعفة ومتى ما اهتزت هذه الثقة بمثقال ذرة من شك فمن الأحسن الفراق..فثورة الشك إن تأججت نارها فهي ستأتي على الإخضر واليابس

أحبها وأحبته..تقدم لها وتزوجها..تحول حبه إلى غيرة عمياء وعلنية..سعدت بها في البداية..أخذت الغيرة تتمدد قيودا طالت حتى أنفاسها من الهواء..وتحولت الغيرة إلى شك..وصور له خياله هذا الشك في شخص بعينه..وياويلها إن مر هذا الشخص بهذا الجزء من الفريق الذي يقع فيه بيتهما..لا بد أنه على موعد معك..لا بد أنه حضر ليقابلك..كرهته..واجه الزوج صاحبنا ذلك أمام مجلس الفريق..نفي صاحبنا أوهام الزوج..وأدرك حكماء المجلس أن الشك والغيرة هما شيطانان ركبا الزوج..حست الزوجة بأنها طعنت في شرفها الذي لم تفرط فيه قط..وأن الذي طعنها هو زوجها نفسه..فكرت وقدرت ثم دبرت..أوصلت رسالة لصاحبنا المتهوم أن يربض في إحدى الحفر في أطراف الفريق حيث يقضي الناس حاجتهم..وعندما أسدل الليل أستاره أخذت تتأوه وتتدعي من المغص..وتطلب من زوجها أن يأخذها إلى مكان قضاء الحاجة..ويفعل ويسير أمامها وهو يحمل المشعل ليشق الظلام


إياكم والغيرة
وأعلموا أن الثقة هي الحب والحب هو الثقة

الغالى بناديها
لك التحيه
اخى الغيرة مطلوبه بس تكون فى حدود المعقول لان كل شى لما يزيد عن حدو بينقلب ضدو

الاخ بناديها
تحياتي و اشواقي

هناك فرق كبير ما بين الغيرة و فقدان الثقة , فالغيرة في العشق مرتبطة
دائما بحب الامتلاك المطلق , و هي تنمو عن حب حقيقي , ويتساوي فيها الرجل و المراة علي حد السواء
اما عدم الثقة في العشق فهي اصلا تعبير عن حب لم تكتمل جوانبه بعد
فالاحساسين , اذا مختلفان من اساسه من حيث التصنيف , حيث انهما تعبيران عن
حالتين مختلفتين للشعور , ولو انهما يأتيان احيانا بشكل يصعب التفريق بينهما
فالغيرة امر ضروري , كدعامة للحب , اما عدم الثقة و كما اوضحت انت,فقد تكون معول لهدم اي علاقة ونفيها عن مصدر الوجود

وليد
EoL

أشكركما على المداخلة

قطعا أنا لم أقصد غيرة سعد رضي الله عنه ولا غيرة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الذي هو أشد غيرة من سعد ولا غيرة سبحانه وتعالى الذي هو أشد غيرة في أن تؤتى محارمه..ولكن فعلا أقصد كما قلت أنت الغيرة التي تتجاوز الحد وتتحول إلى طعنة في صدر الطرف الآخر وهو الأنثى حيث تتحول تلك الغيرة الموهومة التي يقصد بها صاحبنا أن يدلل بها على محبته لها إلى طاحونة شك تطحن الثقة التي هي في نظري تمثل أعلى درجة من الحب بالنسبة للمرأة عندما تشعر بأنها محل الثقة المطلقة لدى زوجها، الأمر الذي يجعلها بالتالي تنأى عن كل ما من شأنه أن يجعل هذه الثقة تهتز لديه، فالغيرة المفرطة هي شعور مفتعل يترتب عليه الكثير من الخصال السيئة مثل الكذب وعدم الصراحة وفقدان الشعور بالأمان..وهنا تتحول الغيرة إلى فقدان ثقة

تأتيني بين الفينة والأخرى .. وتسأل .. من تحادث .. بناديها .. السارا .. سيان عندها .. تضحك مبتسمة وترجو أن أبعث إليه/ إليها بسلامها .. هل كان أساس راسخ فيها أم رابط أقوى من نير تلك الغيرة أم أنها ثقة فيني وفيما أفعل ؟؟ أسئلة كثيرة قد تتداخل ولكن جلها وقوامها بل وعصبها أنها تلقائية في شكل التعايش .. إحساس ثر بعمق الرابط ..قولاً وفعلاً أننا أصحاء أسوياء ..لا أود أن أعتز ولكني عنيت أنها تعنى كذلك

رجوعاً للشيخ/ فرح ود تكتوك مرة ثانية حينما أتاه ذاك الهارب من الذين يتعقبونه وطلب منه أن يدخل تحت كومة القش ولما حضر الجماعة وسألوا عنه أفادهم بأنه تحت هذه الكومة ولم يصدقوه بالقطع وذهبوا غاضبين .. لا أنوى أن اقول مع الفارق .. بل هو أساس وأساس راسخ جدا تلك العبارة التي قالها أو رويت عنه (لو الصدق ما حلاك الكضب ما بحلك) والصدق هو أساس كذلك لكل بناء سليم/قويم شامخ .. ولا أعتقدني أفصل بينه وبين الثقة التي عناها الأخ/ بناديها فهما وجهان لعملة واحدة

واحد من أصدقائي الأعزاء كان لا يفهم معنى أن يكذب عليه أحدهم/إحداهن .. لا يفهم ذلك لأنه لا يعرفه ولا يمكن أن يتصوره .. لم يكن خيالياً في عالم مكتظ بالكذب بل كان واقعياً في عوالم يرجوها ويتمنى العيش فيها

Salam Banadieha,
I read yur add and I do remember the Prophet whe he said to sa7aba" Ommokom garat". " Yur mother geyt jelous".
I do say, the jealousy is a part of love, and an essential part also. However, there is a big difference between the doubt and the jealousy. The doubt works with something called Trust and confidence..But jealosuy works with love and for love...

I am a very jealous person, towards everything I love..

Jealous to my woman..
Jealous to my home
jealous to my religion
and jealous to my prophet

I am realy a jealous person..

Mohdy,

Jealous to your religion: here u r jealous for cause.

Being jealous to your woman (wife, daughter, sister, mother) doesn't mean confiscation of her freedom in behaving herself to the extent that you let her feel you are jealous for jealous: you don't trust her.

عزيزى الحب هو الغيرة والغيرة هى الحب
وهنالك فرق بين الشك وبين الغيرة
فلايكون حبا بلا غيرة

نور العين

الأخ بناديها
رحم الله عمنا احمد حسن خير السيد فقد حكى لى حكاية الحفرة تلك وانا طفل فى بدايات الصبا وكان الرجل يدرسنى درسا بليغا ولكنى فهمته بالمعكوس وهو ان المرأة تستطيع عمل ما تشاء حين تشاء ولذا فلا حارس لها سوى قلبها ..
اخى الحبيب
ان انت غرت على زوجتك فانت تشك فيها وانت شخص ناقص المرؤة والحياة معك تستحيل
وان انت لم تغير عليها فانت شخص لا تحب زوجتك ولا تسأل فيها واخير عدمك
قولى لى بالله بس الواحد يعمل شنو معاهن؟؟؟
حيرننا عديييييييل ياخى
عموما
انا اوافقك ان الغيرة غير الشك فالشك نار تضطرم وتحرق كل جميل ولذا ان وصلت المسألة للشك فاليكن الفراق بالتى هى احسن..
الحديث ذو شجون وما تلك الا شذرات حبيبى

ياقرشو

الغيرة ليست وسيلة للتعبير عن الحب وهي تولد فقدان الثقة..وأنا لا أدعو لعدم الغيرة في مقابل الدياثة..ولكن أن تحس الزوجة بأنها محل ثقة في كل ما يتعلق بتصرفاتها وعقلانيتها هو أبعد شاؤا في نفسها من الغيرة التي قد تتحول في أي لحظة إلى شك

ومشكلة الغيرة والثقة هي مشكلة يواجهها الشباب الذين هم في بداية مشوار حياتهم الزوجية..وأنا هنا أحاول أن أفيد هؤلاء بنبذ الغيرة المفرطة والإستعاضة عنها بالثقة المطلقة..الثقة المطلقة..لأن في الثقة المطلقة درجة سامية من الحب لا يمكن أن تحققها الغيرة


يا ليتنا نسمع رأي شقائق الرجال

بناديها الحبيب
ياخوى انا مقتنع لكن البقنع الديك منو
على راى النكتة
بصراحة المشكلة مافى الشباب المشكلة دائما فى السيدات لانهم بصراحة بمسخنها عديل كده ياخى ويخلن الواحد يقول احسن حاجة نبطل الشغلانة كلها ونشترى دماغنا

سلام يا ناس
كلكم بتنظرو ساى
كلامكم كلو صاح
لكن لما تجى عليكم بتفلسفوها بمعانى تانية
يعنى لما تجو تغيرو يا قرشو انتو البتمسخوها
ولما تتذرو قى انت ما بتثق فينى وكدا
تقعدو تقولو لا بنثق لكن ما ضامنين الناس
لووووووووووووول ولا ما كدا

يا شباب الغيرة حتى ما ممكن تدمج مع الشك
كل فى طريق
والغيرة لما تجى فى مكانها الصحيح
هى اكثر ما يسعد المرأة او الرجل

لكن انا معاكم غيرة المرأة صعبة

banadieha,

Jealousy, Love and Suspicion are very close to each other in feeling and far apart in meaning. They all come at once and the differences between them are like the difference between the black thread and the white thread..When yu over pass it, devorce" breakup" will approach, or happiness will change to hell..

But they are all inside us....we can deny it...How do we manage them, this is the case..They are demons inside us..

The prophet once said in the meaning" Everyone has a demon..except my I conquered over him and he started asking me for the good deeds."

My friend Mohdy,

I could say I surrender to your approach as regards the terminology and term definitions and here you are precise more than fussy. I havn't yet resorted to my Arabic reference books because so far I'm mainly concerned in attracting attention to the subject itself i.e. ALGHEERAH and its consequences once it exceeds that natural limit.

أرسل لي أحد المتابعين لهذا الموضوع مقالا من صفحتين أخذه من أحدى المجلات السعودية وقد أخترت منه المقدمة وأنتقيت منه الأمثلة التي تعزز وجهة نظري

!!متى تصبح الغيرة مرضا وكابوسا يخنق الرجل والمرأة معا

كتبت وسيلة محمود الحلبي - من الرياض - في المجلة العربية - عدد ذو الحجة 1422

هل أضحت الغيرة كابوسا يقوض مقومات الشخصية السوية؟ وهل تنحت الغيرة عن قيمتها الحقيقية في النفس البشرية وتلبست لبوس الحقد والكراهية وبغض الآخرين؟ وهل للغيرة تأثير سلبي على العلاقات الزوجبة بحيث تصبح معول هدم لرباط الحب والمودة بين الأزواج؟ وهل للغيرة وجهان أم وجه واحد ما انفك عنها. فالغيرة هي الغيرة بصورة وأشكالها، ومتى تصبح الغيرة مطلبوة ومعقولة؟ ومتي تصبح مرفوضة مرضية؟

أسئلة عديد ساقتها "المجلة العربية" لشريحة مصغرة من المجتمع وهي كافية لأن تدق ناقوس الخطر تجاه هذه العاطفة الفطرية التي أودعها الخالق عز وجل في النفس البشرية كإحدى ركائز الشخصية السوية، بيد ان البعض صرفها عن مسارها الطبيعي لتصبح غما يخنق الأشياء الجملية في حياتهم.ـ

أما "حياة" فتعبر عن قصتها مغ الغيرة الزوجية بقولها:"كان زوجي يغار علي بشكل كبير فهو يتابع كافة تصرفاتي ويحسبها على فعندما أقف خلف المرآة لأتزين يبدأ بطرح أسئلته: إلى أين ستخرجين؟ ومع من؟ ولماذا تضعين هذه المساحيق التجميلية؟ وما هذه الثياب التي ترتدينها؟ بالمقابل لم أكن أهمله بل كنت حريصة على الإجابة عن كل تساؤلاته لعله يهدأ من حالة الهيجات التي تتملكه بين الحين والآخر ويبدأ معها مسلسل طرح الأسئلة لكن دون فائدة!! حتى انتابني الملل وشعرت بالإختناق من تصرفاته وأسئلته المليئة بالشك والريبة وصور لي أنني أعيش داخل سجن مزخرف بالتحف والسجاد، سجن جلاده - وللأسف - زوجي الذي ضحيت من أجله وأحببته من كل قلبي..ضقت به ذرعا وصارحته بطلب الطلاق إنهاء لكافة مشكلاتنا التي مصدرها غيرته الجنونية، لكنه رفض بحجة أنني قد أتزوج بآخر، وأصبح يهذي بقوله: (لا لن اطلقك لتذهبي لآخر..لن تفرحي بالطلاق..) وأنا حاليا أعيش حياة تملؤها الأحزان فلم أستطع التخلص من غيرته العمياء التي تلف عنقي صباحا ومساء حتى ساءت صحتي النفسية ورحت أتردد على الأطباء النفسيين علهم يهدؤون منها بعد أن هدمها زوجي بغيرته العمياء.ـ

في حين تعترف "نورة" بغيرتها على زوجها حيث تقول:"نعم أنا أغار على زوجي
وهو يعرف ذلك جيدا، فأعرف مواعيده. وأطلع على رسائل هاتفه وعلى كل صغيرة وكبيرة في حياته وهو لا يعترض على تصرفاتي وإن كنت أشعر في داخلي بأنني مخطئة من هذه التصرفات لكن ما أعمل تجاه غيرتي عليه وحبي له..أجن أذا تأخر عن موعد حضوره وأصبح كالتائهة إذا تحدث مع والدته أو إحدى أخواته ويزداد حنقي عليه حينما يهديهن دون علمي. لا أعلم ماذا أفعل تجاه هذه الغيرة التي يقابلها زوجي بكل لطف وحنان فلم أجد فيه ما يكدر خاطري ويجعلني متضايقة من العيش معه فهو دائما يستمع لما أقوله دون عتاب أو توبيخ عله بهذا التصرف أن يصلح حالي ويطرد هذه الغيرة الزائدة التي سيطرت على حياتي"ـ

ألحق .. أسقيهو شوية موية..

انبراشة أولى فى حضرة من نهوى ونفرح لفرحه

مساء الخير يا الامير
انا يا مولاى فقير
فلا خيل عندى كانت لاهديها لك فى تلك المناسبة (عيد ميلادك السعيد) قبل يومين ونيف ، ولا مال وحتى النطق الشحيح عز على فى مقام ثنائك العامر،فتارةً متعلعثماً وتارةً مرتبكاً ،حتى انقضى مهرجان المناسبة السعيدة فى ذلك البوست!! وكمان -حتى قبل قليل- كنت ما بعرف زى شلاقة زوزو وبت الهنا وبنبونى ديل كى اعبر لك عن فرحتى ! وتصدق أمضيت يومها قرابةالساعة أحاول ادخال باقة وردى اليك ولا أفلح! مع انها أصغر من ورود الاخرين بكثير!!!!!
أما الان وبعد أن أكرمنى الله ومن على بالكثير من علم لغة النصوص التشعبية وبفضل من أخونا الصادق.. ربى تخضر ضراعو وتزيدو علماً نافعاً وتحفظ غربته وترجعو لى أهله سالم وغانم ياكريم يا رب العالمين أمين..أما الان يا مولاى فلك عاطر تحياتى فى عيدنا نحن المغمورون بفرحك السرمدى .. وأجملها باللحن للتعبير عن فرحنا لفرحك : هابى بيرث دى تو يو.. ها بيرث دى تو بناديها
وليموتوا بغيظهم الحاقدين.. ومن لف لفهم

انبراشة ثانية فى حضرتك والاعزاء وليد وعيون الحرية وصلاح درار وقرشو وموهدى وسموحة ونور العين ووليد وفى مقام الغيرة والحسس والذى منو

بالنسبة للموضوع دا شكر للتنوير وحقاً العاقل من اتعظ بغيره فكى لا تصل الامور لهذه الدرجات "المتهورة " من العلاقة والتى دائماً ما كانت تدفع شقائقنا لابداعات أكثر عصرنة فى تنفيث ردة فعلهن لها،حتى وصلت أكثر المراحل ايلاماً مرحلة الصبغة وأكياس البلاستيك!! ، وكى لا تصل امورنا لهذه التخوم-وأنا لا أدعو هنا لتوريق ملاح الخضرة خوفاً من كيدهن العظيم- يلزمنا فقط خلطة من الشدة والضعف والفحولة والدياثة والحكمة والتهور والدهاء والغباء والكياسة والرواشة لترويض ذلك الكائن العجيب!! المرأة.. ودائماً تجدنى فخوراً بغنائنا الذى يؤسس لمضامين أصيلة وحقاً ان فى البيان لسحرا حين يشدو ترباس برائعة المبدعة حكمات حسن أحمد: من عمرى أديتك كتير .. أخلصت ليك وانت بتغير.. والغيرة كم هلكت قلوب.. وطريقا كان مخضر نضير.. صدقنى ما بقدر أعيد .. رحلة عذاب .. بالشوق بدت.. قصة غرام دابا انتهت..كيف تانى ترجع من جديد
وبالتأكيد سيسور العذاب عش الزوجية اذا دخلته الغيرة العمياء.

أقول ليك يا مكسبسيكسن مشاركة في السلك
مشاركة شرط
صدقني
من العيون البفهمني
والبجاملوني حق..وكان في وجهي لطخة زمن
بقولوا لي حليلك الزمن فعل فعله
والأصل ثابت لكن إتعوج ضله

والله إنت مكسب
بس صدقني خائف من هسع
من عيد السنة الجاية
وما نتلاقى..تروحنا البوردات
وأحوال الدنيا تودرنا
وورداتك ديل من هسع ولبكرة
ولبعد بكرة
حيكونو معاي
زي كانك أنت المعايا