Fuel prices soar as West Darfur pumps run dry

Fuel prices soar as West Darfur pumps run dry


06-09-2016, 11:27 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/esdb/2bb.cgi?seq=msg&board=10&msg=1465511267&rn=1


Post: #1
Title: Fuel prices soar as West Darfur pumps run dry
Author: Radio Dabanga
Date: 06-09-2016, 11:27 PM
Parent: #0

10:27 PM June, 10 2016

Sudanese Online
Radio Dabanga-Amsterdam NL
My Library
Short URL



June 9 - 2016andnbsp;EL GENEINA / KHARTOUM
Lorries in Darfur (Albert González Farran / Unamid)
Lorries in Darfur (Albert González Farran / Unamid)

Fuel prices and transport tariffs have risen in West Darfur – filling stations ran out of petrol and diesel on Wednesday.

One of the fuel dealers in the state capital El Geneina told Radio Dabanga that the price of a gallon of petrol has risen from SDG40 ($6.55) to SDG62 ($10), a barrel of petrol from SDG1,750 ($286) to SDG2,350 ($385), and a barrel of diesel from SDG1,050 ($172) to SDG1,150 SDG ($188). The tariff of transportation from El Geneina to Khartoum has risen from SDG500 ($82) to SDG700 ($115).

The dealer confirmed that fuel stations closed their doors in El Geneina on Wednesday.

Oil Minister

The Oil Minister, Mohammed Zayed Awad denied that there is any petrol shortage or crisis. He accused the population of “taking additional petrol. More than their need”.

He said that the vehicle queuing in front of fuel stations in the capital Khartoum was caused by panic during the past few days.

Awad vowed to forma a state committee to investigate the causes of the crisis and promised at the same time to end the crisis within two days. He pointed to the rise in petrol consumption in the capital from 1,500 to 1,800 metric tons.

An official source at the Ministry told the Sudan News Agency (SUNA) that in the last few days, the Ministry has been pumping 1,800 metric tons of petrol a day, raising it to 2,000 metric tones, then increasing it to 2,500 metric tons on Monday and to more than 3,100 metric tons on Tuesday to meet the daily demands in Khartoum.


أحدث المقالات
  • أمين حسن عمر أنت قح: الأخلاق والاقتصاد بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • دعوة للسلام المجتمعي في شهر التواصل والتراحم بقلم نورالدين مدني
  • جرسة الصادق المهدي والكلام السمح عن مخرجات حوار البشير!! بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • عن العلم والأدب مجددا بقلم د. أحمد الخميسي
  • تزوير العملة النقدية بشندي في عهد المك نمر بقلم سعد عثمان
  • الهدية التي ينتظرها ترامب بقلم عبد الله الشيخ
  • هدى في عهد ميلاد القرآن بقلم الإمام الصادق المهدي
  • السودان وجنوب السودان : القضايا العالقة بقلم فيصل الباقر
  • أحفاد البوابين و الطباخين و السفرجية في مواجة الترك العثمانيين الغزاة بقلم طارق عنتر
  • الإسلام مُتهم عند الأخوان لذلك يسعون لتحسين صورته بقلم رحاب أسعد بيوض التميمي
  • د. امين حسن عمر لا يعرف ما هو التدين ...!!! ولا يعرف الحياء...!!! بقلم بروفيسور أحمد مصطفى الحسين
  • في الذكري الثامنة لرحيل عثمان حسين .. كانت لنا ايام . كتب صلاح الباشا من الخرطوم بحري
  • المؤتمر السادس إحكام القبضه على المؤتمر ... 2/2 عرض: محمد على خوجلي
  • النخب التى تتعمد ان لاتقرأجيداً!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • شهادتي للتاريخ (19) : أصَحِيحُ أن الروصيرص أَحْرَى وأَجْدَرَ بالفشل الهيكلي من سد النهضة؟ ! بقلم
  • الديمقراطية / الأصولية... أي واقع؟ وأية آفاق؟.....9 بقلم محمد الحنفي
  • ذكريات رمضانية 4 قريمانيات .. يكتبها الطيب رحمه قريمان
  • حصاد ( الانقاذ) الحضاري.. الدعارة و المخدرات! بقلم عثمان محمد حسن
  • مغالطات أمين بناني بقلم بابكر فيصل بابكر
  • وآسفي عليك يا ميادة سوار الدهب (4 من 10) ميادة سوار الدهب : العنصرية الُمُقيتة والجهل المُقيم
  • سياسة التهريب ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • في انتظار (المفاجأة) !! بقلم عثمان ميرغني
  • الكبار لا يكتبون أنفسهم أشقياء ..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • دقات مسرح حسن مكي بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • (خليني) سوداني!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين الصادق المهدي ومبارك الفاضل بقلم الطيب مصطفى
  • خلاف التوريث بين الصادق ومبارك بقلم صلاح شعيب
  • جريمة قتل فى عياده عشوائيه ! بقلم ياسر قطيه
  • ملاحظات ومقترحات حول التطورات الاخيرة لأزمة دارفور وأثرها على مستقبل السودان بقلم د. محمود شعراني
  • تعليقا على لاح الصباح الامام الصادق المهدى . بتنفخ فى قربة مقدودة بقلم محمد القاضي
  • الأزمات لاتخنق المواطنين وحدهم بقلم نورالدين مدني