|
Re: اهلا اهلا اهلا عصام عيسى رجب (Re: sympatico)
|
· تخرج في كلية الدراسات التجارية بمعهد الكليات التكنولوجيةعام 1987. · حاز درجة الدبلوم العالي في الترجمة من وحدة الترجمة والتعريب بكلية الدراسات العليا، جامعة الخرطوم عام 1992. · يقيم ومنذ عام 1993في المملكة العربية السعودية.
مؤلفاته:
أ) الشعر:
I. الخروجُ قبلَ الأخير. (صدرت طبعتها الأولى عام 1999 عن مركز الدراسات السودانية-القاهرة) II. ربَّما يكتبُ الرملُ سِيرَتَه. (قيد الطبع) III. عليكَ الغِناء...ستُوغِرُ صدرَ الغزالة. (قيد الطبع) IV. غارِقاً في مياهِ الذُهُول .(قيد الطبع)
ب) القصة القصيرة:
I. وهوَهاتُ رابِعةِ النهار. (قيد الطبع)
ت) الترجمة:
I. قراءةٌ في التاريخِ الأفرواميريكي لـ"مالكولم اكس" (قيد الطبع).
ث) أعمال منشورة في إصدارات:
- مجلة نزوى العمانية - مجلة "ألف ياء" التي تصدر عن دار جريدة الزمان اللندنية - مجلة كتابات سودانية - جريدة الزمان اللندنية - جريدة الوطن العمانية - عدة صحف ومجلات سودانية مثل جريدة الخرطوم والصحافة والأيام.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اهلا اهلا اهلا عصام عيسى رجب (Re: sympatico)
|
يتقافز فوق الجراح غزالاً رشيقاً %% نصار الحاج يقرا عصام عيسى رجب
يتقافز فوق الجراح غزالاً رشيقاً
بقلم: نصار الحاج
مقاربـــــ نقديــــــ لتجربـــــ الشــــــاعر عاصــم عيســـــى رجـــــــب ثمة قارئ متخيل يحضر دائما عند كل كتابة ويتدخل فيها، هكذا يخوض الشاعر، خلال الكتابة حربا سرية ضد قارئه المتخيل كي يتحرر منه، ان مأساة الشاعر تكمن في انه يعجز عن ان يطأ ارض قصيدته الا من خلال تلك الحرب التي تجعل (القارئ المتخيل) شريكه الحتمي في الكتابة ولعل هذا ما يجعل الشاعر احيانا يحس بالغربة عن قصيدته، فهي لا تحمل ملامحه وحده بل تحمل ايضا ملامح ذلك المؤلف السري الذي يسعى دائما لعبادة المتلقي والامتثال لتعاليمه المقدسة. (زهير ابو شايب) (.................) (يا وحيدي انت من امكنت هذا الصوت من جرح الغناء فتأمل ... ...............)
مجموعة (الخروج قبل الاخير) للشاعر عصام عيسى رجب بدأتها لاكتشف دهشة الدخول الاولى.. معاندا دلالة الخروج التي تشى بها بنية عنوان المجموعة ربما هي رسالة البحث عن ابدية تستوعب قلق الترحال بوصاية صوفية لا تعرف غير العزلة مكانا يهدي مجاهل الروح الى وعيها المحايد او انكسارها الحاد امام سلطة عادية الاشياء، تجتر سيرة الضياع بذهول بائن: يكتبني هذا البحر السادر غياً في خاطرتي يكتبني لكن من غير بكاء فخذيني اخذك حين يراودك الاعياد قليلاً عن لغتى اني الآن سرابي آخر ها غلقت عليك فتوق هروبك فارتكبي الخطأ الفادح ان تتجهي ناحية القلب مباشرة خلي قافلة الشعراء وراءك هذا التاريخ ملئ بالحسرات الليليات وبالفتح السري اتساءل احيانا اين الخيط الابيض من فجر الاشياء اين مقام العارف من اسئلتي لا ادعي البراءة تجاه هذه النصوص وفي ذات الوقت .. لا ادعي ممارسة القراءة الناقدة. فقط احاول كسر حشمتها ممارسا انزال اسقاطاتي.. ربما الخاصة عليها، ادعي الفة الانصات والاحتفاء بنصوص الشاعر عصام عيسى منذ كنا طلابا بالجامعة ـ ذاك الفضاء الداخل في فواصل الزمن يراقب الارتباكات العديدة وايضا الاستقامات المدركة في هيكلة الارض ـ الوطن ، الفردوس المشتهي، وهو يسرد (ست حكايات كي ينام الوطن)، فاتحا حوارية اللغة الفكرية، الباحثة عن مواجهة الصراع الكائن بين ابجديات تتقافز لصدام اضداد تتقاطع ضد بناء الحلم والثورة : الصغير ـ الفقير ـ الديك ـ الشاعر ـ القمرية ـ الفارس في مواجهة الحاكم ـ الغني ـ الامير ـ القبيلة ـ الصائد ـ الليل: وشاعر شكى في القبيلة ـ القبيلة يولمون حين تورق القصائد وها انا اهز جذع نخلتي تساقط الغناء فيأكلون احرفي على امتلاء. وكبرياء القمرية سيدة التحليق في الغناء وهي تسكر مساءلة الصائد تفسد ظنه بسطوة الاغراء كرسالة كافية لاسكات النداء بشرف الحرية وقيمة الوطن كسعادة ابدية ورغد لا متناهي تصده بكبرياء الفضاء المتمرد على سياج القفص السجن: صاد صائد قمرية وسر بالحديث تخلدين دهرك السعيد هاهنا وتنغمين بالرغد فغردت موطني ولا موائد الشهد. تماما، توازي قامة الفارس وهو يزرع الربع ضد ابواب الزنازين واستجداءات الاجهزة الخائبة، يؤكد انتماؤه للوطن كقيمة لا يمشي الانكسار بين دروبها: في موطني يباركون من يموت وطرفه يغازل الشموس حيث التحولات الكبيرة: فات زمان طلاب البلاد التي تمنح العاشقين استدارة نهديها انها نصوص مغايرة غارقة في تحريك اللغة لبناء عالم من الوعي الشعري والمفردة الهاربة من جحيم الصياغات العادية، الداخلة في معالجة عوالم من الكتابة تقترح مساءلة الاشياء عن ارادتها المخفية في غيب فضائها الاسطوري: ايكم خانه البحر في صبوته فخبر حورية الماء ان عاشقها حين يأوى الى الشط قلما يلتقي اختها في العراء .. ابكم علمته النساء ان يتقافز فوق الجراح غزالا رشيقا كان يأتي الى الموعد العاطفي مستظلا بحيطته، فما يعتريه البلل. صورة تسعى لتقريب هوة الخيال الغارق في الاسورة الى حوارية تلامس سطح البصر كأمكنة مشاهدة (البحر ـ الحورية) (العاشق / المرأة) فالبحر المسرح اللامتناهي تبصره حارسا يفي بالتزامه تجاه الحورية قديسة الجمال الابدية وجراح العاشق تبدو كعراء مكشوف يستودع قلق العالم، تأمل ما يفضي اليه الصمود اعلى او الانكسار ادنى بين ثنائىات الدلالة المتوافقة. لتسمو قدرة النظر ابعد، تفكيك سياجات الما وراء (الارض / الحرية)، (الشعب / الحياة) ليأتي نداء البلدة: حين ابحرنا وراء البحر قالت بلدة طيبة .................... وقديماً صار في الناس الوطن. انها ازلية الوطن كبؤرة ناصعة بالداخل، لا تنمحي بفعل الرحيل، الغربة، المنفى والابحار في اللا حدود، بل يظل النداء وهاجا تجاه الارض/ الهوية، ضد المهاجر . هذي المنافي نداء يجف قليلاً قليلاً. المفردة الشعرية المغموسة في قلق (الخروج قبل الأخير) تعلن اضاءة مساحات اعمق وادوات تجريب مأئزة في مسار التجربة الشعرية لـ عصام عيسى. كتابة القصيدة كمنجز ابداعي يهتم بتأسيس رؤيا تلامس معطيات الكون في خطاب يسعى لمعرفة علاقة التأمل الواعي في ما يهب الاشياء استمراريتها، مفردة خارجة من سراديب الرؤيا المنصتة لرنين الكلمات/ جنين اللغة. عاملة على تحريك السائد في اتجاه اشتهاءات جديدة تكسر رتابة المستهلك لانتاج علاقة مفتوحة. مسافرون ريثما يكف عن دواره المكان ستنتهي حكاية المساء حينها ستضجر الحسان من قصيدة تنوء بالذي يجئ غائماً مثل بردة الدخان ويهرب الاطفال من هدهدة الانشودة المعادة وترفض النساء ان يلدن ويخرس الكمان. حتى الاطفال يستشعرون قدر الخروج من اجترار الانشودة كحكاية ساكنة استنفدت قدرتها على ملامسة الاهتمام المتنامي لديهم، هم يحتفون بالانشودة، الغناء، الاحاجي، وترانيم الهدهدة، هي مساحة انفتاح تصورهم ورؤيتهم للعالم، لكنهم يبتغون ترانيم تعيد صياغة الاشياء بما يبني القادم من الزمن. ليأتي صاعدا لمساءلة الشاعر حول بهاء الغناء الموهوب له: بأي القداسات امتلكت رسالة اللغة البهية/ حنجرة القصيدة، كي تنسج هذا النشيد ماشياً على تضاريس الاشياء جميعها؟ هل كنت بدءاً سيد الاشياء حين اخذت ناصية النشيد..؟ هكذا تبدو حالة السؤال الذي يسعى لتأكيد اجابته بذات البنية الخارج بها، بذات الصرامة المؤسس بها لعنصر تكونه كضرورة ملحة لانتاج اجابة كافية لتحديد شغف السؤال بإيضاح المعرفة. .............. ونكتب اشعارنا بالسكاكين فوق الجدار. بائن أن مفردة (النشيد) تشكل حضورا كثيفا في نصوص المجموعة بارادة ترفع من دلالتها لمصاف يؤكد شراهة الشعر كرؤيا تكشف عن الخباء في ازمنة العالم ، حتى الرثاء يأتي حاملاً شهوة النشيد بقامة الوطن/ بقامة صوت شعري هائل في الابداعية السودانية، ذلك محمد عبد الحي، حين يرثيه الشاعر عصام عيسى يحرص على توطين النشيد كعلامة بائنة في ممارسة ذلك الراحل. كنت الذي سيقت له بحذافيرها الارض فاشتهي ما اشتهى وطنا للنشيد أو وطنا للنشيد اذن هي سلطة الخروج عن عادية الاشياء واجتراح امكنة جديدة لمسرح القصيدة الباحثة عن وجود مدرك لفضاء تتحرك فيه اللغة الشعرية كمدى لا متناهٍ ينسجم مع رهانات عديدة تسعى الكتابة لتجذيرها في بنية اللغة كحركة قادرة على كشف الساكن واستنطاق الصامت في كائنية الاشياء. ويضحك وجهك..... تشهق كل البنايات او يفرك الضوء جبته من شهوة الامس آه ... يعتريني المقام ... ويصحو النشيد. ليمتد انفلات النشيد من رهق الصالات المغلقة سائحاً في البعيد كمن يكسر دورة الفصول ، متداخلاً مع المواسم في إلفة تزيل عن اقاليمها الحضور الركيك. فات النشيد الى البعيد ورثت لهاتك اغنيات الريح وانعقد الرهان. هكذا تتنزه قصيدة عصام عيسى في بناء رؤى من السحر الشفيف المتأمل بارتكازات واعية لمساحات اشتغاله الرامية لتأكيد مشروع شعري يؤدي طقس خروجه: كلغة، فكرة، رؤيا لا يعني حالة صمت تالية واندثار على ذيل الريح بل يعني حالة رهان تسعى كثيفا الى كتابة القصيدة كضياء يهدم كوى الصمت والركون والتقوقع في كهوف العادي، يفتح مدارات من اللغة المتحركة اماماً حيث الخروج لا ينتهي. ماذا اخرج هذا الشاعر عن بلدته ذاك الفجر ؟ بدءاً يتسلل اصحاب المهن الصفراء ارباب الرتب الوسطى في الجيش والاجراء الليليون فزوجات الفقراء اما ان يطأ الحافر جلباب الشعراء هذا والله أوان القعقعة الكبرى فقوموا، لا يبقى هذا الشاعر مرتحلاً حتى الشط ـ الزيف ان وراء رحيل الصوت الراعف فينا زمن التيه ... قوموا يرحمكم ربي.. هي الكتابة حين تأتي بزمن الغرابة الممكنة والاناشيد الهاربة من التعاطي العادي مع المشاهدات اليومية، تمشي نحو مدارج الغنائىة الماسكة على جمر الرسالة الابداعية كروح تلمس خبايا الدم الماهر في نسيج اللغة، مسائلة الاشياء عن دور افعالها في تحريك البيئة الحاملة لوجودها.
=====
عن الصحافة http://www.alsahafa.info/nuke/html/modules.php?name=New...ile=article&sid=1841
===========
يتقافز فوق الجراح غزالاً رشيقاً %% نصار الحاج يقرا عصام عيسى رجب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اهلا اهلا اهلا عصام عيسى رجب (Re: نصار)
|
أنعم على الدهر قبل سنتين، بلقاء، جرى بمحض الصدفة، بالشاعر عصام عيسى رجب. وكان ذلك، في مهجره بمدينة الرياض، حيث التقيته للمرة الأولى. وقد سعدت سعادة لا توصف، بالتعرف عليه. عصام عيسى رجب إنسان من معدن خاص جدا، وشاعر، وأديب، من معدن أخص. ألف أهلا به، وبأدبه، وبصوته الشعري المتميز..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اهلا اهلا اهلا عصام عيسى رجب (Re: sympatico)
|
التحايا ،،
وأهلا أهلا أهلا بالشاعر والقاص والاديب / عصام عيسي رجب " يتوكأ علي عصا الشعر ويحتقب روحه الشاعرة " كما جاء في تقديم الاخ سمباتكو ، آملين أن يلقي عصا تسياره علي صفحات هذا المنتدي ، فيضفي علي جنباته شيئا من " وادي عبقره " متمنـّين له طيب الاقامة والتـأتّي و موفور التداخل والتعاطي الادبى ..
ودمتم بكل خير ،،/
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اهلا اهلا اهلا عصام عيسى رجب (Re: إسماعيل وراق)
|
" بخيرٍ ..... وصحُتنا عاليةْ كخيولِ الكتابةِ لكنَّما روحَنا مُتعَبةٌ مُتعَبة .... رُبما ثُقُلَتْ طِينَةُ العُمْرِ واشتعلَ الوقتُ تِيهاً وما .... ربما، وعلى غفلَةٍ من بَناتِ الغِناء كَبُرنا ..... كَبُرنا على كلِّ شيء على الحُبِّ والحرب على شجَرٍ أفرَدَتْهُ الحديقةُ، كالذكرياتِ وقد أسنَدتْ ظهرهَا ونَسَ العاشقِين، على ريحِنا في خَلاءِ القصيدة على وَحشَةِ الحِبر وهو يغادِرُ زُرقَتَهُ للبياضِ الذي لا حليبَ له على جَسَدٍ أمسَكتْه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اهلا اهلا اهلا عصام عيسى رجب (Re: إسماعيل وراق)
|
" بخيرٍ ..... وصحُتنا عاليةْ كخيولِ الكتابةِ لكنَّما روحَنا مُتعَبةٌ مُتعَبة .... رُبما ثُقُلَتْ طِينَةُ العُمْرِ واشتعلَ الوقتُ تِيهاً وما .... ربما، وعلى غفلَةٍ من بَناتِ الغِناء كَبُرنا ..... كَبُرنا على كلِّ شيء على الحُبِّ والحرب على شجَرٍ أفرَدَتْهُ الحديقةُ، كالذكرياتِ وقد أسنَدتْ ظهرهَا ونَسَ العاشقِين، على ريحِنا في خَلاءِ القصيدة على وَحشَةِ الحِبر وهو يغادِرُ زُرقَتَهُ للبياضِ الذي لا حليبَ له على جَسَدٍ أمسَكتْهُ الغوايةُ سِروالها فاستدار على عُرْيِهِ يبتغيهِ الهلاك ." من ( أساطير الآخرين – عصام عيسى رجب ) .
يا سلام عليك أيها الصديق العزيز سمبتيكو وأنت ترحب بعصام عيسى رجب، الذي سيكون حتماً من الإضافات المهمة لسودانيز اون لاين . ولك خبر طازج يا صديقي سمبتيكو وناس الإمارات : سيشارك الشاعر عصام عيسى رجب في 28 ديسمبر 2004 " أي نهاية هذا الشهر " في ملتقى الشعراء العرب بالشارقة حسب الدعوة الرسمية التي وصلته من الجهة المنظمة .
ومرحبا بك كثيرا يا صديقي عصام بعد ان انتظرناك كثيرا لتضئ هنا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اهلا اهلا اهلا عصام عيسى رجب (Re: إسماعيل وراق)
|
الأحباب سيمباتيكو، نصار، د. النور حمد، أبو جهينة، ودقاسم، محمد أبو جودة واسماعيل وراق
محبتي لكم وأنتم، كعادتكم في المحبة، تدفئون خاطري بكل هذا الإحتفاء / الحب أرجو صادقاُ أن تطيب لكم وللإحباب في البورد صحبتي، وأن نهدي مااستطعنا نطقنا الـ ... أو /
لا خيلَ عندك تُهديها ولا مالُ .... فليُسعِدِ النطقُ إن لم يُسعِدِ الحالُ
أو كما قال أبو الطيب، لا فُض فوه ولا نطقه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اهلا اهلا اهلا عصام عيسى رجب (Re: sympatico)
|
مرحباً بأبي محيي الدين عصام بن عيسى رجب .. بل مرحباً بنا نحن في عالم هذا الإنسان المدهش... نفخر به دوماً... كل على طريقته...
أعلم (حد علمي المتواضع) أن لديك من الإدهاش ما يسع كل إنسان الأرض القارئ بكل اللغات... لا نشهد لك إلا بالجمال وعمق الرؤية والرواية ...فهلا أخذتنا إلى هناك؟؟
لك الحب الشديد جداً..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اهلا اهلا اهلا عصام عيسى رجب (Re: sympatico)
|
سيمباتيكو
شكرا لك على الترحيب بالشاعر عصام عيسى رجب وتقديمه0 لا شك إنه إضافة لهذا المنبر، فقد عرفته خلال عبارته الشاعرية السلسة والتقيتة لأول مرة ولبعض الوقت قبل أعوام بدار عزة للنشر ليتأكد لي أنه قصيدة متحركة من خلال حديثه وتعامله0 له طيب الإقامة مع الرجاء بأن يتحفنا بإسهاماته الثرة0
صلاح يوسف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اهلا اهلا اهلا عصام عيسى رجب (Re: ميادة)
|
Quote: اتساءل احيانا اين الخيط الابيض من فجر الاشياء اين مقام العارف من اسئلتي
|
وانا ايضا اتساءل من هو هذا العصام عيسى رجب لماذا لم اسمع به من قبل ، ولم اره ابدا ، الا مرات عديدة فقط وفي هنيهات ما احيلاها اهلا وسهلا وما هي اخبارك هل تمدينت وتنورت ام ما تزال مرتاضا؟! ما وراءك يا عصام أأبدى المخض عن الزُبد؟ _____________ رب اشرح لي صدري
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اهلا اهلا اهلا عصام عيسى رجب (Re: محمد عبدالقادر سبيل)
|
أهلا بصديقي الجميل الشاعر عصام عيسى رجب. عصام عدا عن كونه صوت شعري مهم في المشهد الثقافي في بلادنا، مهتم على نحو بالغ بالتعريف اللازم والمطلوب بمبدعينا وكتابنا إلى الآخرين. وهو والصديق نصار الحاج دأبا رغم انشغالهما وعملهما على الحفر عميقا من خلال قراءات نقدية وحوارات وكتابات على تسجيل حضور الأدب السوداني والثقافة السودانية إلى المحافل غير السودانية. مبارك لهذا المنبر قدوم فارس الشعر عصام ليكون كصنوه نصار الحاج صوتا للجمال ضد القبح في هذا المنبر/الوطن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اهلا اهلا اهلا عصام عيسى رجب (Re: معتصم دفع الله)
|
"إنني أقرر الآن أنني أختار الحياة .... سأحيا لأن ثمة أناس قليلين أحب أن أبقى معهم أطول وقت ممكن ...."
الطيب صالح – موسم الهجرة إلى الشمال
الأحباب عماد بشرى، محمود مصطفى محمود، صلاح يوسف، ميادة، محمد عبد القادر سبيل، خالد عويس، الصادق خليفة، سيف الدين جبريل ومعتصم دفع الله .....
أين هي الكلمات التي تُعينني أن أجاري صِدقَ محبتكم ...؟! هل أستطيع غير أنْ أصمتَ في حضرةِ جمالِكم، "فالصمتُ في حرمِ الجمالِ جمالُ" أو هكذا علَّمنا الشاعر الحيَّ الجميل / نزار قباني ....
شكراً جميلاً على جميلِ احتفائكم وأنتم تُحسِنونَ الظنَ بتأتأتي في النشيد ..... وأرجو صادِقاُ أن توقدَ كلماتنا (وفيكم الشاعر/ة والروائي/ة والمغني/ة وكاتب/ة المقال والـ ...) ناراً ما تضئ ولو إلى حينٍ من الأمل ..... أوَ ما أنشدنا أمل دنقل /
"آهِ ما أقسى الجدار حينما ينهضُ في وجهِ الشروق ربما نُنفِقُ كلَّ العمر كي ننقُبَ ثغرة ليمرَّ النورُ للأجيالِ مره ربما لو لم يكن هذا الجدار ما عرفنا قيمةَ الضوءِ الطليق ..."
وحباً وحباً وحباً و .....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اهلا اهلا اهلا عصام عيسى رجب (Re: sympatico)
|
صديق الطفولة والشباب الباكر "ود حلتنا" عصام سعدت جدا بانضمامك للمنبر وقد سبقتك اليه أشعارك الرصينة أرحب بك وأرجو لك اقامة طيبة ومثمرة وتحياتي عبرك للأخ الصديق أحمد عيسى .. أين هو الآن يا ترى؟ عمر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اهلا اهلا اهلا عصام عيسى رجب (Re: Omer Abdalla)
|
مرحب بيك جداً يا عمر،
كيف ...؟! وأسرتك الكريمة، إن شاء بخير ... والله أيام يا زمان !!! أيام حي الباقر و دافوري القون في عروس النيم الحبيبة "أم روابة" .... أحمد مقيم هنا في الرياض، حالياً في إجازة في السودان ... تحياتي لأزهري بلبول، ود. النور حمد وكل الأحباب في بلاد العم سام ... وبينا التواصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اهلا اهلا اهلا عصام عيسى رجب (Re: Agab Alfaya)
|
الحبيب عجب الفيا
أخذت رقم هاتفك، فبراير من هذا العام، من سمباتيكو... كنت حينها عندكم ولكن ما تمكنت أن أنادي عليك .....
أرجو صادقاً أن نلتقي في ملتقى الشارقة 9 إلى 11 يناير 2005
شكراً جميلاً على تحيتك الجميلة
وبينا التواصل
| |
|
|
|
|
|
|
k (Re: sympatico)
|
Esam my dear frind Aleeeeeeeeeeeeeen Iam very happy khalid
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اهلا اهلا اهلا عصام عيسى رجب (Re: الحسن بكري)
|
الصديقة الرجاء والصديق الحسن البكري
محبةً وشكراً رائقَ المِزاج على جميلِ تحيتيكما ... بإذن الله يكون هذا المنبر العامر بكما وبالأحباب والأصدقاء ساحةً لنقرأ بعضنا زمناً من التواصل / الألق ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اهلا اهلا اهلا عصام عيسى رجب (Re: Solara_sabah)
|
ووردتانِ وأربعٌ لك سولاارا ..... وينك ...؟!
لا عليك إن جاءت مناداتـكِ عليَّ أخيراً أو .... فطالما سبقتكِ إلي حفاوتُكِ بتجاسُري على النشيد .... وعفواً إن تأخر ردي، فقد ألمت بي قبيل ثلاثة نزلة بائخة المزاح، وما تزال تواصل مزاحها، إلا قليلا أرسلتُ قبل يومين أو ثلاثة نصاً جديداً لـ"ميدوزا"، إقرأيهِ حال نشره وقولي لي ....
| |
|
|
|
|
|
|
|